أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - النقد الدينى الدينى بين التهافت والإزدواجية والتبجح .















المزيد.....

النقد الدينى الدينى بين التهافت والإزدواجية والتبجح .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4425 - 2014 / 4 / 15 - 16:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- كيف يعتقدون(38).

لا أحترم بل أحتقر نقد أصحاب الأديان لبعضهم البعض ,فالنقد مهما بدا منطقياً متماسكاً فهو يفضح إزدواجية وزيف وكراهية تنم عن خلل نفسى وفكرى ماثل لمن يدقق فى حال الناقد وهو يصول ويجول فى تبيان قبح وتهافت وخرافة الدين الذى ينتقده غافلاً عن دينه الذى يحمل كم لا بأس بها من التهافت والخرافة بل تجد التغافل حاضراً فى ذات موضوع النقد الذى ينتقده ,وهذا إذا كان يدل على شئ فإننا أمام حالة نفسية وفكرية مهترئة تتسم بالإزدواجية والتدليس والتبجح .
لك ان تلاحظ هذه الظاهرة المتفشية فى عالمنا العربى والتى تجد حضورها فى الآلاف من مواقع الإنترنت حيث يمارس المتبجحون حريتهم فتجد المسيحى ينتقد الإسلام ونبى الإسلام بهجوم كاسح لا يعرف الترفق المعهود عنهم بينما لا يفطن لنفس التهافت والبشاعة الموجودة بالعهد القديم وتوصيات الرب الإجرامية والعنصرية علاوة على حجم الخرافات التى لايستهان بها ليبلعها ويمررها,أما المسلم فهو ليس اقل شأناً فهو شرس غليظ متغطرس فى نقده فله أن يستخرج من الكتاب المقدس البشاعة والقتل والذبح وهو ما يُنعت به قرآنه,وإن كان لا تتاح له نفس مساحة النقد لدى المسيحى كونه يؤمن بالمسيح ويوقره ويجل العذراء مريم وإن كان هذا لم يشفع لدى الأغبياء منهم فى معرض شراستهم ان ينالوا منهما ليتناقضوا بذلك مع إيمانهم الإسلامى لذا نجد أن النقد الدينى الدينى بمثابة حرب دينية قذرة لا يتوانى كل فصيل فى النقد الشرس الساخر الذى لا يخلو من السب واللعن والإستهزاء بل يجترون نماذج من التاريخ لتقبيح بعضهم .

لا أنكر أن النقد فى كثير من الأحيان يتحلى بالأدلة والحجج والبراهين والمنطق ولا يأتى هذا من عمق الباحث الإسلامى أو المسيحى بقدر أن التراث فى كلا الديانتين يحملان كم هائل وغريب من التهافت والسذاجة والتناقض ليكون من السهولة بمكان إستخراج القبح والتهافت واللا معقولية بدون عناء .
الناقد الإسلامى للمسيحية والناقد المسيحى للإسلام يمتلكان قدر غريب من البجاحة والإزدواجية لتندهش فى وجود بشر إفتقدوا أى درجة من المصداقية والشفافية ليعيشا حالة نفسية وعقلية تتسم بالإزدواجية والفصام والقبح ,فعندما يقترب أى منهما من تراث الآخر تجده منطقياً عقلانياً موثقاً نقده بشكل متماسك قد تصل لمستوى الباحث الممنهج ولكن عندما يقترب هذا الجهبذ من تراثه فهو يلقى كل المنطق والعقلانية فى أقرب صندوق قمامة , كما لك أن تستغرب أن المادة النقدية التى تناولها يوجد لها نظير فى تراثه ولكنه الزيف والإزدواجية والتبجح الذى يهيمن على الشخصية الدينية لأرى المسيح يترجمها بدقة بقوله" لماذا تنظر القذى الذي في عين أخيك وأما الخشبة التي في عينك فلا تفطن لها. أو كيف تقدر أن تقول لأخيك يا أخي دعني اخرج القذى الذي في عينك وأنت لا تنظر الخشبة التي في عينك يا مرائي اخرج أولا الخشبة من عينك وحينئذ تبصر جيدا أن تخرج القذى الذي في عين أخيك."

ليس من عادتى الإعتناء بنقد شخصية معينة مهما كانت ذات شأن ولا أحب الإنزلاق فى هذا المنحى الذى يجد حضوراً على صفحات الحوار وهذا يرجع لإعتنائى بالقضية قبل الشخص أى الإهتمام بإبراز الإشكالية وتداعياتها وتواجدها ليكون الشخص هنا هو أحد تمظهراتها وإفرازاتها .
الكاتب حسن محسن رمضان نموذج لما ذكرته من أصحاب الإزدواجية والزيف والتبجح ففى سلسلة كتاباته بعنوان "مشكلة البيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي " تجده يصول ويجول فى فضح تحرش الكهنه بالأطفال فى أوربا مستنداً إلى تقارير وأبحاث تم نشرها فى الصحافة الغربية .
أتصور أن الكثير من القراء إنتبهوا لحجم التناقض والإزدواجية والتهافت للكاتب كنهج سلفى يفيض حقد وكراهية على المسيحية والمسيحيين فقلمه لا يُدرك ما هى النزاهة والشفافية والمصداقية لأعرض نقطة يمكن أن تكون جديرة بالنقاش فى موضوعنا هذا وهى :هل حرية الفكر تعنى السماح والمباركة للأفكار الرجعية والعنصرية وصاحبة الفتن أن تتواجد.
الكاتب من تهافته وحقده عنون مقالاته بالبيدوفيليا في الفضاء العقائدي المسيحي ليمرر فكرة أو بالأحرى إدعاء خبيث بإرتباط البيدوفيليا بالإعتقاد المسيحى حتى يخيل للقارئ أن ثمة نصوص تعتنى بالبيدوفيليا وتشرعها فى المسيحية بينما جاءت محتوى المقالات خالية من هذا بل راصدة لتحرش كهنه بأطفال ليثبت هذا اننا امام ناقد لا يتحلى بأى صدق فى تقديم مادته النقدية فما الداعى لهذا العنوان الذى لم يوثقه بنص تراثى سوى الرغبة فى الإساءة والتشويه والتجريح وما علاقة سلوك بعض الكهنه بمنهجية وتقييم دين .!

السيد حسن رمضان إعتنى بقضية ليست قضيتنا ولا هى فى أجوائنا ولا تعنينا فما معنى ومغزى وأهمية أن هناك كهنه تحرشوا بأطفال فى أوربا والغريب أن بحثه يتناول إنتهاكات تمت فى خمسينيات القرن الماضى وماقبلها .!! .. هل إنتهت كل حمولة بلاوينا ومشاكلنا حتى تكون تلك القضية شاغله الأول أم يأتى هذا فى إطار تهافت وحماقة الدينيين عندما ينصرفوا عن تهافتهم بالنيل من عقيدة اخرى أو الرغبة فى فش غل وتصدير كراهية أو البحث عن شهرة وحضور إذا أحسنا النوايا .
المصيبة الأكبر التى تفضح كتاباته الحاقدة المهترئة أن لدينا فى مجتمعاتنا العربية نفس قصة البيدوفيليا والتحرش الجنسى بالأطفال بل بصورة أكثر إنتشاراً من الغرب ومعلوم بالطبع لماذا هى منتشرة فنحن مجتمعات تعانى حتى نخاعها من الكبت والهوس والحرمان الجنسى لنسأل الاستاذ حسن ألم يكن من الأجدى ان تعتنى بأطفال العرب بدلا من حسرتك على أطفال أوربا .
الغرب إستهجن تحرش الكهنه بالأطفال وتم فضحهم ونشر الغسيل الوسخ لتتبارى الأقلام بالإستهجان والإدانة ولتتحرك الكنيسة وليتم تقديم بلاغات فى الكهنه أى إننا أمام فضيحة تم إستنكارها وإدانتها بشفافية دون مواراة لتأتى المصيبة الأكثر فجاجة فى إهمال الكاتب أن البيدوفيليا الإسلامية تتشرعن ليتم التحرش بالأطفال علنا وتحت مظلة شرعية , فالشرع الإسلامى لا يُحرم الزواج من بنت التاسعة فهكذا كان رسول الإسلام أسوة حسنة لذا لا توجد أى مرجعية أو مؤسسة إسلامية تُحرم هذا لتلقى ظاهرة الزواج من الصغيرات حضورها فى كثير من الدول الإسلامية بل تسعى التيارات والقوى الإسلامية بإلحاح شديد لتمرير قانون يشرع الزواج من الصغيرات كمشروع قانون الجعفرى فى العراق وكأن التشريع بزواج الصغيرات هى القضية الأولى التى تحمل لوائها أى تشريع البيدوفيليا التى لا تعجب الأستاذ حسن .
هو لا يعتنى بمصائب بحجم الجبال تقترب من بناتنا الصغيرات يراد لها الشرعنه ليتم الإعتداء الجنسى بمظلة شرعية وليس خلسة كما يحدث فى الكثير من البلاد العربية فى ظاهرة تثقب العيون ولكن هناك عيون تتغافل بتبجح لتهمل هذه القضية بينما يصيبها الهم والإهتمام بالتحرش الذى ينال بعض الأطفال على يد كهنه بأوربا فى خمسينيات القرن الماضى فماذا نفسر هذا النهج وبماذا ننعته . أليست الكتابة هنا جريمة وزيف تثير الأحقاد والفتن والإحتقان وتصدر الكراهية والعنصرية والنبذ .
هو يعتنى بالبيدوفيليا التى تمارس من قبل الكهنه على بعض أطفال أوربا وهذا يعنى أنه مستاء من هذا الفعل فى حد ذاته ولكنه يتغافل كما رأينا عن أطفال العرب وحجم البلاوى والقبح التى تعترى مجتمعاتنا ولا يكتفى إغفاله بهذا القدر ليمتد إلى التراث لنسأله هنا عن مشهد تفخيذ النبى لعائشة أى أنه كان يستمتع فى فترة الخطوبة بين السادسة والتاسعة بوضع اربه بين فخاد هذه الطفلة البريئة (فتوى 31409الامانة العامة لهيئة كبار العلماء بالمملكة برقم 1809) وما رأيه فى قول أبي هريرة رأيت رسول الله صلعم يمص لسان الحسن كما يمص الرجل التمرة (السيرة الحلبية للإمام العلامة برهان الدين الحلبي باب ذكر أول الناس إيمانا به صلعم- أبن شاهين في الافراد؛ تاريخ أبن عساكر. ومتخب كنز العمال) وما رأيه فى فتوى الخمينى - فأليست هذه المشاهد بيدوفيليا وتحرش جنسى ؟!
هل يعلم أننا يمكن أن نرى بيدوفيليا حاضرة تتم رغماً عن أنف والد الفتاة فإذا إحتكمنا للشرع وأصبح قانوناً نافذاً فهذا لا يعنى رخصة بالزواج ببنت التاسعة سنوات فحسب بل لو وجدنا أب يرفض هذا الأمر فمن حق الزوج المُرتقب إذا كان مناكفاً أن يختصمه ويشتكيه للمحكمة الشرعية وينزع عنه ولايته كقول النبى " فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له " فليس للأب ان يرفض طالما الزوج يقدم مهوره وسليم من الناحية الدينية والشرعية .

- هكذا يؤمنون.
مرة ثانية أكرر انى لا أعتنى بحسن رمضان لشخصه ولا حتى لكتاباته بل بالتعصب الدينى الذى ينشر الكراهية كالنار فى الهشيم ويزيد الفرقة ليحتدم الإستقطاب والتشاحن والتنافر فالنقد هنا لا يعتنى بقضية ولا البحث عن الحقيقة ولا بتقديم رؤية توضيحية بل أننا امام نعرات مخاصمة لأى مصداقية وشفافية ليشن الناقد حملة هوجاء على قضية ليست قضيته وبالطبع هو لا يقدم فيها حلاً بل يعتنى أن يهيل التراب ناقلا فضائح ساخراً منها ليتشفى فى القارئ المسيحى فهذا هو مسعاه بينما حالنا الملئ بالقيح والدمامل يغض الطرف عنه .!
لا يتفرد حسن رمضان بتفرد الوجه القبيح للنقد الذى يحمل لواءه أصحاب الفكر الدينى فلدينا طلعت خيرى الذى يكتب سارقاً مقالات من مواقع على شبكة الإنترنت ليكون كل إعتناءه إظهار القبح فى الكتاب المقدس بالرغم أن الأمور لا تستحق السرقة فيكفى عرض النصوص كما إتبع فى بعض مقالاته الأخيرة ولكنه لم يكتب ذات مرة فى توضيح دينه وما يناله من نقد يسمونها شبهات ,ولم يتوقف ذات مرة ليفكر بأن المادة التى يقدمها يوجد مثلها بل أكثر فجاجة فى تراثه الإسلامى ليأتى هذا كنموذج فج للتهافت والتبجح والإزدواجية .
تمتلأ ساحة الحوار المتمدن بكل أشكال الحرب الشرسة بين المسلمين والمسيحيين لتستخدم كافة أسلحة السخرية والإستهزاء واللعن لتجد سيل منهمر من التعليقات ليس لها علاقة بالموضوع المطروح أو يخدمه أو يضيف له بل نتلمس حالة إحتقان طائفى بالفعل تفرغ جام غضبها من واقعها وما تعانيه فيه لتترجمه فى شكل كتابات تنفس عن غضبها تقترب من السب والتشفى أكثر من تلمسها البحث عن الحقيقة وتقديم مساحة أمل للتعايش السلمى .

تحليلى لظاهرة نقد اصحاب الأديان لبعضهم البعض على صفحات المواقع والمنتديات لتصل الأمور لحالة من الردح يمكن تشبيهها بعاهرتين تتقاذفان السب واللعنات لتفضح وتقبح كلا منهما الأخرى بأنها غير صالحة للعُهر فى سبيل الإستئثار والحفاظ على الزبائن وبتحليل هذا المشهد من الناحية النفسية فهى محاولة من الدينى بدفع النقد عن خرافاته وتهافت دينه بالنيل من الدين الآخر ليكون لسان حاله " كلنا مخرفون ومحتالون وأغبياء يا عزيزى" وهذا نشهده بوضوح فعندما يتم إنتقاد الإسلام أو المسيحية نجد كل طرف يستدعى قبح الدين الآخر ولا يعتنى بالنقد الموجه لدينه فهو يخلق معركة يهرب منها أو يشفى غليله أو يقدم منطق " كلنا مهترئون متهافتون يا عزيزى".
تناولت فى هذه السلسلة من " لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون " الكثير من الأسباب النفسية التى تدفع المؤمن للإيمان بالخرافات تحت إلحاح حاجات نفسية تجد سبيلها وأمانها فى الإيمان الغيبى لتكون الحالة التى نحن بصددها هى حالة وعى حقيقى داخل المؤمن بتهافت إيمانه ليجد الشك سبيله داخله محاولاً أن يدفنه ويواريه والهروب منه بخلق معركة يطلق فيها قنابل دخان منفساُ فيها عن غضبه وقلقه ليحقق حالة "يا عزيزى كلنا مخرفون متهافتون محتالون نصابون" فتهدأ النفس المضطربة كونها ليست الوحيدة فى الساحة وهذا نراه فى حال الطفل البليد الذى يجد سلامه عندما يرى الكثيرين من رفاقه مُخفقين فى دراستهم فهو ليس الوحيد فى الساحة ,كذلك الموظف المرتشى الذى يخدر تأنيب ضميره بأن كل السادة مرتشون .
أختم قولى بما بدأت به من عدم إحترامى نقد اصحاب الأديان لبعضهم البعض وكلما كان الناقد واعياً وعلى سعة إطلاع بدينه كحال القمص زكريا بطرس زاد إشمئزازى فهو واع لما ينتقده فى الإسلام ولكنه متغافل عن نظيره فى الكتاب المقدس بغض النظر كونه يعتبرهما شريعة ونهج تم نسخهما وإهمالهما ليصيرا فى زاويا التاريخ .
ليس هناك من جدير وعلى إستحقاق بنقد الاديان إلا الملحدين واللادينين فهم لديهم المصداقية والنزاهة التى تجعل نقدهم منزه عن الهوى والكراهية كونهم لا يحملون إنتماء ولا ميل لدين عن آخر فالكل تحت مسطرة واحدة عند النقد والتحليل الموضوعى بغض النظر عن أن تقبل نقدهم أم لا فهذا يرجع للجدل والنقاش ولكن تبقى المصداقية والشفافية لديهم لا تعرف الإزدواجية والتناقض والتبجح لذا يجد نقدهم قبولاً ما من الدينيين فالقارئ ذكى يُدرك من يقطر قلمه حقداً وتبجحاً وإزدواجية ومن يتسم بالموضوعية .

ختاما أعرض قضيتين للنقاش ..
هل ترى مصداقية وشفافية فى نقد أصحاب الأديان لبعضهم البعض وهل هم شرفاء نبلاء أم متهافتون ؟
هل الحرية الفكرية تعنى السماح بإذكاء الكراهية والتعصب والعنصرية وإثارة الفتن وتمرير الفكر الرجعى ؟

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجود عشوائى-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان .
- تسامح الإسلام المنسوخ .
- ثقافة البغبغاء – لماذا نحن متخلفون.
- سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح ...
- ثقافتنا البشعة طالت العلمانيين والملحدين واللادينين العرب.
- شهيد الذبابة.
- تأملات فى ثقافتنا البائسة-لماذا نحن متخلفون.
- تخاذل المثقف – لماذا نحن متخلفون .
- عذراً إيمانكم كله خاطئ فالله ليس كمثله شئ.
- لماذا الإيمان ولماذا يؤمنون .
- تأمل .تأمل -الأديان بشرية الفكر والهوى والهوية .
- منطق الله-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم(34).
- الصراع العربى الإسرائيلى الذى خاب وخبا-قضية للنقاش .
- البشاعة تراث أم بشر–الدين عندما ينتهك إنسايتنا(50).
- إختار الإجابة الصحيحة–الأديان بشرية الفكر والهوى والهوية .
- إنهم نصابون –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم .(33).
- الله بين المعنى واللامعنى .
- مفاتيح لفهم الوجود والحياة .
- هل هناك أمل فى إسلام متصالح مع العصر-قضية للنقاش.
- فى المعنى والغاية والقيمة-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان.


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - النقد الدينى الدينى بين التهافت والإزدواجية والتبجح .