أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين - ج4















المزيد.....

تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين - ج4


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4470 - 2014 / 6 / 1 - 17:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين - ج4

يقول كاتب القرآن: "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون". (الإسراء، 59)
في تفسير هذه الآية يقول إبن كثير: "قال سُنَيْد، عن حماد بن زيد، عن أيوب، عن سعيد بن جُبَيْر قال: قال المشركون: يا محمد، إنك تزعم أنه كان قبلك أنبياء، فمنهم من سُخّرت له الريح، ومنهم من كان يحيي الموتى، فإن سَرّك أن نؤمن بك ونصدقك، فادع ربك أن يكون لنا الصفا ذهبًا. فأوحى الله إليه: "إني قد سمعت الذي قالوا، فإن شئت أن نفعل الذي قالوا، فإن لم يؤمنوا نزل العذاب؛ فإنه ليس بعد نزول الآية مناظرة، وإن شئت أن نَستأني بقومك استأنيتُ بهم؟" قال: "يا رب، استأن بهم". وكذا قال قتادة، وابن جريج، وغيرهما.
"قال الإمام أحمد: حدثنا عثمان بن محمد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن جعفر بن إياس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: سأل أهل مكة النبي صلى الله عليه وسلم أن يجعل لهم الصفا ذهبًا، وأن ينحي الجبال عنهم فيزرعوا، فقيل له: إن شئت أن نستأني بهم، وإن شئت أن نُؤتيهم الذي سألوا، فإن كفروا أهلكوا كما أهلكتُ من كان قبلهم من الأمم: قال: "لا بل استأن بهم". وأنزل الله: {وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً} رواه النسائي من حديث جرير، به.
"وقال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن سَلَمة بن كُهيل، عن عمران أبى الحكيم، عن ابن عباس قال: قالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم: ادع لنا ربك أن يجعل لنا الصفا ذهبًا، ونؤمن بك. قال: "وتفعلون؟" قالوا: نعم. قال: فدعا فأتاه جبريل فقال: إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول لك: إن شئت أصبح الصفا لهم ذهبًا، فمن كفر منهم بعد ذلك عَذّبته عذابًا لا أعذبه أحدًا من العالمين، وإن شئت فتحت لهم باب التوبة والرحمة. فقال: "بل باب التوبة والرحمة".
"وقال الحافظ أبو يعلى في مسنده: حدثنا محمد بن إسماعيل بن علي الأنصاري، حدثنا خلف ابن تميم المصيصي، عن عبد الجبار بن عمار الأيلِيّ، عن عبد الله بن عطاء بن إبراهيم، عن جدته أم عطاء مولاة الزبير بن العوام قالت: سمعت الزبير يقول: لما نزلت: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ} [الشعراء: 214] صاح رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي قَبِيس: "يا آل عبد مناف، إني نذير!" فجاءته قريش فحذرهم وأنذرهم، فقالوا: تزعم أنك نبي يوحى إليك، وأن سليمان سخر له الريح والجبال، وأن موسى سخر له البحر، وأن عيسى كان يحيي الموتى، فادع الله أن يسير عنا هذه الجبال، ويفجر لنا الأرض أنهارًا، فنتخذها محارث فنزرع ونأكل، وإلا فادع الله أن يحيي لنا موتانا فنكلمهم ويكلمونا، وإلا فادع الله أن يصير لنا هذه الصخرة التي تحتك ذهبًا، فننحت منها، وتغنينا عن رحلة الشتاء والصيف، فإنك تزعم أنك كهيئتهم! قال: فبينا نحن حوله، إذ نزل عليه الوحي، فلما سري عنه قال: "والذي نفسي بيده، لقد أعطاني ما سألتم، ولو شئت لكان، ولكنه خيرني بين أن تدخلوا باب الرحمة، فيؤمن مؤمنكم، وبين أن يكلكم إلى ما اخترتم لأنفسكم، فتضلوا عن باب الرحمة، فلا يؤمن منكم أحد، فاخترت باب الرحمة، فيؤمن مؤمنكم. وأخبرني أنه إن أعطاكم ذلك ثم كفرتم، أنه يعذبكم عذابًا لا يعذبه أحدًا من العالمين" ونزلت: {وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأوَّلُونَ}." (إبن كثير، تفسير القرآن العظيم)

ويقول القرطبي في تفسيرها: "قوله تعالى: "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون" في الكلام حذف، والتقدير: وما منعنا أن نرسل بالآيات التي اقترحوها إلا أن يكذبوا بها فيهلكوا كما فعل بمن كان قبلهم. قال معناه قتادة وابن جريج وغيرهما. فأخر الله تعالى العذاب عن كفار قريش لعلمه أن فيهم من يؤمن وفيهم من يولد مؤمنا. وقد تقدم في "الأنعام" وغيرها أنهم طلبوا أن يحول الله لهم الصفا ذهبا وتتنحى الجبال عنهم؛ فنزل جبريل وقال: (إن شئت كان ما سأل قومك ولكنهم إن لم يؤمنوا لم يمهلوا وإن شئت استأنيت بهم). فقال: (لا بل استأن بهم). و"أن" الأولى في محل نصب بوقوع المنع عليهم، و"أن" الثانية في محل رفع. والباء في "بالآيات" زائدة. ومجاز الكلام: وما منعنا إرسال الآيات إلا تكذيب الأولين، والله تعالى لا يكون ممنوعا عن شيء؛ فالمعنى المبالغة في أنه لا يفعل، فكأنه قد منع عنه." (القرطبي، الجامع لأحكام القرآن)

ويقول الطبري: "حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله (وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ) قال: قال أهل مكة لنبيّ الله صلى الله عليه وسلم: إن كان ما تقول حقا. ويسرّك أن نؤمن، فحوّل لنا الصفا ذهبا، فأتاه جبرائيل عليه السلام فقال: إن شئت كان الذي سألك قومك، ولكنه إن كان ثم لم يؤمنوا لم يناظروا، وإن شئت استأنيت بقومك، قال: بَلِ أسْتَأْنِي بقَوْمي. فأنزل الله (وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا) وأنزل الله عزّ وجلّ (مَا آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ).
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، أنهم سألوا أن يحوّل الصفا ذهبا، قال الله (وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ) قال ابن جريج: لم يأت قرية بآية فيكذّبوا بها إلا عذّبوا، فلو جعلت لهم الصفا ذهبا ثم لم يؤمنوا عذّبوا، و"أن" الأولى التي مع مَنَعَنا، في موضع نصب بوقوع منعنا عليها، وأن الثانية رفع، لأن معنى الكلام: وما منعنا إرسال الآيات إلا تكذيب الأوّلين من الأمم، فالفعل لأن الثانية." (الطبري، جامع البيان في تأويل القرآن)

إذن، خلاصة الحكاية أنّ أناسا من قريش قالوا لمحمّد بن آمنة: إذا كنت تريد منّا أن نصدّقك ونتبعك، فلتأتنا بمعجزة مثلما أتى الأنبياء الذين من قبلك بمعجزات. وإقترحوا عليه مجموعة من الإقتراحات، كأن يسيّر عنهم هذه الجبال، ويفجر لهم الأرض أنهارًا، فيتخذونها محارث فيزرعون ويأكلون، أو أن يحيي لهم موتاهم فيكلمونهم، أو أن يصير لهم هذه الصخرة التي تحته ذهبًا، فينحتون منها، وتغنيهم عن رحلة الشتاء والصيف... وهذه ليست المرّة الأولى التي يطلبون فيها أن يثبت لهم صدقه بمعجزة، فقد ورد في نفس هذه السّورة: "وقالوا لن نؤمن لك حتى تَفْجُر لنا من الأرض ينبوعاً، أو تكونَ لك جنة من نخيل وعنب فتفجّر الأنهار خلالها تفجيراً، أو تسقط السماء كما زعمت علينا كِسَفاً أو تأتي بالله والملائكة قبيلاً، أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتاباً نقرؤه، قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً". (الإسراء، 90-93) فلم يأتهم بشيء، متعلّلا بكونه بشرا مثلهم، وكأنّ الطبيعة البشريّة تمنع من الإتيان بمعجزات. وقد وصل الأمر بأهل قريش أن أقسموا له أنّهم سيكونون من المصدّقين لو فعل ذلك: "َأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُون". (الأنعام، 109) والتّعلّة التي أتى بها محمّد بن آمنة المراوغ هنا هي: وما يُدريكم أنّكم لن تُكذّبوا بالمعجزة حين آتي بها؟ منطقٌ منافقٌ إلى أبعد الحدود لا يُحسن إلاّ إختلاق التّعلات والتبريرات، وكلّها واهية لا يصدّقها عاقل.

وقد كان أهل قريش متأكّدين من أنّ كلّ كلام محمّد بن آمنة لا يعدو أن يكون سوى مجرّد إدّعاءات وأكاذيب وقد قدّم له أبو الحكم عمرو بن هشام (وفي رواية اُخرى النضر بن الحارث) تحدّيا ما بعده تحدٍّ، حسب ما ينقله لنا كاتب القرآن في سورة الأنفال، الآية 32: "وإذ قالوا اللهم ان كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء او ائتنا بعذاب اليم"، وهذه الآية ضربة قاصمة لظهر الإسلام والخرافات التي نقلها بصفة عامّة... فالمشركون يقولون "اللهمّ إن كان هذا هو الحقّ من عندك"، إذن فهم كانوا يؤمنون بوجود إله واحد ولم يكن لهم أيّ إعتراض على ذلك فقولهم ذاك دليل على أنّهم كانوا يعبدونه، إنّما إعتراضهم كان على مدّعي النبوة الذي لم يأتهم بأيّ معجزة ويريدهم في نفس الوقت أن يصدّقوه. وما نفهمه من هذه الآية أنّهم استفرغوا كل ما أمكنهم من طلب معجزات تبيّن صدق محمّد بن آمنة فأعطوه خيارات عديدة، لا خيارا واحدا، وفي أوقات وأماكن مختلفة، ومع هذا لم يستطع محمّد بن آمنة الإتيان بشيء من ذلك فقالوا تلك الجملة ليثبتوا له انهم متأكّدون من حقيقة كذبه وأنه ليس مرسلا من الله فجاء جوابه هزيلا بائسا كالاتي: "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" (الأنفال، 33) وكأنّ العقاب لا يكون إلاّ جماعيّا. قمّة التّفاهة في أجوبة لامنطقيّة الغاية الوحيدة منها الهروب من الموضوع بأيّ طريقة.

ثمّ، لنتفحّص هذه الآية: "وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأوَّلُونَ". ألم يكن الله يعلم أنّ آياته سيتمّ تكذيبها؟ أليس "عليما" بكلّ شيء؟ المنطق يقول: إذا كان يعلم ذلك، فلماذا أعطى لمعظم أنبيائه (إن لم نقل "كلّ أنبيائه") السابقين معجزات؟ (هنا لا يمكن أن نقول إلاّ أنّ هذا الإله عبثيّ وأحمق لا منطق له، فهو يعلم أنّ المعجزات غير نافعة ولكنّه يواصل إعطاءها لأنبيائه. فهو مثل رجل يأتي بقطعة حديد فيسقيها وهو يعرف أنّها لن تُخرج أوراقا ولا جذورا ولا ثمارا ويستمر في سقيها إلى ما لا نهاية...) وإذا كان لا يعلم ذلك في الأصل، كان عليه أن يتوقّف عن إعطاء المعجزات للأنبياء الذين بعثهم بعد النّبي الأوّل، لأنّه لا بدّ وأنّه وقف على حقيقة أنّ معجزات هذا النبي الأوّل في التّرتيب تمّ تكذيبها. (هنا نجد إلها لم يكن يعلم شيئا في البداية، إلها أحمقا تعلّم بالتّجربة أنّ الأمر غير ذي جدوى ولكنّه بقي يواصل فعله.) وإذا كان لم يتحقّق من أنّ المعجزات لا تنفع أصلا إلاّ مع محمّد بن آمنة، فهل يحقّ أن يُنعت بـ"العليم" و"الحكيم"؟ بالطّبع لا، فمن لا يعرف خطأه إلاّ بعد عشرات المحاولات لا يمكن أن يكون إلاّ قمّة في الحماقة والتّفاهة وقلّة العقل.

إنّ هذه الآية كارثة بالنّسبة لمن لديهم عقول ويفكّرون بمنطق... سقوط منطقي مدوٍ لمدّعي النبوة الذي لم يقم بمعجزة واحدة في حياته عدا زعمه أنّ "القرآن هو معجزته" (وهذا كلام لا يصدّقه عاقل، لأنّ الكلام لا يمكن أن يكون معجزة وإلاّ أصبحت قصائد شعراء الجاهلية معجزات وإله محمّد نفسه لم يأت بشيء في قرآنه أحسن من تلك القصائد، بل الثابت أنّ كاتب القرآن سرق وإقتبس من شعر الذين سبقوه الكثير لكتابة قرآنه) ممّا جعل المسلمين بعده يتخبّطون ويؤلّفون من عندهم وينسبون له ما لم يقله أو ما لم يفعله في محاولات يائسة لملء الفراغ، وتتواصل المحاولات إلى اليوم بصفة بائسة من خلال إدّعاءات الإعجاز العلمي في القرآن وهلوسات باعة أوهام يستغلون أمّيّة وجهل وبساطة تفكير ذويهم للإسترزاق. سقوط منطقي مدوٍ لا يدع أيّ مجال للشّكّ في صحّة أنّ محمّدا بن آمنة لم يكن إلاّ مدّعي نبوة وكاذبا سفيها مراوغا.


---------------
الهوامش:
1.. المقالات السابقة من سلسلة "تفاهة الإسلام":
تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين – ج1
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404507
تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين – ج2
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404669
تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين – ج3
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404692
2.. للإطلاع على بقية مقالات الكاتب على مدوّنته:
http://utopia-666.over-blog.com
3.. لتحميل نسخة من كتاب مالك بارودي "خرافات إسلامية":
http://www.4shared.com/office/fvyAVlu1ba/__online.html



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافات إسلاميّة - إنشقاق القمر. لكي لا يزايد علينا حمقى الإس ...
- فليأتوا بحديث مثله - سورة المنافقون
- خرافات إسلاميّة – خالد بن الوليد، سيف الله المسلول والبطل وا ...
- خرافات إسلاميّة - عمر بن الخطّاب، العادل الرّشيد أم السّاقط ...
- خرافات إسلاميّة - عمر بن الخطّاب، العادل الرّشيد أم السّاقط ...
- خرافات إسلاميّة: بين ساق الله في الإسلام وساق نجوى فؤاد
- خرافات إسلاميّة - الفسق في القول كأحد أبرز قواعد الخطاب القر ...
- خواطر لمن يعقلون - ج18
- محمد بن آمنة أم محمّد بن عبد الله أم محمّد بن زرف الحائط - ر ...
- محمّد بن آمنة، رسول الشّياطين: وحي إلهي أم شيطاني؟
- محمّد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - نحو شرح للحديث ...
- محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على مقال ع ...
- محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات - ردّا على تعليق ...
- محمد بن آمنة، رسول المسلمين، وجماع الأموات
- خواطر لمن يعقلون - ج17
- فصول من مغامرات عاهات الثورات الزائفة: رئيس الجمهورية التونس ...
- محمّد بن آمنة، رسول الشّياطين: شيطان محمّد الذي أسلم – ج1
- محمّد بن آمنة، رسول الشّياطين: شيطان محمّد الذي أسلم – ج2
- خرافات إسلاميّة: علاقة محمد بن آمنة بالشيطان بدأت عند ولادته
- رسالة إلى المصريّين المسلمين: قرآنكم يُورّث أرض مصر لبني إسر ...


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - تفاهة الإسلام - تهافت منطق محمّد بن آمنة والقرآن في الرّدّ على المشكّكين - ج4