أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - عمر المختار














المزيد.....

عمر المختار


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4447 - 2014 / 5 / 8 - 18:28
المحور: الادب والفن
    


عمر المختار

ولا تظن انها النهاية فعليكم ان تقاتلوا هذا الجيل والأجيال القادمة ، وحياتي ستكون أطول من حياة شانقي ...(( هذا ما قاله المجاهد الشيخ عمر المختار في حواره مع القائد العسكري الإيطالي )) .

وكان الرد من قبل القائد العسكري الإيطالي ... ولماذا تعتقد بأنني سوف اشنقك .؟.

وكان جواب الشيخ عمر المختار رحمه الله .... انت لاتفعل بي إلا ما قدر الله لي ...

وفي النهاية قال الشيخ عمر المختار ... انا لا اطلب منك حياتي ...!.

فقال له القائد العسكري الإيطالي عليه ... انت رجل شجاع ...

فرد عليه الشيخ عمر المختار قائلا ... حبل عدالتكم دائماً يتدلى أمامي ...

عمره 73 عاما ... قاتل عشرون عاما النظام الفاشي الإيطالي ...

وعند إصدار الحكم بالإعدام قال : انا لله وأنا اليه لراجعون ...

وفي ساحة الإعدام قام بقراءة القرآن ... ثم نزع نظارته ، وقرأ الشهادة مفتوح العينين ونظر الى قومه وابتسم ...

بعدها قامت الجماهير بالهتاف بأسمه وذكروا الله تعالى ...

وزغردت النساء حباً وفرحاً ...(( تمازج حي بين مشاعر الحب والتقدير والإجلال لشخصه وشجاعته ، وحزناً على فراقه )) ...

انه عمر المختار ... حارق حبل الفاشيين الإيطاليين ...!.



عندما تتذكرون الأبطال ... أبطال هذه الأمة حتى الساعة لم يستسلموا ...

هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كحبات اللؤلؤ تناثرت كل أيامنا الجميلة
- الشعوب لا تنسى
- أزمة المثقف العربي ... والاستعمار الوطني
- قوتهم في عقولهم وبطريقة تفكيرهم
- ظهور دين جديد
- (( التشكيك ))
- هل المجتمع ذكوري .... نعم وبأمتياز
- حديقة بدون سياج
- (( البند الخائف ))
- دارون والحلقة المفقودة
- (( قرقوز ))
- سوالف العم حمدان .. (( الملك ))
- لماذا نصدق الإشاعة
- سوالف العم حمدان . ( الرزق)
- (( شمشون الجبار طلع حمار ))
- في حياة أي شاب امرأة يلتقي معها في الزمن
- ملوك سادت ثم بادت
- تشويش
- قصة من السبعينيات
- ماهو الفرق بين العلمانية والمجتمع المدني


المزيد.....




- -ليس بعيدا عن رأس الرجل- لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية ف ...
- -فالذكر للإنسان عمر ثانٍ-.. فلسفة الموت لدى الشعراء في الجاه ...
- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - عمر المختار