أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها















المزيد.....

شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 12:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها
يترقب الشعب العراقي تشكيل الحكومة الجديدة و(كابينتها ) الوزارية برئاسة السيد حيدر العبادي المكلف من قبل رئيس الجمهورية السيد فؤاد معصوم و حسب المواد الدستورية ، بفارغ الصبر بعد مخاض طويل وصراع لمدة أربعة أشهر بعد الأنتخابات داخل كتلة التحالف الوطني وأئتلاف دولة القانون والذي حُسم لصالح التغيير خصوصاً بعد الأحداث التي جرت خلال هذه الفترة و التي كشفت مدى هشاشة الوضع الأمني والعسكري ، وكذلك ضعف الوحدة الوطنية وتماسكها وفشل سياسة المحاصصة الطائفية وسياسة التفرد بالسلطة من قبل رئيس الوزراء السابق السيد نوري المالكي ، وطريقة التعامل مع أطراف العملية السياسية مع تفاقم الخلافات والأزمات السياسية والتعنت بالأستجابة للمبادرات التي كانت ترمي للحل ومنها عقد مؤتمر وطني ، كذلك عدم مكاشفة الشعب حول كيفية سقوط محافظة نينوى ومحافظات أخرى بيد قوات داعش وعن هزيمة بعض القادة العسكريين أو انسحاب البعض الآخر تاركين الأسلحة الثقيلة على أرض المعركة وماتبع ذلك من تداعيات معروفة ، وجاء الحسم نحو تغيير رئيس الوزراء بعد ضغوطات دولية وأقليمية ووطنية فضلاً عن موقف المرجعية الرافض للولاية الثالثة ، ولم يُجدِ نفعاً الخطابات الأنفعالية الأخيرة للسيد المالكي والتمسك بمنصبه بأن له فقط الحق برئاسة الوزراء وليس غيره مما أنعكس ذلك داخل قيادة حزبه حزب الدعوة التي غيّرت موقفها نحو تأييد السيد حيدر العبادي ، ولهذا كان للقرار الجمعي تأثير بأتجاه تغيير المعادلة بجانب الشعب ومصالحه العليا ، ولكي يُقطع الطريق أمام نمو دكتاتورية جديدة ، ولهذا سرعان ما قام المجتمع الدولي ومجلس الأمن والولايات المتحدة وحُلفائها والدول الأقليمية تركيا وايران ودول خليجية وعربية بتأييد تكليف السيد العبادي ، أضافة إلى موقف أطراف العملية السياسية والكتل والأحزاب المتعددة داخل الوطن بالتأييد وابداء المرونة بمساعدة السيد العبادي بتشكيل مجلس الوزراء الجديد .
ولهذا وبعد تنازل السيد المالكي وسحب ترشحه لمنصب رئيس الوزراء وتأييد حيدر العبادي الذي يُعتبر أحد قادة حزب الدعوة وكذلك سحب الشكوى التي أقامها على السيد رئيس الجمهورية أمام المحكمة الأتحادية ، أصبح الطريق مفتوحاً أمام السيد العبادي نحو تشكيل الوزارة الجديدة وبذلك نجح التحالف الوطني في إنهاء الأزمة .
ماهي شروط تشكيل الحكومة وبرنامجها ؟ أو ماهي الأسس والمبادئ التي سوف يعتمدها السيد العبادي عند وضع البرنامج أوتشكيل الحكومة ؟
أولاً :- البرنامج :ماهي أسس ومبادئ البرنامج ، أكيد السيد العبادي سوف يعقد العديد من الأجتماعات مع قيادة حزبه وقيادة التحالف الوطني بكل أطرافه بغية وضع أسس البرنامج والأخذ بنظر الأعتبار رؤية القوى المشاركة في العملية السياسية وفي تشكيل الحكومة ووضع خطوط رئيسة لغرض التفاوض مع هذه القوى ولكي يكون البرنامج ناجحاً في المنظور القريب لابدّ من 1- الألتزام بالعملية السياسية بعد تصحيح مسارها بعيداً عن سياسة المحاصصة الطائفية بأتفاق الجميع 2- الألتزام بالوحدة الوطنية و بالمواطنة والهوية الوطنية 3- الألتزام بالدستور وإعادة النظر فية وإجراء التعديلات الضرورية واللازمة من خلال دعوة مجلس النواب لذلك لأن التعديلات من صلاحيات مجلس النواب ومن ثمّ الأستفتاء على التعديلات من قبل الشعب 4- التأكيد على مبدأ الديمقراطية والتعددية التي تستند إلى الدستور ومبادئ حقوق الأنسان العراقي التي وردت في الدستور مع التأكيد على الحريات الديمقراطية 5-التأكيد علىى فصل السلطات وعدم هيمنة السلطة التنفيذية أو الأستيلاء على صلاحيات السلطتين التشريعية والقضائية 6- محاربة الفساد المالي والإداري ومتابعة الملفات الخاصة بذلك 7- الشراكة الفعلية مع كافة القوى الوطنية الداخلة في العملية السياسية 8-العمل بوجهة نظر عراقية غير متحيزة أو من زاوية حزبية ضيقة أو من خلال إنتماء طائفي 9-معالجة العلاقة بين المركز والمحافظات ومنح الصلاحيات صوب تشكيل الأقاليم دستورياً مع تقسيم الثروات بعدالة 10-معالجة المشاكل المتراكمة مع الأقليم وفق روح المشاركة الفعلية والمواطنة وخصوصاً المادة 140 من الدستور 11-هيكلة الدولة ومؤسساتها ودوائرها من جديد ومكافحة البيروقراطية بعيداً عن الروتين المتوارث 12- أعادة هيكلة الجيش وقواته المسلحة وفق الهوية الوطنية بعيداً عن الولاء الطائفي والعشائري والحزبي مع التأكيد على المادة الدستورية التي تؤكد على حل المليشيات المتعددة ونزع سلاحها وضمها إلى القوات المسلحة .
13- متابعة القوانين المعلّقة وبالتعاون مع مجلس النواب وخصوصاً قانون الأحزاب ، وقانون المحكمة الأتحادية ، وقانون البُنى التحتية وقانون التعبير عن الرأي 14-التحقيق بجرائم الأختلاسات والنهب المالي وفساد العقود المبرمة 15- وضع خطط الخدمات والبُنى التحتية وأنهاء مشكلة الكهرباء .
ثانياً :-الأهداف المهمة :-1- تحسين الوضع الأمني والعسكري وتحرير المدن من أحتلال داعش مع معالجة وضع النازحين والأهتمام بهم بجديّة 2- تقديم المسؤولين عن جرائم الفساد المالي والأداري للمحاكمة العادلة 3- كشف ملابسات الوضع العسكري والأمني الذي أدى لأحتلال المدن ومحاسبة المسؤولين عن ذلك 4- إعادة تجهيز الجيش بالأسلحة والمُعدات 5-رفع مستوى المدارس والجامعات وتوفير المناهج والوسائل العلمية 6- إعادة التربية والتعليم وفق المنهج الوطني وليس الطائفي والمذهبي 7- الأهتمام بالأجيال القادمة ونبذ سياسة العُنف 8-إعادة هيكلة الجامعات والكليات وفق الأسس العلمية وتوفير المختبرات العلمية 9- مكافحة الفقر بشبكة أجتماعية واسعة وتقديم المساعدات 10- القضاء على البطالة بتوفير فرص عمل كافية مع اعادة وبناء المعامل والمصانع وفق خطط علمية 11- تنفيذ خطط الخدمات المتعددة (الكهرباء – مياه الشرب -المواصلات –الأتصالات –الصحة والخدمات الصحية وتوفير الأدوية–الطرق والجسور –بناء المجمعات السكنية –بناء المدارس –فتح مكتبات عامة ومراكز ثقافية –مراكز رياضية وفنون للشباب 12- التعيين عن طريق دائرة الخدمة العامة والأهتمام بالخريجين .
ثالثاً:- كيفية تشكيل الوزارة :- على رئيس الوزراء المكلف السيد حيدر العبادي أن يبذل جهود حثيثة ومن خلال خطة أسس تشكيل الوزارة نحو أنجاز هذه المهمة ، مع الأستفادة من تجربة السيد المالكي في وزارتين متتاليتين وخصوصاً السلبيات والمعوقات وطريقة التعامل مع الشركاء وأسلوبه الذي كان يتسم بالأنفراد ومحاولة إضعاف آولئك الشركاء وكذلك استخدام حالات التهميش والأقصاء، أذن على السيد العبادي أن يكون خارج موضوعة الطائفية والمذهبية والحزبيةوعدم التحيز والألتزام بالمواطنة والوطن وأن تجري المفاوضات مع الشركاء حسب صيغة حوار ديمقراطي بنّاء وبدون مزايدات وأنما أنطلاقاً من مصلحة الشعب العراقي بكل مكوناته ومصلحة الوطن مع جعل الوضع الأمني و محاربة الأرهاب وتحرير المدن في أولويات الحوار ، ولهذا فأنّ كل كتلة عليها وضع برنامجها ومطاليبها لغرض التفاوض والموافقة على دخول الوزارة ولكن بشرط عدم وضع أتفاقيات وعهود سرية بعيدة عن أنظار الشعب وكما ذكرنا يكون الأتفاق على مبدأ عدم المحاصصة الطائفية والأثنية ، ومن الضروري جعل سقف المطالب في مستوى يكون قابل للأستجابة في الوقت الحاضر أي بمعنى عدم رفع سقف المطالبة إلى أعلى مستوى غير قابل للتنفيذ ويكون الهدف هو تشكيل حكومة وحدة وطنية أو مشاركة فعالة ولدينا مطالب محافظات الجهة الغربية ومن يمثلها ومحافظات الجنوب ومن يمثلها ومحافظات الوسط وأخيراً الأقليم وكركوك ، ولهذا يتطلب الأمر تحديد المشتركات ، تبادل المنفعة ، دور مجالس المحافظات وأول الأختيار هو شخص الوزير وهناك شروط منها الكفاءة والدرجة العلمية أي يكون شخص ذو خبرة وكفاءة إدارية وعلمية ومؤمن بالديمقراطية وبالعملية السياسية، ونزيه وأن لايكون من الفاشلين الذين تسنموا منصب وزير ويمكن وضع نقاط تفاضلية من ناحية الشهادة والنزاهة والسلوك الأخلاقي والكفاءة العلمية والإدارية وأن لايكون لديه تحيز لطائفة أومذهب أو حزب أو متعصب لأي منهم كما أن الوزارة تتطلب منه العدالة والتطبيق العملي والقيادة الجماعية مع الكوادر وذوي الخبرة في الوزارة ويجب أن يكون حريصاً على المال العام .
المهم أن يتم تشكيل الوزارة ضمن السقف الزمني وهو ثلاثين يوماً ، وطبعاً لايمكن حل كل المشاكل والمتعلقات دفعة واحدة ولكن يمكن الأتفاق من حيث المبدأ حول السعي لحل كل الأشكاليات بعد تشكيل الوزارة الذي أصبح من الواجب تشكيلها وبأسرع وقت .
فالحكومة الجديدة أمامها عمل طويل ومعّقد ويحتاج تظافر كل الجهود لمواجهة التحديات والصعاب ، ومن خلال عقد مؤتمر وطني شامل يضم كافة القوى المشاركة في العملية السياسية ، للمساعدة في تقييم العملية السياسية وإعادة بنائها من جديد لغرض مد الجسور وتجاوز المحنة واتخاذ قرار وطني بنبذ المحاصصة الطائفية والأثنية .
رابعاً:- النظام الداخلي لمجلس الوزراء :- المادة الدستورية رقم (85 ) النص:- (يضع مجلس الوزراء نظاماً داخلياً ، لتنظيم سير العمل فيه). لم تنفذ هذه المادة الدستورية سوى كتابة مسودة دون إقرارها ومنذ فترة طويلة ، والنظام الداخلي مهم لتنظيم العلاقة الأدارية بين مجلس الوزراء والوزراء وآلية التصويت ، وتنظيم عمل اللجان الوزارية وصلاحيات النواب ، فعلى رئيس الوزراء الجديد أن ينفذ هذه المادة الدستورية لغرض تمشية عمل المجلس وحال تشكيل الوزارة الجديدة .
خامساً :-ترشيق الوزارة :-لقد حتمّت السياسة المحاصصية الطائفية والسياسية أن تكون الوزارة مضخمة ومترهلة لأجل أن تمثل الكُل ولكن النتيجة وكما رأينا ، كان التمثيل شكلي ولم يساهم بحل المشاكل التي نشأت بعد ذلك سواء من هذا المكون أو ذاك ، مثلاً المكون السُني كان لديه العديد من الوزراء ولكن لم يعكسوا بصدق مطالب الأنبار ، وصلاح الدين وديالى ولم يناقش مجلس الوزراء ذلك وبعد أن كبرت المشكلة وتحول العصيان والتظاهر من مطالب مشروعة إلى غير مشروعة ، وحدث التصادم المسلح قبل أن يستغل تنظيم داعش ذلك ولم تُحل المشكلة وكان الحل العسكري هو الحل الوحيد الذي أتبع بسبب عدم فهم رئاسة الوزراء خطورة المشكلة ، أما البرلمانيون والوزراء قاموا بعد ذلك بتأجيج الموقف وهذا بسبب غياب الحكمة والقيادة الجماعية في مجلس الوزراء ، والآن وبعد تصريح السيد العبادي ورئيس الوزراء حول ترشيق الوزارة كيف ستكون الوزارة ، وهل تقبل الكتل بعدد قليل من الوزراء وهذا متروك للأيام القادمة ، فأذا كانت مصلحة الشعب فوق كل مصلحة مع وجود رغبة لأنهاء الخلافات فيجب التجاوب والعمل بروح إيجابية لغرض إنجاح عمل الوزارة دون وضع حواجز المناصب أمام تشكيلها.
على العموم نفهم من خلال التغيير والتأييد الكبير الذي حصل بما فيهم المعارضين بالأمس بأن الوقت أصبح ملائم لتشكيل وزارة قوية يكفائتها وأسلوب عملها وحرصها وأن تتجاوز الخلافات البسيطة وأن تكون منسجمة مع بعضها ، لأن الوزارة السابقة برئاسة السيد المالكي قد تركت ورائها تركة ثقيلة تتمثل بوضع أمني وعسكري خطير ومدن مُحتلة وعدوأرهابي متوحش لايهمه شيئ ولن يقف عند حد ، ووضع أقتصادي متدهوروفساد إداري ومالي وبنى تحتية محطمة ومدن مدمرة بعد أحتلال الأرهاب لها وأكثر من مليون وربع نازح ومهجر وأمكانيات عسكرية محدودة مع مشاكل وخلافات متراكمة وعنف طائفي ومحافظات تعاني وأقليم يواجه مشاكل الأزمات مع المركز مع أنتشار المليشيات وتجمع القوى المعادية من أذناب النظام السابق وعسكريين من الجيش السابق وعشائر مسلحة تتحرك بدافع الشحن الطائفي كل هذا تُرك للوزارة الجديدة .
أملنا معقود على عودة العلاقات بين قوى العملية السياسية وأن تظهر حكومة الوحدة الوطنية إلى العلن وتباشر بأزاحة التركة الثقيلة وتبدأ بعملية البناء والتحرير .



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن
- عُقدة منصب رئيس مجلس الوزراء بين الكتلة الأكبر والمحاصصة !
- منعطفات حادّة وخطيرة !
- بيان رئيس مجلس الوزراء هل هو أعلان الأنشقاق عن التحالف الوطن ...
- هل آن الأوان للكتل السياسية مراجعة سياساتها ؟!
- الطابور الخامس الجديد في العراق !
- الصدمة والموقف الوطني
- سيناريوهات ملامح الحكومة القادمة !
- الإنتخابات في التطبيق !
- المفوضية تستقيل ....المفوضية تسحب الأستقالة!
- مخاوف مشروعة
- هل أُشارك في الأنتخابات النيابية القادمة ؟!
- البرلمان العراقي في مواجهة أزماته المتراكمة !
- الأنتخابات القادمة ومتغيراتها السياسية
- قراءة في البرنامج الإنتخابي والبيان السياسي للتحالف المدني ا ...
- تأمُلات وأُمنيات سياسية للعام الجديد 2014
- حسم الصراع حول قانون أنتخاب مجلس النواب !
- شرعنة الطائفية في القوانين العراقية !
- حول ضحايا الحرب والعنف في العراق
- الألتفاف على قرار المحكمة الأتحادية والصراع حول قانون الأنتخ ...


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - شروط تشكيل الحكومة الجديدة ومتطلبات برنامجها