أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 133















المزيد.....

جَرايِد گَبُلْ 133


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4483 - 2014 / 6 / 15 - 20:14
المحور: الصحافة والاعلام
    



عبدالعزيز حسون: منتصف حزيران 2014م ثالوث المواليد:

مولد الصحافة العراقية المعاصرة أمد الله بعمر عميدها شقيقي فيصل، وتلميذه الإذاعي الأشهر أبي زين العابدين (سجاد الغازي) كمثال
بصرة- حي الطويسة National -union- of Iraqi Journalists لجَرايِد گَبُلْ
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=365220

http://www.ahewar.org/m.asp?i=5944
من شهر حزيران العام الماضي..

المرأة الصحافية الأميركية «Jane Mayer» أنموذجا ناهزت الستين عاما مولودة عام 1955م من محررة في صحيفة أسبوعية صغيرة في vermont إحدى أصغر الولايات الأميركية إلى كبيرة محرري The New Yorker في آذار 1995م وThe New York Review of Books وThe Washington Post (رشحت لجائزتها للكتاب عام 2008م)، وLos Angeles Times وعملت مدة 12 سنة مراسلة لـThe Wall Street Journal (رشحتها مرتين لجائزة Pulitzer لكتابة المواضيع المطولة. عام 1984 أصبحت أول امرأة تعينها الجريدة مراسلة في البيت الأبيض. كما عملت أيضا مراسلة حرب وشؤون خارجية في الجريدة ذاتها. وبين المواضيع التي قامت بتغطيتها إعلاميا، تفجير الثكنات الأميركية في بيروت وحرب الخليج، وسقوط سور برلين، والأيام الأخيرة من الاتحاد السوفيتي. حازت جائزة John Chancellor للتميُّز في الصحافة، وزمالة مؤسسة Guggenheim عام 2008، وجائزة إدوارد فاينتال من جامعة Georgetown، وجائزة Raiden Aur للكتاب.
وذكرى مولد الإمام المهدي المنتظر، وذكرى انتفاضة منتصف شعبان الشعبية المغدورة.


قبل عقد من زمن مخاض العراق الجديد، أعلن الأمير «تركي الفيصل» مطلع عام 2004م في كلمته في (مركز الدراسات الاستراتيجية في أبوظبي)، وضع فيها العراق بين ثلاث احتمالات:

1. يتفسخ إلى دويلات لها مكونات اجتماعية حتى بدون هويات سياسية، تتحول إلى بؤر إرهاب لكل من له طموحات في استغلال وضع مفكك ليس على مستوى الوطن العربي، بل كل العالم.
2. يبقى مستعمرة أميركية (بريطانية كما كان مطلع القرن الماضي*) باحتلال عسكري بقيادة أميركية مسيطرة بالكامل على موارد العراق ومقوماته وبمبررات تنفيذ سياسة عدم الإلتزام بأي مبادىء سوى مبدأ المصلحة الذاتية الأميركية، ولن يكون الوجود الأميركي عامل استقرار بل
لإرباك ممالك الدول المجاورة.
3. تجاوز شعب العراق لمكوناته الطائفية والتحرر من الإحتلال الخارجي ويضع يده بيد الأمة العربية لتعاون وثيق.

وبعد انقطاعنا خلال عام خلى طالعتنا بعض صحف الغرب بالتطورات العراقية، من باب محاولة اقتراح "الحلول"، من نوع التقسيم، مثل افتتاحية صحيفة The Guardian البريطانية تحت عنوان: "لماذا يجب فصل المناطق الشيعية عن المناطق السنية؟".
وأوضحت الصحيفة أن العنف الطائفي يمكن أن يسيطر على العراق لسنوات، وأن تجربة الحكم الذاتي عند الكرد "أثبتت نجاحها". وأشارت الصحيفة إلى أن إمكانية إنقاذ العراق "ما تزال ممكنة عن طريق دعم القوى الإقليمية مثل إيران وتركيا أو المجتمع الدولي الأوسع".
وحسب Guardian، يمكن أن يكون الخيار العسكري هو "الحل الأمثل على المدى القصير"، مشيرةً إلى أن "إعطاء فرصة للقوى العربية السنية المعتدلة، يعتبر هو الحل الامثل على المدى الطويل، ولكن لكي يحدث ذلك، على العراقيين تقبّل أن فكرة مركزية ووحدة العراق كانت فكرة فاشلة".
وترى Guardian أن المشكلة بالأساس هي أزمة تداول السلطة، فالدولة العراقية وقواتها المسلحة "يسيطر عليها الشيعة، لذا تفتقر إلى الاحترام والاعتراف بها في الشمال السني". وترى أنه ليس من قبيل الصدفة أن المناطق الأكثر استقراراً في العراق، هي تلك المناطق الأكثر تجانساً، حيث يكون الأمن والحكم في أيدي الجهات المحلية الفاعلة التي ينظر إليها على أنها ذات شرعية معترف بها من قبل السكان المحليين، كما هو الحال في الشمال الكردي والجنوب الشيعي.
وترى الصحيفة البريطانية أن العرب السنّة في الموصل رحّبوا بالمسلحين "بسبب شعورهم بالخوف، فضلاً عن الشعور بالسخط على الحكومة الشيعية في بغداد". وتلفت إلى أنه لا بد من معالجة "شعور السنة بالتهميش عبر عمل القوى العالمية على إعطاء القادة المعتدلين من هؤلاء فرصة للحكم الذاتي داخل المناطق المستقلة ذاتياً، للتغلب على الآثار السلبية التي أحدثتها حكومة نوري المالكي".
وتذكّر الصحيفة نفسها بأن اقتراح تقسيم العراق طائفياً وإثنياً هو اقتراح قديم لكن "لا بد أن يتم أخذه في الاعتبار الآن، وإلا ستسيطر المشكلة الطائفية على العراق لعقود مقبلة".
وتشير Guardian إلى أنه، الآن، هناك ترحيب عام من الدول "العربية السنية المعتدلة بفكرة المناطق المستقلة ذاتياً، وأعلنت تلك الدول أنها أخطأت عندما عبأت مجتمعاتها ضد العراق الجديد عام 2003، وهو الامر الذي سمح بفوز المسلحين الآن". وتعتبر أن الكرد "أثبتوا أن الحكم الذاتي ليس مرادفاً للتقسيم، ومن المفارقات أنه طالما سخر منهم شركائهم العرب بسبب استقلاليتها (مناطقهم)، ولكنهم الآن هم أكثر قوة موحدة في العراق".
وكانت Guardian عبارة عن تعليق على أن القوى الغربية تفكر في التدخل بعد انهيار الجيش في المناطق الشمالية، وشددت على أن الفشل في العراق هو "فشل سياسي وليس عسكرياً" في المقام الأول، وحذّرت من أن علاج الأزمة "لا بد أن يكون عن طريق السياسة وليس عن طريق الغارات الجوية وقوات البحرية الأميركية".
وأشارت الصحيفة إلى أن المسلحين في حقيقة الامر "أضعف ممّا نتصوّر"، وتوقعت أن "يواجهوا السكان المحليين نتيجة لتصرفاتهم القاسية، اما إذا استولى المسلحون على بغداد، فإن هذا يعني أن الجيش العراقي قد انتهى وأنه ليس بمقدور أي قوة خارجية استرداد العراق".
وتؤكد الصحيفة أن المشكلة الحقيقية في العراق تتلخص بأنه بعد انسحاب الاميركيين، "طفت على السطح المشاكل التي طالما أخفاها الاميركيون، مثل الصراع الطائفي والمشكلة الكردية، حتى عائدات البترول لم تستطع الحكومة استخدامها بشكل جيد لرفع المستوى المعيشي للسكان وتوفير الخدمات الاساسية لهم، مثل المياه والكهرباء والتعليم والصحة".
وترى افتتاحية Guardian أن محاولة تقسيم العراق "ستحلّ المزيد من المشاكل".
وتقول الصحيفة إن إيران أرسلت 2000 عنصر من قواتها الخاصة لمساعدة حكومة المالكي، خصوصاً في مدينة سامراء، حيث بدأت في اتخاذ الاوضاع القتالية".

--------------------

(*) تلميع بپوليش (الثورة العربية الكبرى!)، البسطال!:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=419555



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فَيْحَاءُ بيْدَرُ الخَيْرِ
- سُبْحَانَ الَّذِي صَوَّرَهُ وَأَسْرَى بِهِ لَيْلاً
- ياور و ياره
- المُلك مع الكفر يدوم ومع الظلم لا يدوم
- حزبا التناوب يصدران الصناعة الديمقراطية
- رواية «الضغينة والأنفة Pride & Prejudice»
- لا يزول الإستبداد حتى ينقرض آخر سَيِّد !
- يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ O you wrapped in garments
- حُجبتَ Victorious
- فَيْحَاءُ أُمَّ أسعد سعدي السَّيّاب الخصيبي
- مُنتَظر غائب= ظ.غ
- نشيد الفرح الظافر Triumphalist
- يا عديل الرّوح يا وَجهْ السفارَهْ
- غَرّد ابحَچيك لو زقزق كناري
- بُلْبُل صُبح او مِسَهْ*
- ديوان يَقِين أحمد الگبانچي
- في ذكرى الخميني الظافر في 11 شباط إلى «ظ.غ»
- يَقِين!.. أحمد الگبانچي
- الإله Hanuman
- القارئ والقصيدة لا يهمّ (تعليق) «ظ.غ.»


المزيد.....




- رد فعل المارة كان صادما.. شاهد لص يهاجم طالبة في وضح النهار ...
- شاهد.. عراك بين فيلة ضخمة أمام فريق CNN في غابات سيريلانكا
- وزارة الصحة في غزة: 37 شخصا قتلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية.. ...
- الضربة الإسرائيلية على إيران.. صور أقمار صناعية حصرية تظهر ا ...
- الحرب على غزة في يومها الـ 197: قصف على رفح رغم التحذيرات ال ...
- غرسة -نيورالينك- الدماغية: هل تستولي الآلة على ما بقي لنا من ...
- وزارة الدفاع الروسية: أوكرانيا هاجمت أراضينا بـ 50 طائرة مسي ...
- العراق.. قتلى في قصف على قاعدة للجيش والحشد الشعبي
- فرقاطة ألمانية تنهي مهمتها ضد الحوثيين في البحر الأحمر
- وفاة رجل أضرم النار في نفسه وسط نيويورك.. ماذا قال في بيان م ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 133