أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - حين يبكيك القلم














المزيد.....

حين يبكيك القلم


بشار جبار العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 4470 - 2014 / 6 / 1 - 23:16
المحور: الادب والفن
    


حين يبكيك القلم
....................................
ان العثور على ابرة في كومة قش احيننا ....يكون اسهل من العثور على الحب الجميل ( بشار )
سيدتي .....
في عينيك الف قصيدة شعر
والف قلم يبكني الحنين
وحكاية عاشق
نسى نفسه من اجل العشق
وتمر به السنين تلو السنين
كل يوم بعثرته في انتظارك يستحق
ففي عينيك جنة خالصة
هي ثامن الجنان المباركة
وفيها هناك يوجد وطن
ووجدت فيها الملاذ الامين
يا شقية بلون الطفولة
لعبتي بمشاعري
استحوذتي على روحي
اخرجتني من سجن الكهولة
وانرت في قلبي شموس الحنين
هل ينتهي حبك
كلا لا اعتقد هذا
فعشقك شيء استثنائي
غير ما يعرفه البشر
احالني ملك
اتوج في كل ليلة الف مرة
تمطرني السماء قبل
تزرع فيما بقى مني الامل
حبيبتي
حين ساجدك
سارسم صورتك على الجدران
وساعلم اسمك لطلاب المدارس
وساخبرهم بانك ملهمة للحياة
ليتبعوك .....ليرسموك على دفاترهم
ليتحدثوا عنك في المجالس
ساخبرهم انك البحر
انك السر الحياة
وانا اعلم انهم سيتمنون موجاتك
وليتهم كانوا طيور النوارس
.........................................
هلوسات راعي البجع



#بشار_جبار_العتابي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يقتلني فيك التمثال
- العراقي ووجع الاختيار
- رسالة حب اخرى
- عشق الملائكة
- اشواق كانت ممنوعة
- سيدة خارج انظمة البشر
- ارغب باكثر من عطرك حبيبتي
- ايروتكا الجمال
- ملحمة الحب والهوى
- تسير الريح بما لا تشتهي السفن
- عندما يهاجر البجع
- حتى قميصي يعشقك حبيبتي
- احبك لحد البكاء
- انتفاضة انثى ( سيدة بطعم العشق)
- سيدة بكل الالوان ( الوردي)
- سيدة بكل الالوان ( ازرق.....ازرق)
- بحيرة البجع ( البحث عن بجعة )
- (هلوسات عاشق متمرد
- سيدة المطر
- الانثى ...خير المقدسات عند الرب


المزيد.....




- مصر: مبادرة حكومية لعلاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- غمكين مراد: الرُّوحُ كمزراب
- مصر: مبادرة حكومية علاج كبار الفنانين على نفقة الدولة
- رحلة العمر
- حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
- مهرجان -البحر الأحمر السينمائي- يكرم هند صبري بالشراكة مع غو ...
- فيلم -الملحد- يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
- كابو نيغرو لعبدالله الطايع: فيلم عن الحب والعيش في عالم يضيق ...
- -طفولتي تلاشت ببساطة-.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان
- مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بشار جبار العتابي - حين يبكيك القلم