أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الصفار - من تجب محاكمته ...في العراق ؟؟؟؟؟؟؟















المزيد.....

من تجب محاكمته ...في العراق ؟؟؟؟؟؟؟


علي الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 4508 - 2014 / 7 / 10 - 16:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد يكون هذا إستباق للأحداث أو إستعجال النتائج أو قلقا هيستيريا،ولكن هل نملك غير ذلك ونحن نرى الأحداث تتسارع وتتغير كل لحظة ونحن لانعرف أين تكمن الحقيقة.عندما تصرح شخصيات دولية فرنسية وبريطانية وأممية بان العراق لن يكون بعد العاشر من حزيران العراق الذي عرفناه طيلة آلاف السنين،لا نملك إلا أن نضع أيدينا على قلوبنا مرتعشين خوفا على البلد العظيم الذي يضيعه أبناؤه دون أدنى شعور بالمسؤولية، لذلك هذا إستباق للأحداث وتوثيق للتاريخ لأمة أهم سماتها إنها لاتقرأ وإن قرأت لاتفهم وإن فهمت لا تعمل.
المسؤولون عن تقسيم / إغتيال العراق والذين يجب أن يحاكمهم الشعب العراقي بعد أن يستيقظ من غيبوبته الطائفية والقومية وإن لم يستطع سيحاسبهم التاريخ،إنهم :
أولا : الأحزاب الشيعية العراقية
لأنهم حكموا بنفس طائفي وسلموا مقدرات العراق لإيران وتعاملوا معها على كونها حامية للمذهب وليس دولة كبرى لها مصالح في المنطقة ومن مصلحتها تفتيت العراق لتبقى الأقوى ولم يدركوا إن دعم إيران لبشار الأسد الذي كان يدعم الإرهاب في العراق الذي قتل الآلآف من الشيعة هو أكبر دليل على إن إيران تتصرف كدولة فارسية وليس شيعية فيما هم تصرفوا معها كشيعة يتبعون دون حياء مرجعية الخميني والخامنئي والإثنان ليسوا مرجعيات دينية بل هم قادة سياسيون.بل إنهم إنصاعوا لإيران دون مقابل لدرجة لم يتجروأ مثلا المطالبة بالطائرات العراقية التي أودعها صدام عندهم والعراق الشيعي بأمس الحاجة لها.
يتحمل المالكي وحزب الدعوة المسؤولية الأكبر في ضياع العراق لأنهم تعاملوا مع الوطن كلعبة يلعبون فيها ويساومون بها الغير من أجل مصالحهم الضيقة حتى إنهم لم يفهموا ديناميكيات الصراع الجديدة بعد 2003 وركزوا على عداوة بعض القوى العربية السنية وإنحازوا بغباء مثلا لتحالفهم مع الكرد وتركوهم يتجاوزون على العراق والفيدرالية مقابل السلطة وبالتالي إنقلبوا عليهم .إنشغل المالكي بحساب عدد المقاعد في البرلمان فيما كان الأعداء يعدون العدة لإحتلال العراق واصبح مثل المستعصم الذي إنشغل بغلمانه إلى إن إحتل التتار العراق وسقطت بغداد.
لم يتصرف الساسة الشيعة تصرف رجال الدولة الحكماء لأنهم لا يملكون صفاتها ولأنهم تميزوا بالغباء والطمع والتخلف والسذاجة.حتى من لم يكن منهم مشاركا في الحكم إنشغل بالسرقات وأهملوا الوطن.
وتتحمل المرجعية الشيعية جزء من المسؤولية لأنها لم ترفع عنهم الغطاء المذهبي طيلة عشر سنوات من الحكم وبالرغم من الإهانات التي وجهتها لها بعض الأحزاب الشيعية مثل الدعوة وظهر جليا إن الوعي الذي كنا نصف به المرجعية لم يكن وصفا دقيقا لأنها لم تفكر بالنتيجة التي تهدد بقاء المرجعية نفسها بعد أن ضعفت هيبتها وسقطت العمامة الشيعية في ظل الحكم الشيعي وليس البعثي أو السني.
وتتحمل نسبة كبيرة من الجماهير الشيعية الإثم لأنهم إختصروا العراق بالممارسات المذهبية وزيارات الأئمة بإعتبارها الغاية القصوى فغضوا البصر عن خطايا تلك الأحزاب وأعادوا إنتخابهم ثلاث مرات رغم المآسي التي شهدها العراق وخاصة المآىسي التي عاشتها المحافظات الشيعية من نقص في الخدمات وغياب الأمن والقتل الجماعي الذي لم يشهدوه في عقود سابقة.
كما تتحمل النخب الشيعية التي فقدت عقلها وبوصلة الفكر بتبنيها الفكر المذهبي أما تزلفا للسلطة أو خوفا مشرعن أو هروبا من الحقيقة التي كانوا يدافعون عنها وهي الدولة المدنية.
لو أصبح للشيعة إقليما أو حتى دولة فإنها ستتفتت هي الأخرى بعد أن يقطع الإقليم السني / الدولة السنية عنهم الماء وستتصارع البصرة مع بقية المحافظات كونها المنتجة للنفط بل سيطالب أهل الزبير مثلا بتحويلهم إلى محافظة كونهم ينتجون النفط وسيقتل الشيعة بعضهم بعضا في صراعات مذهبية أو نزاعات مع الدولتين الكوردية والسنية المجاورتين إلى أن تستعبدهم إيران ليعودا خدما للإمبراطورية الفارسية بدلا من أن يكون أبطالا مكرمين في دولة عظيمة إسمها العراق.
ثانيا : الأحزاب والجماعات السنية
هؤلاء أسوأ ما أنتجه العراق بسبب طائفيتهم وإهتمامهم بمصالحهم فقط ،بل يتحملون تاريخيا بدءهم تمزيق العراق عندما منعوا الشباب السنة من الإلتحاق بالجيش العراقي في 2003 وسمو الحرس الوطني بالوثني وهددوا الضباط السنة ومنعوهم من الإلتحاق بالجيش ثم تباكوا على قلة عدد السنة في الجيش، وهم من شجعوا قتل الشيعة الأبرياء (هل تذكرون مجازر طريق كربلاء / الحلة / النجف) في 2004 بل وأحتضنوا البعثيين المجرمين ووصموا، هم دون غيرهم، السنة بالبعثية رغم إن عدد البعثيين الشيعة أكثر بكثير من البعثيين السنة، وأنصاعوا لرغبات ضباط المخابرات والأمن والجيش البعثيين وفتحوا بيوتهم للقاعدة ورضوا أن يكونوا أذلاء للمتخلفين الأفغان والشيشان وقبلوا إهاناتهم مقابل تقويض الحكم الشيعي تنفيذا لأجندات إقليمية،وسيسجل لهم التاريخ إنهم كانوا أكثر عمالة للأميركان والسعودية وتركيا من عمالة الأحزاب الشيعية لإيران،وبفعلهم وإضعافهم الحكومة ومؤسسات الدولة عززوا من إندفاع الشيعة للإحتماء بإيران والسكوت عن التجاوز الكوردي على الدستور .
وبعد العاشر من حزيران تمادوا أكثر وسكتوا عن تجاوازات مسعود وإحتلال الكورد لنصف الموصل وكركوك بل برروا للكورد فعلتهم الشنيعة عندما أرجعوها لممارسات المالكي وهي كلمة حق يراد بها باطل.وبدفاعهم عن فكرة تقسيم العراق أثبتوا إنهم خونة أكثر بكثير من المالكي الذي – على الأقل – لازال مدافعا عن وحدة العراق.
ويتحمل الأخوين من عائلة النجيفي وخاصة أسامة الوزر الأكبر في ضياع العراق لأنه تاجر بمصيره وبدماء أبنائه ، هل تذكرون كيف عاد النجيفي لقاعة البرلمان في 2010 بسبب أوامر تركيا،يعير النجيفي المالكي بتبعيته لإيران وهو تابع ذليل لتركيا والسعودية وقطر بل إنه اصبع تابعا لذليل آخر مثله هو مسعود البارزاني.
أما مرجعياتهم الدينية بدءا من الضاري وإنتهاء بالرفاعي، فقد أثبتوا إنهم من أجل المصالح لايمانعون في إغتيال الوطن ، بل إن ايديهم ملطخة بدماء السنة أكثر بكثير من أيادي الشيعة .
وتتحمل المناطق السنية ومواطنيها إثما غير قليل بسبب جهلهم وعدم فهمهم للواقع وأهمية التمييز بين الوطن والحكومة، فوفروا حاضنات لإرهابيين من دول أخرى متخلفة بحجة محاربة المحتل ونكاية بالشيعة، وبدلوا محتل متحضر بآخر متخلف ،المشكلة إنهم إتعضوا بعد سنوات من فقدان الوعي ليكررورها مرة أخرى في 2014 متوقعين إنهم سيكونوا بأفضل حال من حكم الشيعة.
ويتحمل البعثيون الإثم الأكبر فهم معروفون بعمالتهم وخياناته المتكررة للوطن منذ تحالفهم مع الأميركان والمخابرات المصرية لإسقاط الحكم الوطني في العراق عام 1963 إلى مشاركتهم صدام في تحطيم الدولة العراقية وتشجيعه على حروب عبثية ليعودا أذلاء تحت راية داعش، فمن أجل السلطة باع قائدهم الضرورة نصف شط العرب لإيران وهم الآن يبيعون الوطن للسعودية والأتراك،وسيذكر التاريخ إن البعث هو أسوا ما أنتجته الأمة والدليل ماحدث لسوريا والعراق بسببهم.
وتتحمل النخب السنية جزء من المسؤولية لأنهم نسوا تاريخهم ومساهمات الكثير من الشخصيات السنية في الحركة الوطنية القومية واليسارية ليصبحوا مروجين للفكر الطائفي وليبرروا للبعثيين تحالفهم مع الشيطان في قتل العراقيين بحجة إن الحكومة الشيعية حاربتهم في رزقهم متناسين إن الكثير من المثقفين السنة ممن كانوا قادة في الحركة الوطنية حرمتهم الحكومات المتعاقبة من مصدر رزقهم لكنهم لم يفجروا الأسواق ويقتلوا العراقيين ،ولم يدركوا إن تحالف مجرمي البعث مع القاعدة يعود لطبيعتهم الإجرامية.
أيضا لو أصبح للسنة إقليما أو دولة سيعضون أصابع الندم بعد حين ، لأنهم سيصبحون تحت رحمة داعش وغيرها من القوى المتخلفة وسيعودون بدوا هائمين في الصحارى بل إنهم سيتقاتلون مع بعضهم البعض إذ نعرف كلنا إن السامرائي والتكريتي لايلتقيان وكذلك الموصلي مع أبناء الأنبار.
ثالثا: الأحزاب الكوردية / البارزاني
سيذكر التاريخ إن العائلة البارزانية خائنة للوطن والكورد ،إبتداء من مصطفى الذي تعامل مع الصهاينة والأميركان والبريطانيين والمصريين والبعثيين وتآمر على الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم في 1963 وهو الذي ساندهم بقوة وبسبب غدرهم عانى الكورد من حكم البعث بعد ذلك،وكرروا خيانتهم في 1975 بتحالفهم مع شاه إيران والأميركان الذين غدروا به وبالشعب الكوردي وهرب البارزانيون الى أميركا تاركين الكورد تحت رحمة البعث،وللمرة الثالثة يكرر مسعود خيانته للكورد والعراق بتحالفه مع صدام في 1996.
سيذكر العرب للكورد(والصحيح للعائلة البارزانية) ومع الأسف إنهم طعنوا الوطن بالظهر وإنهم كانوا مسمار جحا وباعوا الإخوة العربية الكوردية بمساهمتهم في إضعاف العراق وإحتضانهم الإرهابيين والبعثيين قبل وبعد العاشر من حزيران من إجل أن يكون تقسيم العراق حقيقة وبالتالي يحققون حلمهم بالدولة الكوردية من خلال تدمير الوطن الذي مهما عانوا في ظله إلا إنهم نسوا تضحيات الكثير من العرب الذين دافعوا عن الكورد عندما كان مسعود وعائلته يسرحون ويمرحون في أوربا وأميركا.
نعم سيذكر التاريخ لمسعود البارزاني وعائلته بإنهم لايعرفون للوفاء معنى بل هم غادرون حتى إن الكثير من العراقيين بدوأ يبرورن لصدام أفعاله الشنيعة معهم.يوفر مسعود للبعثيين المجرمين ملجا آمنا في كوردستان ومنهم من كنا نعاديه في بغداد لأنه كان حاقدا على الكورد.
وتتحمل الأحزاب الكوردية الأخرى المسؤولية لأنهم سكتوا وأتاحوا للبارزانيين السيطرة على مقدرات الشعب الكوردي مقابل فتات من الغنائم وسيكونون هم الضحية القادمة للحكم الديكتاتوري للبارزانيين.
أما النخب المثقفة الكوردية التي إستسلمت للحلم القومي بإعتباره الغاية القصوى متناسين إن الوقت هو لتنمية الإنسان وليس لصنع وطن للحاكمين وإن سعادة الإنسان لاترتبط بعلم الدولة بل بتمتعه بحقوقه وهم يعرفون جيدا إن مسعود يصدر النفط ليضعه في حيبه متفضلا على الكورد ببقايا سفرته،ولأنهم نسوا تحالف المثقفين العراقيين معهم وقبلوا بوصم الكورد بالخيانة لأنهمك طعنوا العراق بالظهر.ولأنهم طبلوا مع مسعود ونظروا لمطالبه العنصرية وساهموا في شتم العراق حتى إنهم يصفون العراق المذكور في التاريخ منذ آلاف السنين بالوطن المصطنع والدولة الكوردية بالدولة التاريخية .
ويتحمل الشعب الكوردي المسؤولية الأكبر لسكوته وقبوله بقائد عنصري / عشائري / ديكتاتوري لايصلح أن يكون موظفا صغيرا في الحكومة ومع ذلك يقبلون به وبأولاده وإبن أخيه كعائلة مالكة من بقايا الحكم العثماني،ولأنه-اي الشعب الكوردي- يصدق مع الأسف من خانهم في 1975 وثم سمح لجيش صدام أن يدخل أربيل ويقتل آلاف الكورد في 1996،ويقبل يد صدام بعد أن قتل مائة وثمانين ألف كورديا، ولم يحاسبه الكورد لأنه لم يكن وفيا للقوى الوطنية العراقية التي قدمت آلاف الشهداء من أجل القضية الكوردية بل خان المرجعية الشيعية التي لعبت دورا كبيرا في التضامن مع الكورد أيام محنتهم عندما كان والده لايطمح بأكثر من حكم لا مركزي تحت رحمة البعثيين.ويتحمل الكورد سكوتهم على هذا التحالف المشين لمسعود مع الكيان الصهيوني ضاربين عرض الحائط مشاعر العرب والمسلمين من أجل طموح شخص مغرور.
إنشغل الكورد بالحلم / الوهم القومي مثلما إنشغل العرب بحلم الوحدة العربية فضيعوا الوطنية، كذلك سيكون مصير الكورد سيخسرون كيانهم بل وقوميتهم بمشاركتهم مسعود مقامرته،نعم خسر الكورد العمق العربي في العراق والوطن العربي ،وسيأتي يوما يحتاجون فيه لعرب العراق وقواه الوطنية ولن يجدوا من يساندهم بعد أن تركوا قادتهم يدمرون العراق.
بالمناسبة كنا منذ عقود من أشد المدافعين عن حق تقرير المصير للكورد قبل أن يحوله مسعود إلى ورقة مساومة ويجيره له ولابنائه ،المهم لو قامت الدولة الكوردية بقيادة مسعود سيتقاتل مسعود وأبنائه ضد إبن أخيه، وستطالب دهوك بحكم لامركزي لأنهم يتكلمون لغة أخرى ،وقد تنفصل السليمانية عن أربيل لأسباب سياسية، ولو غير الأميركان رايهم في تقسيم المنطقة وعاد بشار مثلا إلى الحكم لن يبقى لكوردستان منفذ أو صديق إلا تركيا التي ستتغير لأي سبب سياسي محلي، خاصة وإن الذاكرة والثقافة التركية معادية للكورد، عندها سيهرب مسعود وابنائه إلى اميركا متنعمين بالمليارات التي سرقوها من الشعب الكوردي.
العراق ليس تاريخا وتراثا فقط بل هو الوطن القوي بطوائفه وقومياته وهو الحصن المنيع للجميع ولكل من يبحث عن سعادة الإنسان، العراق بموقعه الجغرافي والجيوسياسي مصدر قوة للعرب الشيعة والسنة والكورد والتركمان والمسيحيين والصابئة ،من يقسم العراق يشبه القنفذ الذي ينزع جلده طمعا في شكل أجمل ثم يدرك بعد فوات الأوان خطأه.
ثلاثة سيذكرهم التاريخ ويوصمهم بعار الخيانة ...تذكروهم دائما : المالكي / مسعود / النجيفي.



#علي_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للمالكي ، فرصة لتصبح بطلا !!!!!!
- الموصل :الإنتكاسة الثانية للجيش العراقي.............. من تجب ...
- عبد الحسين شعبان (يا قلم ... من يشتريك؟؟؟؟)
- المالكي ومسعود ........وفخ نفط كوردستان
- مظاهر ودلالات سقوط المالكي وحزبه
- أغاني المالكي !!!
- آهات عراقية (4) / مالكيات !!!!!!
- لغز المالكي في العراق !!!!!!
- آهات عرقية (3)
- أهات عراقية (2)
- آهات عراقية(1)
- الوطنية العراقية ......آن أوان الحقيقة والمواجهة
- أحداث الأنبار :شرارة ثورة سنة العراق ضد رموزهم
- مالم يدركه ويقوله زعيم الحزب الشيوعي العراقي في قناة الإتجاه
- إنتخابات مجالس المحافظات في العراق
- القسام الشرعي للمرحوم العراق
- عذرا ..أيها الشهداء لقد أخطأتم الطريق
- إستباحة مدينة الثوره ..نموذج لأزمة الحكم في العراق
- ألعمامه .....والسلطه
- ساسة العراق....وتعظم في عين الصغير صغارها


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الصفار - من تجب محاكمته ...في العراق ؟؟؟؟؟؟؟