أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حمد - لماذا ننتخب القائمة 232 ؟















المزيد.....

لماذا ننتخب القائمة 232 ؟


محمود حمد

الحوار المتمدن-العدد: 4431 - 2014 / 4 / 22 - 19:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



( انك لا تجني من الشوك العنب)..
يُضرب هذا المثل لمن يعمل الشر فينتظر من ورائه الخير..
نحن ندرك ان قطاعات ليست قليلة من أهلنا بمن فيهم ممن إكتوى بجمر (عصبة الطوائف والاقوام ) المتنافرة فيما بينها التي تَحكَّمت بالعراق منذ عام 2003.. سيعيدون الكَرَّة مرة أخرى بالتصويت لاولئك الذين سرقوهم .. وأذلوهم ..وأفقدوهم الأمن والأمان....
ولانتوهم بأن مرارة الحقائق المتراكمة التي ملأت أرواح العراقيين وعقولهم..قد تحولت عند تلك القطاعات المبتلية بالطائفية والعرقية..الى وعي إنتخابي ، فرؤية وطنية ، فإرادة حرة ، فموقف رافض لأسباب التخلف والتناحر ونابذٍ لِصُنّاعِهِ والمسؤولين عن إعادة إنتاجه..ومؤججي طاقة ديمومته ..ومبرري أسباب تداعياته ..وحاضني مستنقع إفرازاته..
وستكون تلك ( حماقة ) لاتُغتفر لهم بحق أنفسهم وأهلهم ووطنهم..إن فعلوها.. حماقة ناجمة عن ( كساد العقل والرأي)!!
قال ابن الأعرابي :
(الحماقة مأخوذة من حمقت السوق إذا كسدت فكأنه كاسد العقل والرأي فلا يشاور ولا يلتفت إليه في أمر من الأمور )..
فكيف اذا صار نائباً او مسؤولاً؟!!
قال الشاعر:
لكل داء دواء يُستَطـَّبُ بـه *** إلاّ الحماقة أعْيَّت من يداويها
ويقول البرت انشتاين :
( الغباء هو فعل نفس الشيء مرتين بنفس الأسلوب ونفس الخطوات وإنتظار نتائج مختلفة)!!!
ونحن اليوم أمام فرصة ..
أن لانعيد زراعة الشوك وننتظر منه عناقيد العنب.. ثم نلوم غيرنا عند وخز الشوك قلوبَنا ، وعقولَنا ، ومصائرنا لسنين خاوية طوال!
ولكي نعي المأزق الذي يعيشة العراق والعراقيون على مدى تلك السنوات العجاف إلاّ من نزف الدماء وإزهاق الارواح وهدر الثروات..لابد من تقليب بعض صفحات نشوء حاضنة ( دولة المحاصصة الطائفية والعرقية ) التي سبقت وأعقبت سقوط الدكتاتورية عام 2003 ، لأنها ( مستوطنة فيروسات تنتهش الوعي فتفقده المناعة ) ..وتفرز أوبئة الطائفية والعرقية وتَنشرها.. وتُفَشّيها بمنهجية متعمدة .. في بيئة (مجتمعات ) التخلف الاقتصادي ، والتعسف الاجتماعي .. والجفاف الثقافي..و الوعي السياسي المتردي.
كانت الكتلة الصلبة لـ( امعارضة نظام صدام ) المدعومة غربياً واقليمياً والتي أصبحت حاكمة بعد 2003 ومازالت تتشكل من تيارين رئيسيين ( طائفي ) و( عرقي)..
وأثبت تاريخ الصراع بين قوى المجتمع أن الحركات الاسلاموية الطائفية ( قومية متعصبة!) في هيكلها وجوهرها..
فيما الحركات والاحزاب القومية الشوفينية ( اسلاموية طائفية متطرفة!) في جذورها وجوهرها..
ويمكن تحليل مواقفهم عند منعطفات التشنج الطائفي او القومي التي أهدرت دمنا وزمننا...خلال العقود الماضية ..والى يومنا الانتخابي هذا..
فالطائفي ينزع قناعه ( الاسلاموي ) ويكشر أنيابه القومية عند أول نقد ساخن لـ( مقدسات! ) قوميته القبلية..
والقومي يخلع ثوبه ( القومي القبلي) ويدخل بيت الطاعة الطائفي حال إقتراب منافسيه من (قدسية ) طائفته الإقصائية..وكلاهما يميل مع إتجاه رياح الأقوياء الدوليين ، والاقليميين ، والداخليين ..الرياح التي تضمن لهم الاحتفاظ بالغنائم والقدرة على التسلط..
و جلهم..تخوينيون وتكفيريون لمخالفيهم ولبعضهم البعض.. ومتعطشون للتفرد بالسلطة المستبدة وإغتصاب المال العام بذرائع الدفاع عن الطائفة او القومية!!
لذلك كلما ضاقت بهم السبل في صراعهم الداخلي مع شركائهم في الغنيمة والتسلط يبحثون عن أي ( جناح) خارجي متعطش لإستراط العراق وأهله ..يلوذون تحته.. لـ( حمايتهم ) من أخوتهم في الوطن..وهم متماهون مع ـ( وعده ) لهم بالتفضل عليهم بـ( ظِلْفٍ ) من الفريسة التي إسمها العراق بعد الإنقضاض عليها!
وخلال جميع مؤتمرات المعارضة قبل 2003 كان اولئك ( الغنائميون ) مختلفون على كل شيء ..إلاّ ( الاتفاق!) على تدمير مقومات الدولة المدنية ( تلك الدولة القائمة بجهود جميع العراقيين على جغرافية كل الوطن ..رغم كل ما نخرها من تعسف وفساد على مدى عقود طويلة )!
وسعوا ..حتى قبل سقوط الدكتاتورية ..ومازالو ..الى إحلال ( الاقطاعيات الطائفية والعرقية المقدسة المستبدة !) التي سبقت نشوء الدولة الحديثة محل الدولة المدينية.. تلك التشكيلات البدائية التي تدين بالولاء لغير الوطن والشعب، فولاء الطائفيين لجغرافية الطائفة الإنكفائية..وولاء العرقيين لجغرافية القومية القبلية الإنعزالية..وتشكل تلك الكيانات المتعصبة مَفْرَخة وحاضنة لنشوء وتأبد الإستبداد الدنيوي الإرهابي المفوّض من السماء!
وكان اول إنجازاتهم..إلغاء مفهوم ( المواطنة ) لفظاً ومضموناً وسلوكاً في جميع وثائقهم بما فيها الدستور ، وإحلال مفاهيم الإنتماء الطائفي والعرقي محلها..كشرط لـ( التوافق) فيما بينهم..
وجعلوا الوطن وثرواته غنيمة يتقاسمها "العلاّسون" مع ( اللصوص ) وليس مصدراً لرفاه وأمان المواطن ..وتلبية احتياجاته الطبيعية وإنتاج دولة تنموية عادلة..
فإقتسموا تحت جنح الفوضى الدموية كل شيء..
إبتداءً من هيئات المعارضة قبل الاحتلال..مروراً بمجلس الحكم..فالدستور فالرئاسات..فوزارات ( المحاصصة ) ..فالوظائف العامة ( من قمة النهّابين الى قاعدة المُستَجْدين) ..فالميزانية.. الى إستلاب الارض وماعليها ومافي باطنها!
ويسعون بمطامع داخلية ومصالح خارجية الى تشطير الارض الى قسائم فيما بينهم ( إن لم تكن مُلكاً صرفاً فبالمساطحة للأحفاد بعد الأبناء والآباء!!)..بعد تفردهم بالغنيمة..لإنعدام وجود الدولة المدنية أو غيابها أو سقوط هيبتها.. وبعد إستدعاء التاريخ التناحري بين الطوائف والاقوام من كهوف الضغينة وصحراء الكراهية لإغتصاب حياة الناس ومصير الوطن..فلم يتركوا غباراً خانقاً من تلك الحقب الملتبسة إلاّ نفخوه في صدور بسطاء الناس وعقولهم.. وجيّشوهم لتخوين وتكفير بل وقتل أخوتهم في الوطن..وشرعنوا بفتاويهم الطائفية وتصريحاتهم "السياسية " إستباحة حياة الناس وأمنهم ووجودهم..حتى صار العراقيون من بين أكثر جيوش اللاجئين التائهة في قارات العالم..ومازال من في الوطن يحلم بالخلاص من جور "عصبة الطوائف والأقوام "!
ومع إقتراب موعد الإنتخابات أصبح لسان المتحاصصين ..التبرؤ من فشل الحكومة وفسادها ..التي هم ( جميعاً) صنّاعها وشركاء فيها دون إستثناء..وتحميل إخفاقاتها ومفاسدها لطرف دون غيره....حتى صار العراقيون يتساءلون:
من أفسد الدولة وأباح دم العراق للإرهاب المعلن والمستتر كل هذي السنين؟!!
..هل هو المالكي وجماعته فحسب؟
أم انهم عصبة العلاّسين واللصوص المتحاصصين منذ 2003 جميعاً؟
الذين يتقاتلون اليوم حتى كسر العظم وإفساد النخاع فيما بينهم.. بعد ان عجزت ( بطانياتهم ) عن ستر عورات افعالهم ..
لكنهم سيتفقون على الشعب عندما يحين وقت إقتسام ( الفريسة ) كما عودونا منذ إستلابهم للسلطة عام 2003..
فهم يتذكرون ناخبيهم في هذا الوقت الذي تضيق فيه سبل الفوز بغنيمة البرلمان.. خلاف المنطق الوطني والقِيَمي للوقوف الى جانب مواطنيهم أيام ( يُسْرِهم ) عند تسلطهم على البرلمان ومفاصل السلطة.. كشركاء لناخبيهم في الفعل التنموي لتبديد المحنة عن الناس وإزالة العُسر عن حياتهم..
يقول أبي بكر الخوارزمي:
أراك إذا أيسرت خيَّمت عندنا ... لزاما وإنَّ أعسرت زرت لماما
فما أنت إلاّ البدر إنَّ قل ضوءه ... أغب وإنَّ زاد الضياء أقاما
ان الدولة ( المدنية ) الوطنية العميقة الراسخة ، رغم تقلبات قشرتها السياسية ( الحكومات ) هي وحدها القادرة على صناعة التنمية الشاملة ( البشرية والمادية والتقنية)..
أما ( عصبة المتحاصصين ) و ( كياناتهم الاقطاعية ) التي أرادوا لها ان تكون بديلاً لـ( الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية ) التي ناضل من أجلها العراقيون عبر أجيال متعاقبة عديدة..( دولة المحاصصة ) التي دخلت وأدخلت العراقيين والعراق معها في نفق ملغوم مظلم ..وأنتجت ليس فقط أسباب ومصادر تفكيك الوطن وتمزيق الشعب ..بل أيضاً خلقت (حفار قبرها وحتمية إنقبارها)..ولو بعد حين..
فإنها آيلة للزوال بفعل القوانين الموضوعية والذاتية للتطور التاريخي..
فبعد اكثر من عشر سنوات صار من حق العراقيين ان يتساءلوا..كما يفعل كل العقلاء..في كل بلاد:
• هل ( دولة أمراء الطوائف والأقوام المتحاصصين ..القائمة اليوم ) مستقلة وذات السيادة؟!
• هل هي حرة ومستقرة دستوريا؟!
• هل تستثمر ثرواتها لصالح الشعب؟!
• هل تستخدم التكنولوجيا الحديثة في تنمية الإنسان والوطن؟
• هل يتناسب دخل الفرد من موارد الدولة ؟
• هل توفر للمواطن الأمن والأمان؟
• هل هي قادرة على توحيد شعبها وتخليصه من التناقضات والتناحرات التي صنعتها بممارساتها؟
• هل تتمتع بمكانة دولية واقليمية محترمة تنعكس على مكانة المواطن العراقي اينما حل؟
• هل يشارك الشعب فعلياً في إتخاذ القرارات المصيرية؟
• هل تقدم الخدمات بشكل متوازن على جميع جغرافية الوطن؟
• هل تستثمر جميع موارد الدولة وثروات الوطن لمنفعة جميع مواطنيه؟
• هل تتوفر للفرد شروط وظروف وفرص التطور الحضري ( المعرفي والمادي ) دون قيود؟
• هل تعتمد الكفاءة معيارا لإختيار الفرد للوظيفة العامة ( من الرئاسة الى الكِناسة!)؟
• هل جعلت التنمية الإستراتيجية الشاملة رؤية وهدفا لها؟
ان لم تكن ( دولة المحاصصة ) قادرة خلال اكثر من عشر سنوات على فعل ذلك رغم هدر مئات مليارات الدولارات ، وسفك دماء مئات آلاف الضحايا الابرياء ، وإطفاء عشرات آلاف أيام العمل ، وإطلاق مئات آلاف الوعود..
فهل ترانا نبقى نغط في نوم عميق..يعلوا مخامدنا صوت الجواهري الخالد:
نامي جياعَ الشَّعْبِ نامي حَرَسَتْكِ آلِهة ُالطَّعامِ
نامي فإنْ لم تشبَعِي مِنْ يَقْظةٍ فمِنَ المنامِ
نامي على زُبَدِ الوعود يُدَافُ في عَسَلِ الكلامِ
نامي تَزُرْكِ عرائسُ الأحلامِ في جُنْحِ الظلامِ
نامي على تلك العِظَاتِ الغُرِّ من ذاك الإمامِ
يُوصِيكِ أن لا تطعمي من مالِ رَبِّكِ في حُطَامِ
يُوصِيكِ أنْ تَدَعي المباهِجَ واللذائذَ لِلئامِ
وتُعَوِّضِي عن كلِّ ذلكَ بالسجودِ وبالقيامِ
نامي على الخُطَبِ الطِّوَالِ من الغطارفةِ العِظَامِ
نامي يُسَاقَطْ رِزْقُكِ الموعودُ فوقَكِ ﺑ-;-ﭑ-;-نتظامِ!!!!!!!!!!!!!!!!!
أليس من واجبنا وحقنا أن نستيقظ ونبني الوطن والنهج ( البديل)..وننتخب بصيص الأمل في قرارة الإرتداد المظلم..فنختار فريق( البُناة ) والتغيير..مرشحي القائمة 232 ؟!



#محمود_حمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فتاوى -عدماء الدين - لتسميم -عقول- الغوغاء!!!
- دور- العرب -في خراب - بيوت - العرب..فيما الكل يبحث عن- طوق ن ...
- مواجهة العدوان على سوريا..واجب -وطني- لكل إنسان في كل وطن!!
- الاستبداد السّياسي مُتَوَلِّد من الاستبداد الدِّيني!..-الكوا ...
- الدعوة..الى (تشكيل - جبهة- وطنية ..وإقليمية.. ودولية لمواجهة ...
- لماذا هرع -الامريكيون- و-الغربيون- لنجدة - إخوان - مرسي؟!!
- هل بقيت في العراقيين -طاقة وطنية- تأهلهم لأن يحتشدو ك(كتلة ت ...
- نداء الى القُضاة ..لفتح تحقيق دولي بجرائم الغُزاة و- إخوان - ...
- تفكيك -الإخوان-..كي لاتُفَكَك الأوطان ويُمسَخ الانسان!
- الشعارات -المتوحشة- تفترس الشعوب -المعلولة-!
- أُفول وبزوغ (القطبية الدولية)..عند ضفاف الفرات!
- (الصراع على سوريا)..بحور الدم..خطوط الغاز!
- لماذا ننتخب القائمة رقم 422 ؟!
- عاجل..غادرنا بصمت المطمئنين!
- أول العبادات -الحب-..وآخر العبادات-التسامح-!
- هل بإمكان المرء أن يكون حراً ووطنه مُستعبد؟!!!
- سلطات -ربيع الناتو-المُكَفِّرة للعقل.. لايمكن أن تحرر نفسها ...
- مغزى إستيلاد -دول فاشلة- من -ربيع الناتو-!!
- -ربيع الناتو- و-خريف العقل العربي-!..تفجير البلدان من الداخل ...
- هل بإمكان العقل أن يتحرر دون الإفلات من قيود العقائد؟!


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حمد - لماذا ننتخب القائمة 232 ؟