أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الحسين طاهر - الرشقة الاخيرة !!














المزيد.....

الرشقة الاخيرة !!


عبد الحسين طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4472 - 2014 / 6 / 3 - 15:30
المحور: كتابات ساخرة
    


الرشقة االاخيرة !!؟؟؟
حضرت يوما مظاهرت طلعت من شارع الرشيد ودرابينه متجهت الى وزارة االدفاع ايام
نوري سعيد المطاهرة كانت بقيادة الشيوعين اتذكر وعمري لا يتجاوز السادسة عشر اانذاك المتظاهرون يحملون بايديهم شيء من عكوس النخيل حاولت الشرطة منعهم من الوصول للساحة اوقفت سيارة ليس انا بل الشرطة التي اوقفت سيارت في عرض الشارع لكن الجماهير كانت مصرة على الوصول انا في حينها (قروي من لجنوب ) حضرت من اجل معاملة لا اتذكرها ولكن المنظر والحماسة البادية على االناس دفعتني ولكني لا اعرف جلية الامر ولا مااهي الحكااية التقطت جزء من جريدة نخل وسرت معهم مرة اصرخ ومرة افتح فمي ابحلق في الوجوه اتذكر حضور مفرزة من الانضباط العسكري ففكو اشتبااك لشرطة مع الجماهير لا زلت اتذكر المنظر كان تعامل الانضباط مع الناس بليونه بعكس تصرفات الشرطة وعلى كل حال وصلت المتظاهرون الى الساحة وصاروا يخطبون ويهتفون وانا فاغر فمي لا ادري ماا هي الحكاية يسقط وانا اصرخ يسقط يعيش وانا اردديعيش واخيرا اطل علينا نوري سعيد من شرفة وزارة الدفاع كان يعتمر قبعة اضنها سوداء وتوقف ليتفادى رشقة قوية من الطماطة ربما والحجارة وبدوري التقطت شيء بيدي وتهيات تقدم نوري سعيد بعد ان تفادى الرشقة الاولى باسما ورفع قبعته وانحنا لتحية الجماهير وترااجع للخلف لكني حذفت ما بيدي باتجهه .......لكي اساهم بالرشقة الاخير شكرا !!!

عبد الحسين طاهر الحمداني



#عبد_الحسين_طاهر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمرة وحلوة ...وقشر خفيف!!
- ثرثرة في البحث والبحث ...العلمي من دبش !!
- شباط الاسود/ يوم امتنعت امي عن تناول (لحم الزعيم)!!؟
- بقرة : حنون / قصة قصيرة
- الفأر في المصيدة /الذكرى العاشرة لاصطياد الكتاتور
- في السنوات العجاف / دفاعا عن الحكومة ..ولكن !!
- الفرق بين جهاد النكاح ونظرية... نيوتن!!
- تداعيات
- كفته ..اودوه حنون
- حلة الملك ..والاستاذ خلف
- إعصار - ساندي - وثقافة الكراهية ..ثقافة التخته رمل!!
- أوراق قديمة/ غداً سأعطي صوتي !!
- مرة أخرى مع ابن..المقفع
- قرأنا لكم/ القساوسة يطاردون ..السحرة والساحرات !!؟
- وداعا أبا جعفر ايها ..الحداثوي الجميل
- أبا جعفرأيها ..الحداثوي الجميل
- من ذاكرة الأحداث / وإلمن تريّد الحَيل..يابو سكينه
- حليب من..دبش !!
- ياحلاوة..صار البيت..لمطيره!!
- هجوم الحكومة ..عادت حليمه لعادتها القديمة


المزيد.....




- دنيا سمير غانم تعود من جديد في فيلم روكي الغلابة بجميع ادوار ...
- تنسيق الجامعات لطلاب الدبلومات الفنية في جميع التخصصات 2025 ...
- -خماسية النهر-.. صراع أفريقيا بين النهب والاستبداد
- لهذا السبب ..استخبارات الاحتلال تجبر قواتها على تعلم اللغة ا ...
- حي باب سريجة الدمشقي.. مصابيح الذاكرة وسروج الجراح المفتوحة ...
- التشكيلية ريم طه محمد تعرض -ذكرياتها- مرة أخرى
- “رابط رسمي” نتيجة الدبلومات الفنية جميع التخصصات برقم الجلوس ...
- الكشف رسميًا عن سبب وفاة الممثل جوليان مكماهون
- أفريقيا تُعزّز حضورها في قائمة التراث العالمي بموقعين جديدين ...
- 75 مجلدا من يافا إلى عمان.. إعادة نشر أرشيف -جريدة فلسطين- ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الحسين طاهر - الرشقة الاخيرة !!