أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة من اليهودية)















المزيد.....

رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة من اليهودية)


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4408 - 2014 / 3 / 29 - 22:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة من اليهودية)
السلام عليكم ورحمة الله:
المسلمون متأكدون ومؤمنون ان الرسالة المحمدية هي خاتم الرسالت السماوية والايمان بها ركن اساس من اركان الايمان ولايكتمل أيمان ألمسلم مالم يؤمن بها وبالرسالت السماوية السالفة لقوله تعالي في سورة البقرة بسم الله الرحمن الرحيم: وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ

أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
نعم الاسلام نسخة مما ورد في الديانتين اليهودية والمسيحية ولكنها نسخة معدلة ولكون الرسالتين السابقتين انزلت من الله فيجب ان تحتوى الرسالة الاسلامية على كثير من النصوص والتشريعات التي اقرتهما تلك الديانتين مع التعديل والتحديث لقوله تعالى: وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ ۚ-;- وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ /العمران
ناتي لمسألة التقاء الرسول صلى الله عليه وسلم باجبار النصارى في رحلااته التجارية الى الشام
لانريد كلام انشاء او كلام جرائد او تكهنات نريد اثباتات تاريخيه تؤكد فيها مرات ألتقاء الرسول الكريم باحبار النصرانية وحاخامات يهود مع ذكر اسمائهم وموقع اللقاء بهم ومرات تلك اللقاءآت
اما عن التاريخ فيتبث ان الرسول في رحلته مع عمه حدثت مرة واحدة فقط وكان في عمر الثانية عشر ولم تفدنا تلك المصادر بان الرسول الكريم التقى بشكل مباشر مع بحيرة الراهب بل بحيرة الراحب تحدث الى عمه واوصاه بحمايته
ثم عاد الى الشام بعد زواجه من خديجة الكبرى وكان في عمر الخامسة والعشرين ولم تفدنا المصادر التاريخية ان كان له لقاءآت مع احبار النصارى ولااحبار يهود
واما عن ورقة ابن نوفل فلم تفدنا الرويات التاريخية ان رسولنا الكريم كانت له لقاءآت معه الا بعد حادثة الغار غار حراء وكان عمره انذاك اربعون سنة ومن اصطحبه اليه زوجته خديجة وتوفى ورقة بعد ذالك بقليل
نكون ممنونين لكم ان قدمتم لنا وثائق تاريحية تثبت ماتدعدون من تواصل الرسول صلى الله عليه وسلم مع احبار النصارى وحاخامات يهود وخاصة بعد وفاة ورقة بن نوفل/ سوف تقول تاريخكم مزيف ومحور وكتبه سلاطين الخلفاء قدموا لنا ماكتبه المؤرخون غير سلاطين الخلفاء
اما عن الاحاديث النبوية فهي ليست الحجر الاساس في الاسلام فهي تأتي بالمقام الثاني بعد القرآن هذا مايعتقد به كل مسلم لذلك خضعت تلك الاحاديث الى التحري والتدقيق لذا خرجت كثير من الصحاح التي نقبت ودرست بتمعن كل الاحاديث التي نسبت الى الرسول صلى الله عليه وسلم
ليس هناك مشكلة في اقتفاء المسلمين اثر قبلهم في مسألة تبويب الاحاديث وخاصة اعتقادهم بان تلك الرسالات سماوية ولكنهم كماذكر لم يضعوا سنة الرسول واحاديثه مكانة اعلى من مكانة القرآن الكريم بل اعتبروا سنة الرسول هي شرح وتفسير لاايات الله وسيرة لتطبيق الاحكام والتشاريع التي وردت في القرآن الكريم
نعم المصدر واحد فماورد في القرآن من آيات مقتضبه لان الرسالات التي سبقتها اسهبت في شرحها شرحا نفصلا وبما ان المصدر واحد فلاحاجة للتفصيل في آيات القرآن الكريم فنحن نعتبر كمسلمين ان الرسالات التي سبقت الرسالة الاسلامية ماهي الا تمهيد لرسالة الاسلام كما للمناهج الدراسية المعتمده في التعليم فالمرحلة الاولى اعداد وتمهيد للمرحلة التي تليها ولكن في المرحلة المتقدمة تحمل ذات المناهج ولكن بتوسع وتوضيح اكبرين
فالاية القرآنية:(وعلّم آدم الأسماء كلها ثم عرضهن على الملائكة فقال انبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين. قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم) اقتصرت على تعليم ادم الاسماء كلها ولاحاجة بالقرآن لبيانها فقد بينها مسبقا سفر التكوين في اصحاحه الثاني:وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلَهُ مِنَ الأَرْضِ كُلَّ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ وَكُلَّ طُيُورِ السَّمَاءِ فَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ لِيَرَى مَاذَا يَدْعُوهَا وَكُلُّ مَا دَعَا بِهِ آدَمُ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ فَهُوَ اسْمُهَا. 20 فَدَعَا آدَمُ بِأَسْمَاءٍ جَمِيعَ الْبَهَائِمِ وَطُيُورَ السَّمَاءِ وَجَمِيعَ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ.)
وكذالك مع الاية (فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوءاتهما وطفقا يخصفان عليها من ورق الجنة) (الأعراف 22) فلمعرفة يرمي على القارئ العودة الى قصة ادم التي وردت في التوراة (فَرَأَتِ الْمَرْأَةُ أَنَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلأَكْلِ وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ وَأَنَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضاً مَعَهَا فَأَكَلَ. 7 فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ. ) ولاصح خصفا لانه لا مجال للخياطة وللعلم انهما ماكانا يعرفان الخياطة مسبقا ولسرعة الستر يكون خصف اصح من خاطا خصفا معناه في لغة العرب/خَصَفَ العُرْيَانُ الْوَرَقَ عَلَى بَدَنِهِ ,خَصَفَ الشَّيْءَ إِلَى الشَّيْءِ : ضَمَّهُ إِلَيْهِ بمعنى وضعوه اي ادم وحواء على مكان عورتهما
اما قصة سفينة نوح فذات الامر واما البقرة فهي ليست البقرة التي وردت في التوارة فماتحدثت عنه التوراة هي صفات البقر للاضاحي التي تقدم قرابين لربهم فنجد في الاصحاح الثامن عشر من سفر العدد توضيح ان البقرة التي ذبحت غير البقرة التي تحدثت عنها الايات القرآنية
سفر العددالاصحاح18
18: 15 كل فاتح رحم من كل جسد يقدمونه للرب من الناس و من البهائم يكون لك غير انك تقبل فداء بكر الانسان و بكر البهيمة النجسة تقبل فداءه
لكن بكر البقر او بكر الضان او بكر المعز لا تقبل فداءه انه قدس بل ترش دمه على المذبح و توقد شحمه وقودا رائحة سرور للرب
وهذ ا ماتم توضيحه في الاصحاح التاسع على نوع البقر الذي يقدم فداء او اضجيه
2 هذه فريضة الشريعة التي امر بها الرب قائلا كلم بني اسرائيل ان ياخذوا اليك بقرة حمراء صحيحة لا عيب فيها و لم يعل عليها نير

19: 3 فتعطونها لالعازار الكاهن فتخرج الى خارج المحلة و تذبح قدامه

19: 4 و ياخذ العازار الكاهن من دمها باصبعه و ينضح من دمها الى جهة وجه خيمة الاجتماع سبع مرات

19: 5 و تحرق البقرة امام عينيه يحرق جلدها و لحمها و دمها مع فرثها

19: 6 و ياخذ الكاهن خشب ارز و زوفا و قرمزا و يطرحهن في وسط حريق البقرة

19: 7 ثم يغسل الكاهن ثيابه و يرحض جسده بماء و بعد ذلك يدخل المحلة و يكون الكاهن نجسا الى المساء
وفي سفر التثنيه الاصاح السابع عشر
لا تذبح للرب الهك ثورا او شاة فيه عيب شيء ما رديء لان ذلك رجس لدى الرب الهك
وهذا معمول به في الاضاحي التي يقدمها المسلمون يجب ان تكون سالمة لاشية فيها ولم يدخل اللون في تحديد نوع الاضحية
اما القصة في القرآن الكريم فتختلف كلية وكان الهدف من ذبح البقرة هو لااحياء ميت قاتله مجهول لكي يقول من قتله ولكن عدم رغبة يهود بذبحها
وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ

قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ فَارِضٌ وَلاَ بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُواْ مَا تُؤْمَرُونَ

قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ

قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِن شَاء اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ

قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لاَّ شِيَةَ فِيهَا قَالُواْ الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ

وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ)فالغرض من ذبح البقرة الصفراء في القرآن الكريم ليس فداء بل لكي يكتشف بها قاتل هذه النفس

فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ( غير موجود في سفر العدد غاية ذبح البقرة الحمراء) وعليه تكون قصة البقرة الصفراء التي وردت في القرآن الكريم غير قصة البقرة الحمراء التي وردت في سفر العددالاصحاح ال19
اما تفاصيل قصة ابراهيم زواجه من هاجر وانتقالها الى مكه غير موجودة في التوراة فهذا هو الاستحداث والتجديد الذي جاء به الاسلام
اما التشابه في توحيد الله وكسر الاصنام وهدمها فهو ماتميزت به الديانات السماوية هي توحيد الله وعدم الاشراك به
وكذالك التعامل مع الوالدين من احترام متماثل مع ماجاء في الديانتين التي سبقت الاسلام مع تعديل وهو رفع القتل عمن يتجاز على والديه ففي التوراة من يتجاوز على والديه يقتل كما جاء في:
سفر اللاويين الإصحاح 20 الفقرة 9 (( كُلُّ إِنْسَانٍ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. قَدْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ )
وكذالك الحال في التشابه بين الاسلام وبين ماجاء في اليهوديه بخصوص الزانية والزاني ولكن الاسلام اشترط وجود اربعة شهود عيان على حادثة الزنى وهذا غير موجود في اليهودية
ولكم التحية ألتقيكم في الرد على الحلقة الثانية من مقالات كامل النجار



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلتفتحوا النار على كل من ينسب الى ان الحرب على الارهاب ورائه ...
- ليس كل من تعلم لغة قوم اصبح مترجما لها
- الحروب الصليبية دليل دامغ لاينفع معه العناد ولايرتقي اليه ال ...
- القاعدة الذهبية استنبطت منها عدة قواعد
- المشكلة تكمن في الطباع البشرية ولا علاقة لها بالاديان السماو ...
- حتى تكون حملات مناهضة الختان ناجحة وذات تأثير على ارض الواقع
- اسباب التخلف كثيرة
- لايمكنكَ ان تنسب العنصرية للاسلام سيد هشام العمراني
- رد على المقالات السابقة واللاحقة للقطار سامي الذيب الموسومه( ...
- مالك بارودي,دعك من عصر الرسالة وماتلاها وخاليك في مانعيشه ال ...
- اغلب الحكومات توعز الى وزارات الدفاع فيها الى استحداث ,دائرة ...
- الدافع المادي وحده لايكفي لجمع الحشود المقاتلة ولايكفي للغلب ...
- ماهي الاسباب التي تدفعنا لنشتري من بائع ما سمك في الشط رد عل ...
- وجود ابو بكر في الغار لن ينفع معه اي انكار-ردا على مقال سامي ...
- عندما اقول انتن ايتها النسوة السبب والعله فعندي على ذالك ادل ...
- ايد ما طرحت المهاجم العتيد الامل المشرق من حيث لايدري
- فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية
- الالتزام بماجاء به الاسلام امر شخصي بحت ولايفرض على احد عنوة
- أَيتها ألنسوة ,المشكلة والاشكاية ليست معكنْ,ولكنْ معَ ألرجال ...
- اصدق اقوالك ام اصدق افعالك/رد على قصيدة السندي نحبكم وأن كان ...


المزيد.....




- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على الحلقة الاولى من مقال كامل النجار(الاسلام نسخة منتحلة من اليهودية)