أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الطائفية عار يلاحق أربابها.















المزيد.....

الطائفية عار يلاحق أربابها.


جعفر المهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4517 - 2014 / 7 / 19 - 20:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الطائفية عار يلاحق أربابها.
جعفر المهاجر
بسم الله الرحمن الرحيم:
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ(208 ) البقره.
ليس عيبا أن ينتمي الإنسان إلى أي مذهب أو قومية ، حيث خلق الله البشر مختلفين في العقائد والألوان .والقاعدة الإلهية تقول إن خير الناس من نفع الناس . أما إذا تحول الإنسان إلى شخص عنصري أو طائفي ، وتبجح بقوميته أو مذهبه ، واعتبرهما فوق كل المذاهب والقوميات فإنه سيتحول إلى عامل هدم في مجتمعه. لأنه يبث الكراهية والأحقاد ويحرض على الفتنة وتمزيق المجتمع ، لأن ترسبات الجاهلية الأولى التي أهم سماتها العصبية القبلية مازالت متأصلة في أعماقه ولو أنكر وكابر.
وفي أتون الحمى الطائفية البغيضة المنافية لمبادئ الدين الإسلامي العظيم ، ولكل القيم الإنسانية النبيلة التي تجتاح العالم الإسلامي أليوم وتجرح قلب كل مسلم حر شريف غيور على مبادئ دينه يشتد التآمر المحموم على العراق هذا البلد الإسلامي العريق من قبل جماعات طائفية عاشت في كنف نظم دكتاتورية شوفينية .فتربت على لحوم أكتافها ، وحصلت منها على أمتيازات غير مشروعة ، وتنعمت على حساب الملايين من الفقراء. مقابل خدمتها وولائها وإخفاء جرائم تلك الأنظمة الاستبدادية . وحين فقدت هذه الرؤوس الطائفية أولئك الطغاة . فقدت توازنها وجن جنونها ، فراحت تفعل المستحيل لإعادة مجدها السابق.ومن جملة الأساليب التي درجت عليها عقد مؤتمرات طائفية في الدول التي وقفت ضد العملية السياسية في العراق منذ سقوط صنم الاستبداد صدام حسين . فكان مؤتمر إستانبول عام 2003 الذي ألقيت فيه الخطب الطائفية على أبشع صوره ودعا فيه (شيخ الإسلام ) حارث الضاري إلى ماأسماه (حلف سني دولي جماهيري للوقوف بوجه الصفويين والخطر الذي تمثله إيران الصفوية .) وظهر فيه عدنان الدليمي الذي أخذ يجأر كالثور الهائج وهو يترنح صارخا: (إنقذوا بغداد العروبة قبل أن تضيع تحت سنابك القرامطة الجدد والصفويين .!!!) ومرت الأعوام ، وبقيت بغداد عامرة بحوامعها وكنائسها وبأهلها من جميع المذاهب والقوميات ، وتعايشوا بسلام ووئام رغم محاولات الإرهابيين الدنيئة بدق إسفين بين المذاهب والأديان. لكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل الذريع بفضل تلاحم العراقيين ووعيهم .واستمر الطائفيون على نهجهم الشرير بعقد المؤتمرات الطائفية لفك عرى اللحمة الوطنية بين العراقيين . واليوم تعيد الرؤوس الطائفية أسلوبها الوضيع بنفس تلك الحدة والهياج الطائفي المحموم وأكثر يراودها حلمها القديم في إحداث (إنقلاب ) يعيد لها مجدها وتسلطها على الشعب العراقي من جديد.لتتمسح على أعتاب دكتاتور جديد. فانطلقت تلك الأفواه بألسنة حداد على الحكومة العراقية ورئيسها مؤيدة الغزو الداعشي على المكشوف وتسميته زورا وظلما بأنه (ثورة سنية ضد نظام المالكي الطائفي) وتحت هذا المسمى عقد مؤتمر في أحد فنادق عمان الراقية حيث ضم خليطا من شيوخ وبعثيين متهمين بالإرهاب ومطلوبين للقضاء العراقي جمعتهم الطائفية المعشعشة في قلوبهم المريضة تحت مسمى: (مؤتمر عمان لدعم الثورة وإنقاذ العراق .!!!) برعاية النظام الملكي الأردني الذي أتخمته خيرات العراق وما زال فاتحا شدقيه يطلب المزيد مادامت الحكومة العراقية تمد أياديها البيضاء (للأشقاء) الذين لاعهود لهم ولا ذمم فيجازونها دوما بجزاء سنمار. ومن البلية أن يترأس هذا المؤتمر الطائفي (معممون) تعمموا بعمامة الإسلام ظلما وعدوانا ، وهم يهددون في شهر رمضان الكريم بشن المزيد من الحروب على الشعب العراقي تحت شعار النغمة القديمة والأسطوانة المشروخة وهي ( تحرير العراق من الحكم الفارسي الصفوي) وكأنهم يدعون لتحرير القدس من براثن الكيان الصهيوني. إنها الطائفية المقيتة التي عشعشت في دمائهم، فتحولت إلى مرض خبيث لايرجى شفاؤه . وهم يبذلون كل مايستطيعون من مكر ودهاء وبشتى الطرق اللاأخلاقية ليسوقوا خطبهم الطائفية الرعناء السوداء التي تحمل في طياتها الخبيثة المقيتة عوامل الهدم والتدميرللوطن ، والتي يأكل سعيرها الآلاف من النفوس البريئة يوميا في عراقنا العزيز الذي أبتلى بهذه الأصوات الشريرة الحاقدة المريضة والبعيدة كل البعد عن روح الإسلام السمحة ، وجوهره النقي والتي كلما أشتد أوارها وعلا سعيرها تحصد المزيد من الأرواح البريئة التي هي من أقدس مقدسات ديننا الحنيف بعد أن غاب صوت العقل ، وتلاشت التوجهات الإنسانية الخلاقة في عقول هؤلاء الطائفيين التي تجعل من المواطنة الصالحة المعيار الحقيقي للإنسان حيث يقول الله في محكم كتابه العزيز في بعض آياته التي تحث على حسن القول والفضيلة ،وبث روح التآخي والمودة والإخاء بين أفراد المجتمع الواحد في الكثير من آيات القرآن الكريم ومنها:
بسم الله الرحمن الرحيم :
(وَقُولوا للناسِ حُسنا .) البقرة- جزء من الآية 83.
( فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ. ) الأنفال – جزء من الآية 1.
(والفِتْنَةُ أَشَدُ مِنَ آلقَتْلِ . ) البقرة .- جزء من الآية 191

(إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ-;- وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ. ). الحجرات – الآية 10
( وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ-;- وَاصْبِرُوا ۚ-;- إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ. ) سورة الأنفال – الآية 46
وأوجه سؤالي ألم يقرأ هؤلاء ( الشيوخ ) من دعاة الفتنة أمثال عبد الملك السعدي وحارث الضاري ، ورافع الرفاعي والجوقة الطائفية التي إجتمعت في عمان هذه الآيات العظيمة التي تحث على وحدة المسلمين وتعاونهم وتآزرهم والابتعاد في القول والعمل عن تمزيق شملهم .؟ حيث يقول رسولنا الكريم محمد ص ( قيمة كل أمرئ مايحسنه .) أي مايقدمه من عمل حسن يفيد به مجتمعه . ويبث فيه روح الالفة والمحبة والتعاون والتضحية والبذل والعطاء ، وزرع مبادئ الخير والصلاح ، وليس مايزرعه من حقد وبغضاء وتنافر وتباعد في نفوس أبناء المجتمع الواحد لكي ينظر أتباع المذاهب لبعضهم في الوطن الواحد الذي خلق الله فيه التنوع القومي والمذهبي.؟ وهم يعلمون إن في العراق عملية ديمقراطية تعطي لكل فئة حقها الذي تستحقه .وإذا كانت هناك مظالم كما يزعمون أليس من الأحرى الحث على أن يتحاور أبناء الوطن الواحد لحل مشاكلهم بدلا من عقد المؤتمرات الطائفية التحريضية التي يكون ثمنها الآلاف من الضحايا الأبرياء والتي يحث عليها هؤلاء الذين باعوا ضمائرهم وشرفهم للشيطان ؟ وهل يوجد في الأرض فساد أبشع وأنكى وأشد من فساد الحث على قتل النفس البريئة أيها الشيوخ الطائفيون الظالمون. ؟
وهل (الزحف على بغداد لإنقاذها من أحفاد كسرى ورستم بجيش له أول وليس له آخر . ) كما تزعمون كذبا هو الحل الذي تقدمونه للمسلمين في وطنكم بعد أن أصبحتم مطايا تنفذ مخططات لأعداء لتمزيق العراق. ؟
وماذا ستجنون من هذه الخطب التحريضية التحريفية الصارخة التي يستهجنها كل مواطن شريف في العراق الجريح والتي لاتعدو عن كونها خطب جاهلية عمياء تطلقونها بعد أن جعلتم من أفواهكم الناطقة بالباطل، وأرواحكم الحاقدة السوداء مخازن يتجمع فيها قيح الطائفية البغيض. لستم والله إلا دعاة كذب وفتنة وضلال تاهت عقولكم في دياجير الظلام ، وتعممتم بعمائم شيطانية لاترعى إلا ولا ذمة في دماء الناس من خلال خطبكم البعيدة كل البعدعن كل ماأمربه الله في كتابه الجليل من قيم إنسانية رفيعة ، ورسوله الكريم ص من مبادئ أخلاقية راقية . فرحتم تسعون لتمزيق وحدة المجتمع الواحد، بعد أن رميتم أنفسكم في أحضان الطغاة ، وعشتم على موائدهم المحرمة لسنين طويلة فماتت ضمائركم، ودرجت نفوسكم على قول الباطل .وتحلمون اليوم بأن يعود إليكم فردوسكم المفقود ، وأيامكم الماضية ، ومكانتكم الاجتماعية الزائفة التي فرضتها قوة السلطان الجائر على رقاب العباد بعد أن تحولتم إلى ذيول أذلاء له تفتون بما تشتهي نفسه الشريرة لقاء مكاسبهم الدنيوية المحرمة على حساب الأكثرية الساحقة المعدمة من الملايين من البشر الذين كانوا يبيتون على الطوى ، ويحرمون من أبسط حقوقهم الإنسانية .
لذا أصبح سلاحكم اليوم هذه الخطب الطائفية الظالمة لتحرقوا بها هذا الوطن الذي ينزف دما من أبنائه كل يوم دون أي خوف أو وجل من الله ، ولتشحنوا عقول أتباعكم الذين تلقبونهم ب ( الثوار ) لتجعلوا منهم حطبا لنار طائفيتكم البغيضة النتنة التي لايقرها شرع ولا عقل ولا ضمير حي ولا العادات العربية الأصيلة في الدفاع عن مكارم الأخلاق حيث قال الشاعر المتنبي :
وآنف من أخي لأبي وأمي – إذا مالم أجدهُ من الكرامِ
والله إن دعواتكم الشريرة تتناقض تماما مع الطهارة الخلقية ، وروح المسامحة التي أمرت بها الشريعة المحمدية السمحاء.والوطن يتعرض لأشرس حملة إرهابية داعشية عبر تأريخه الطويل وإن لقبكم أتباعكم ب ( العلامة ) و (شيخ الإسلام ) ظلما على الإسلام .
وحين تتعرض الدول لأخطار كبيرة تهدد أمنها القومي ومستقبلها تتحد القلوب ، وتتكاتف الأرواح لدرء الخطر وهي صفة مشتركة لدى كل شعوب الأرض ونخبها السياسية وأحزابها التي تختلف في نظرية الحكم.ومن واجبكم الشرعي أن تكونوا في مقدمة من يدعو إلى توحيد الصف فمالكم كيف تحكمون أيها الطائفيون الأراذل.؟
وفوق كل هذا النفس الطائفي البغيض دعوتم إلى ماأطلقتم عليه ( إستقلال كردستان ) أسوة بالكيان الصهيوني. لمصالح شخصية ربطتكم بحاكم كردستان الذي يؤوي أقرانكم من الطائفيين . ويبدو إن هذه الدعوة قد أثلجت فلب الأستاذ هوشيار زيباري وزير خارجية كردستان فسكت عن الكلام المباح. ولو كنتم تملكون ذرة من الشرف ، والحرص على كيان الأمة الإسلامية لآستنكرتم ولو بكلمة واحدة مايرتكبه الكيان الصهيوني من جرائم نكراء في قطاع غزه . لكن من يركبه العار لايبالي أبدا بسوء أفعاله.فغرقتم في عاركم ورحتم تغازلون داعش وما ترتكب من جرائم كبرى بحق البشر المسالمين من مسيحيين وشبك وتركمان وصل صيتها إلى أقصى بقعة في العالم. لكنكم أغلقتم عيونكم وآذانكم عنها فوصفتوها دون أي خجل ب ( الإنجازات الباهرة. ) فهل يوجد عار أكثر من هذا العار الذي لحق بكم.؟
وأقول لكم كمواطن عراقي لاأدافع عن حكومة أو شخص إذا وجدتم أنفسكم اليوم محاطين ببعض الأنظمة الطاغوتية المنخورة والأعوان من دهاقنة الإعلام العربي الساقط فإن التأريخ سيلعنكم. ويلعن طائفيتكم التي تحولت إلى عار يلاحقكم ، وأنا على يقين تام بأن العراق فيه الكثير من العقلاء والشيوخ الفضلاء من أصحاب العقل والحكمة والرأي السديد في المنطقة الغربية الذين يدركون مخاطر الحرب الأهلية التي يحضر ويخطط لها أعداء العراق في الداخل والخارج وأصبحتم لهم مطايا ذليلة طائعة. وليس لي إلا أن أقول حفظ الله العراق من الغادرين والمارقين من دعاة الحروب .ورحم الله شهداء العراق وألهم أهلهم الصبر والسلوان .
بسم الله الرحمن الرحيم:
﴿-;-كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ.﴾-;-- المائدة: الآيه 64 .
جعفر المهاجر/ السويد
19/7/2014



#جعفر_المهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لَنْ يُطفِئوا نورَكَ ياسيدَ الفُراتين
- أين حكام المسلمين ووعاظهم من قيم رمضان.؟
- هل من صحوة ضمير أيها الساده.؟
- عند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان.
- بهمة ويقظة الشعب العراقي تُقبر مخططات الأعداء.
- دمشق الهوية والجرح.
- الجربا يستجدي أسياده لقتل شعبه.
- آمال المواطن العراقي بعد انتصار الإصبع البنفسجي.
- الطفل اليتيم وجع البشرية على الأرض
- أين تكمن الحقيقه
- سلاما نخيلات العراق الشامخات


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر المهاجر - الطائفية عار يلاحق أربابها.