أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - ألامام الكاظم(ع) بين ظهرانينا















المزيد.....

ألامام الكاظم(ع) بين ظهرانينا


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4422 - 2014 / 4 / 12 - 11:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الامام الكاظم بين ظهرانينا
السلام عليكم ورحمة الله
الحوار في اي موضوع هو من اجل الوصول الى نقطة اتفاف اوتوافق اولقاء مشترك يحتاج لحسمه الى اثباتات وادلة وحقائق ووثائق فلا ينفع ولايثمر حوار يسوده العصبية والتعصب والتمسك بالرأئ لمجرد الغلبة أو لمجرد فرض الرأي ولاينفع فيه لا العناد ولا المكابرة ولايحسمه السب والشتم ولايحسمه التعالى على من تحاوره ولاتحسمه شوفة الحال ولايحسمه التطنيش ولايحسمه كون احد المتحاورين رئيس او ملك او امير اودكتور اوكاتب شهير له في الحوار باع طويل او باحث لايشق له غبار والطرف الاخر كاتب مغمور اوحتى لايعرف من اللغة اولايميز في اللغة بين الاف وكوز الذره اوحتى لوكان يشبه اليعفور وحتى لو كان يلف ويراوغ ويدور وحتى لوكان يدلس اومهترئ او متهافت بما ان الكل دخل الى ساحة الحوار على الكل ان يخضع لقوانينها وعلى الكل ان يلتزم بثوابتها
لان الكل فيها سواسيه وفيها يخلع الكل القابه
انه ليس حوار الطرشان ولامجال فيه للهربان او التملص او ادعاء الغفلة والنسيان
هدفنا في هذا المحور(الحوار المتمدن) اشاعة التمدن والتحضر ونهج قبول الاخر مهما كان فكره ومهما كان معتقده وهدفنا بث الاحترام بدون التميز بين انسان وانسان مهما كان هذا الانسان عدمان وصدمان وليس له وزن بين الندمان
هدفنا في هذا المحور القضاء على التطرف وهدم ثوابته من اية ملة صدر ولكني اجد الكثير لايسعى الا الى بث الكرهية وبث عدم الاحترامية ونشر ثقافة الكراهية وتايد التطرف وتأكيد له الشرعية ومحاربة والتهجم على كل من يحاول رفع الشرعية عن التطرف وهدم اركانه وتقويض بنائه
لا احاول ان ارفع الشرعية عن التطرف سلبطة اوتدليسا ولكن اقدم الادلة القولية والفعلية ففي مقالات لي متتالية اسعى لهدم التطرف وتقويض بنيانه بكل ما اوتيت من قوة
وهذه المقالات على التوالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=409112
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=409231
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=409268
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=409390
يا اخوان حتى لوكنت كاذبا وحتى لو كنت مدلسا وحتى لو كنت الف وادور واراوغ بما ان الهدف الذي اسعى لتحقيقه واثباته نبيل وهو هدم التطرف في الاسلام وتقويض بنائه عليكم دعمي ومساندتي وتأيدي ان كنتم حقا كما تدعون انك تسعون لنشر المدنية والسلام بين البشريه
ولكني والله والله والله لست كاذبا او مدلسا ومالضير ان كنت اسعى لتجميل الاسلام هل مشكلتكم هي نشر التسامح والتحابب بين البشر والقضاء على التطرف ام هدفكم تقويض الاسلام وهدمه لن تستطيعوا ماحيتم تقولون ان الاسلام جاء لكي يجعل دين البشرية الاسلام فهل استطاع ذالك المسلمون عبر مئات القرون حتى ان تقدرون فهاهي المسيحية لازالت قائمه وهاهي اليهودية لازالت قائمة وها هي الصابئية لازالت قائمة وعبدة النار لازلوا موجودون وعباد الوثنية لازالوا موجودون وهل استطاع البشر رغم الكم الهائل من المبيدات الحشريه وعلى اعلى التقنية من القضاء على الحشرات الضارة او القضاء على الجراذين رغم الحملات المستميتة للقضاء عليها ثقوا انكم لن تستطيعوا لو استخدمتم اقوى المبيدات البشريه وكل انواع القنابر الذرية والنووية والجرثوميه والبايلوجية والكيماوية
ولكني امتلك لما ادعي ادلة واثباتات وصادق فيما اقول
تقولون ان الاسلام او ان آية السيف نسخت التسامح في الاسلام نسخا نهائيا وقدمت لكم ادلة لااختلاف الفقهاء المسلمين الائمة الاعلام الراسخين في العلم على مانسخته آية السيف من آيات التسامح في ألقرآن الكريم ولكن هيهات للمعاند ان يرضخ للحق وهيهات للمقاوح ان يرضخ للحق وهيهات لم يريد ان ينشر العدائية والكراهية والاقتتال بين بني البشر ان يقنع
طالبت من الكاتب سامي لبيب ومن المتداخل جحا الايطالي ومن كل من يعارضني في الطرح ان يثبتوا لي ان الاية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم/
وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين}
فماذا كان رد الكاتب سامي لبيب:
العدد: 541022 - مش هخلى فى نفسك حاجة يا عبد الحكيم ..تعال1
2014 / 4 / 8 - 21:46
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

دفعتنى للمجئ ثانية لعدة اسباب أولها التحدى لنرى هل ستنفذه بالرغم اننى لا أطلب ان تغادر الكتابة ولاأعتقد ان الزملاء يرغبون فى ذلك..أمال ياكلو عيش منين!
الثانى هو إيضاح سبب نعتى لك بانك مهترى وكاذب وغير محترم
قبل أن أبدأ أقول ألا تخجل من تهافتك فعندما ينقد عبد العزى القتل والذبح والنهب ترد عليه لتقول له ياعزيزى الكل يسرق وينهب ويذبح فإشمعنى جت على محمد-ماهذا!
نيجى لتوصيفى لك فليقرأ الحضور سبب ذلك فى مداخلتى بمقالك(هل هناك اجماع فقهي على مانسخته آية السيف)لأبين سبب نعتى لك بهذا بالرغم اننى كنت أنظر لك كمسلم طيب ولكن خاب ظنى
الشئ الجديد الذى أقوله أنك متهافت لا تعرف ماذا تقول.
انا قدمت مقال يحوى25آية من آيات التسامح ووثقت أنها منسوخة وهذا لأفسر سلوك المتطرفين لا سلوك العامة الذين يعملون بها فماذا يكون موقفك؟
المفترض ان تقول انك تكذب فهذه الآيات ليست منسوخة أو انت فهمتها غلط وتوثق كلامك هذا –لتأتى لنا ببعض الآيات لتقول أن هناك من قال بنسخها وهناك من قال انها غير منسوخة لأقول لك بتعبيرنا المصرى على هذه السذاجة(كسبنا صلاة النبى)
يعنى هناك نسخ وهناك راسخون فى العلم يقولون به أليس كذلك
وماذا قال بعد
العدد: 541029 - مش هخلى فى نفسك حاجة با عبد الحكيم ..تعال2
2014 / 4 / 8 - 22:05
التحكم: الحوار المتمدن سامى لبيب

أجدك تطلب حديث بينما فقه الناسخ اسسه أئمة الإسلام فمحمد فتح الطريق بآية النسخ ليحضر لك جحا حديث فلا ترد عليه!
انت لم تنفى شئ بل أكدت ماقدمته فأين حجتك بل أين قضيتك وماوجه إعتراضك لتكتب4مقالات وأنت تعلم أن هناك من قال بالنسخ وهم راسخون فى العلم لتأتى وتقول أن هناك من قال بعدم النسخ بالرغم أن قولك على ابن الجوزى خطأ وأثبت لك ذلك فماهذا التهافت لتأتى بمشكلتين الاولى:لأيهما تمتثل هل لمن قال بالنسخ أم لا-وهل العملية بالمزاج وحتى لو امتثلت بعدم النسخ فكيف تفسر التناقض بين الآيات
تعلن على الملأ انك ستعتزل الكتابة الدينية لو قدمت نسخ لآية(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)
طب تعالى !
هذه الآية جميلة تدعو للعفو بقولها العافين عن الناس لننظر ماذا قال الراسخون فى العلم بما يخص العفو
قال القرطبي في تفسير قوله(فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره هذه الآية منسوخة بقوله(قاتلوا الذين لا يؤمنون)إلى قوله (صاغرون)
عن ابن عباس قال:الناسخ لهافاقتلوا المشركين وقوله(قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الآخر)
وكذا قال أبو العالية والربيع بن أنس وقتادة والسدي منسوخة بالسيف
ايه رأيك !!
------------------
وماذا كان رد جحا الايطالي:
العدد: 541209 - الى المدلس
2014 / 4 / 9 - 16:05
التحكم: الحوار المتمدن جحا الأيطالي

ايها المدلس المنافق..لأنك شبه امي هذا هو الحديث :((حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان عن محمد بن أبي عتيق عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير أن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أخبره، : أن رسول الله (ص)..ركب على حمار عليه قطيفة فدكية وأسامة وراءه يعود سعد بن عبادة في بني حارث بن الخزرج قبل وقعة بدر فسارا حتى مرا بمجلس فيه عبد الله بن أبي ابن سلول وذلك قبل أن يسلم عبد الله بن أبي فإذا المجلس أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان واليهود وفي المسلمين عبد الله بن رواحة فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمر ابن أبي أنفه بردائه وقال لا تغبروا علينا فسلم رسول الله ص ثم وقف فنزل فدعاهم إلى الله وقرأ عليهم القرآن فقال له عبد الله بن أبي ابن سلول أيها المرء لا أحسن مما تقول إن كان حقا فلا تؤذنا به في مجالسنا فمن جاءك فاقصص عليه . قال عبد الله بن رواحة بلى يا رسول الله فاغشنا في مجالسنا فإنا نحب ذلك فاستب المسلمون والمشركون واليهود حتى كادوا يتثاورون فلم يزل رسول الله
-----------------------ماذا طلبت منهم وبماذا اجابوا
انا طلبت منهم طلب محدد وهو ان يقدموا لي ادلة من قول العلماء الراسخون في العلم الذين اعتمدهم الكاتب سامي لبيب في اثبات ان التسامح نسخ نهائيا وقطعيا في الاسلام والاية التي قدمتها تدعو للتسامح والعفو
ولكن ما استطاعوا ولم يقدموا لي ماطلبت بل انشغلو بالانتقاص والشتم
والان اقدم لهم دليل قاطع مانع على ان الاسلام لم ينسخ التسامح ولا العفو
وهو الامام موسى بن جعفربن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب. عليهم السلام
ولد بعد وفاة جده الرسول محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بمئة وثمانية وعشرين سنة وهو وارث علم النبوة عن ابائه عليهم السلام الايعلم ان العفو والتسامح في الاسلام منسوخين فكيف يخالف ماشرعه دينه وهو من نقتدي بهم ونستأنس بسيرتهم ونفخر بنهجهم
كيف بحفيد الرسول ووارث علم النبوة والاسلام عن اجداده عليه السلام يجهل ان العفو والتسامح في الاسلام منسوخين ويفققها القرطبي والنيسابوري وتغيب عن باله عليه السلام
وهو الملقب بالكاظم عليه السلام لانه شديد كظم الغيض وكثير العفو عن الناس كيف غابت سيرة هذا الامام العطرة عن سامي لبيب وعن جحا الايطالي لكي يعاندان ويصران على رأيهما وهو المولود بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بعشرات العقود وله مزار ومرقد وقباب ومأذن يشع نورها في كل مسلك وسيرة نتغنى بها ونتفاخر وقدوة نحتذي به
كل مذهب يتثبث بنهج ويحاول ان يدعم هذا النهج بنصوص من آيات الله ومن سيرة رسول الله وباقوال واراء فقهاء ويتجنب ويتحاشي آيات تتعارض مع مايتبنى ويتحاشى احاديث تتعارض مع مايتبنى ويتحاشى اقول لفقهاء اجلاء تتعارض مع مايتبنى
كل مذهب يدعى انه على صحيح الاسلام والاسلام اليوم كما اشرت في اكثر من مقال ليس اسلام واحد كما انزل الاسلام اليوم اسلامات متعددة لكل مذهب ايات تدعم مايدعي يتمسك بها ويعض بها على النواجذ وينكر الايات والاحاديث واقول العلماء التي تتعارض مع نهجه واهوائه
وكل مذهب يدعي انه على الاسلام الصحيح
عندما اطرح اي موضوع فأني اتحدث عن الاسلام الواحد قبل ان يصبح اسلامات متعددة وادعو للعودة اليه وتبنيه اسلام معتدل مسالم متسامح من اجل نبذ التطرف واشاعة التسامح والتحاب والعفو بين البشرية هذا ما اهدف اليه وبما ان هدفكم هو ذاته فعليكم دعمي وتأيدي حتى لوكنت كاذبا او مدلسا اومراوغا او احاول تجميل الاسلام كما تزعمون فلماذا انتم مزعجون وغاضبون هل لكم غاية مغايرة لذلك انا اقف في طريق تحقيقها فأن لم تكن لكم غاية مخالفة فلماذا انتم علي تتهجمون ومني تسخرون وباقذع السباب تسبون وباحقر الاوصاف تصفون
سوف استمر بهذا النهج وبهذا الطرح وحتى لوكنتم به غير معجبون وعنه غير راضون فاعلموا ان اسلوبكم هذا عنه لن يمنعون ومهما حاولتم لن تستطيعوا ان ان توقفون ففعل هذا قبلكم كثير وما فلحون وانتم شرحهم لن تفلحون
انا في هذا الموقع لاابشر للاسلام لانه ليس موقع دعوي وعليكم ان لاتستخدموه مكانا للتبشير للالحاد او لليهودية او للمسيحية هذا موقع لبث السلام بين البشر وموقع لفك التشابك والتناحر بين البشريه وموقع لبث الحرية الملتزمة وليس لبث الحرية الغير ملتزمة
فلا تعتقدوا ان جئت لهذا الموقع لاابشر لديني فللتبشير وللدعوة مواقع غير هذا الموقع فلا لاتفهموني غلط
ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتى نصف المسلمين بالارهابين وان الدين الاسلامي دين ارهابي
- من منا ياجحا الايطالي,المنافق والمدلس والمراوغ
- وتدعي انك انساني يامشرقاني
- لتثبت دعواك سامي لبيب
- الان لنفند رأي كل من يعتقد ومن يروج انه فقط المتطرف من فهم ا ...
- هل هناك اجماع فقهي على مانسخته آية السيف من آيات التسامح
- الحقيقة المؤسفة أن هؤلاء المتطرفين هم من لا يدركون الاسلام ب ...
- تامر عمر .انت سألت نفسك خيرات مصر كانت بتروح لمين
- كل شيئ عن الموموريون .حتى لايتفلس علينا المتفلسفون
- هل هناك سوء فهم أم ماذا
- تعدد الزوجات, الاسباب والدوافع
- أسئلة للناشطة ,سمر الاغبر
- الاصح ان يقال ما اقتبسه الاسلام من اليهودية(رد على سلسلة مقا ...
- رد على الحلقة الثانية من مقال كامل النجار(موقف الديانتين من ...
- رسول المسلمين ملهمي الاول لااختراع الحاسوب(هكذا صرح مخترع ال ...
- رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة ...
- فلتفتحوا النار على كل من ينسب الى ان الحرب على الارهاب ورائه ...
- ليس كل من تعلم لغة قوم اصبح مترجما لها
- الحروب الصليبية دليل دامغ لاينفع معه العناد ولايرتقي اليه ال ...
- القاعدة الذهبية استنبطت منها عدة قواعد


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - ألامام الكاظم(ع) بين ظهرانينا