أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب طهوري - انتخابات 17 أفريل الرئاسية في الجزائر















المزيد.....

انتخابات 17 أفريل الرئاسية في الجزائر


الطيب طهوري

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 17:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أ‌- قبل الانتخابات:التصويت والمقاطعة..أيهما اجدى؟
المتتبع للحملة الامتخابية يلاحظ ما يلي:
1- عدم تكافؤ الإمكانيات البشرية للمرشحين ..ففي الوقت الذي نجد فيه مرشح السلطة يقوم كل أعضاء حكومته بتنشيط الحملة له تاركين مهامهم الأساسية التي هي خدمة الشعب من خلال القطاعات التي يسيرونها والتي يأخذون أجرة تسييرهم لها من الخزينة العمومية ( مال كل الشعب) ينشط كل المرشحين الآخرين حملتهم بأنفسهم وببعض أعضاء قيادة أحزابهم.
2- عدم تكافؤ الإمكانيات المادية أيضا ، حيث نجد حمالي مرشح السلطة يستغلون إمكانيات الدولة وشرطتها ودركها وولاتها لتنشيط حملتهم ، ونقل مناصريهم من مختلف الأماكن البعيدة والقريبة لملء قاعات تجمعاتهم حتى يوهمو الرأي العام محليا ودوليا بأن لهم شعبية كبيرة، بينما يعتمد المرشحون الآخرون على إمكانياتهم الخاصة وما قدمته لهم السلطة من مال يحدد القانون قيمته ، كما نجد تفاوتا كبيرا في تعداد حضور تجمعاتهم ، فابن فليس مثلا يلاحظ امتلاء قاعات تجمعاته بشكل كبير خلافا لقاعات تجمعات موسى تواتي ورباعين مثلا..
3- في مضمون خطب الحملة يلاحظ تركيز حمالي بوتفليقة على الماضي ، خاصة ما يسمى بالمصالحة وما قبلها مما يعرف بالعشرية الحمراء ،كما تلاحظ شعبوية هذا الخطاب وامتلاؤه بلغة الهف الخشبية التي تصل إلى حد التناقض في الموقف بين اولئك الحمالين من بعض القضايا ، كما هو الحال في الموقف من قضية المرحلة الانتقالية بين سلال وبلخادم ، من جهة ، واويحيى، من جهة أخرى بينما اختلفت خطابات المترشحين الآخرين ، حيث يلاحظ تركيز ابن فليس على وجوب إقامة دولة القانون والمؤسسات والمواطنة وحرية الرأي والتعبير والتنظيم وفتح المجال لتقوية المعارضة ، وهو ما يتقارب فيه مع المرشح بلعيد ، بينما ركزت حنون على الجانب الاقتصادي داعية إلى استعادة القطاع العام للصدارة في اقتصاد البلاد،وكأنها تعيش في سبعينيات القرن الماضي ، من جهة ، وانتقاد ابن فليس بدل انتقاد السلطة الحاكمة ، من جهة أخرى، بينما كانت خطب تواتي ورباعين شبه عموميات.
4- البارز في خطب المترشحين وحمالي مترشح السلطة هو الغياب شبه التام لطرح الجانب الثقافي في مشاريعهم ، وما هي السياسة الثقافية التي يرونها مجدية للنهوض بالثقافة بما يجعلها ثقافة تساهم يفعالية في تكوين المواطن الواعي المسؤول ..
5- مايلاحظ أيضا وبشكل مثير هو عزوف أغلبية المواطنين عن حضور تجمعات المترشحين ، حيث يرون لا جدواها وانها كسابقاتها لن تغير في الوضع شيئا ، بل وصل الأمر نتيجة ذلك إلى التشويش على الكثير من التجمعات ، خاصة تجمعات حمالي مرشح السلطة، دلالة على رفضهم لسلطة بوتفليقة التي نشرت الفساد أفقيا وعموديا بشكل لم تعرف الجزائر مثيلا له طوال تاريخها ، وصرفت مئات الملايير دون إحداث أي تغيير إيجابي في الوضعية الاقتصادية للبلاد ، بل وصل الأمر إلى حد تفتيت وتخريب البنية الاقتصادية التي ورثناها عن المراحل السابقة، وهو ما جعلنا سوقا كبيرة لمنتجات مختلف دول العالم، حيث صرنا نستورد كل شيء، كل شيء ..نستورد حتى أعواد تنقية أسناننا وتنظيف آذاننا..
6- في المجال الإعلامي يلاحظ فتح مرشح السلطة وبأموال الشعب عددا من القنوات التي تطبل له وتهاجم منافسه الأول ، أعني المرشح ابن فليس، كما هو حال نوميديا نيوز والاجواء وقبلهما قناة النهار الظلامية المشبوهة التي جرمت ابن فليس ، تماما كما جرمته لويزة حنون والناشطون في حملتها، بينما لا نجد للمرشحين الآخرين سوى قناة المغاربية التي تبث برامجها من لندن والمشاهدة بكثرة في الجزائر، وقناة الأطلس التي أوقفت السلطة بثها..
7- يدرك كل المرشحين من غير مرشح السلطة - ماعدا ابن فليس - أن لا حظ لهم في النجاح، ومع ذلك يصرون على عدم الانسحاب أو الحديث عن التزوير الذي ألفته السلطة ومارسته في كل الانتخابات السابقة ،بل إن احدهم صرح- وهو الذي كان يهدد بمواجهة التزوير لو حدث – بانه سيرضى بالنتائج مهما كانت ، ولن يخرج للشارع منددا به ، وهو ما يعني انهم أرانب فعلا ويعون ذلك جيدا..
8- في الأيام الأخيرة من الحملة لجأت السلطة وأعوانها وقنواتها وبشكل مكثف إلى نشر الخوف في نفوس الناس أكثر وتحذيرهم بشكل مريع من انفلات الأوضاع ، ومن التدخل الأجنبي، وتكثر من اتهامها للمرشح المنافس الرئيس لمرشح السلطة بأنه من سيدفع إلى ذلك الانفلات ، كما تتهم الكثير من الجهات المعارضة الأخرى كحركة بركات بأنها عميلة لجهات أجنبية لا تريد الخير لبلادنا..
- خلاصة الكلام أن كل ما تقدم يدل بما لايدع مجالا للشك أن هناك نية مبيتة لتزوير الانتخابات ، وان كل اعتراض على ذلك التزوير في الشارع سيواجه بشكل او بآخر، قد يصل إلى حد القمع..
- انطلاقا مما تقدم، ما هو الموقف السليم من هذه الانتخابات التي ستكون غدا؟..هل هو التوجه إلى صناديق الانتخاب للتصويت على هذا المرشح او ذاك؟..هل هو مقاطعة هذه الانتخابات؟
- ولنبدأ بالتصويت..الداعون إليه طرفان: السلطة والمترشحون..هدف السلطة واضح..إنه محاولة كسب المصداقية امام الرأي العام الدولي أساسا ، وإضعاف المعارضة الداعية إلى المقاطعة..بينما هدف المترشحين نوعان : أ- المترشحون الأرانب لا يختلف هدفهم عن هدف السلطة..إنهم يعملون عمل مداومات مترشحها، خاصة لويزة حنون ، إدراكا منها بان وجودها مرتبط أساسا ببقاء السلطة الحالية، ذلك أ ن اي سلطة أخرى تفتح المجال لتعددية سياسية حقيقية تؤدي حتما إلى إضعاف أحزاب هؤلاء المترشحين، كونها احزابا لا تنشط إلا في المناسبات الانتخابية وانهها ترشح دائما ارانبها لخدمة مترشح السلطة والمساهمة من ثمة في زيادة إضعاف المعارضة الضعيفة أصلا ب – بن فليس - وبلعيد نوعا ما – يعتقد أنه سيكون الفائز بالرئاسة حتما ، إذا لم تزور الانتخابات.. وهو محق في ذلك..لكن المؤكد انه يدرك بأن الانتخابات ستزور، ولهذا بادر إلى القول بأن نضاله سيستمر بعد الانتخابات مهما كانت نتائجها، وهو ما يعني انه سيؤسس حزبا سياسيا ، وأن مشاركته تهدف أساسا إلى التجنيد لذلك الحزب من خلال المشاركة كمترشح في هذه الانتخابات..وإذا كانت قراءتي صحيحة ، وأتمنى أن تكون فعلا صحيحة ،فإن ترشحه من هذا المنطلق تعتبر إيجابية..
الداعون إلى المقاطعة بدورهم نوعان: تنسيقية الأحزاب المقاطعة وعلى راسها حزب التجمع من اجل الثقافة والديمقراطية العلماني وحركة مجتمع السلم الإخوانية..
ما يلاحظ على هذه التنسيقية انها لم تتجاوز حتى الآن حدود القاعات التي يلتقي فيها رؤساء الأحزاب والشخصيات المستقلة المشاركة فيها باستثناء بعض التجمعات القليلة ،ولم تنزل إلى الشارع الاجتماعي لتؤطره وتبرر له دعوتها للمقاطعة وتقنعه بها وتعمل على توعيته بضرورتها ،باستثناء حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الذي حرك الشارع الأمازيغي في منطقة القبائل ليقوم بمسيرات تندد بالعهدة الرابعة وتدعو إلى مقاطعة الانتخابات..
وهنا يطرح السؤال: ما الذي يعيق تلك الأحزاب والشخصيات لتقوم بما قام به ذلك الحزب في باقي مناطق الجزائر الأخرى ؟..هل المعيق هو فقدان التجربة النضالية الميدانية؟ ..هل هو الخوف من عدم تجاوب الناس معهم؟..هل؟..هل؟..
المؤكد ان المقاطعة الواسعة للانتخابات لو حدثت ستكون حتما إيجابية ، لأنها ببساطة تحرج السلطة..تجعلها تفتقد الكثير من مصداقيتها امام الرأي الدولي..وفي المقابل تعطي قوة للمعارضة وتزرع فيها روح النضال أكثر..وعلى مستوى الشارع الاجتماعي تعيد تلك المقاطعة الواسعة الأمل للناس في إمكانية إحداث التغيير ، خاصة إذا واصلت تلك المعارضة نضالها يعد الانتخابات وعملت على تنظيم نفسها اكثر ونزلت إلى السكان في المدن والقرى ولجات إلى العمل أكثر على انتقاد السلطة وكشف ممارساتها وممارسات أعوانها المضرة بمصالح المجتمع في كل القطاعات وعلى كل المستويات..وبشكل سلمي واع ومسؤول دائما..
لاشك أن المقاطعة بهذه الطريقة التي أتصورها تكون حتما أجدى من التوجه إلى صناديق الانتخاب..
هكذا أتصور..
ب - بعد الانتخابات: الشارع لـ بن فليس، والصندوق لبوتفليقة الرئيس
المتأمل في المشهد السياسي الانتخابي يلاحظ ما يلي:
1- المرشح بن فليس ليس مرشح حزب له مناضلوه الأوفياء..هو مرشح حر..معظم ممثليه في المداومات البلدية والولائية ومكاتبها هم أبناء النظام..لقد حضَّر النظام لذلك جيدا ودفع بأشخاص من المنتمين لأحزابه ليكونوا هم ممثليه..اختار هؤلاء الممثلون لمراقبة صناديق الانتخاب أناسا منهم او شبابا عاطلين عن العمل يمكن إغراؤهم بالوعود بمناصب عمل أو ببعض المال لينفذوا ما يطلب منهم في مكاتب الانتخاب او لا يحْضروا لمهمات المراقبة تلك أصلا..وهكذا تسهل عملية التزوير وملء الصناديق..
لقد قمت بجولة في عدد من مراكزالانتخاب في الولاية التي أقيم فيها فوجدت غيابا شبه تام لممثلي بن فليس والمرشحين الآخرين ما عدا ممثلي بوتفليقة..ووجدت في بعض المكاتب ممثلين لابن فليس مع ممثلين لبوتفليقة فقط ..اما المشرفون على العملية الانتخابية فهم أعوان الإدارة كما هو معروف..وتحيز الإدارة للسلطة لا شك فيه أبدا أبدا..
2- مارس النظام بأعوانه ومسؤوليه وإعلامه العام والخاص وعلى رأسه قناة النهار الظلامية تخويفا مفزعا للناس ورهبهم بشكل فضيع لم يعرفوه من قبل أبدا، مستغلا فترة العشرية الدموية وما يحدث في دول ما سمي بالربيع العربي ، ومستغلا ايضا جهلهم وعجزهم عن التحليل والفهم والإدراك، ومن أين لهم ذلك وأغلبيتهم امية قرائيا أو امية وعييا كونها لا تطالع الكتاب أصلا ولا هم لها سوى متابعة كرة القدم المخدرة والحديث عنها والانفعال الشديد بسببها..وهو ما جعل الكثير منهم يصوتون على بقاء الأوضاع على حالها بدل الدخول في المجهول الذي هو انتخاب مرشح آخر ، خاصة وأن المرشح الذي كان معوَّلا عليه قد جرمه إعلام النظام ولويزة حنون وقادة حزبها..يمكن القول أيضا بأن أحداث غرداية المؤلمة لعبت دورا كبيرا في تعميق ذلك الخوف في نفوس الناس 3- تضخيم قوائم الناخبين بأعداد كبيرة لا وجود لأصحابها أصلا في الواقع ، حيث يضاف لكل قائمة صندوق عدد معتبر من الأسماء الوهمية التي يتم التصويت لها إما بالوكالة أو ببطاقات تعريف مزورة تسلم للذين ينتخبون مكانهم أو الإمضاء لهم بعد نهاية التصويت لتمتلئ الصناديق أكثر..
لقد هيأ النظام مختلف الوسائل وكل العوامل لينجح مترشحه وبنسبة مرتفعة .. ولوكان (النظام) يشك ولو بنسبة 1في المئة بأن مرشحه لن يفوز في الانتخابات ما كانت الانتخابات قد جرت أصلا..كان سيعمل - وله الكثير من الوسائل والطرق - على منع إجرائها..ولهذا فإن كل من اعتقد بفوز مرشح آخر - حتى لو كان اعتقاده يمثل نسبة 1في المئة أيضا - هو واهم واهم..
4- لم يبق امام بن فليس إذن – إن كان صادقا فعلا في كل ما قله ودعا إليه أثناء حملته الانتخابية الناجحة بشهادة الجميع – إلا إنشاء حزبه السياسي والانخراط بشكل جاد مع كل الذين يناضلون من اجل مجتمع مواطنين حقيقيين ومن اجل دولة قانون ومؤسسات حقيقية تخرجنا من مأزق دولة بوتفليقة الريعية التي تتعامل مع شعبنا وكانه رعية قاصر لا يعرف ماذا يفعل ولا كيف يفعل ، وانها هي من يجب أن ينوب عنه في فعله ويحدد مصيره في الحاضر والمستقبل..
سطيف: 16 – 17 أفريل 2014




#الطيب_طهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب بين رمل العقول ولفح السماء قراء ...
- كناباست..الشجرة التي رأت...تجربة نضال ميدانية
- الدروس الخصوصية..أسبابها ومخاطرها
- العرب بين ثقافة الموت وثقافة الاستهلاك
- لا عيد هذه السنة..لا أضحية ....قصة قصيرة
- هل يعود عهد مبارك؟
- دعاة الدولة الإسلامية وإقامة الحدود
- أكل رمضان ومشاعر المسلمين
- نقاش فيسبوكي العرب والغرب..الإسلام والديمقراطية
- هل يحدث في سوريا ما حدث في الجزائر في تسعينات القرن الماضي؟
- الأبواب
- عن الشعر ولغته
- كيف يكون احترامنا لأنفسنا ورمضاننا؟..دفاعا عن المفطرين في رم ...
- يفتح البحر أعماقه
- الأديب الطيب طهوري : المرأة تمثل قوة انتخابية كبيرة لكن عقلي ...
- عن الانتخابات البرلمانية في الجزائر( 10 ماي ) ودور المثقف في ...
- صخرة
- هيفاء
- لأديب الطيب طهوري للصقر :- تغيير جلد السياسة الثقافية في الج ...
- المغزل*


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطيب طهوري - انتخابات 17 أفريل الرئاسية في الجزائر