أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - الصراع العربى الإسرائيلى الذى خاب وخبا-قضية للنقاش .















المزيد.....

الصراع العربى الإسرائيلى الذى خاب وخبا-قضية للنقاش .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4362 - 2014 / 2 / 11 - 17:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل تتذكرون شيئاً عن صراع أُطلق عليه الصراع العربى الإسرائيلى كان يملأ السماء العربية صخباً وضجيجاً وجلبة ..هذا الصراع الذى لم يضل طريقه يوماً عن أبواق الأنظمة العربية وكافة القوى السياسية اليسارية واليمينية على السواء فى الستين عاما الماضية بل وجد حضوره على لسان كل عربى لتُكتب فيه عشرات الآلاف من المقالات والأبحاث منذ النصف الثانى من القرن العشرين وصلت لحد توصيف الصراع أنه صراع وجود وليس صراع حدود , لنسأل أين ذهب خطاب الصراع العربى الإسرائيلى ,وماهو مصيره , بل أين مثواه ؟!
لقد انقشع الخطاب الذى ملأ سمائنا العربية بكل الحماس والضجيج ولم يتبقى منه شئ فلم نعد نجد أحد الساسة يتكلم عنه ولا حتى فى خطابات القوى السياسية المختلفة الثورية منها والوطنية بل عزف المواطن العربى عن السرد فيه , فما تفسير هذا ؟!.. هل كنا نعيش وهم صراع لم يكن موجود ؟!.. هل ابتلعته الأرض العربية لتتعايش معه ؟!..هل حُسم ووصل كل طرف إلى حقوقه أو قل الرضوخ والتسليم لما وصل له من نتائج سواء برضا أو قهر أو إستسلام .؟!
ما سبب فتور العرب عن الصراع العربى الإسرائيلى فهل يرجع هذا لعدم موضوعيته أم أن نهج الصراع لم يكن على المستوى والنسق المطلوب للإستمرار أم إنعدام وجود صراع من الأساس لنتوهم هذا ونستهلك انفسنا فيه ردحاً من الزمان لنكتشف ضبابيته ,أم هو حالة تسليم بالإنكسار والهزيمة .

عدم وجود صراع من أساسه منظور خاطئ فلا توجد حالة لمجتمعات خالية من الصراع خاصة عندما تتناقض الأقطاب بشدة ولكن يبقى مفهومنا لهوية الصراع وعلى أى أرض يحتدم ,وما طبيعة الاقطاب ,وماهية التناقض. فالصراع يوجد حيث التناقض ,ليكون فهم طبيعة الصراع وماهيته هو القضية التى ضلت طريقها عن الذهنية العربية ليتمحور فى صور بائسة ليس لها ديمومة الصراع أى ان المرتكزات التى قام عليها الصراع ضعيفة واهنة ليس لها عمق , فالصراع العربى الإسرائيلى إرتكز على أيدلوجية صراعية قومية ودينية ومن هذا المنطلق كان له أن يخبو ويخفو ويضمحل .

إن إقامة الصراع على أرضية قومية أو دينية محكوم عليه بالفشل والإستهلاك والإستنزاف بدون طائل فهو لا يعدو سوى ان يكون صراع مبنى على عاطفة متأججة ما تلبث ان تهدأ وتخفو , فالصراع القومى صراع عصبى عاطفى يقوم على نزعة إقصائية متشرنقة لا تخلق صراع فاعل فهو شبيه بمن يتشاجر مع جار غريب يسكن فى الجوار ليناصبه العداء كونه غريباً ولا يفطن أن هذا الجار سيسرق لقمته وأحلامه وأمانه , فالصراع الحقيقى صراع مصالح استراتيجية لذا إفتقد الصراع القومى الوعى الذى يجعل الصراع ممتداً محتفظاً بقوته ولنا مشهد حقيقى للغالبية العظمى من المصريين التى إنحازت لإتفاقية السلام مع اسرائيل التى أطلقها السادات فقد انصرفت هذه الجماهير عن الخطاب القومى العروبى وكفرت به ونظرت لمصالحها ليواكب هذا المشهد نفور من العرب وكل صخب الشعارات القومية العربية.

بناء الصراع على نهج قومى لم يكن أكثر من شعار وعواطف بائسة تترنح يميناً ويساراً ,كذلك كان الخطاب التعبوى خطاب فوقى ليس له جذور حقيقية حتى نقول بأن الميل القومى ذو أرضية صلبة فلا توجد علاقات حية متدفقة بين الشعوب العربية تتعاطى مع الحياة الإقتصادية فلا مشاريع تنموية يشارك فيها العرب علاوة على إنعدام العلاقات الإجتماعية والثقافية بين العرب لتصير جزر متباعدة لا يوجد بينها أى تواصل وكذا التعامل مع قضايا الحدود والهويات لتخلق فواصل حادة إلى التوجس من الجنسيات العربية الأخرى يضاف لها نظرات إستعلائية من جانب بعض الشعوب العربية لشعوب عربية أخرى لذا كانت التعبئة على الخلفية القومية حبر على ورق ما لبث أن إنهار عند اول محك وهو ماشاهدناه فى نماذج كثيرة بتفضيل المصريين الإنسحاب من ذلك المشروع القومى بعد تكبيدهم خسائر فادحة والإحساس انهم طُحنوا بلا طحين .
لقد كان الخطاب القومى العروبى خطاباً فوقياً بلا جذور توهم ان الإشتراك فى اللغة والدين والتقارب الجغرافى سيشكل أرضية صلبة وقوة حشد ضد العدو الصهيونى فلم يخرج عن كونه مجرد عاطفة لدى الشعوب تم إثارتها بفعل الميديا والخطابات الحماسية .

لم يكن الخطاب القومى العروبى خطاباً فوقياً حماسياً بلا جدوى فقط بل خطاب استثمارى مراوغ لأنظمة ونخب عربية لم تؤمن بقضيتها القومية إلا لتحقيق مصالحها الوطنية أو كونها تغازل أحلام ونزعات قيادية لبعض القادة العرب , فقضية فلسطين تم إستثمارها بعد تورط أنظمة عربية فى المواجهة لتتلقى خسائر جمة فتطلب ظهير عربى لدعمها ليكون كل طموحاتها أن تسترد ما فقدته لذا وجدنا مصر كامب دافيد تهرول لتسترد مافقدته من أراضى مصرية ولتتبخر شعارات كبيرة عن المصالح والأهداف العربية القومية العليا.

تأسيس الصراع العربى الإسرائيلى على خلفية دينية هو صورة طبق الأصل من تأسيس الصراع على خلفية قومية فهو يعتمد على تأجيج مشاعر عاطفية ونفور وكراهية فقط ليس لها أرض ترتكز عليها لتمنحها المدد فهو صراع يخاطب منطقة العواطف الساذجة ولا يبنى ذاته على مصالح حيوية للأمة شبيه ان تنفر من جارك كونه مغايراً عنك فى الدين لذا يكون إجهاضها حتمى فهو ليس بالسبب الموضوعى الذى يمنح الصراع الديمومة والزخم كونه لم يؤسس على مصالح لذا نرى مثال مصر السادات الذى انقشعت فيه كل الشعارات الدينية عن العداء لليهود كشر البرية وأحفاد القردة والخنازير بخداعهم وخيانتهم مع " فإن جنحوا للسلم فإجنح لها " علاوة على ان العقلية المصرية فى عمقها وجدت ان العداء لليهود كيهود غير مُبرر فتوجد ذكريات وخلفيات بإندماج اليهود فى المجتمع المصرى بشكل طبيعى لم يكن فيها ما يثير التوقف وهذا يشير ان تصعيد الصراع على قاعدة دينية لا يجدى ,فالأديان لا تُقيم مصالح للشعوب بل يمكن فقط ان تستثمر فى حشد مشاعر جماهير بائسة إلى حين تمرير مصالح .

يمكن القول أن تأسيس الصراع على أرضية قومية أو عرقية أو دينية أضر الصراع العربى الإسرائيلى وأفاد الجانب الإسرائيلى ومنحه زخم وأدوات فى يده لتمرير خطابه القومى الدينى وسط جماهيره ليتم تغييبها هى الأخرى فهناك على الحدود أعداء قوميين دينيين فى حالة تحفز فلتنهض القومية اليهودية للمواجهة ليزداد تشبثهم بقوميتهم اليهودية وتستجلب المزيد من الدعم من يهودى العالم ويزداد تشرنق الإسرائيلى داخل قوميته لتمنح هذه الوضعية زخم قوى للمؤسسة الصهيونية لتجميع الشعب اليهودى فى مشروع جبهوى قوى يحافظ على تماسك المجتمع الإسرائيلى وقوته .يضاف إلى ذلك أن الخطاب الموجه للعالم على أرضية القومية العربية والإسلامية أفقد العرب تأييد عالمى قوى مع تعاطف للجانب الإسرائيلى كطرف صغير وسط محيط عدائى عربى إسلامى .

إذا كان هناك من إستفاد فى الجانب العربى من التعاطى مع الصراع العربى الإسرائيلى على خلفية قومية ودينية فهى الأنظمة العربية التى إستثمرت فكرة العدو الإسرائيلى فى الهيمنة والإستبداد ومصادرة الحريات والديمقراطية وسحق أى قوى مناوئة معارضة تحت شعار الصراع مع العدو فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة كما منحت الأنظمة الكثير من الدعم الشعبى أو قل التغييب الشعبى فى ظل خلق مناخ بوجود عدو خارجى متربص ليميل البشر إلى التخندق وإهمال أى قضايا حقوقية فى ظل شرنقة الدفاع , ولا يكن هذا النهج متفرداً فى المنطقة العربية فعلى مدار التاريخ تم خلق العدو لتجييش الشعوب وتوحيدها وقهر حريتها وإخضاعها فى الطريق .

راهنت إسرائيل على تصاعد النزعة الدينية فى المنطقة العربية بعد وأد الميل القومي فلا نندهش من هذا فهناك عقول تفكر على الجانب الآخر من البحر الميت ,فتصعيد القوى الإسلامية كما تم تصعيد حماس يعنى عملية إقصاء وإضعاف للقوى اليسارية والوطنية التى يمكن ان تشكل خطر مستقبلى فى إستعادة الصراع على أرضية صلبة , فالقوى الإسلامية ليس لها برنامج قوى لمواصلة الصراع العربى الإسرائيلى بحكم ترددها وهوانها وإنتسابها إلى الرأسمالية الطفيلية القائمة على التشهيلات والسمسرة ذات المصالح مع الغرب كما أنها تتعاطى مع الصراع الإسلامى اليهودى كميديا لشحن الجماهير لإكتسابها لصفها فى سبيل تفردها بالحكم فلا توجد لديها النيه والعزيمة أو القدرة على خوض هذا الصراع بحكم اشياء كثيرة يأتى فى مقدمتها ان أى صراع لا يقوم على تأجيج المشاعر فقط بل تأجيج المشاعر يأتى كتعبئة فى اطار خدمة مشروع صراعى يقوم على تضارب المصالح المتناقضة لذا كانت الحناجر الإسلامية الملتهبة المتشنجة لم تكن أكثر من طق حنك او بالأحرى ذر الرماد فى العيون حتى لا يتخلفوا عن مشروع الصراع والتعبئة التى تتبناه الأنظمة والقوى السياسية الأخرى ,وقد وضح هذا الهوان الإسلامى بعد تصاعد الإسلاميين وإعتلائهم منصة الحكم فى دول ما يسمى الربيع العربى فلم نسمع خطاب واحد من الخطابات القديمة التى كانت تحفل بها ادبياتهم لينتابهم الصمت الرهيب .

غياب الحريات والديمقراطية فى الدول العربية طوال فترة استثمار الانظمة العربية للصراع العربى الاسرائيلى أسرع بسقوط الانظمة العربية ليجعل الهم الخاص هو الأكثر علواً لتخوض بعض الشعوب العربية حالة مخاض لم تخرج من رؤية اسرائيلية امريكية عُرفت بالفوضى الخلاقة ليصبح هَم كافة القوى السياسية الإعتناء بتحقيق الوجود والتعاطى مع القضايا الملحة فيكون هَم القوى اليسارية والوطنية والليبرالية الإحتفاظ بمدنية الدولة من هجمة التتار الإسلامى وكذلك السعى لقيام حكم ديمقراطى بينما كان هَم القوى الإسلامية القفز على منصات الحكم والتشبث بها ولتذهب قضية الصراع العربى الإسرائيلى للجحيم بل قل انها فطنت أن وصولها لمنصات التتويج لن يأتى إلا بدعم أمريكى إسرائيلى فكيف العداء بعد ذلك وشفرة السلطة فى يد الأمريكان وحليفها الإسرائيلى .

ليس معنى تهافت الصراع العربى الإسرائيلى على خلفية قومية ودينية إنتفاء الصراع فمقومات وأسس الصراع متواجدة على أرضية مصالح الشعوب العربية المُهددة بالخطر والتبديد من منطلق أن إسرائيل تعتبر قاعدة قوية للإمبريالية الأمريكية للتدخل والهيمنة والسيطرة على منطقة الشرق الأوسط وضبط إيقاعها لتبقى مصادر الطاقة والعوائد والإستثمارات تحت التأمين والهيمنة الامريكية ومن هذا المنظور يمكن أن يتأسس الصراع العربى الإسرائيلى بالوعى بأن المصالح الامريكية الإسرائيلية تنال من لقمة عيش المواطن العربى وحريته وأمانه وآماله لذا فهذا الصراع يتطلب الوعى الكامل بخطورته على الحاضر والمستقبل فهناك إستنزاف وإهدار لحق العرب فى الحياة الكريمة والتقدم ومن هنا يتأكد لنا ان سحب الصراع فى ميادين اخرى بائسة كصراع قومى او دينى هو تشويش لبوصلة الصراع وجرفها فى ميدان غير ميدانها .

يمكن القول بأن إسرائيل إستطاعت بذكاء وإستراتيجية وتكتيك أن تجهض الصراع العربى الإسرائيلى ليصبح كالبالونة التى فرغت من هوائها من خلال اجهاض هذا الصراع ليس من خلال قوة عسكرية فقط بل إجهاض أنظمة حكم لتغرق ويغرق الجميع في الهم الذاتى فيتم تفريغ الصراع فى مناحى أخرى ,فالأنظمة مهمومة بتصاعد قوى المعارضة بالرغم من عدم تنظيمها كما فى دول الربيع العربى ,كذلك هناك هموم للقوى الليبرالية واليسارية بتصاعد القوى الرجعية الإسلامية كعائق لقضايا الحريات والديمقراطية والحداثة والعدالة الإجتماعية علاوة على كونها الطابور الخامس للبرجوازية الطفيلية المتحالف مع الغرب ,أما التيارات الإسلامية التى صدعتنا بالجهاد لتحرير القدس والعداء لليهود كيهود يبقى همها الوحيد الوثوب على الحكم لتأخذ دعمها من الباب الخلفى للبنتاجون والموساد.

قد يتصور البعض أننا نريد إستعادة الحروب العربية الاسرائيلية بعد ان تجرعنا منها الخسائر الفادحة وأنهكتنا بما فيه الكفاية , بالطبع لا ندعو إلى الحروب عشقاً لها أو هكذا تكون الحلول الثورية , فالحرب ستكون أمر لما مفر منه عندما يصل التناقض للنقطة الحرجة وليس مثل حال الحروب العربية السابقة التى تم جرها بغباء لتكون حروب إجهاضية لأى قدرة مستقبلية على المقاومة أو الخروج عن الطوق الامريكى .
التورط فى الحروب فى بدايات الصراع وعدم تقدير الظروف الموضوعية حماقة وغباء الطرف العربى ليجعل الصراع يميل للجانب الإسرائيلى ويجهض مبكرا القدرة على المقاومة وإكمال الصراع .لذا لكى يقوم صراع فاعل فأنت تطلب جماهير تكون المدد والدعم والزخم بل هى كل شئ ومن هنا لا بد أن تتهيأ هذه الجماهير للدفاع عن مصالحها بوعى وحرية فيكون من الأهمية بمكان إقامة مجتمعات مدنية حرة ديمقراطية تمنح الصراع الزخم بيد الجماهير وليس بنخب فوقية .

فى هذه الحالة الضبابية للصراع العربى الإسرائيلى نطرح أسئلة كقضايا للمناقشة وتلمس الوعى والفكر العربى الحالى ولنبدأ من أول السطر ونسأل عن إعتقادك بوجود صراع عربى إسرائيلى حقيقى أم نحن نتحدث عن خطابات خشبية عفا عنها الزمن .
هل نعتبر الصراع العربى الإسرائيلى انتهى عند هذه الحالة بإنتصار الجانب الإسرائيلى وعلينا قبول ذلك والتعايش معه .
هل نعتبر ما يحدث فى سوريا الآن هو دق المسمار الأخير فى نعش ما يعرف بالصمود وقوى المقاومة أو بمعنى أدق قوى المعاندة .
هل القوى الوطنية العربية اليسارية واليمينية قادرة على تبنى الصراع وخوض غماره أم سيتم تشييع الصراع لمثواه الأخير , وعلى أى أرضية تتوقع أن يتوهج هذا الصراع مستقبلا .

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البشاعة تراث أم بشر–الدين عندما ينتهك إنسايتنا(50).
- إختار الإجابة الصحيحة–الأديان بشرية الفكر والهوى والهوية .
- إنهم نصابون –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم .(33).
- الله بين المعنى واللامعنى .
- مفاتيح لفهم الوجود والحياة .
- هل هناك أمل فى إسلام متصالح مع العصر-قضية للنقاش.
- فى المعنى والغاية والقيمة-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان.
- تناقض فى الكتابات المقدسة-جزء 3-الأديان بشرية الفكر والهوى و ...
- فى العشوائية والنظام-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان.
- وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ –الدين ...
- تناقضات فى الكتابات المقدسة-الأديان بشرية الفكر والهوى والهو ...
- ثقافة -إنت مال أهلك- المفقودة-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا.
- فى المعنى والقيمة والغاية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان.
- قضية للنقاش–الإسلام جانى أم مجنى عليه.
- قضية للنقاش-الإسلام الوسطى أكذوبة أم خالق توازن أم منسق أدوا ...
- سأكتب لكم خطاياكم-الأديان بشرية الفكر والهوى والهوية.
- القبح ليس سلوك شخصى بل ثقافة –الدين عندما ينتهك إنسانيتنا.
- تنبيط –خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم.
- وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية.
- شرعنة النفاق والإنتهازية والوصولية والزيف-الدين عندما ينتهك ...


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامى لبيب - الصراع العربى الإسرائيلى الذى خاب وخبا-قضية للنقاش .