أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن















المزيد.....

الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن


صبحي مبارك مال الله

الحوار المتمدن-العدد: 4534 - 2014 / 8 / 5 - 15:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن
بعد إستيعاب الصدمة التي حدثت نتيجة الهجمة المُباغتة التي قامت بها قوى الإرهاب وحلفائها في الأيام 8،9،10/حزيران /2014 والتي أنتهت بأحتلال محافظة نينوى والتمدد إلى محافظات ومدن أخرى دون مقاومة منظمة تُذكر قد جعلت الشعب وقواته المسلحة أمام خطر داهم من قوى شرسة وظلامية تستهدف كل شيئ ، هذه الهجمة كشفت في وقتها مدى الخطر الذي كان يحيط بالوطن دون أي أستعداد جيد مسبق من قبل الحكومة والكتل السياسية التي كانت مشغولة بمشاكلها السياسية وخلافاتها وأزماتها التي أشغلت الشعب وجعلته يدور في دوامة سوء الوضع الأقتصادي والخدمي والمعاشي ، وتداعيات الفساد المالي والإداري ، مع توفر الأجواء لخلط الأوراق والأتهامات المتبادلة بين القوى السياسية الداخلة في العملية السياسية وفقدان الثقة بعضها مع البعض الآخر وانهاك المواطن في الركض وراء مطالبه المشروعة ،وبدلاً من بناء دولة مدنية ديمقراطية ومؤسسات دستورية على انقاض النظام الدكتاتوري السابق الذي أذاق الشعب الويلات ، اتجهت الكتل السياسية نحو التنافس على المناصب والنفوذ معتمدة اساس المحاصصة والطائفية والتي شرعنتها بعيداً عن الأسس الوطنية و الديمقراطية والدستور وبالتالي مُنحت فرصة ذهبية للقوى المعادية للعملية السياسية بأن تنمو وتعمل بحرية بأسناد ودعم من دول أقليمية ودولية حيث كانت هذه القوى تشمل عدة فصائل منها أجهزة النظام السابق والمتحمسين للعودة من جديد للتحكم بالشعب ، وقوى إرهابية اساسها تنظيم القاعدة وقمتها تنظيم داعش والنُصرة ، وأخرى ذات توجهات قومية ودينية يمينية ، وبالرغم من تمسك الشعب بالنظام الديمقراطي من حيث تأسيس السلطات الثلاث (التشريعية ، التنفيذية ، القضائية ) وخوض عمليات إنتخابية متعددة وأستفتاء على الدستور ألا ان ذلك لم يعمق الوعي الديمقراطي بسبب جعل هذه الموسسات مسلوبة الإرادة حيث أصبح إطارها الشكلي هو السائد على المضمون ، مما أدى إلى إبعاد العملية السياسية عن تواجهاتها الحقيقية في بناء الدولة الديمقراطية الحديثة ، وتوفير السلم والأمان والأقتصاد القوي والحياة الحرة الكريمة للشعب .
لقد كشفت الخلافات عن عمق التدهور بين القوى السياسية ، فتكشفت مكونات الشعب بشكل معزول بعضها عن البعض الآخر و اصبح الكلام علنياً حول هذا المكون أوذاك وعلى سبيل المثال ، نقول المكون السُني والمكون الشيعي والتحزب لهذا المكون أو ذاك وهذا ماكان يعمل عليه الأستعمار في العهود السابقة وما تعمل عليه القوى الأجنبية حالياً .
أن ماحصل لم يكن مُفاجئاً ، بل كان متوقع من خلال النشاطات التي كانت تقوم بها تلك القوى المعادية ، من تأسيس تنظيمات مسلحة ، وعقد مؤتمرات في خارج العراق ولقاءات مشبوهة بغية الحصول على السلاح والمال بهدف إيجاد حواضن وشراء مزارع وعقارات ، وتحويل المطالب المشروعة إلى مطالب غير مشروعة وفي مقدمتها إسقاط العملية السياسية ، التنسيق مع القوى الإرهابية المسلحة ، القيام بالأغتيالات ، والتفجيرات ، قتل المواطنين الأبرياء ، أو خطفهم ، إضافة إلى نشاطات جانبية تقوم بها مليشيات غير مسيطر عليها ، هذه الأجواء كانت قد بدأت من بعد اسقاط النظام وخصوصاً في الأعوام 2006 ، 2007 ورغم المحاولات لجمع الصف الوطني من خلال المصالحة الوطنية وإدخال ممثلي المكون السني في لجنة كتابة الدستور(15 عضو)من أصل 71 عضو ، والدخول إلى البرلمان وتوزيع المناصب الوزارية وكذلك عموم دوائر الدولة حيث كان ذلك تحت ضغط الجامعة العربية ، والأمم المتحدة ، والولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها والفكرة كانت جيدة ألا ان قوى الإرهاب استمرت في نشاطاتها بسبب عدم انخراط الجميع في العملية السياسية ، كما أن الأتفاقات والعهود قد شابها الريبة والشك لفقدان ترسيخ الثقة بين أطراف العملية السياسية ومنها العلاقة مع الأقليم والمكون الكُردي .
ولذلك عندما حصلت الهجمة المنظمة والمخطط لها بدقة، كان المسرح قد جُهز تماماُ لتنفيذ الجريمة واستباحة الموصل الحدباء ذات التأريخ العريق والتي كانت في دائرة أطماع أقليمية ، فالذين أشتركوا بهذه الجريمة أطراف متعددة خارجية وداخلية ، حيث سرعان ما أعلنت الأطراف المعادية بأن ما حصل هو إنتفاضة شعبية وكان المؤمل أن تُسلّم الموصل لهم ، ولكن الذي جرى على الواقع كان غير ذلك أذ سرعان ما أُعُلنت دولة الخلافة الأسلامية وتطبيق نظامها الداعشي الظلامي الإرهابي الذي يعود إلى ماقبل القرون الوسطى ، وكانت المفاجأة أن آولئك الإرهابين لم يلتزموا بعهودهم مع من ساعدهم وأدخلهم المدن وحضنهم ، فتوجهت الهجمة الدموية إلى كل شيئ فدمرّت مراقد ومقامات الأنبياء والأولياء و نالت من رجال الدين ، ومن الشيوخ والنساء والشباب والأطفال والعمل عل تفريغ المدن من الأقليات وبالخصوص المسيحيين وحرق وتدمير الكنائس ومزارات ومقامات الأزيديين والشبك وتهجير الآلاف من المواطنين ، ثمّ تمددت المعارك إلى العديد من المدن وبعد أن أستعاد الجيش والقوات الأمنية توازنهما والبدأ بمواجهة العدوان ، أخذت الأستعدادات تتسارع نحو دحره، وكان موقف المرجعية بتوجيه نداء للتطوع ، له أثر بالغ نحو التحول في ميزان القوى بعد احتلال مدن أخرى ومحافظات صلاح الدين وديالى والأنبار ومحاولة تطويق بغداد .
من خلال ذلك نستنتج ، أنّ ما حصل ليس نتيجة عمل شرذمة من العصابات الإرهابية بل عمل كبير ورائه تخطيط وأسناد مالي ولوجستي ، وأن الملابسات التي حصلت من أنهيار بعض من قيادات الجيش التي كانت متواجدة هناك أما بفقدان السيطرة أو كان تحركها على أساس الأختراق والمساومة و شمل هذا بعض القيادات المدنية السياسية والبعض من المشاركين في العملية السياسية ، نتيجة فقدان القيادة المركزية وعدم التنسيق .
ماهي التدابير الواجب أتخاذها في مواجهة العدوان والأحتلال ؟
بداية ليس العمل العسكري والتحشيد الشعبي هو التدبير الأوحد في مثل هكذا موقف ، وأنما هناك مستلزمات عديدة من الضروري توفرها وأن تسعى أليها الحكوكة الجديدة أو الحالية ومنها إعادة الوحدة الوطنية وتفعيلها في هذه الظروف الحالية لأن واجب تحرير المدن وطرد المحتلين أو القضاء عليهم ، أكبر من حزب معين أو كتلة سياسية أو جهد عسكري معين أو طائفة معينة وأنما ذلك يتطلب وحدة وطنية على جميع الأراضي العراقية وهبة جماهيرية واسعة النطاق بالتعاون مع القوات المسلحة المنظمة وهذا يستلزم ترك الخلافات والمناكفات جانباً مما يعني ذلك تأليف حكومة وحدة وطنية هدفها توحيد الشعب حول برنامج فعال يستجيب للظروف الحالية من خلال شقين ، الشق الأول البناء ومعالجة تداعيات العدوان الهمجي ومنها العناية بالنازحين والشق الثاني تكوين جبهة صلبة من القوات المسلحة والمتطوعين والدعم الشعبي على أختلاف مكونات الشعب لغرض إيقاف الهجوم وأستلام المبادرة ومن ثمّ طرد المحتلين ومسك الأرض من جديد .
بعد أن تكشفت نوايا العدوان الإرهابي ، وأستهداف كل أبناء الشعب وما نالته المدن المحتلة من االتدمير وبعد أن ذاق السكان طريقة حكمهم وويلاته، بدأت الأكثرية تعود إلى صوابها فتحركت نحو تشكيل فرق مسلحة لطرد المحتلين الداعشيين وهذ يتطلب من الحكومة أن ترحب بالمبادرات الوطنية وتشيد بالعشائر التي تحركت لمساندة القوات المسلحة وتعمل على تنظيمها وتقديم الدعم لهم والتنسيق معها ، وأن هذه الأجراءات لاتتم ألا بعقد مؤتمر وطني شامل يعمل على تحديد المهمات القادمة ، والتخطيط بروح وطنية ، مع اعلان نبذ المحاصصة والطائفية في نظام الحكم ، أن المعتدين يريدونها حرب طويلة الأمد ولكن وحدة الشعب وقواه الوطنية سوف يعجل بأنهاء العدوان .
موقف الأقليم :- أن الوحدة الوطنية لاتكتمل ألا بتعاون الشعبين العربي والكردي ، وأنهاء الخلافات وأن هناك أحزاب وشخصيات كردية ترى المرحلة الحالية هواستمرار المشاركة والتعاون النضالي وذلك لمصلحة الشعبين ، بعد أنّ تبين أن قوات داعش المسلحة الإرهابية لاتستثني أحد أو أي مكون من مكونات الشعب العراقي ، وبعد إنتخاب رئيس الجمهورية من الشعب الكردي ،مع رأي كردي بضرورة إستمرار العملية السياسية فأن ذلك يتطلب العمل المشترك والدفاع عن العراق ونبذ فكرة الأستجابة لمطالب الشعب الكردي يأتي من خلال هذه العصابات ، فلأخبار تشير إلى حصول معارك بين قوات البيشمركة والقوات الإرهابية وأحتلال مدن كردية ومنها جبل سنجار الذي يسكنه الأزيديين الأمر الذي يحتاج التفكير في إعادة موضوع الدفاع المشترك والتنسيق بين أربيل وبغداد .
كما أن هذا التحرك الحكومي يحتاج إلى تحرك إعلامي هادف وصادق ونقل الأحداث صورة وصوت ، امام الشعب ونقل الخبر كما هو دون مبالغة وأستخدام كل الوسائل المنظورة والمقروءة والمسموعة لخدمة المعركة . كذلك تحديث أجهزة المخابرات والأستخبارات وتقديم الكفوئين لقيادتها .
المُهمة الأخرى هو البحث عن المنابع الفكرية لهذه المجاميع الإرهابية التي تُكفّر كل شيئ ، لأنّ الأسلام عندها غير أسلام السُنة النبوية والخلفاء الراشدين ، فهي تبيح القتل والنهب والسلب والأغتصاب ، وختن النساء ، ونُكاح الجهاد ، وهدم الكنائس والجوامع وقتل أبناء الأقليات ، وتدمير معالم الحضارة والتراث والتأريخ.....ألخ..وهذا يقتضي حُزمة من الأجراءات وهو كشف اساسيات الفكرالديني الذي تدعيه والذي أعتمد الفكر الوهابي الرجعي مع أستلهام نظام دولة الخلافة الأموية والعباسية منذُ سالف العصور والذي لايصلح للعصر الحديث عصر القرن الواحد والعشرين الحالي الذي يتميز بتطور تكنلوجي وعلمي ونُظم سياسية ديمقراطية وأجتماعية تعمل على أساس الدستور وحقوق الأنسان ، و كذلك عقد الندوات وألقاء المحاضرات ومناقشات واسعة على صفحات الصحف والمجلات والمواقع الألكترونية وكشف الدول التي تقف وراء هذا الفكر الذي أساء إلى الدين الأسلامي وإلى سمعته وسمعة المؤمنين الحقيقين .
الموقف الدولي :- كان المتوقع حسب رأي الحكومة العراقية أن تندفع الولايات المتحدة بسرعة إلى دعم إجراءات الحكومة والوقوف بجانب الشعب العراقي ، ألا أن تباطيئ الولا يات المتحدة في تنفيذ الدعم المطلوب وتنفيذ عقود الأسلحة قد أثرّ كثيراً على الموقف وبدلاً من ذلك سارعت الحكومة الروسية إلى إرسال الطائرات والأسلحة إلى العراق ، ولم تتحرك أمريكا ألا بعد مرور تقريباً شهرين على دخول قوات الإرهاب ، معتقدة بأن ثورة مضادة قامت في العراق وبقيت قي موقف مُحير وهذا حسب رأي الشخصيات العراقية المتعاونة معها والتي وضعت نفسها موضع العميل ، قامت الحكومة الأمريكية مؤخراً بدعوة الدول و المجتمع الدولي بأن يساعدوا العراق والوقوف بجانبه لدحر داعش ، ولكن هناك دول أقليمية لازالت تقدم العون للقوى المسلحة من أموال وذخائر وأسلحة بدافع طائفي وسياسي ومصالح إقتصادية ولابدّ من أدانتها وتحميلها المسؤولية .
كما أصبح في واقع اليقين بأنّ الأرهاب سوف يتحول من المناطق المحلية وبعض الدول إلى المجال العالمي ، فهو الآن يعمل على تكوين خلايا تُعد بالعشرات والآن هي نائمة ولكن عندما تأتيها الأوامر سوف تتفعل وتعمل بكل إندفاع لتهديد أمن العالم خصوصاً في دول أوربا وأمريكا وأسيا وأفريقيا ، فلابدّ من جهد عالمي حكومي ومخابراتي مُنسق لتدمير تلك الخلايا والعمل عالمياً على تجفيف منابع الإرهاب وإنذار الدول المساندة له .
الأستنتاج :- بالوحدة الوطنية وبأتحاد قواه السياسية على أختلاف برامجها يُهزم الإرهاب في العراق ، بجانب إجراءات كشف الفكر الديني وجذوره الذي يعتمد عليه ، معالجة الخلافات وأعادة اللحمة الوطنية ، الترحيب والدعم للمبادرات الوطنية التي تقوم بها العشائر والقوى غير المنخرطة في العملية السياسية مع أستبعاد الذين تلطخت أيديهم بدماء ابناء الشعب ، تأليف حكومة وحدة وطنية ذات كفاءة ونزاهة وأخلاص ، عقد مؤتمر وطني شامل وتفعيل العملية السياسية، تنسيق مع القوات المسلحة ، إنهاء مسألة منصب رئيس الوزراء لصالح الجميع وعدم التشبث بالمنصب فالمسألة ليست مسألة أشخاص بل مسألة وطن وشعب ومسؤولية ، الحكومة الأتحادية وحكومة الأقليم عليهما العودة إلى الحوار والألتزام بالدستور من أجل مصلحة الشعبين العربي والكرديوالبدأ الآن بالتنسيق بعدما طالت القوى المسلحة المعادية مدن اقليم كردستان.
كما لابدّ من معرفة قوام القوى المسلحة المعادية ونوع تسليحها ومن هي القوى المتحالفة مع داعش ، كما أن الواقع يشير إلى أن هذه القوى متدربة تدريباً جيداً ولها خطط ستراتيجية مدروسة بالتعاون مع ضباط سابقين ذوي خبرة وعلم عسكري ، وأنها الآن بحكم التنظيم العسكري، الهجمة كبيرة ولكن قوى ووحدة الشعب العراقي أكبر.



#صبحي_مبارك_مال_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عُقدة منصب رئيس مجلس الوزراء بين الكتلة الأكبر والمحاصصة !
- منعطفات حادّة وخطيرة !
- بيان رئيس مجلس الوزراء هل هو أعلان الأنشقاق عن التحالف الوطن ...
- هل آن الأوان للكتل السياسية مراجعة سياساتها ؟!
- الطابور الخامس الجديد في العراق !
- الصدمة والموقف الوطني
- سيناريوهات ملامح الحكومة القادمة !
- الإنتخابات في التطبيق !
- المفوضية تستقيل ....المفوضية تسحب الأستقالة!
- مخاوف مشروعة
- هل أُشارك في الأنتخابات النيابية القادمة ؟!
- البرلمان العراقي في مواجهة أزماته المتراكمة !
- الأنتخابات القادمة ومتغيراتها السياسية
- قراءة في البرنامج الإنتخابي والبيان السياسي للتحالف المدني ا ...
- تأمُلات وأُمنيات سياسية للعام الجديد 2014
- حسم الصراع حول قانون أنتخاب مجلس النواب !
- شرعنة الطائفية في القوانين العراقية !
- حول ضحايا الحرب والعنف في العراق
- الألتفاف على قرار المحكمة الأتحادية والصراع حول قانون الأنتخ ...
- الشعب السوري بين الحلول السلمية والضربة العسكرية


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبحي مبارك مال الله - الوحدة الوطنية كفيلة بهزيمة الإرهاب وتحرير المُدن