أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جواد البشيتي - ومضات 2















المزيد.....

ومضات 2


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 4455 - 2014 / 5 / 16 - 14:30
المحور: كتابات ساخرة
    


جواد البشيتي
يا معَشْر الماركسيين: لا تُؤلِّهوا ماركس؛ فهو أعظم مِنْ أنْ يُؤلَّه!
وكأنَّ ماركس كَتَبَ "رأس المال" خِدْمةً لـ رأس المال"؛ فالرأسمالية استفادت منه أكثر من الماركسيين!
"المبادئ" تُبْقي صاحبهاً حَيَّاً بعد موته؛ و"المصالح" تميته وهو على قَيْد الحياة!
الذي لا يَتَغَيَّر، لا يُغَيِّر!
الحبيب سكناه القلب؛ والعدو سكناه العقل!
قُلْ لي مَنْ هو خَصْمَك، أَقُلْ لكَ مَنْ أنتَ!
"أُحِبُّكِ".. هي قَوْل عاشِقٍ أُمِيٌّ في العِشْق!
هناك أُناسٌ يشبهون "النيوترينو"؛ يَخْتَرِقونكَ، فلا يَتْركون أثراً!
لا يأتي الصَّخَب والضَّجيج إلاَّ من عقلٍ فارِغٍ من الفكر!
في هذا العصر، من الصعوبة بمكان تمييز "الحقائق" مِنْ "أشباه الحقائق"!
إذا أردتَّ أنْ تَسْتَفِزَّ عقلكَ، وتشحنه بطاقة الخلق والإبداع، فَضَعْ كلمة "لماذا" في نهاية كل "بديهية"!
لا تَبْحَث عن مصالح لكَ في ممالك الأوهام، وإلاَّ كنتَ كأصلعٍ يُصارِع من أجل الحصول على مشط!
"الوعي" الذي يَحْكُم العالَم هو الوعي الذي يَحْكُمه "الواقع الموضوعي"!
عَدُوَّكَ، إنْ لم تهزمه في داخلك، فلن يُهْزَم أبداً!
كَمْ فَجْرَاً مَرَّ بالعرب؛ لكنَّهم فَضَّلوا أنْ يظلُّوا نياماً!
أراد "العار" أنْ يكتسي فَلَبِسَ "العباءات المُشَرَّفَة"!
"رؤساء تحرير" لا يميِّزون "الصحافة" من "الصِّرافة"، و"الكتابة" من "البقالة"!
كيف لِمَنْ يمشي على أربعة أنْ يُحْسِن الكتابة؟!
مِنْ أحذيةٍ يَصْنَعون صغار الكُتَّاب؛ ولأَرْبِطَةٍ لها يَصْنَعون كبارهم!
أوَّل مقاتِل في التاريخ كان امرأة؛ وأقدم سلاحٍ كان أظافرها!
نريد شعباً لا يخشى حاكمه؛ ونريد حاكماً لا يخشى إلاَّ شعبه!
يُعْلَفون في حظائر السلاطين، فيَتَغَنُّون بهدوء القبر، ويَلْعنون صَخَب الثورة!
لو كان يُعْبَد "الحَطَب"، لَعَبَدتُّ نيران الثورة في أشجارك!
الحُرُّ لا يتعلَّم الحرية، كالسمك لا يتعلَّم السباحة!
لا تُعْطِ دواءً لِمَن لا يشعر بألم المرض؛ ولا تُعْطِ الحرية لِمَن لا يشعر بألم العبودية!
لا يَلْعَن التدخين إلاَّ مَنْ حَرَمَهُ الله نعمته!
أهو تمثال للحرية أم شاهِد قَبْرٍ لها؟!
الطُّغْيان الذي يَصْنَع الأغنام هو نفسه الذي يَصْنَع النوارِس!
أَرْمَلَةٌ هي أُمَّة العرب الآن!
حُرِّيَّة ملؤها المخاطِر، ولا سلام يليق بالعبيد!
نحن أُمَّةٌ حيَّة؛ والدليل أنَّنا من أجل مَوْتٍ وموتى نموت بالملايين!
في قبورٍ ماتت، نبحث عن قادة لنا!
حتى أعداء "الحقيقة" يجتهدون في طلبها، والبحث عنها، ويرغبون في الوصول إليها؛ لكنَّ "مصلحة" لهم هي التي تحملهم على إبداء العداء لها، وإنكارها، وتزويرها، وحجبها عن أبصار وبصائر كل من له "مصلحة" فيها.
إنَّها لـ "أفلاطونية خالصة" أنْ يدعو المرء إلى "تغيير الواقع بما يجعله موافِقاً للنَّظرية"؛ فـ "الموضوعي" في النَّظر إلى الأشياء يُعدِّل، ويُغيِّر، "النَّظرية (الجديدة)" بما يجعلها تُوافِق "الواقع (الموضوعي)"، أو بما يجعلها أكثر تَوافقاً معه.
هل فَهِمْت، واستوعبتَ، وتَمَثَّلْت، نظرية ما، أو فكرة ما؟
آينشتاين يجيب عنكَ (خير إجابة) قائلاً: "إذا لم تستطعْ شرح فكرتكَ لطفلٍ عمره 6 سنوات، فأنتَ نفسكَ لم تفهمها بعد".
إنَّ "النجاح" و"الفشل" في التجارب العملية للإنسان هما ما فرضا عليه أن يكون "منطقيا في تفكيره"؛ و"المنطقية في التفكير" لم تنشأ لدى البشر إلا بصفة كونها "شرط بقاء".
المعرفة إنَّما هي التغلُّب على جهل قديم، لِيُوْلَد جهل جديد.
عندما يَعْجَز الإنسان، أو يُعْجَز، عن فهم ومعرفة أسباب المصائب التي تحلُّ عليه، يَسْهُلَ جعله يَنْظُر إليها، ويفهمها، على أنَّها مُقَدَّرة عليه، لا مناص له ولا مهرب منها.
ثمَّة مصالح فئوية ضيِّقة تكمن في سعي ذويها (وخَدَمهم من المفكِّرين وأهل الفكر والقلم) إلى "التجهيل"، أو إنشاء وتطوير "صناعة العجز المعرفي"، حتى يبقى "اللا تعليل،" هو التعليل، فترضى به نفوس مَنْ تحل عليهم المصائب.
"المفهوم" يُرينا ما لا تُرينا إيَّاه العين، وهو الذي به "نُثَقِّف" حواسنا، فـ "العين" ترينا "الظاهر"، و"المفهوم (أو عين العقل)" يرينا "غير الظاهر".
من "الإحساس" يُوْلَد "المفهوم"؛ وبــ "حاسة" المفهوم يتعمَّق "الإحساس".
"المفهوم" هو "عين ثالثة"، هو "حاسة إبصار ثالثة"، به يتعمَّق المرء في رؤية ما تراه عيناه.
"النَّظرية" هي في الأصْل، أيْ في أصلها "الواقعي الموضوعي"، "ظاهرة (طبيعية، مثلاً)"، مُدْرَكَة حِسِّيَّاً؛ لكنْ يَسْتَغْلِق على البشر (مِنْ مُدْركيها حِسِّيَّاً) فهمها وتفسيرها وتعليلها، أو الوقوف على أسبابها، فَتَنْشَط فيهم، وتَتَّقِد، "المُخَيِّلة"، التي بمعونتها "يَفْتَرِضون (أو يتصوَّرون)" تفسيراً، أو يتوصَّلون إلى "تفسير افتراضي"، لا بدَّ من اختباره، وَوَضْع نتائج الاختبار، من ثمَّ، في "ميزان الحقيقة (الموضوعية)"؛ فلا ميزان غيره نَزِن به "الحقيقة الموضوعية" في نظريَّاتنا وأفكارنا.
الفراغ (المعرفي) هو دائماً وليد الجواب (لا السؤال). أمَّا السؤال فهو الذي به نملأ هذا الفراغ".
دُعاء الخلاص: دَعْ الخَلْق للخالق؛ ودَعْ الحُكْم للحاكم؛ ودَعْ السياسة لأربابها؛ ودَعْ رَبَّ العباد يُوزِّع الأرزاق؛ ودَعْ الثواب والعقاب ليوم الحساب؛ ودَعْ كل ما يستحق الفناء باقياً؛ ودَعْ "الأقصى" لربِّه يحميه؛ واقضِ حياتكَ ساجداً راكعاً في الجوامع!
إذا أردتَّ أنْ تتعرَّى، فاجلِسْ على كرسي وزاري؛ فهو لا يُغْريك إلاَّ ليُعرِّيك!
صحيفة يومية في حاجة إلى صحافي، قلمه مكسور، له أصابع مرتجفة يُمْسِكَ بها هذا القلم، كالفأر لا يرى وحشاً أقوى من القط، خبير في البحث في روائح الأشياء، يُحْسِن مجالسة ولي نعمته، وولي أمره، لا يميِّز خدمة رئيسه في العمل من أنْ يكون له خادِماً، ويستطيع إقناعه بأنْ لا عبقري غيره، ولو نظرت الدنيا كلها إليه على أنَّه غبي أحمق، يتحلَّى بفضيلة "فَقْدان الإحساس بالواقع"، يؤمِن بأنَّ "الحقيقة" هي ما يُفكِّر فيه "الزعيم" الآن، ولديه من "المرونة الذهنية" ما يُسهِّل إقناعه بأنَّ "الجزء" أكبر من "الكل"؛ ويُسْتَحْسَن أنْ يَمُرَّ بـ "المطهر"؛ فكيف للصحافي أنْ يكون صحافياً إنْ لم يكن عضواً في "النقابة"؟!
"آية النِّفاق الكبرى" في إعلامنا العربي هي: ما شِئْتَ لا ما شاءت الأقدار، فاحْكُمْ فأنتَ الواحد القهَّار.
لو صَدَق كل وزير في إجابته عن سؤال "كيف أصبحت وزيراً؟"، لاحْمَرَّت وَجْنَتا إبليس خجلاً وحياءً!
لا تَقُلْ لوليِّ الأمر "كَذَبْت" حتى لا يحامي عن نفسه بكذبة أخرى!
لا تَجْعَل من امتلاك الشمس هدفاً لكَ؛ فَمَن يُكَبِّر حجره، لا يصيب؛ وبالإحباط يُصاب!
سِرُّ النجاح في أَمْرَيْن: أنْ تَعْرِف أوَّلاً "ماذا تريد"، وأنْ تَعْرِف، مِنْ ثمَّ، "كيف" تَصِل إلى ما تريد.
غَيِّرْ "واقعكَ" إذا ما أردتَّ تغيير "نفسكَ"؛ فالجهل بعينه هو أنْ تحاوِل تغيير نفسكَ، مُحْتَفِظاً بواقعكَ نفسه!
"الأهداف" يجب أنْ تكون دائماً "واقعية"؛ فإذا فشل المرء في بلوغها فهذا إنَّما يعني فشله في "الوسيلة" ليس إلاَّ!
العبقري يَظُنُّ دائماً أنَّه قليل الذكاء؛ أمَّا الغبي، أو الأحمق، فمُتأكِّدٌ دائما أنَّ أحداً لا يفوقه ذكاءً!
في العداء لـ "الآخر" إنَّما نُظْهِر ونؤكِّد وحشيتنا، لا افتقارنا إلى قِيَم ومبادئ الديمقراطية!
بفضل المدرسة ومناهجنا التعليمية يتحوَّل "الجهل" فينا إلى "غباء"!
اسْتَبْدِلْ الحيوان الصديق بالصديق الحيوان!
مَنْ يملك المال، يملك السلطة؛ ومَنْ يملك السلطة يملك المال؛ أمَّا مَنْ لا يملك المال، ولا السلطة، فهو "الشعب"!
الرأسمالية الغربية لم "تَتَأنْسَن قليلاً" في مجتمعاتها إلاَّ لـ "تتوحِّش كثيراً" في بلادنا الشرقية والعربية.
أُنْظروا إلى "الضرائب"، كيف تُجْبى، وكيف تُنْفَق، فَتَقِفون على "الطبيعة الطبقية" للدولة.
كل صراعٍ خاضه، ويخوضه، العامِل، من أجل عيش كريم، لم يَتَعَدَّ، في مداره الحقيقي، صراعه من أجل جَعْل أجره يَعْدِل، ويشبه، ولو قليلاً، الأجر الآدمي.
لا حلَّ للتغلُّب على العجز المزمن في الموازنة إلاَّ "الجزية"، يعطيها الشعب عن يدٍ وهو صاغِر.
الشعب ما عاد يُعلِّل نفسه بوَهْم توقُّف الناهبين عن نهب أمواله؛ فإنَّ جُلَّ ما يتمنَّاه عليهم هو أنْ يُبْقوا الأموال التي نهبوها في "الوطن"، وأنْ يستثمروها في اقتصاده، لا أنْ "يُسَفِّروها" إلى خارج "الوطن (المعطاء)"، ويستثمروها في معاقِل الرأسمالية الغربية.
المهمَّات التاريخية العظيمة هي التي تصنع الرجال العظام، وكأنَّها تحبل بهم.
انهيار بناية على رؤوس سكانها لا يَصْلُح دليلاً على أنَّ علم الهندسة كان كومة من الأخطاء!
لو كان "النظام الشيوعي" في الاتحاد السوفياتي وغيره هو نفسه "المجتمع الجديد" الذي بشَّر به ماركس، ودعا إليه، لدعا للرأسمالية بطول البقاء!
رجل الأعمال والسياسي الليبرالي الشهير جورج سوروس: "لقد قرأتُ ماركس، فاكتشفتُ كثيراً من الصواب في فكره".
الرأسمالية لم تَعِ ذاتها على خير وجه إلاَّ بماركس!
"العمل" لا يعطي أبداً الشرعية للتملُّك الرأسمالي؛ فالعمل (والعمل المأجور في المقام الأوَّل) لا يُنْتِج رأسماليين!
"العمل"، في الرأسمالية، أقرب إلى "الإكراه" منه إلى "الاختيار"؛ فإنَّ مصالح الرأسمال، لا رغبات الشخص، وميوله، وقابلياته، هي التي تحدِّد، وتقرِّر، له ماذا يعمل، وكيف يعمل، وأين ومتى يعمل، وكم من وقته اليومي يجب أنْ يستغرقه عمله، وكم من عمره يجب أنْ يقضيه في العمل.
سألوا رب العمل: "من أين لك هذا؟"، فأجاب وكأنه لسان الحقيقة: "من عصاميتي؛ فكل ما أملك إنما هو ثمرة جهدي وكدِّي وعملي وعرقي.. وذكائي". ومع ذلك، ظل الواقع يجيب قائلاً: "إنَّ من يعمل لا يملك، وإنَّ من يملك لا يعمل، وإنَّ أكثر الناس ذكاءً هم الفقراء"!
"الرأسمال" هو الذي يخلق "الرأسمالي"، وعلى مثاله هو يخلقه؛ فما رب العمل إلاَّ "رأسمالاً على هيئة إنسان".
العامل يقول لربِّ العمل: إنني أطالِب بعمل طبيعي، في يوم عمل طبيعي؛ أُطالِب بذلك من غير أنْ ألتمس شفقة قلبك؛ ففي عالم المال لا مكان للعاطفة. إنَّكَ قد تكون مواطناً مثالياً، وإنساناً قويم الخلق، وربَّما تكون عضواً في جمعية للرفق بالحيوان، أو للعناية بالبيئة، أو شخصاً تفوح منه رائحة القداسة؛ لكنك بالنسبة إليَّ لا تمثِّل إلاَّ الرأسمال الذي لا يحمل قَلْباً بين ضلوعه؛ وهذا الذي تسمعه ينبض فيه لا يعدو كونه نبضات قلبي أنا.
لا حاكِم بين "الحقوق المتساوية" إلاَّ "القوَّة".
الفيزياء لم تأتِنا قَطْ بظاهرة طبيعية لا تُعلَّل، أو يستحيل تعليلها، فيزيائياً؛ فكل ظاهرة طبيعية يسْتَغْلِق علينا، الآن ، والآن فحسب، فَهْمها وتعليلها وتفسيرها، تتحدَّانا أنْ نَكْشِف، ونَكْتَشِف، قانونها الفيزيائي، الطبيعي، الموضوعي.
القانون الطبيعي لا يخلقه البشر، ولا يُمْكِنَهم إزالته، أو تغييره؛ فكل ما يُمْكِنهم فعله لا يتعدَّى كشفه، واكتشافه، ومعرفته، والعمل بما يوافقه، أو اجتناب كل عمل لا يُوافِقه، ويتعارض معه، واستخدامه بما يسمح ببلوغ النتيجة (أو الغاية) التي يريدون.
معرفة القانون الطبيعي (الموضوعي) من عدمها لا أثر لها (على الإطلاق) في وجوده وعمله؛ فكَمْ من قانون طبيعي (فيزيائي) يؤثِّر فينا الآن ونحن لا نعرف عنه شيئاً، ولا عِلْم لنا به!
قَبْل اكتشاف كثير من القوانين الطبيعية، كانت "السماء" مُرْهَقةً من "العمل اليومي"؛ فهي، وعلى مدار السَّاعة، تشتغل بكل شيء؛ تتوفَّر على تسيير الكواكب والنجوم والشمس والقمر والريح والغيوم، وعلى إنزال الماء، وصُنْع الكوارث الطبيعية من زلازِل وبراكين وصواعق وفيضانات وجفاف..، وعلى الإتيان بالخسوف والكسوف والشُّهُب، وعلى قيادة الحروب عن بَعْد، تَنْصُر جيشاً على جيش، وعلى تفويض الملوك والأباطرة صلاحيات وسلطات الحُكْم!
كيف كانت حال الطبيعة قَبْل أنْ تُدْخَل فيها إدْخالاً القوانين الفيزيائية؟
إنَّهم لا يجيبون!
لقد أَلْبَسوا "رَجُل الدِّين" ثياب "عالِم الفيزياء" حتى يَسْهُل عليه تهريب الأفكار الدينية إلى رأسكَ بصفة كونها "أفكاراً فيزيائية رصينة وعبقرية"!
مالكو الأسهم، وعلى كثرتهم، وتكاثرهم، إنَّما يشبهون "البدو الرُّحَّل"، يواظِبون (في البورصة) على بيع ما لديهم من أسهم لشراء غيرها، منتقلين، في استمرار، من سهم إلى آخر، ومن منشأة إلى أخرى، طلباً لربحٍ، يأتيهم من الفرق بين سعري الشراء والبيع.
المِلْكِيَّة الاقتصادية لـ "الدولة" لن تغدو مِلْكِيَّة للأُمَّة وللمجتمع بأسره إلاَّ إذا غدت الدولة نفسها مِلْكِيَّة سياسية عامَّة، أيْ للأمَّة وللمجتمع بأسره.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَمَضات!
- مُفارَقَة كوزمولوجية!
- إلى أين يتمدَّد الكون؟
- العيش في الحرب على -الآخر-!
- في فكرة أنَّ الكون -ثقب أسود-!
- -نهاية التاريخ-.. عربياً!
- هل تتغيَّر قواعد اللعبة بين الفلسطينيين وإسرائيل؟
- -المرئي- من كَوْننا يتضاءل و-اللامرئي- يَتَّسِع!
- ماركس و-طبقته- في -يوم العُمَّال-!
- المادة -مُرَكَّبَة- ولو كانت -بسيطة-
- مفهوم جديد ل -الوطن- قَيْد التأسيس!
- كيف يحتال الدِّين على الفيزياء
- النجم إذا انهار على نفسه!
- قراءة في -فنجان- الصراع السوري!
- إذا الشعب تخلَّى عن -الحرية- في سبيل -الأمن-!
- القانون الكوزمولوجي الذي يَحْكُم تطوُّر الكون
- حتى نُحْسِن فَهْم سياسة الولايات المتحدة!
- -العدم-.. تلك الفكرة الغبيَّة!
- في -الخَطِّ العُقَدي- الهيجلي
- أخطاء يرتكبها -ماديون- في دفاعهم عن -المادية-!


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جواد البشيتي - ومضات 2