أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متى يدخل الإسلام مصر ؟















المزيد.....

متى يدخل الإسلام مصر ؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4510 - 2014 / 7 / 12 - 14:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يرى الأصوليون أنّ الإسلام لم يدخل مصر، رغم أنّ الغزو العربى مرّ عليه أكثر من 1400سنة. والسبب من وجهة نظرهم أنّ المجتمعات العصرية تعيش مرحلة (الجاهلية الحديثة) وكان سيد قطب أحد أهم المُـنظرين لتلك (الجاهلية الحديثة) وقال فى كتابه (معالم فى الطريق) أنّ الحضارة الحديثة التى ((تـُبهر الكثيرين ليستْ سوى نـُظم جاهلية فى صميمها)) وأضاف ((فنحن نرفض هذه الأنظمة فى الشرق أو فى الغرب على السواء.. إننا نرفضها كلها لأنها مُـنحطة ومُـتخلفة بالقياس إلى ما يُريده الإسلام)) ولذلك فإنّ ((الناس ليسوا مسلمين – كما يدّعون – فهم يُحبون حياة الجاهلية. وإذا كان فيهم من يحب أنْ يخدع نفسه أو يخدع الآخرين ، فيعتقد أنّ الإسلام يمكن أنْ يستقيم مع هذه الجاهلية فله ذلك ، ولكن انخداعه أو خداعه لا يُغير من حقيقة الواقع شيئــًا ، ليس هذا إسلامًا ، وليس هؤلاء مسلمين ، والدعوة اليوم تقوم لترد هؤلاء الجاهلين إلى الإسلام ، ولنجعل منهم مسلمين من جديد)) (ص 172، 173) الرجل صريح تمامًا فى أنّ المسلمين ((ليسوا مسلمين)) وهو نفس الكلام الذى قاله محمد لأبناء قريش الذين دخلوا الإسلام بينما رآهم محمد من (المنافقين) ونزلتْ آيات بشأنهم وركزتْ على التفرقة بين (الإسلام) وبين (الإيمان) وكما شبّه محمد قومه (قبل دعوته) بأنّ مجتمعهم (مجتمع جاهلية) رغم أنّ الإسلام أخذ الكثير مما كان سائدًا فى هذا المجتمع الذى أطلق عليه (جاهلى) مثل الصيام والطواف حول الكعبة الخ بل وترديد اسم (الله) وهو ما اعترف به القرآن (لقمان/ 25والزمر/38) كذلك شبّه سيد قطب المجتمع العصرى بأنه (مجتمع جاهلى) ليُشير – دون أنْ يقصد – أنّ الإسلام فشل فى اقناع الناس به رغم مئات السنين التى مرّتْ منذ الغزو العربى ورغم آلاف الأئمة والمشايخ حملة الدعوة الإسلامية وحماتها.
000
مطلب تطبيق الشريعة الإسلامية انتشر بعد كارثة /ثورة يناير2011 حتى أواخر2012، كأنه لم يتردّد من قبل . وكانت وثيقة (خطة الإخوان لفتح مصر) الصادرة عام 2005صريحة فى أنّ المُسلمين من شعبنا ليسوا بمسلمين، وهى الوثيقة التى أعدها خيرت الشاطر نائب المرشد وبتوقيعه ومكتوبة على مطبوعات الجماعة وعليها سيفيْن ومصحف . والمُلفت أنْ تتصدّر الوثيقة الآية القرآنية ((جعلنا لكل نبى عدوًا من المجرمين)) أى أنّ الوثيقة تفترض : (1) أنهم شبّهوا أنفسهم بالأنبياء (2) أنّ شعبنا من المجرمين . وأخطر ما جاء فى الوثيقة أنها لا تستبعد غالبية المُسلمين (العاديين) وإنما تـُقصى كافة التيارات الإسلامية وهو ما فصلته المادة (هـ) ونصها ((ينبغى علينا أنْ نـُدرك وجوب تصفية أى تيار إسلامى آخر إما بضمه أو تفريغه أو احتوائه. ويجب أنْ نـُدرك أهمية أنْ نظهرأمام الناس فى صورة من يُمثل الإسلام وحدنا دون غيرنا)) بعد ذلك تتكلم الوثيقة عن أسلوب التخفى ((لتحقيق خطة التمكين)) وذلك ب ((إقامة قنوات اتصال بالحزب الحاكم وبشخصيات نافذة فى العمل السياسى وقد تم هذا الأمر)) وبينما يرى الإخوان التعاون مع الحزب الحاكم (وهو ما ينفى عنهم معارضته) فإنّ الوثيقة تنص على ((تجريح المُخالفين وإتهامهم بالرشوة والعمالة لتحييد معظم المُخالفين وإسكات البعض الآخر)) (مجلة المصور2/12/2005) هكذا بلا مواربة لا يتورع الإخوان عن استخدام أحط الأساليب مع خصومهم السياسيين . وعن الدعوة لأسلمة المسلمين كتب أ. طارق البشرى (إنّ مصر فى حاجة لاستكمال إسلامها) (نقلا عن أ. سميرفريد- المصرى اليوم 12/7/2012) أما أ. محمد مرسى فقال قبل أنْ يتولى الرئاسة ((سنـُعيد الفتح الإسلامى لمصر)) (نقلا عن أ. ماجد عطية- وطنى 6/5/2012) وقال أ. خيرت الشاطر (إنّ الجماعة تستعد للحكومة الإسلامية بهدف الوصول إلى مرحلة سيادة العالم) (الشروق المصرية 23/4/2012) أى غزو إسلامى جديد لكل شعوب العالم وقال أيضًا (الإخوان المسلمون لا يقبلون أنْ يشغل منصب رئيس الدولة مسيحى أو امرأة) (المصرى اليوم 24/4/2011)
مغزى الدعوة لأسلمة المسلمين :
إنّ المظاهرات فى الميادين والأصوات العالية فى الفضائيات والخطب فى المساجد للمُطالبة ب ((إعادة الفتح الإسلامى لمصر)) تجعل العقل الحر يتوقف عند الملاحظات التالية: 1- المعنى المُباشر أنّ المصريين الذين اعتنقوا الإسلام منذ 14قرنــًا غيرمسلمين . أو أنهم مسلمون شكلا ومطلوب إعادة تأهيلهم ، مثل أى مُعاق أو منحرف . وإذا كان الأمر كذلك ، فهل انتشار المساجد والزوايا مبانى خرسانية بلا معنى؟ والاحتفال بشهر رمضان وصيام يومىْ الإثنين والخميس طقوس زائفة؟ والتسابق على إخراج الزكاة مُداهنة وليس إيمانــًا بركن إسلامى؟ وذهاب الآلاف كل سنة لأداء فريضة الحج انتهازية لمجرد الحصول على اللقب طالما أنهم مسلمون شكلا من وجهة نظر المُطالبين بإعادة الفتح الإسلامى لمصر؟ 2- يترتـّب على ذلك أنّ الأصوليين يُقدّمون (دون وعى منهم) أبلغ إساءة للإسلام . لأنّ المعنى الذى لا يقبل الجدل ، أنّ الإسلام لم يُقنع من اعتنقوه وبالتالى اكتفوا بنطق الشهادتيْن وممارسة طقوس العبادة دون إيمان حقيقى . وهذه الإساءة لا تلحق الإسلام فقط ، وإنما تلحق ملايين المصريين المسلمين بنفس الدرجة. 3- الخطرالحقيقى على شعبنا مع غياب شجاعة طرح السؤال المسكوت عنه : من هو أو من هى الجماعة التى ستـُطبّق الشريعة؟ هل هم من فى الحكم حاليًا ؟ وكيف سيكون الاستقرار الاجتماعى بعد تكفير الرئيس الخارج من عباءة الإخوان المسلمين؟ وهل هم رجال الأزهر الحاليين وتـُهمتهم من الأصوليين أنهم يخدمون مصالح الحاكم أيًا كان؟ أم هم جماعة (التكفير والهجرة) أم (شباب محمد) أم (الجهاديين) الطامعين فى إنشاء إمارة إسلامية فى سيناء؟ وقائمة الجماعات الإسلامية يطول ذكرها لنصل إلى الحقيقة التى تتغافل عنها الثقافة السائدة فى كل الميديا ، وهى أنه منذ بدء الإسلام لم يحدث أى إتفاق على أسلوب وتفاصيل تطبيق الشريعة ، إذْ تعدّدتْ الاتجاهات ما بين الانحياز لابن تيميه وابن حنبل وحسن البنا وسيد قطب وعمر عبدالرحمن ومن أفتوا بقتل د. محمد حسين الذهبى وفرج فودة والسادات وبعضهم شارك فى وضع الدستور (أيام حكم محد مرسى) أم من يرفضون الدستور ورفعوا شعار (القرآن دستورنا) أم من رفعوا أعلام السعودية وحماس وأعلام الحزب سارق اسم (الله) والقاعدة أم من يُطالبون بهدم الأهرامات وأبى الهول وفرض الجزية على المسيحيين؟
4- المسكوت عنه الآخر الذى تتجاهله الثقافة السائدة فى مواجهة الأصوليين هو وقائع التاريخ الإسلامى ، إذْ نجد خليفة فى قامة عمر بن الخطاب يمتنع عن تطبيق أكثر من نص قرآنى مراعاة منه للمُتغيّرالاجتماعى . ويتجاهلون الحديث الذى دار بين الرسول ومعاذ بن جبل الذى قال سأحكم بالقرآن فإنْ لم أجد فبالسنة فإنْ لم أجد سأجتهد ووافقه الرسول على ذلك . والمعنى الواضح من تلك الواقعة أنّ الرسول يعترف بحق الاجتهاد إذا سكت النص القرآنى والأحاديث. وأيضًا ما حدث مع النبى عندما تعرّض لجماعة خالفته فى الرأى فحاول إقناعهم بآيات من القرآن فتدخل على بن أبى طالب وقال قولته الشهيرة ((لا تـُحاجهم بالقرآن فإنّ القرآن حمّال أوجه)) وأكثر من ذلك فإنّ النبى من منطلق نظرته الواقعية نصح (بُريده) أحد قادته فى إحدى الغزوات قائلا ((إذا حاصرتَ أهل حصن فأرادوك أنْ تنزل على حكم الله فلا تـُنزلهم على حكم الله. ولكن أنزلهم على حكمك فإنك لا تدرى أتصيب حكم الله فيهم أم لا))
5- المسكوت عنه الثالث وهو التحدى الحقيقى أمام الأصوليين : هل يمكن تطبيق حد الزنا بعد انتهاء عصر الخيام الذى كان يُتيح فرص التلصص ، ونحن الآن فى عصر الشقق الآمنة من هذا التلصص ، فكيف يتحقق شرط الشهود الأربعة ؟ وهل يُمكن تطبيق نظام (ما ملكت أيمانكم) الوارد فى آيات قرآنية عديدة ؟ وهل سيتحوّل ميدان التحرير لساحة للجلد وقطع اليد وقص الرقبة كما يُطالب البعض؟ وكيف يكون الموقف بعد ظهور براءة من تم جلده أو قـُطعتْ يده أو طارتْ رقبته؟
6- المسكوت عنه الرابع هو أنّ طغيان اللغة الدينية بدأ منذ يوليو52 واستفحل مع السادات واستشرى مع مبارك وذلك بفضل ضعف الليبراليين (أو عدم وجود تيار ليبرالى حقيقى) وبفضل مغازلة الثقافة السائدة للإسلاميين (مُتشدّدين ومُعتدلين) فعندما صرّح مصطفى مشهور بأنّ على المسيحيين أداء الجزية وعدم دخولهم الجيش (أهرام ويكلى 3-9إبريل97) وعندما قال أ. محمد حبيب ((حين تتسلم الجماعة مقاليد السلطة والحكم فى مصر فإنها سوف تـُبدّل الدستور السارى حاليًا بدستور إسلامى يُحرّم بموجبه كافة غير المسلمين من تقلد أى مناصب عليا ، سواء فى الدولة أو فى القوات المسلحة. وأنه من الضرورى أنْ نوضح أنّ هذه الحقوق إنما ستكون قاصرة على المسلمين وحدهم)) (صحيفة الزمان 17/5/2005) ورغم ذلك لم تهتم الثقافة السائدة (خاصة التعليم والإعلام) والميليشيات الإسلامية المنتشرة فى سيناء والقاهرة والإسكندرية إلخ أعلنتْ عن وجودها عام 2006بالاستعراض العسكرى الذى تمّ فى حرم جامعة الأزهر. وقال أحد الطلاب أنّ الاستعراض الأخير حدث قبل ذلك عدة مرات (أهرم 19/12/2006) وفى نفس العدد ورد أنّ المعلومات المتوافرة فى إطار رصد النشاط السرى للإخوان المسلمين ، أكدتْ تورط ثلاثة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة فى التحريض وتهريب متعلقات من وصفوا ب (مجموعات الردع) وذكرتْ صحيفة الموجز تحت عنوان (أسرار تسليح جيش الإخوان المسلمين) أنّ ((تهريب القنابل والرشاشات والمفرقعات يتم منذ عشرين عامًا)) (19/12/2006) ورغم ما حدث فى حرم جامعة الأزهر من تدريب على القتل فإنّ الثقافة السائدة أصرّتْ على وضع المراهم المُرطبة على الجرح بدلا من الجراحة العلمية ، إذْ قال وكتب كثيرون أنّ ماحدث شىء عارض واستثنائى (نفس لغة وزارتىْ الداخلية والإعلام) ووصل الأمر بالبعض إلى إدانة القبض على الطلبة الذين قاموا بإرهاب كل مصرى من خلال تدريباتهم بزيهم المُوحّد وأقنعة الموت المُوحّدة والمكتوب عليها كلمة (صامدون) ولم تهتم الميديا بطرح السؤال البديهى : صامدون ضد من؟ ونظرًا لأنّ السؤال لم يُطرح صارتْ الميليشيات الإسلامية المسلحة قوة تستند إلى تنظيم حديدى مُتشعب الأذرع وإذا كان بعض الأصوليين المصريين انخرطوا فى تنظيم القاعدة ، فإنّ الأصولى د. ناجح إبراهيم اعترف بأنّ ((معظم عمليات القاعدة كانت تستهدف المدنيين ، ليس فى بلاد غير المسلمين فحسب بل فى بلاد المسلمين أيضًا)) (مجلة السياسى- 9/8/2012) وإذا كان الأصوليون يرفضون قانون التغير، فهذه شهادة مُدافع عن الإسلام العلامة (الشهرستانى) الذى كتب ((إنّ الحوادث والوقائع مما لا يقبل الحصر. ونعلم أنه لم يرد فى كل حادثة نص ولا يُتصوّر ذلك . والنصوص إذا كانت مُتناهية فالوقائع غير مُتناهية. ومالا يتناهى لا يضبطه مايتناهى)) وصدق الشيخ محمد عبده فى قوله الحكيم ((أخطأ المسلم فى فهم ماورد فى دينه من أنّ المسلمين خير الأمم))
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جريمة الاحتفال بمولد النبى
- فى البدء كان الخيال
- شخصيات فى حياتى : ع . س . م
- شخصيات فى حياتى : الأستاذ المنيلاوى
- شخصيات فى حياتى : ثابت الأسيوطى
- العلاقة بين العروبة والبعث
- الصراع بين الوحدة الإسلامية والوحدة العربية
- الإعدام = رصاصة الرحمة
- عودة الروح وعودة الوعى
- مغزى مكافأة أحد كبار الأصوليين
- كوميديا / سوداوية / عبثية / واقعية (2)
- كوميديا / سوداوية / عبثية / واقعية
- الحقوق الإنسانية والإسلام (3)
- الإسلام وحقوق الإنسان (2)
- الإسلام وحقوق الإنسان (1)
- التعصب العرقى والدونية القومية
- الشعر والثقافة العربية / الإسلامية
- عبد الوهاب المسيرى والمدرسة الناصرية / العروبية
- المعيار العلمى للهوية الثقافية
- حدود العلاقة بين التراث والإبداع


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متى يدخل الإسلام مصر ؟