أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - البنيوية الفرنسية















المزيد.....

البنيوية الفرنسية


اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني

الحوار المتمدن-العدد: 4527 - 2014 / 7 / 29 - 22:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليفي شتراوس، جاك لاكان، ميشيل فوكو، جاك دريدا.
ان اسباب ظهور البنيوية متعلق الى حد كبير بالخصائص القومية، والتقاليد الفلسفية وتلك المعطيات التاريخية التي تختلف باختلاف البلدان. ويعتقد بعض الكتاب الفرنسيين أن انتشار البنيوية الواسع مرده الى خيبة أمل المثقفين الفرنسيين من تلك التصورات الأيديولوجية التي كانت تاريخياً مصدر فخرهم، فتنويرية العاقبة، وأفكار فولتير وروسو، أدت الى تسريع عملية اللاأدلجة، ونزع الثقة من فلسفة تاريخ القرن التاسع عشر. ولهذا لعبت النزعة اللاتاريخية في البنيوية دوراً كبيراً في حياة فرنسا الفكرية. وهناك ملاحظة-كما يعتقد بعض المؤرخين-وهي أن البنيوية الفرنسية انما تطورت في اطار اتنولوجي وليس في اطار لغوي، على الرغم من أعن علم اللغة البنيوية قد اشادة فرنسي وهو فريديناند دي سوسير.
والحقيقة، أن العودة الى الماضي ليس أمراً جديداً في حياة فرنسا. والعودة-في أيامنا هذه الى الانسان البدائي (كلود ليفي شتراوس( عكس الى حد ما السياسة (الضد استعمارية) لقوى تقدمية في فرنسا، عكس اعادة تقييم الشعوب غير الأوروبية، وتأكيد تفوقها الأخلاقي بالمقارنة مع البؤس الروحي لعالم الوفرة.
ان الانفصال عن المذهب التاريخي وعن المذهب الانساني اصبح بالنسبة للبنيوية الفرنسية درباً من دروب البحث عن نموذج جديد من القيم حول الانسان.
ان البنيوية لا تختص في مشكل علمي محدد، وليست مدرسة فلسفية جديدة، على غرار الهيغيلية الجديدة، او الكانتية الجديدة او الوجودية، كما أنها ليست موضة أو نزوة مؤقتة، بل منهجاً في المعرفة العلمية سببه التطور الثقافي في النصف الثاني من القرن العشرين. وعلى الرغم من أن البنيوية ليست فلسفة، غير أنها تناولت بعض المشكلات ذات الطبيعة الفلسفية بسبب التطور المعاصر للعلوم والممارسة الاجتماعيتين، ولهذا يقوم بعض الفلاسفة البرجوازيين البنيوية بوصفها تفكيراً سليماً ينصب على المشكلات الاجتماعية-الاقتصادية والسياسية، في شروط التطور التكنولوجي الهائل. ويعتبر جان بول سارتر أن البنيوية ما هي الا ايديولوجيا جديدة، وسلاح اخر ترفعه البرجوازية ضد ماركس. ويقول الشخصاني جان ماري دوميناك، ان البنيوية حمام بارد، ينصب على الأسطورة الوجودية.
ويرى جان ميشيل دوفرين، أن البنيوية هي وضعية جديدة، حيث الانسان ليس موضوعاً صعباً فقط، بل ليس موضوعاً على الاطلاق.
وكم هي منتشرة البنيوية في فرنسا، لدرجة أن بعض المتدينين، يستخدمونها من أجل الكشف عن مشكلة الايمان، والفهم العلمي للكشف الالهي.
هذا التنوع في فهم طبيعة، وتقويم البنيوية، يقودنا منطقياً الى مشكلة تحديد البنيوية الفلسفية، ومعايير البنية في الفلسفة.
يعتقد أغلب البنيويين الفرنسيين أن معيار كهذا هو مفهوم الدلالة، لقد كتب فرانسوا فال، هناك حيث الدلالة لم تفهم بعد بوصفها اساس مطلق لا يشكل الفكر بعد البنيوية. وحيث أولية الدلالة غائبة، حيث الدلالة محطمة، أو غير خاضعة لبنية، يخرج الفكر خارج البنيوية.
وتعتبر الدلالة أحد المفاهيم الأساسية في البنيوية، والتي تطبع اتجاهها الفلسفي. وتحتوي البنيوية الفرنسية على اشكال متعددة من البنيوية. البنيوية الوضعية، العقلية، الفينومينولوجية، الدينية، وعلى الرغم من الاختلاف القائم بين هذه الأشكال فان ما يوحدها هو اتفاقها في أن ما يجري من خلال التحديدات اللغوية ما هو الا منظومات دلالية ونظريات دلالية أيضاً.
وما من اتجاه بنيوي يتحدث مباشرةً عن الموضوع ذاته، بل يمس علاقاته وترابطه، اي يجري الحديث عما له دلالة. وتدخل الدلالة بوصفها ممثلة الموضوع في ذهن الانسان، او هي العلاقة بين الانسان وهذا الموضوع، بوصفها عملية اعادة، بوصفها تثبت معنى الموضوع في الانسان. والدلالة تدل دائماً على شيء ما يقع خلفها، ويكشف عن معناه. لقد اعتبر دي سوسير أن العلاقة بين الدال والمدلول أحد المبادئ الأساسية للبنيوية. هذا المبدأ يقع في اساس بنية الانثروبولوجيا لدى ليفي شتراوس، والأفكار القبلية التاريخية عند ميشيل فوكو، واللاشعوري لدى جاك لاكان، ونظرية (الموضة) لدى بارت، هذه الأنماط المختلفة، يوحدها البحث العقلاني في منظومة الدالات ونماذج الأدوات المنطقية-المنهجية. هذا الطرح العقلاني العلمي هو المدخل لوضع وحل المشكلات الفلسفية الأساسية: مشكلة الانسان وعلاقته المتبادلة بالعالم، وتناقضات البنية-التاريخ، الذات، الموضوع، الخ... وترفض البنيوية النظر الى الانسان بوصفه مقياس جميع الأشياء، أو بوصفه مركز التنظيم والاحاطة بالعالم، وتعترف فقط بامتياز في وضع العالم. كما تضرب البنيوية صفحاً عن تلك المفاهيم القديمة كمفهوم القلق، الحرية، الذاتية، وتستبدلها بمفاهيم غير ذاتية، الدلالة، النوذج، البنية. ومن جهة نظر هذه، فان البنيوية تعلن حقاً موت الانسان. وتضع في مواجهةوجود البنية الامبالية، ويمكن القول أن البنيوية في تطابقها مع الوضعية المتأخرة، انما قامت بنقل مركز الاهتمام من الوعي الحسي العاطفي للعالم، الى الوعي المنطقي المتحرر من الذاتية الفلسفية، المنطلق من الواقع الموضوعي، وفي هذا يكمن وجه الشبه بين البنيوية بوصفها منهجاً، والفلسفة الماركسية.
والبحث البنيوي لا يتجه نحو الموضوع كما هو، بل نحو نسق الدالات، وخلف هذه الدالات يفترض البنيويون وجود اشياء النشاط، ولكن تطابقها مع الدلالة ليس أمراً ضرورياً.
اما فيما يتعلق بالانسان، فانه فاقد، من وجهة نظر البنيوية، لأي دور مبدع ونشيط. وينظر اليه بوصفه نسقاً من العلاقات والترابطات التي تعكسه. وبهذا المعنى فان البنيوية تبتلع الانسان، أو تقوده الى الانحلال (ميشيل فوكو) دون النظر اليه بوصفه كائناً مبدعاً، بوصفه موجوداً اجتماعياً، ذاتاً للتاريخ.

تاريخياً، يعتبر ماركس مبدع المعطيات العلمية للبحث البنيوي في الاطار الفلسفي والمنهجي.
لقد قدم ماركس وحقق منهجاً جديداً للمعرفة، حين نظر الى الرأسمالية بوصفها نسقاً محدداً، بنية تسمح بكشف جوهر تعدد العمليات الاجتماعية، وبناء نموذج للمجتمع الرأسمالي. انه عملياً قد وضع اساس مبادئ التحليل العلمي الرئيسية للبنية الاجتماعية المعقدة. وفي هذه النقطة، فان البنيويين لا يعارضون ماركس بل يجعلونه من أحد جوانب نظريته مبدأً مطلقاً وهو المبدأ المنطقي، الصوري، بناء النسق، منطق الذهن، متجاهلين الجانب الهام الاخر-العامل الذاتي. بمعنى اخر، انهم ينفون دور الانسان في تطور الثقافة، العلم، وفي ظهور المؤسسات الاجتماعية. ينفون دور الانسان الذي بدونه لا يمكن بناء اي نسق منطقي استناداً الى الواقع.
والبنيويون اذ يرون في الانسان كائناً سلبياً خاضعاً لبنية حيادية، يضحدون مفهوم الانسان نفسه، بوصفه مفهوماً لاعلمياً، ومحكوم عليه بالموت في عملية تطور العلم اللاحق.
ومن هنا نفهم الاتجاه ضد-الذاتي لدى البنيويين وأبحاثهم النظرية المجردة، ونتائجها امنطقية-نزع الصفة الانسانية للوعي وجعله وعياً صورياً. هذا الاتجاه اللاانساني في حقيقته ينسجم عن تلك الاتجاهات البرجوازية في فلسفة النصف الأول من القرن العشرين، نيتشه، برغسون، فرويد، تلك الاتجاهات التي وقفت ضد التقوييم الاجتماعي-الأيديولوجي والأخلاقي الانساني. والبنيوية في نظرتها الى المعرفة النظرية على غرار المعرفة في العلوم الدقيقة، تطمح لأن تخضع لها جميع العلوم حول المجتمع والانسان، كما تخضع المجتمع والانسان لأدواتها النظرية المجردة.
يمكن تبرير هذا التوجة اللاانساني وضد-الذاتي لدى البنيوية، اذا ما نظرنا اليها بوصفها (روح باردة) اتجاه التصورات الفردية، المثالية للوجودية، البرغسونية والانثروبولوجيا الفلسفية، والنظريات الدينية الخ. ولكنه لا ينجو من النقد اذا ما أوردنا توفيقه مع الماركسية.
وماركس في تحديده للانسان بوصفه جمله علاقات اجتماعية- يخضع المجتمع لتنبؤ علمي مستقبلي، مبني على اسس معينة- نظر اليه بنفس الوقت بوصفه كائناً مبدعاً، وليس موحداً لأدوار اجتماعية مختلفة.
هذا الاتجاه الضد-ذاتي لدى البنيويين لم يقدم لهم امكانية حل التناقضات الجذرية القائمة في ارائهم-بنية- ذات-، بنية-تاريخ. وهم في حلهم التناقض الأول، فانهم كما رأينا يضربون صفحاً عن الفصل الثاني.
لا شك أن البنيويين الفرنسيين (يقتربون) نحو الماركسية ولكنهم الى جانب ذلك يزيفونها، انهم لا يلاحظون أهمية الأفكار الدياليكتيكية عند ماركس، انهم لم ينتبهوا الى أن التركيب الدياليكتيكي بين المنطقي والتاريخي جوهر الجديد والحقيقي، ومنهجه العلمي.
ومن موقع التاريخية العميقة والمنطقية، نقد ماركس الاقتصاديين البرجوازيين بسبب علاقاتهم السطحية بالعملية التاريخية-الواقعية.
لقد بين ماركس-عن طريق التحليل المنطقي لظهور الرأسمالية-أن التغير التاريخي في المفاهيم هو ادراك في نسق مفاهيم ومقولات وانعكاس صادق للواقع.
ان فهم العلاقة بين التاريخي والمنطقي ماركسياً، لا يقلل من أهمية التحليل العلمي المجرد. بل على العكس من ذلك، فان هذا التحليل يغني ويعمق الفهم السابق الذكر لعلاقة المنطقي والتاريخي. فالمقولات المنطقية لدى ماركس هي دائماً على علاقة بالواقع. انها تؤكد مسار الأشياء التاريخي في مختلف درجات التطور الاجتماعي.
فاذا كان ماركس قد انطلق في (رأس المال) من المنطقي، من بنية المجتمع الرأسمالي العامة، فان ذلك لم يكن بنية مجردة بشكل عام، بل بنية تشكيلة تاريخية خاصة (في رأس المال)، تشكيلة المجتمع الرأسمالي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. فالمنطقي هنا ما هو الا تعبير في مفتاهيم عما هو تاريخي.

من المناسب التوقف عند مفهوم النموذج، الذي يستخدمه البنيويون بشكل واسع. والذي يعتبر أحد أهم المقولات المعرفية عندهم، ويعبر عن العلاقة بين المعرفة الانسانية للموضوع، وبين الموضوع ذاته، والنموذج مفهوم، يستند اليه البيويون في خلافهم مع الماركسية.
ويعتبر البناء المنطقي-الصوري للنموذج البنيوي-كما يراه البنيوين-معياراً يقينياً للعلمية والموضوعية، هذا المعيار الذي تفتقره الماركسية. ولكن الحقيقة التاريخية تثبت أن أول نموذج علمي للمجتمع الرأسمالي كان قد قدمه ماركس.
لقد بنى النموذج في رأس المال على اساس الفهم المادي للتاريخ، وهذا النموذج لا يعكسه بشكل مطابق دياليكتيك موضوعه فحسب، بل يدخل بشكل نشط في مسار العملية التاريخية، يؤثر عليها في اتجاهها الضروري. والبرهان الجديد لنموذج المجتمع في الماركسية كان قد قدمه لينين. وخاصة في تحليله لاقتصاد روسيا، تطور الامبريالية، مشكلة الحرب والثورة، وكذلك في الممارسة من أجل تحقيق هذا النموذج في الحياة الواقعية.
أما النموذج البنيوي فهو صوري في شكله وفي مضمونه. انه يعكس الترابط المنطقي المجرد، وعلاقات البنية المعطاة، دون أن يكشف عن مضمون الواقع القابع خلفها. وليفي شتراوس في دراسته لنسق القرابة، يستند على الدلالات اللغوية، دون الاهتمام بحاملي هذه الدلالات.
ويبحث ميشيل فوكو في المعارف اللاواعية، الترابط المنطقي في كل واحدة منها، ولكنه لا يبحث عن اسباب ظهورها وتطورها في الثقفافة نفسها، التي تعبر عنها هذه المعارف. وهذا ما ينسحب ايضاً على الأدب حيث يدرس، لا معنى ومضمون النص، بل (وجود اللغة) اي طريقة بناء العناصر في البنية الفنية المعطاة، ويقوم النموذج هنا في كل مكان بوصفه نسق منطقي صوري، يركبه الباحث، وليس بوصفه موافقاً للواقع.
ويظل النموذج الماركسي للمجتمع الرأسمالي منطقياً، كما لاحظ لينين في وقته، والحديث عن منطق الرأسمال المضموني بشكل عميق، فان هذا المنطق ينطلق من القانونية الداخلية للمواضيع الخاضعة للبحث. وتطابقه أو توافقه مع النموذج، مع جوهر اشياء العالم الواقعي امر ضروري جداً.
والفرق الاخر بين النموذج الماركسي والنموذج البنيوي يتعلق بالطريقة نفسها لبنائه. حيث المنهج البنيوي في دراسة الظواهر هو منهج ميتافيزيقي وسكوني، منهج يبعثر البنية العامة الى اجواء دون ان تربطها حلقة ما. اما النموذج الماركسي فهو نموذج حركي، يقع في حركة دائمة. انه لا يخشى ابداً وجود التناقضات، بل يعتبرها القوة المحركة للتغيير. والتغيرات الكيفية والكمية، والعلاقات المتبادلة بين الضرورة والصدفة، بين الماهية والظاهرة مسألة هامة بالنسبة للنموذج الماركسي. ولهذا فالنموذج الماركسي يعكس على نحو حقيقي خصوصية المجتمع بوصفه موضوعاً تاماً متطوراً.
اما النموذج البنيوي، فهو نموذج لا يعكس هذه الخصوصية، ولا يمكن تطبيقه على المجتمع بشكل عام.
ان البنيوية-أخيراً- ليست فلسفة جديدة. لا أيديولوجيا جديدة، انها منهج علمي تعتبر (لعقلانية الجديدة)معطياتها الفلسفية الأساسية. وتقوم البنيوية على أساس المذخل الكلي الى مواضيع العالم الواقعي،وتقدم-بشكل جديد- بمقارنة مع العقلانية القديمة-امكانية طرح وبحص مسألة المعرفة العلمية المعاصرة. ولكن هذا المنهج ليس المنهج العلمي الوحيد، ولهذا فان جعل مبادئه مبادئ مطلقة، خطأ فادح، فالدياليكتيك المادي أهم فلسفة ومنهج علمي في دراسة المعرفة الانسانية، لأنه يعكس قانونية العالم الموضوعي.

من كتاب (من الوجودية الى البنيوية) للفيلسوفة السوفييتية ساخاروفا



#اللجنة_الاعلامية_للحزب_الشيوعي_الاردني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة كارل بوبر
- نظرية الانعكاس والفنون
- بيان صادر عن الحزب الشيوعي الاردني حول هجوم -داعش- الارهابي ...
- نصوص من كتاب المنطق الشكلي والمنطق الدياليكتيكي
- مقاطع من كتاب، الدين والجنس والصراع الطبقي، بوعلي ياسين
- صداقة هنريتش هاينه بكارل ماركس وزوجته, الصداقة الأبدية
- ظهور الحياة على وجه الأرض
- بعض الأسباب التاريخية لانبثاق ما يسمى (الاشتراكية العربية, ا ...
- سلسلة تاريخ نشوء الماركسية
- سلسلة مادية فويرباخ الانثروبولوجية.
- الأخلاق عند ماركوس اوراليوس
- (البراغماتية) في الأخلاق
- الأخلاق عند جان بول سارتر
- (الصداقة), سويولوجياً, سيكولوجياً وأخلاقياً
- تجربة في ظل الاشتراكية الحية... بلغاريا آنذاك والآن
- الأمر القطعي (Categorical Imperative)
- الأمانة, كخصلة خلقية
- وجهة نظرنا في (الغاية تبرر الوسيلة), أخلاقياً (الأهداف والوس ...
- الأيديولوجيا في دول الطرف الرأسمالي
- التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الإقطاعية


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - البنيوية الفرنسية