التخريف متوفر في المسيحية أيضا

ما يشفي غليلي، و يفرحني، و يثبت لي أنني مسست وترا حساسا، هي علامات الإستنكار و عدم الإعجاب في أسفل مقالتي هذه.
أتصور أن أغلب المستنكرين الذين وضعوها، هم المسيحيين المتدينين الذين يراودون موضع الحوار المتمدن، كي يشفوا غليلهم في المقالات التي تنتقد الإسلام، ليتفاجؤوا عند إيجادهم أن مسيحيتهم أيضا، غير معصومة من الإنتقاد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يا أخ محمد يبدو انك بعيد كل البعد عن فهم معنى القداسة في المسيحية فالقديس لا يلزمه ان يفعل اعجوبة لكي يصل الى مرتبة القداسة فالقداسة تعادل طهارة النفس والأعمال الحسنة الخيّره ونكران الذات والتضحية في سبيل الآخرين فالقديسة تيريزا حصلت على لقب القداسة دون ان تعمل اية اعجوبة ولأنك يا اخ محمد تربيت على تعاليم شيوخ الأسلام الذين تكمن قداستهم في حث المسلمين على الغاء الآخر المخالف لدينه لذلك مهما حصلت على شهادات عليا تبقى اسير لفكر لا يقيم ولا يعرف معنى القداسة ، تحياتي لك يا اخ محمد وتمنيت ان لا ينزلق شخص مثقف مثلك الى هذه الرؤية غير السليمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لعنها رجال الكنيسة الكاثوليكية المنافقين وقتلوها حــــــــرقا ... اليوم لايوجد مدينة فرنسية تخلو من تمثال لها او شارع باسمها واندثر ذكر المنافقين والقتلة ... عندما تستكثر على الناس ان يسمون غانــــــدي قديسا او غذا نيلسون مانديلا فاضنك يا استاذ محمد جلو تطعن في قيمة اخلاقية انسانية رفيعـــة . لم تكن موفقا في هذه الفكرة تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي شاكر شكور.
أنت و ببساطة، غلطان، و أنا الصحيح.
وجود المعجزات هي من متطلبات القديس
ليست معجزة واحدة، بل إثنين
من فضلك، لا تغالط لتتهرب من ضحالة عقلية الدين المسيحي.
الدليل على كلامي، هو الكلام في هذا الموقع الكاثوليكي.
http://www.uscatholic.org/church/2011/11/why-does-church-require-miracles-sainthood

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ محمد ليست لي اي مصلحة في الموضوع لكي اقوم بالمغالطة كل ما هنالك انك تتهم النظام الداخلي الخاص بالكنيسة الكاثوليكية بالتحايل في اختيار القديسيين ورغم انك تظن بأن هناك تحايل في تزوير الشهود وتعلم ان في بعض الظن إثم ومع هذا فأنك لم تأتي بأي دليل قطعي لأثبات وجود الغش ، قد يكون شرط الكنيسة الكاثوليكية بالألتزام بشرط الأعاجيب هو لكي يتم التأكد من استحقاق الشخص لمرتبة القديس وهذا الشرط ليس موجود في جميع الكنائس ولا موجود في الأنجيل فالأنجيل يدعو جميع المؤمنين الأنقياء الطاهرين يدعوهم بالقديسيين كما ورد في رسالة العبرانيين اصحاح 3 دون اشتراط ان يأتوا بمعجزتين كذلك في رسالة افسس 4-1 ومع هذا فأنك لم توفق في الطعن في المسيحية بمجرد الظن والتعميم وخاصة ما ذكرته في عبارتك (ضحالة عقلية الدين المسيحي) فلو قلت رجال الدين المسيحي ربما كان في كلامك نوع من المنطق اما اتهام الدين فهذا يدل الى انك لم تقرأ الأنجيل علما بأنه في المسيحية النقد مسموح والجدال قائم مع رجال الدين المسيحي ولكن نحتاج في النقد الى أدلة فالمسيحي لا يلاحقه حد الردة كما في الأسلام ، تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تخاريف مسيحية في رفع أناس كانوا رمزاً للحب والسلام والدفاع عن الانسان
الى مصاف القداسة هي اشياء لا تؤذي احداً وهذا الاحتفال هو اعلان عن مهمة ورسالة الكنيسة في نشر الحب والسلام وافضل بما لا يقارن في جعل شخص مهووس بالجنس والقتل نبياً وفرضه على الغير بالسيف.
مهما ادعيت الثقافة والتنوير ستبقى دخل شرنقتك التي استقيت منها ثقافتك وتتطلع من شبابيكها لتحكم على الاشياء من خلال ..انني اتصور
او انني اعتقد او هذا يشفي غليلي ....الخ
شيء غريب عادةً اتباع ثقافتك لا يشفي غليلهم الا قطع الروؤس

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---