أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - ما فعلته الغريزة الجنسية وحوريات الجنة في قطعان الذكور العرب*















المزيد.....

ما فعلته الغريزة الجنسية وحوريات الجنة في قطعان الذكور العرب*


الطيب طهوري

الحوار المتمدن-العدد: 4510 - 2014 / 7 / 12 - 20:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الإنسان عقل ومشاعر وخيال.. وحتى يكون سويا متوازنا يحتاج إلى ان يشبع كله: عقله بالمطالعة.. مشاعره بالتآلف مع الآخرين،بالإحساس بهم وبه منهم.. مخيلته بمختلف انواع الإبداع الأدبي والفني عموما..جماليا بالارتباط بالطبيعة تأملا في عناصرها واحتكاكا مستمرا بتلك العناصر وبالفن أيضا تاملا في عوالمه وجمالياته..
الإنسان جسد وغرائز متعددة ايضا..يحتاج الجسد إلى الأكل ليبقى على قيد الحياة وينمو..يتحكم هذا الإنسان في أكله وطريقة إشباع جسده بإرادته او خضوعا اضطراريا للظروف التي يعيش فيها..للأغنياء أكلهم ، وللفقراء أكلهم أيضا..للجسد غريزة اخرى لا تقل اهمية عن غريزة الأكل، بل هي أشد تأثيرا على نفسية الشخص وسلوكه منها ..إنها تلك الغريزة التي ينظر الناس إليها ويتعاملون معها بحذر شديد..إنها الغريزة الجنسية..الغريزة الجنسية كما نعرف هي سر تواصل وجود البشرية عبر العصور..لولاها ما كان الإنسان وما بقي حتى الآن..ترتبط هذه الغريزة باللذة التي تفوق ربما كل لذات الغرائز الأخرى..الغريزة الجنسية بذا المعنى،بهذا البعد، تحتاج إلى أن تشبع..عدم إشباعها لسبب أو لآخر يؤدي إلى الكثير من المضاعفات النفسية والجسدية المؤلمة..
إدراكا واعيا من هذا الإنسان لتلك المضاعفات / المخاطر ، او الإحساس بها دون وعيها هو ما جعله يعمل على إيجاد الطرق التي تتماشى وظروفه لإشباعها..من هنا اوجد الإنسان ما سماه بالزواج..لكن الزواج، لظروف اولأخرى، لم يكن حلا كاملا لإشباع تلك الغريزة..لظروف ما قد يبتعد الزوج عن زوجته..قد تبتعد الزوجة عن زوجها..قد يموت احدهما ولا يستطيع الطرف الباقي على قيد الحياة الزواج من جديد..قد يكون الابتعاد بفعل السفر بعيدا او الحرب التي قد تطول..هنا اوجد الإنسان حلولا اخرى، حسب ظروفه واماكن تواجده..
الإنسان العربي فيما سمي بالجاهلية حل المشكلة بأن سمح لبعض النساء بممارسة البغي..استعمل السبيات والإماء لإشباع تلك الغريزة..ولأن ذلك المجتمع كان ذكوريا في الأساس فقد ركز على التفكير في كيفية إشباع غريزة الذكر الجنسية، ولم يلتفت بالمرة إلى الأنثى.
المسلمون في مختلف عصورهم ومن البدء فكروا أيضا في كيفية إشباع غريزة الرجل ..لم يفكروا أيضا في الأنثى..رسخوا ظاهرة الزواج وحافظوا إلى جانبها على ظاهرة الإماء شراء لهن او أسرا في الحروب..أوجدوا ايضا زواج المتعة..بعضهم تخلى عنه فيما بعد، وبعضهم ما يزال يحافظ عليه حتى الآن..ولأن المراة/ الزوجة أو البنت تعتبر شرف الإنسان العربي المسلم، وهي ظاهرة موروثة في الكثير من جوانبها من العصر الجاهلي ، فقد حرموا الزنا بالقرآن الذي نزل على رسولهم، وهو ما يعني ان المرأة الحرة لا يمكن ان تمس..لا يمكن ان تمارس الجنس إلا في إطار الزواج الشرعي..لكن الذكر يمكنه ممارسة الجنس مع الأمة المشتراة أو الجارية الأسيرة ( البعض يعتبر ذلك زنا..مبرره في ذلك أن المرأة هي المرأة..ما تعطيه من لذة لا فرق فيه بين الحرة والأمة، بينما يفرق المسلمون اعتمادا على القرآن بين الإناث ..هناك النساء وهناك الإماء المملوكات..والآية تقول: فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، فإن خفتم ان لا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم) ..
لعبت الأسيرات كموضوع للجنس دورا كبيرا في حروب الفتح..كانت إغراء شديدا الجاذبية لهم للمشاركة في حروب الفتح..لم يكتف الإسلام بذلك الإغراء..أوجد إغراء آخر شديد الجاذبية أيضا ، هو حوريات الجنة..وقدم صورة تلك الحوريات بشكل مثير للخيال جمالا وفتنة وإغراء..
لعبت الجاريات دورا كبيرا في فتح المجال للامتزاج الثقافي الواسع والعميق في العصر العباسي خاصة..صار المجتمع اكثر انفتاحا على الحياة..الخلفاء أنفسهم كانوا يمتلكون الكثير الكثير من الجاريات المغنيات والراقصات والمتحدثات بعذوبة والجميلات المغريات..تجار الجواري وحتى يشهِّروا لتجارتهم اكثر ويحققوا الكثير الكثير من الأرباح فتحو محلات للرقص والغناء..وما يشبه المواخير لاستقطاب الشباب خاصة..كان في مقدور الشخص إشباع غريزته الجنسية ..سمح ذلك الإشباع بالانخراط في عالم الإبداع الفكري والأدبي والعلمي نسبيا..هكذا تقدم المجتمع العباسي..ولأن كل شيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده، فقد ظهر من يحارب ذلك الانفتاح باسم الدين..وتدريجيا تقوى ذلك المحارب..ودخل المجتمع لحظة الانغلاق..وسقط حتما.. في كل ذلك التاريخ كانت غريزة المرأة الجنسيةُ مهملة إشباعا..
حين جاء الاستعمار الغربي لأوطان العرب فتح لشبابهم المواخير ، تماما كما كان وما يزال الحال عليه في أوطانه..بعد رحيل الاستعمار بقيت تلك المواخير مفتوحة..التحرش بالنساء لم يكن معروفا آنذاك إلا في حالات محدودة جدا جدا..كان الشباب يشبع غرائزه الجنسية في تلك المواخير..لم يكن المجتمع في حاحة إلى ما يسمى بالتربية الجنسية عموما..لم يكن هناك ما يدفع إلى ذلك..علاقة الذكور بالإناث إلى
أواخر الثمانينيات من القرن الماضي كانت علاقات لا عنف فيها..لا اعتداء..لا تحرش..كانت مبنية في عمومها على التفاهم والاحترام..في تلك الفترة ، وفي الجزائر كمثال،كانت القوى الأصولية وتحت أعين النظام تعمل لاكتساح الشارع..مصالحها التقت ومصالح النظام..وظفها النظام للتخلي عن مرحلة ما سمي بالاشتركية..واستغلت هي ذلك التوظيف للانتشار ونشر أفكارها..أغلقت المواخير..روقب الشباب في الجامعات..تقلصت فرص إشباعه جنسيا..عمل الأصوليون على تعويضه عما افتقده بربطه اكثر بجنة الآخرة وحورياتها..انغمس الكثير من شبابنا بذلك العالم الحوري..لكنها الغريزة الجنسية.. انتشرت في الأحياء، مختلف الأحياء مواخير صغيرة سرية لا مراقبة طبية لها..صارالإشباع الجنسي يتم سرا.. يسرقه الشباب سرقا..لم يكن في مقدور إلا القلة من الشباب فعل ذلك..الضغط الاجتماعي والديني.. الضغط المالي..كلها ضغوط فرضت على الشباب الانكفاء على ذواتهم والعيش في عالم الاستيهامات وممارسة فعل الاستمناء..هنا كان من اللازم فتح مجال التربية الجنسية للتخفيف من أثر الكبت الجنسي المؤلم..رجال الدين كانوا يرفضون ذلك..يعتبرونه عيبا..جهْل المجمع أيضا..هنا ايضا ظهرت القنوات الفضائية موظفة المرأة وسيلة إشهار مغرية بشكل رهيب..ظهرت الانترنات بمواقعها الإباحية الكثيرة.. وبمواقعها التواصلية الاجتماعية التي فتحت المجال واسعا للتواصل بين الشباب والشابات..انتشر الهاتف المحمول أيضا..فُتح المجال واسعا لتفتح الغريزة الجنسية أكثر..للحاجة الماسة إلى إشباعها.. الزواج صعب، لا عمل، لا سكن..الحياة صعبة: غلاء في أسعار كل شيء..هرب الشباب إلى التدين المفرط اكثر..ولا حل لمشكلة إشباع غرائزهم الجنسية..ولا قاعدة تربوية جنسية تساعدهم على التعامل مع غرائزهم..ولا تكوينا عقليا وجماليا يهذب من سلوكاتهم ..هنا يرز التحرش الجنسي بشكل فضيع.. ظهر الخطف الجنسي حتى للأطفال الصغار..صار الجنس هوسا يتحكم في شبابنا بشكل كبير..لم يعد شبابنا يفكر في شيء غيره..يصطف امام المؤسسات التعليمية وقت خروج تلامذتها..يتابع الفتيات في الشوارع..يعاكسهن..يتحرش بهن..
عمق تلك الظاهرة أكثر ذلك الفراغ الذي يعيشه الشباب..لا مطالعة تربى عليها تملأ قراغه..لا سياحة يمارسها لخفيف عن نفسه ضغط الواقع..لا أماكن ترفيهية تسمح له بالتخفيف عن حاله..لم يبق امامه سوى الشارع..ليلا يشاهد الإغراء الجنسي..يلتهب اكثر..نهارا يجري خلف الفتيات لا هثا او يجلس أمام الحيطان متحدثا عن عالم الجنس..تنسيه الكرة أحيانا ذلك الحديث..وسرعان ما يعود إليه..وحتى الذي لا يتحدث عنه يفكر فيه..كل ذلك جعل من شبابنا شبه ضائع..لا قدرة له على التفكير..لا إرادة له..لا أحلام..اليأس وحده يلفه في كل يومياته..طبعا، أتحدث عن الأغلبية هنا لا العموم..صار الشباب اميل إلى العنف في حياتهم وفي علاقاتهم بالآخرين..
ورغم تكاثر المساجد بشكل كبير يشعر هؤلاء الشباب بالكثير من الفراغ الروحي..ذلك ان الواقع أكبر بكثير من كل وعظ وإرشاد..والمساجد كما نعرف لا تقدم معرفة عقلية مبنية على النقاش المقتع.. المساجد تقدم خطابا وعظيا مبنيا على الترهيب والترغيب..على التخويف المتواصل من عذاب القبر وعذاب جهنم..المساجد لا تعطي حلولا فكرية يمكن تطبيقها في الواقع وإخراج الناس عموما والشباب خصوصا من أزماتهم الكثيرة التي يعيشونها، وأزماتهم النفسية أساسا..
أئمة المساجد أنفسهم انخرطوا بشكل كبير في عالم الحديث عن حوريات الجنة، عن جمالهن الذي لا حد له، عن فرحهن الشديد بالجنتيين ( داخلي الجنة)..كان لذالك الحديث الذي يتكرر كثيرا في المساجد تأثيره الكبير على الشباب..بل الشيوخ أنفسهم كانوا يتأثرون به..شيخ طاعن في السن من بلدتي ، أعرفه شخصيا،سقط من على حماره وأغمي عليه..حين استعاد وعيه في المستشفى ورأى الممرضات بلباسهن الأبيض يحطن به، صاح: حوريات..حوريات..حوريات..معتقدا انه في الجنة..ولولا أن الطبيب كان قد استعاده إلى الدنيا بقوله: ما زلت حيا ياعم، ما زلت حيا، لفتح ذراعيه على مصراعيهما وجذب إليه واحدة منهن، أعني الممرضات..خجل الشيخ ،وضحك الطبيب والممرضات كثيرا كثيرا..
هكذا صار حال شبابنا مؤلما مؤلما..
هكذا ايضا سهل على القوى الأصولية العنفية جر الكثير منه إلى عالم الانخراط في فكرها وممارساتها وحتى الموت أملا في سرعة الدخول إلى جنة الحوريات الكثيرات اللواتي بهن يشبع وإلى الأبد تلك الغريزة الجنسية التي أرقته كثيرا كثيرا..يكفي ان نذكر في هذا الإطار ما عرفناه نحن في الجزائر إبان العشرية الحمراء، حيث لم تتورع القوى الأصولية الجهادية عن الهجوم على الكثير من القرى النائية وأخذ إناثها أسيرات واغتصابهن والتمتع بهن جماعيا بدعوى أنهن قد صرن إماء الله بعد أسرهن، رغم انهن مسلمات وبنات مجتمع مسلم ..لكنه فكر التكفير المعشش في اذهان مجاهديها..يكفي أيضا ان نرى ما تفعله مختلف القوى الجهادية الآن في مناطق عدة في عالمنا العربي الإسلامي ، مثلما هو الحال في سوريا والعراق..وهو ما يعني أن هذه القوى الأصولية لن تتورع أبدا عن مهاجمة العالم كله وأخذ نساء من ألحقت به الهزيمة من شعوبه إماء، وممتلكاته غنائم،فيما لو أتيحت لها فرصة امتلاك القوة، وتكون بذلك خير خلف لخير سلف، مبررة فعل غزوها ذاك بعملها على الجهاد في سبيل الله ونشر دينه، مادام هذا الدين جاء لكل العالمين، وما داموا هم الذين اختارهم الله وفضلهم على الآخرين للقيام بتلك المهمة..هكذا يعتقدون..حتما سيتنافسون في ذلك..وقد يتقاتلون..
ما يزال المخيال العربي الإسلامي ممتلئا بالحلم بعالم الإماء والغنائم..
ما يزال في مقدور القوى الأصولية الجهادية العنفية ، وفي واقع عربي يعم شبابه اليأس، قادرة على جر الكثير من الشباب إلى أحضانها بمخاطبة غرائزه الجنسية أساسا، سواء بوعد تحقيق إشباعها دنيويا بأسر إناث المخالفين لهم من أبناء جنسهم المكفَّرين ، او بتحقيق ذلك الإشباع بما وّعد المجاهدون في سبيل الله به من عشرات حوريات الجنة اللواتي لا مثيل لهن في الجمال والفتنة ولا مثيل لهن أيضا في المتعة التي يحققنها لمن كان مآله الجنة....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* القطعان: ج قطيع



#الطيب_طهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد عربية
- ما وقع لي في مطعم العصر
- أعانق نارالسؤال ..أخيط المدى
- لعمي موسى ..لكرَمه
- هكذا حكم الجن اليهود البلاد
- لماذا يصر العرب على البقاء في الماضي؟.. لماذا يلازمون باب ال ...
- هكذا نحن..هكذا هم
- انتخابات 17 أفريل الرئاسية في الجزائر
- العرب بين رمل العقول ولفح السماء قراء ...
- كناباست..الشجرة التي رأت...تجربة نضال ميدانية
- الدروس الخصوصية..أسبابها ومخاطرها
- العرب بين ثقافة الموت وثقافة الاستهلاك
- لا عيد هذه السنة..لا أضحية ....قصة قصيرة
- هل يعود عهد مبارك؟
- دعاة الدولة الإسلامية وإقامة الحدود
- أكل رمضان ومشاعر المسلمين
- نقاش فيسبوكي العرب والغرب..الإسلام والديمقراطية
- هل يحدث في سوريا ما حدث في الجزائر في تسعينات القرن الماضي؟
- الأبواب
- عن الشعر ولغته


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - الطيب طهوري - ما فعلته الغريزة الجنسية وحوريات الجنة في قطعان الذكور العرب*