أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - ستراتيجية الاستهانه بالناس















المزيد.....

ستراتيجية الاستهانه بالناس


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1110 - 2005 / 2 / 15 - 11:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


• ان الحقائق التي لا نحب سماعها هي التي نجني من معرفتها اكبر الفوائد.
لقد كتب الكثير وشخَـص الكثير اسباب تدهور الاوضاع الامنية والاقتصادية في العراق بعد سقوط النظام من خلال الصحف والمجلات وتزاحمت الناس بادئ ذي بدء على شراء وقراءة هذه الصحف وتوزعت الآراء بين افكار ووجهات نظر متباينة حيناً ومتفقة احياناً اخرى وتشرنقت الكثير من الآيديولوجيات بضبابية فن الممكن وفن الانتصار على الازمات . وتفلسفت في مواقف واعطيت الحلول لم يكن اغلبها في مستوى الطموح وعقدت المؤتمرات ووقعت الكثير من الاتفاقيات بين هذا الحزب وذاك التجمع تحت عدة مسميات وفاز الموظفون الذين كانو يعملون في وزارات ذات علاقه بتقييم بعض المواد الاساسيه للمواطن كالحديد والخشب وبعض المواد الاخرى وحانت الفرصه لذوي النفوس المريضه ان يثروا على حساب من غذاؤه دخان السكائر وغطاؤه سقوف الجسور واستفادوا حتى من فرق تبديل العمله وكنت في وقتها خبيرا اقتصاديا مشرفا على المصارف والخزينه ولي معها حكايه مريرة تكاد تصل الى حكايتي مع زنزانتي عام1993 وتصاعدت الامور رويداوتحولت الديمقراطية الى وعاء ينفخ فيه المتضررون من النظام السابق والجديد على حد سواء ويالها من مفارقة ان يجتمع الصيف والشتاء في سطح الديمقراطيه في العراق واجتمعا فعلا .وابتدا الغـلو وانفتحت سرائر الناس مثل انفتاح الحدود وتداخل استبشار المظلومين سياسيا واقتصاديا واجتماعيا مع استبشار اللصوص وتجار المخدرات والاموال القذرة وازدهرت اسواق السحت واقتربت من اسواق النخاسة بما لا يستطيع العقل البشري ان يرسم صورة واضحة المعالم لابعادها ومكوناتها الشريرة ....وتصارعت الرغبات واتضحت النوايا وتكشفت الشعارات وتمزقت الاقنعه واختلطت الاوراق وتقدمت المسيرة اناس كان شأوهم في مؤخرة المؤخرة ...ما الذي حصل؟
1- فتح مقرات لاكثر من مائة حزب ...العريقه والمناضله منها والصغيرة والمتناهية الصغر والتي لا يتجاوزعدد المنتسبين لبعضها من اولئك الذين اختلفوا فيما بينهم على حبكة التقرير عن ايذاء هذا المناضل او تلك العائله بغية ارضاء المنظمه الارهابيه من اجل تهيئة الفرصة الذهبية للقاء بالقائد الرمز والتي تعني الحصول على الملايين من الدنانير في وقت
الحصار وهجرة العلماء وجوع الشعب كذلك ارادت لصوتها ان ينافس عنوة اولئك الذين تعبت المشانق من قطع رقابهم ولم يتعبوا من النضال . ومع كل هذا نقول عن هذه الحاله ظاهرة صحية ووكذلك هي فعلاً ولو انها قد استغلت وتحولت الى مادة ( دسمة ) لشتم الشعب العراقي من منبر قناة الجزيرة العتيدة التي غاضها ان ترى ابتسامة الشعب العراقي الجريح بعد اكثر من ( 35 ) سنة من ليالي الجلادين الحمراء وابتساماتهم الصفراء على من تحول الى انقاظ من هذا الشعب ومغازلة المحتلين سراً وعلانية في سابق عهدهم .
2- بعد مرور اكثر من شهرين على تغير النظام التقت مجموعة احزاب قيادية مع قلة من الشخصيات في الخارج مع بعضها ولو انها مناضلة حقاً ولكن من خلال العلاقات الوطيدة مع بعضها تقاسمت الكعكة ولو انها لم تحسن الاقتسام ولكن البعض ممن وجد بعض الشروخ من هذه الاحزاب الصغيرة وبدأ يبحث عن هذا الكابتن او ذاك واتقن فن التسلق حتى وصل الى القائد ( بريمر ) صاحب الحضوة فوق العليا الذي تربع على اعلى طابق من عمارة نضالات شعبنا لاكثر من ثمانين سنة خلت وليس لنا الا ان نقول له ولمن بعث به مبروك لمن اسقط اليابان والمانيا وتحجيم امبراطورية لا تغيب عنها الشمس وانهى قطباً عبأ البشرية لاكثر من سبعين سنة على اسعاد المظلومين وحكم الطبقة العاملة وبناء ترسانة عسكرية ونووية ولو ان جزء من المبالغ التي صرفت عليها قد وزعت على مؤسسات خيرية وانسانية وليست بنفس الطريقة التي وزعتها الانظمة الاسلامية لتنشيط المؤسسات الخيرية للارهاب ولم تصحو من غفوتها الا بعد ان انقلب السحر على الساحر ولكن بعد فوات الاوان وهاهو الشعب العراقي الذي بدأ يدفع ثمن مؤسساتهم الخيرية التي اختصت اخيراً بقطع الرؤوس , اعود لاقول لو ان هذه المبالغ قد اعطيت قروض بلا فوائد او بفوائد قليلة لافريقيا السوداء لانقذتها من وهدة المجاعة وكذلك لو انها وظفت في تنمية اقتصادية وبشرية في نفس البلد ووفق نفس المباديء المعلن عنها لغيرت سير العولمة في العالم ومن هذا المنطلق يصح القول لو ان الدولة الفاشية العراقية لم تهتدي بستالين ولم تقتدي بالحزب الواحد ولو لم توظف المليارات الهائلة في بناء الترسانة العسكرية وتعزز التعاون مع دول الخليج التي لاتزال تستثمر اكثر من ( 700 ) مليار دولار خارج بلدانها لو ان هذا قد حصل لتهيئة كل المناخات المناسبة للنموو الاقتصادي والاجتماعي والسعي لحفر آبار من الماء في تخوم الصحراء وخلق ثورة خضراء تضاهي فائدتها فوائد آبار النفط لكان ذلك متوافقاً مع تطلعات الشعوب العربية وعاملاً كبيراً في ادامة النظمة وتهيئة مستلزمات الاستقرار والمنافسة التجارية على الصعيد العالمي ولكن ( اسمعت اذ ناديت وبعد فوات الاوان ) , وتواصلاً مع الموضوع الاساسي ونقول مبروك للحاكم ( بريمر ) الذي اصبح الآمر والناهي والمحرر والذي تحول من بعبع بالامس القريب وعلى من يزور احدى سفارات بلده في العالم عليه ان يدفع ثمن ذلك حياته صار بين ليلة وضحاها مصدر سعادة لمن يلتقي به ولن يقابله الا ذو الشأن الكبير كي يتبوء احد الاماكن العليا في البلاد من وزير صعوداً الى رئيس دولة اما من يوفقه الله بمعرفة احد افراد ال ( C.P.A. ) فالمقاولات جاهزة والمناصب الاخرى مهيئة والسفر للخارج ينتظره الايفاد المفتوح ( ولله العُلا وفي الناس المحبة وعلى الارض السلام ) , واين انتم ايها الانبياء ؟
3- ان التعدد القومي والاثني والمذهبي والديني والآيديولوجي والسياسي العراقي وما تعرض له من ابشع حالات التعسف التي لا اريد الخوض بها فأن تعدد التنظيمات السياسية الكثيرة ابان فترة الحرية المفاجئة هي حالة طبيعية وصحية في آن واحد ولكن بيقى الحلم شيء وتحقيقه شيء اخر هو ان يحصل الاندماج الطبيعي لهذه القوى وفق السنن الاجتهادية والديمقراطية المتعارف عليها مرحلياً هو شيء طبيعي اما الذي حصل كواقع حال من ضمور الكثير من الاحزاب الصغيرة والمكونة للحالة الطبيعية حسب المقاييس المتعارف عليها في الاندماج الطوعي كل حسب مقترباته وامتداداته بل هناك سببان اساسيان :

الاول ان القوى صغيرة العددوالحجم لم تجد من يمولها معتمده في ذلك على قدرات ما يجود به الشعب المتعب والغير قادر على تمويل من هو احوج اليه من المرضى والمعوزين نتيجة للسنين العجاف التي حولت الكثير من ابناءه الى هياكل عظميه وشحت على البعض الاخر دفع اجور حفار القبور لمن تحل على احدهم مصيبة الموت ويا لكثرة هذه المصائب .
اما السبب الثاني : هو عدم المقدرة على مقاومة الاتهامات الكثيرة بالعماله من قبل القوى الشريرة والمتضررة والتي حملت الكثير من المواجهات وتحت مسميات دينيه وسياسيه لا يجمها اي جامع مع الدين او السياسه اللا اخلاقيه وهيأت من التهم الجاهزة التي لامعنى لها ولا اساس والصاقها بكل من يتعارض مع اهدافها الشريرة وباكثر بشاعه مع وجود التمويل الايد يولوجي والمالي المتلازمان لاطاله عمر هكذا سلوك منحرف.
ان السببين اعلاه قد ساعدا في ضمور قوى سياسيه قد تكون لها امتدادات فكريه صحيحة تتسم بالواقعيه والاستمرار ولو الى حين في قيادة الرحله لانضاج الظروف الموضوعيه والذاتيه لخلق بيئة حضاريه مناسبه لاستيعاب الديمقراطية وبعد ذلك ليكن الضمور او التلاشي ,اما الذي حصل من مراوحة او الغاء مبكر فكان من اسبابه عدم وجود حلقات تنظيمية ترتبط بشبكة تتوسع جغرافيا وهذا ما يسهل التفريط بها قسريا وبالتالي فهي غير قادرة على مواجهة اعباء لها من الثـقـل الماساوي الاجتماعي والمالي ما لاتستطيع ان تـنوء تحت اعبائه بجسمها المنهك كونها قد خرجت منهكه ودفعت ثمن بقاءها في الداخل هذا من جهة , اما من الجهة الاخرى ... من المسلم به ان من بين ما اتاحته الديمقراطيه من تعدد الحريات التي حرم منها الشعب سابقا فهي حرية المواطن في الاطلاع على المعلوماتية من مصادرها الاصليه مما اتاح ذلك فرصة اختيار ما يشاء من مشاهدة اي قناة فضائية في العالم وهذا حق طبيعي له ولكن بقدر ما فيه من محاسن تكتنفه الكثير من المساوئ وارتباطا بروحية الموضوع حصل ما حصل وجاءت الفرصه المناسبه وارتباطا مع الاخطاء الكثيرة التي رافقت التغيير كان لقناتي الجزيرة والعربية من دور فاعل في التدمير والتخريب لو وجّه ذلك الى اقوى دوله عسكرية لانهارت بايام مابالنا ومجلس الحكم ومن بعده الحكومه المؤقته في العراق من الهشاشه بمكان باستطاعة اي قائد امريكي ان يعمل ما يشاء ووفق ما يشتهي كما ان المجلس والحكومة المؤقتة الذين كان جل اهتمامهم منصبا في كيف يبقى مستمراً للفترة القادمة حاكماً ولو ان فترة حكمهما لا تخلو من ايجابيات خصيصاً فيما يتعلق بزيادة الرواتب والاجور ولكن اذا ما قورن هذا بفقدان الامن والفساد الاداري ونقص العلاج وسوء الخدمات لعرفنا كم هو حجم السلبيات بالاضافة الى الاخطاء الجسيمة للمحتلين او للقوات متعددة الجنسية مما خلق ارضية صالحة لاكبر فساد اداري بالتاريخ البشري وعندما اقول ذلك لدي احصائية كوني عملت مستشاراَ اقتصادياً في مجلس الوزراء لمدة خمسة اشهر قدمت استقالتي في 10/1/2005 ولم اجافي الحقيقة اذا قلت ولو اني بلا اي مورد ولكن باستقالتي التي اشعرتني بسعادة الضمير الذي كان معيني في محنتي وانا اصارع السجون العراقية منذ عام 1964 وحتى اعتقالي في المخابرات العراقية عام 1993 الى عام 1995 او في مضايقتي وانا محاضر في الجامعات العراقية في اسوء فترة عن معطيات العولمة بسلبياتها وايجابياتها نعم اعود للقنوات الفضائية وخصيصاً ( الجزيرة ) حيث حولت الجلاد الى ضحية والمجرمين والقتلة الى حمامات سلام وديعة وناهبي قوت الشعب ومغتصبو دولة الكويت الشقيقة الى مدافعين عن شرف القومية ووحدة الامة وخالقي المعجزات في رفاهية شعب تحول الكثير من ابنائه الى متسولين وزينت الوجوه القبيحة لمرتكبي القبور الجماعية بأبهى الصور وأتساءل متى امتلك المال هذه القدرة في ان يجعل الانسان بهذا الشكل القبيح في ان يتحول الى هذه الحالة المتوحشة وهو ينظر الى اخيه الانسان وقد عاش لاكثر من عشرين سنة في زنزانة منفردة ليس له من انيس سوى الصراصر والقمل ومتعته الوحيدة في ان يقضي جل وقته ينهش الجرب باضافره من جسمه ام من وقع في فوهة المثرامة او احرق في نصف برميل وسكب عليه غالون من الوقود فهؤلاء فعلاً قد اراحوهم حيث وفروا لهم الخلاص من السياط والقمل والكهرباء المعلقة في اعضائهم عشرات السنين .
اعود لنفس التساؤل متى وصل المال الى هذه القوة في ان يحول الانسان الى محض مسخ وتستحيل معه المشاعر الانسانية الى سكاكين لتفقأ العيون وتقطع الرؤوس ؟ ولله في خلقه شؤون .
والغريب في الامر ان تتحول حالة القتل والرعب وتدمير البنية التحتية لشعب قد خرج لتوه منهمكاً جراء التعسف في قناة تبث من دولة عربية وتستضيف اولئك الذين لم يؤذوا شعباً بمفرده بقومياته واديانه ومذاهبه بل تعدى ذلك ليجعل لهيب النفط وخسارة ( 700 ) مليار دولار لدولة لا يكتفي بابتلاعها وتلويث البيئة ولم يسلم من شره حتى الطيور وجبال الهملايا .
السؤال المطروح ليس قناة الجزيرة ومن يماثلها ولكن لمن يسمح لها في تفتيت قوته وعضده ونحن جسم واحد ؟
اما الطرف الاخر في المعادلة القنواتية فلا بأس ان نذكر ان الفيحاء والحرة والعراقية وغيرها ومالها من ادوار ايجابية فعلاً ولو ان للفيحاء دور متميز في ذلك لكنها والحق يقال لم تخرج الا قليلاً من دائرة تأثير تلك العدوى التي اصابت حكومة مجلس الحكم والحكومة المؤقتة في بحثها عن رفاق الدرب خارج االعراق وقد يكون ذلك غير معيباً لكون الكادر المستضاف بمستوى المسئولية حقاً وحقيقة وللكثير منهم من يمتلك الامكانيات الفكرية والسياسية والعلمية ولكن هذا لا يعني ان مرضعة من بقي في الداخل قد جف حليبها الزكي .
وفي نهاية المطاف فان المرارة تكمن في ستراتيجية الاستهانة بالشعب بكون الحكام وليست حكومة كما تمت تسميتها من بعد التغير فانها تكمن في كونها خلقت اجواء مناسبة للترحم على نظام وليل الفاشية الاسود من خلال فساد اداري لم يكن قد شهده العراق قطعاً وتعاملها الخاطئ بالتصدي للارهاب مع فوضى اقتصادية والاستهانة بالتنمية البشرية ( HUMAN DEVELOPMENT ) وتعيينهم لمدراء مكاتب ادارية وسكرتاريو واعلامية من الاعلى نزولاً الى الوزراء ونسوا ان هؤلاء المدراء لم يهتموا الا بارضاء سيدهم وحسبهم انهم رؤا في انفسهم انهم اصحاب فضل على الشعب العراقي لاشيء سوى كونهم مدراء وسكرتاريون ولهم الامر والنهي وهم الاقرب من غيرهم في ايصال الحقيقة لمسئوليهم وفق ما يرضي مزاجهم وهم الاعلون حفاضاً على قضاء الحاجات ومرافقة المسئول وطعم الايفاد اللذيذ ومحاباة الاعلام والحديث الجميل عن الديمقراطية وخدمة الشعب .
وليس لي الا نيكوس كازنتزاكي – وانت ايضاً يا قلبي عليك مثل حبة القمح ان تثوي تحت التراب وتموت , لا تخف والا كيف ستتحول الى سنبلة وتغذي البشر الذين يموتون جوعاً – والى القادمين كائن من يكونوا عليهم ان يعلموا ان من اتى بهم ليخدموه لا حكاماً له وان لا يأتوا بمدراء مكاتب تعلو على الشعب وان غداً لناضره قريب مع تمنياتي للحكومة القادمة بالنجاح والاستفادة من اخطاء الماضي .
ملاحظة :- البحث القادم سيكون حول التنمية الاقتصادية والبشرية في العراق .

الاقتصادي
د.عبد الاخوة التميمي



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- ستراتيجية ما بعد الانتخابات
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- متى نعيد النظر في ستراتيجيتنا
- الاستراتيجية الاقتصادية لعراق الغد


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - ستراتيجية الاستهانه بالناس