أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبد الاخوة التميمي - ‏نخبة النخبة وضحية الضحية وديمقراطية العولمة- القسم الاول















المزيد.....

‏نخبة النخبة وضحية الضحية وديمقراطية العولمة- القسم الاول


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17 - 09:46
المحور: الصحافة والاعلام
    


‏ وانا اتفحص كعادتي صباح كل يوم بريدي الألكتروني توقفت عند بعض البحوث التي ارسلها لي ( المركز الدولي ‏لدراسات امريكا والغرب . تحت عنوان قراءات غربية) لعلماء اجلاء من المعروفين بأمكانياتهم العلمية ومواقعهم ‏المؤثرة في السياسة والأقتصاد على المستوى الأكاديمي والسياسي المتميز.‏
اضافة الى استطلاعات اجرتها منظمات تخصصية بالتعاون مع رموز صحفية وقنوات فضائية عريقة ومؤثرة في القرار ‏السياسي والعالمي.‏
ولعلاقة ذلك بما يجري في العالم ولسرعة وخصوصية الأحداث السياسية والأقتصادية والعسكرية ومن ثم تفاعلها ‏اعلاميا وتأثيرها المباشر على الوحدة الكفاحية للشعوب وتذويب قدراتها السياسية والفكرية ومن ثم توظيفها بما يلائم ‏تطلعات الحيتان العائمة للبحث عن اكل صفار السمك ومطاردة اثاره عبر البحار والمحيطات من خلال عالم العولمة ‏المحدث الذي افرز نخبة في عالم الجنوب التي اسمت نفسها بالمناضلة والمكافحة والمجاهدة .. ليس لخلق المناخ ‏الأقتصادي والسياسي البرنامجي السليم بل لمحاربة النخب وتطلعات الشعوب ومحاصرة الرموز المهيئة لأن تتعايش ‏بطريقة اسلم واكثر عقلانية في مواكبة التطور خدمة لأوسع الجماهير ولمنفعة اوسع الشرائح ... هذه مقدمة اردت من ‏خلالها الدخول الى عالم تشخيص الظواهر التي ستحكم مستقبل العالم وتقرير مصيره .. ولن اثقل على قارئي الكريم ‏بفتح ملفات او كتب لئلا تضيع متعة ما سيحصل عليه من معلومة لتقوية قدراته التركيبية على ربط الظواهر بعضها ‏بالبعض الأخر كما سأجتزء بعض نصوص من بحوث لعلماء اجلاء ومن بينهم ( تموثي غارتوآش) وهو يستشهد بقول ‏الجترال المتقاعد (ويسلي كلارك حين قال " نحن نصنع الأعداء" ) وكذلك الأستطلاع الذي اجرته منظمة (جالوب) ‏بالتعاون مع صحيفة(‏‎ (USA TODAY‏.وقناة‎ ‎‏ ‏CNN‏ لأستطلاع اظهر ان الأكثرية اكدت ان الحرب على العراق ‏جعلت الولايات المتحدة اقل امانا من الأرهاب.‏
اما (ستيف كول) مدير برنامج توجهات السياسة الدولية في جامعة (ميرلاند) الذي قال كلما حدثت تفجيرات قريبة منا ‏فانها تولد الخوف الذي يزيد من حدة القلق حول الأرهاب ويجعل الناس اكثر تقبلا لنوع الأطر التي يستخدمها بوش ... ‏هذه العبارات التي اجتزئتها من بعض البحوث القيمة التي لايكفي ان نقول عنها ملائمة ومشخصة للواقع الراهن ‏وحسب بل كونها ستصبح ستراتيجية علمية وسياسية واقتصادية لدولة العولمة وشركاتها المتعددة الجنسية كما انها ‏درسا بليغا للشعوب والدول وفقا لظروف المرحلة وتفاعلاتها المنسجمة اوالمتناقضة تبعا لمصالح الدول اوالشركات. ‏وبغض النظر عما تضمنته اقوال العلماء الأعلام من الباحثين في ثناياها والتي ساتطرق لذكر البعض الأخر منها ‏فالنتائج تكمن في الخط المتصاعد لعملية النمو والتطور الاقتصادي والتكنولوجي والمعلوماتي بجميع مكوناته واسبابه ‏التي تعزز مقومات النظام مابعد المجتمع الصناعي الذي ساهم في تقريب المسافات والغاء الحدود وتحويل العالم الى ‏قرية صغيرة للسيطره على نقاط الضعف فيه وتفعيل نقاط القوة التي لايملكها الا من يجيد فن الاحتواء والسيطره على ‏رؤوس الاموال والقوة بجميع انواعها واسبابها تلك التي غيرت مسار الافكار الشموليه من حاله الى حاله اكثر كيفيه ‏ومن بين مكونات الحاله الجديده كيفية التعامل مع مكونات الارهاب للسيطره على مواقع الرموز الدينيه والسياسيه بعد ‏الانتهاء من الرمز الاكبر الذي يمثل القطب الكبير في المواجهه التناحريه غير السلميه المتمثل بالمعسكر الشيوعي ‏وامتدادته وتاثيراته على بعض القارات اسواقا وثرواتا وتعبئة جماهيرية ولكي تتم السيطرة على تدفقات رؤوس ل ‏الأموال والهيمنة على الثروات والأستثمار المضمون .. لابد من الدخول في المرحلة التالية المتمثلة بتفتيت رموز دينية ‏وسياسية اقل خطورة من الرمز المنهار عالميا ... وهناك لابد من ايجاد حسابات ودراسات جديدة تتلائم والحالة الكيفية ‏الراهنة وما يتمخض عنها من قطبية ذات تركيبة كيفية جديدة يقول تموثي استاذ الدراسات الأوروبية في جامعة ‏اكسفورد (المركزالدولي لدراسات امريكا والغرب ) (( تصحو الأمة الأمريكية على وقع تراكم الديون والبطالة وصعود ‏الصين كقوة اقتصادية )). اما جوزيف.ئي.ستيجليتز.. الحاصل على جائزة نوبل للأقتصاد واستاذ الأقتصاد بجامعة ‏كولومبيا رئيس مجلس الأستشاريين الأقتصاديين للرئيس السابق كلينتن ونائب اول لرئيس البنك الدولي .. قال ونشر ‏في نفس المصدرفي 13/7/2005 ( ان اتفاق مجموعة الثمان على اعفاء الدول الفقيرة من الديون يعد بحد ذاته حدثا ‏كبيرا ولكن لاينبغي لنا ان نتحدث بالشهامة الظاهرية لهذا التحرك .. ذلك ان قدرا كبيرا من تلك الديون ما كانت الدول ‏الفقيرة لتسدده على اية حال والحقيقة ان الأمر يتطلب توسيع مسالة الأعفاء من الديون بحيث تشمل المزيد من الدول ‏والمزيد من الديون بما في ذلك الديون الثنائية .‏
‏(ويرى الخبير نفسه الذي اعطى وزنا كبيرا للدراسات الأحصائية التي اجراها صندوق النقد الدولي لقياس تأثير ‏المعونات الأجنبيةعلى النمو ويرجع هذا جزئيا الى ان النتائج ذاتها لاتبدو سليمة تماما . فالدراسات المختلفة التي ‏تستعين بمجموعة من البيانات المختلفة والتي تجري في دول مختلفة وباساليب مختلفة وفي اعوام مختلفة تؤدي في ‏النهاية الى نتائج مختلفة على نحو واضح فقد اظهرت مجموعة مبكرة من الدراسات على سبيل المثال ان المعونات ‏تحدث تأثيرا في الدول التي تتمتع بحكومات رشيدة وتتبنى سياسات سليمة في التعامل مع الأقتصاد الشامل وعلى نفس ‏القدر من الأهمية . فمن الثابت تاريخيا ان قدرا كبيرا من المعونات الأجنبية لم يكن يقدم لتعزيز النمو . بل لشراء ‏الصداقات وعلى نحو خاص اثناء الحرب الباردة فحين قرر قادة الغرب منح (موبوتو) الأموال كانو يدركون تمام ‏الأدراك ان تلك الأموال ستذهب الى حسابات في بنوك سويسرا بدلا من ان ينتفع بها شعب زائير (الكونغو) ولقد ‏استخدمت هذه الأموال كما كان مقصودا لها .ليس لدعم التنمية بل لأبقاء( زائير) في جانب المعسكر الغربي ).‏
هذه صورة ليست من صنع فنان تشكيلي ولاانشاء من وحي خيال اديب نال جائزة نوبل بل من ابراز المعماريين الذين ‏وحدتهم عوامل ومقومات بناء عمارة العولمة على سمعتها الكونية التي ميزتها عن باقي العمارات كونها لم تعد ‏اليابسة مكانا لأسسها بل جعلت من البحار والمحيطات الأساس الأكثر قوة وامنا لقواها الخارقة ... السؤال الذي ‏ايواجهنا ويطالبنا بالحاح في ان نكون اكثر واقعية في الأجابة عليه ماهي مواقع الخلل فينا نحن سكنة عالم الجنوب؟ ‏وكيف نصمد ومع من يجب ان نتحالف ومن نحن وماهي امكانياتناوباي ظل سنستظل من لهيب التناقضات القطبية ‏القادمة؟؟؟!!!.... للجواب لابد من ان نؤكد
ان ابرز مواقع خللنا .. كوننا لم نعش مكونات النهضة ومقومات ثوابتها وشروط استمرارها بل بقينا نتفاخر بامجاد ‏حضاراتنا التي لاتتجاوز منافعها حدود مراحلها التي كان الأنسان فيها غاية في السمو والأبتكار اذا ما حسبنا ذلك ‏بمقياس الحضرية المؤسسة على وسائل الأنتاج المعتمدة على الطبيعة كمصدر اساسي من مصادر العيش والعلاقه ‏المشاعيه البدائيه.‏
‏2_بعد ان تحولنا الى متلقين لم نحسن فن التفاعل مع غيرنا من اولئك الذين لم يترفعوا على اخذ المعرفه منا حين كنا ‏اكثر درايه منهم رغم صغرها وقلة تاثيرها عليهم.‏
‏3-تسلم زمام امرنا لولينا الذي لايحسن الا قهرنا وفن تسويغ التخلف في جماهيرنا كونه منحدر من عمق مثيولوجي ‏متخلف اولا ولان ذلك يتوافق مع مصلحته الشخصيه ثانيا.‏
‏4- مما لاشك فيه ان البدائل التي سميت بالنخب والتي كانت قد تصدرت لمواجهة من اسمتهم باعداء الشعب قد اصابة‏
الجماهير بخيبة امل كبيرة عند ما تحولت الى اكثر شراسه وافسد مفسده من تلك الحكومات التي اوهمت الامم ‏والشعوب في مكافحتها وجر الجماهير للثوره ضدها مما ساهم في وضع حواجز كبيره وعاليه في اقناع الناس ثانية ‏من الانخراط حتى في مؤسسات المجتمع المدني التي تاقلمت مع المرحلة الجديدة التي لم تكن مفردات مسمياتها مالوفة ‏لدى المجتمعات قبل اكثر من بضعة عقود والتي رددت شعارات الأشتراكية والكفاية والعدل ودفعت تضحيات جسيمة ‏ثمنا لها ولم تجني منها الا السجون والدمار والحروب التي استنزفت جل ثرواتها ناهيك عن القبور التي اصبحت سمة ‏العصر .‏
‏5- تحولت المديونات التي تسمى بعلم الأقتصاد بالكريهه وانتقلت الأموال في ال( ‏‎ (WALL STREETوفي بقية ‏بنوك العالم المتقدمة من حالة الى حالة كيفية اكثر عصرنه فيما يتعلق بالأصول المالية او ائتماناتها جراء التطور ‏الهائل في آليات انتقالها الكترونيا والتي انعكست تأثيراتها على الأسواق والأستثمار والبطالة من عالم الشمال على ‏عالم الجنوب وهذا يعني اللجوء الى خلق مناطق ساخنه على الصعيد العالمي وسينعكس ذلك كحصيلة حاصل على ‏النخب التي كانت مكافحة في عالم الجنوب لتغيير الأنظمة والتي ستؤول بعد معرفة مكوناتها العاطفية والغريزية ‏وانحداراتها الأجتماعية والأقتصادية تحت نعمة المال الوفير والأصابة بغرور داء السلطة وقلة مقاومتها لأغراءات ‏تحت تأثير الخوف من ازالتها من مواقعها ومعرفتها الحقيقية بدهاليز الوصول الى تغييرها كونها خبرت جميع الطرق ‏الغير مشروعة لتغييير انماط ولم تتكيف الأ لملئ الجيوب وانواع التسلط بعد ان تحولت من نخبة مجاهدة او مناضلة ‏الى سلطة فاسدة ومتعسفة وهنا نحتاج الى نخبة النخبة بانماط جديدة وقوانين جديدة ترتكز على دساتير جديدة تتوائم ‏مع واقع حال جديد لن يتحول فيه الضحية الى جلاد وهذا يعني وضع ثوابت تحد من اغراءات المال والسلطة باطر ‏جديدة قوامها مؤسسات اكثر عصرية للدولة الجديدة ورقابة علمية دستورية وشفافية ليست للأدعاء يحتمي بها ‏اللصوص والسراق لتذهب القروض والمنح من اسس منحها لترتحل الى جيوب من يشرف على تطبيقها أما كيف ‏نصمدومع من نتحالف .... فالجواب ان لانطنب بالحديث عن رقعة القيم الأخلاقية والتوسيع الأنشائي في مفاهيمها ‏الفكرية على حساب التطبيق الواقعي لعلاقات وسائل التطور الحضاري المادية التي تفرز موضوعيا اخلاق جديدة ‏تخضع لنواميس علاقات تطور وسائل الأنتاج وتطبيقاتها المنسجمة مع حداثة العصر وتربيته المنبثقة من رحم التطور ‏وعصرنة الحياة وهذا لايتعارض مع الجانب الروحي لما تفكر فيه شعوب الجنوب ولنا في اليابان خير مثال لهذه ‏التطبيقات والممارسات الروحية اما كيف نصمد ومع من نتحالف؟
لقد علمتنا الحياة عبر تاريخنا التعسفي الطويل ان اكبر هزائمنا وضعفنا يكمن في الأنفراد في السلطة وصعود ‏الديكتاتورية مما يسهل سحق الجماهير والتوغل في جريمة وأدها وابعادها عن مواجهة الأخطار المحدقة بها والتي ‏تعنيها حصرا بابعادها عن اتخاذ القرارات التي تعنيها والتي تؤثر وتتأثر بها وعدم وجود انظمة دستورية تساهم في ‏تداول السلطة والسماح بالراي والراي الأخر بالأظافة الى المرونة في التعامل الأقتصادي مقرونا بآلية اقتصاد السوق ‏وخلق تنمية مستدامة اساسها التنمية البشرية والأبتعاد عن فلسفة الخرافة وتسويغ العلم والمعرفة العلمية وان تكون ‏جميع دول العالم ميدان تحالفاتنا بما يخدم مصالح شعوبنا ويؤمن نجاح برامجنا وان نعيد النظر بجميع قوانينا بما فيها ‏من نحن وان نقر ما نحن الا امة عراقية لها من الحقوق وعليها من الواجبات وان نعي اننا امة من الجنوب المبتلاة ‏بعقم التطرف وتهور المغالاة التي تتفاخر بالجهل وتستهزء بالعلم وتتاجربالوهم وتستفز المناضلين والعلماء وتصادر ‏الحريات باسم التدين والأكثار من دور العبادة التي تحول الكثير منها الى اداة لثقافة التقتيل والترهيب والغاء الأخر ‏تحت عبارات واقوال لا يجمعها جامع مع الحياة والأنسان على حد سواء بل لمأرب في نفوس المستفيدين والسلاطين ‏الذين دفعوا وعاظهم الى تخدير بسطاء الناس وهم كثر وخلق بيئة ثقافية تهيئ الناس في ان لاتعترض على الحكام في ‏حالة ان يكونوا اعداء او اصدقاء لهذا القطب او ذاك وفق ما تشتهيه سياسة الأقطاب كون قطع الصلات بالشعوب من ‏خلال عدم وجود دساتير تتقرر بها العلاقات التي تحكم صلة الجماهير بالسلطة بعيدا عن الأمزجة الشخصية والرغبات ‏الخاصة وبالتالي تعزيز دستور و قانون تداول السلطة الذي تكون ورقة الأقتراع فيه الفيصل في مجيئ هذا الحاكم او ‏ذاك او مساومة السلطة لهذا القطب او ذاك وهذا يعني ابعاد الحكام المتهورين عن دست الحكم اولئك الذين اشعلوا ‏الحرائق للشعوب فتفحمت فيها اجسادهم قبل ثرواتهم وفي النهاية على الشعوب ان لاتسمح بصداقات رؤساء لدول ‏واستلام المنح والقروض لبناء مجد شخص وان لاتفرط باهداف الأمة وتخضع ارادتها للمزاج الشخصي بل ان يخضع ‏الجميع لمراقبة الجميع وان تتحالف الجميع لأقناع الجميع من اجل نبذ التعسفيين من حكم الجميع وهذا لايتم الا بارتقاء ‏نخبة النخبة وفرز الضحية الجلاد وتعزيز دور المضحي بعد ديمقراطية العولمة وعولمة الديمقراطية التي بها نستظل ‏وبامكانيات شعوبنا نحتمي وبثرواتنا نستقطب الجميع ولانُستقطب وننشد صداقة الجميع... ‏



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الامة العراقية الديمقراطية؟
- التحالفات الديمقراطية وشروط المرحلة
- نادي باريس والفساد وبرنامج الحكومة
- ديمقراطية المجتمع والرفاه الاقتصادي
- العلمانية لماذا
- الوطنية و العلمانية بديل الطائفية
- تراث واحداث ومعاصرة وعبرة
- الامن والاعمار والتنمية
- فشل الافكار القومية والحكومه المنتخبه
- ( الى المرأة الحضارة )
- ستراتيجية التنمية الاقتصادية
- ستراتيجية الاستهانه بالناس
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- ستراتيجية ما بعد الانتخابات
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- متى نعيد النظر في ستراتيجيتنا
- الاستراتيجية الاقتصادية لعراق الغد


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عبد الاخوة التميمي - ‏نخبة النخبة وضحية الضحية وديمقراطية العولمة- القسم الاول