أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اسحاق الشيخ يعقوب - غسان الرفاعي مقاتلاً فذاً من أجل نقاء الماركسية ..















المزيد.....

غسان الرفاعي مقاتلاً فذاً من أجل نقاء الماركسية ..


اسحاق الشيخ يعقوب

الحوار المتمدن-العدد: 4416 - 2014 / 4 / 6 - 23:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يوم كان فيما يعرف بالحرب الباردة ... كان العالم يدور في محورين : محور الاشتراكية و محور الرأسمالية ... و عندما اخفق الاتحاد السوفياتي و المنظومة الاشتراكية .. اصبح العالم كأنه يدور في محور واحد : هو محور الرأسمالية ... و تنامت الافكار الرأسمالية على الأفكار الاشتراكية .. و اختل محور التناقض على صعيد العالم – كما يبدو – بين الرأسمالية و الاشتراكية .. و ارتفع شعار : الرأسمالية نهاية التاريخ !!

إن هذا الحدث ( ... ) غير المتوقع كلياً و الذي لم يخامر عقل احد ... ادى الى زلزال فكري هز المفاهيم الماركسية .. و أدى الى ارباكات نظرية و مراجعات في الماركسية العلمية !!

ان كل تحول نوعي في الفكر و المادة يبقى فيه شيء من بقايا كم تحوله : اي ان الكم فيه شيء من النوع ... و ان النوع فيه شيء من الكم ... تماماً كما ان هناك في السلبي شيء من الايجابي و في الايجابي شيء من السلبي ... ففي الصواب خطأ ... و في الخطأ صواب ... في الرأسمالية ما هو ايجابي و ما هو سلبي كما هو في الاشتراكية عبر التحولات التاريخية !!

ان جدل الحياة قد يأخذ بالفكر الى مواقع صائبة او الى مواقع خاطئة وهو ما يتوقف في صراع بنية المتناقضات المادية و الفكرية ضمن مسار التاريخ !!

و امام هذا الارباك الفكري الذي ادى بالمثقف العضوي الى عثرات التماهي بين السلبي و الايجابي جراء عصف سرعة المتحولات المادية و الفكرية في عملية الانتاج على صعيد العالم !!

إن ( أُمنّا ) المادة في العودة اليها و الى دفء قلبها ما يجعلنا نتلمس الحقيقة الفكرية بين ثناياها في التاريخ و عبر التاريخ فيما يعرف ماركسياً ( بالمادية الفكرية ) اي ان الحياة في ماديتها ضمن حقيقة ان الافكار تتجلى في ماديتها ... وهو ما يمكن الامساك بمقود الافكار في موضوعية الحياة المادية .. لقد اتسعت رقعة تماهي الافكار الرأسمالية في الافكار الاشتراكية كما تكالبت قوى اليمين و الامبريالية على دفن الافكار الاشتراكية و تمزيقها بتشويهات الافكار الرأسمالية .. و قد دخلت البراغماتية ( pragmatism ) الرأسمالية على الخط في زمن تراجعت فيه الافكار الاشتراكية ارتباطاً بإنتهاء الحرب الباردة و سقوط الاتحاد السوفياتي و المنظومة الاشتراكية .. حتى ان البعض من اليساريين عندنا راحوا يتنازعون نزعات المفاهيم البراغماتية و يوشون بها كتاباتهم النقدية ضد مفاهيم فكرية في صلب النظرية الماركسية الى ان اصبحت البراغماتية خبزاً فكرياً ينفذون عبرها في نقد الماركسية ضمن باطل البراغماتية التي تنقض المستقبل بالحاضر و تراوح في الحاضر الآني ... فالمستقبل عندها بعيد و غائم و ضبابي ولا شأن لأحد به ... فالشأن شأن الحاضر و ليس المستقبل ... فالناس و الجماهير في الحاضر و ليسوا في المستقبل ... فالمستقبل غائم و ضبابي بناسه و جماهيره ...

إن البراغماتية تراوح في حاضر الراسمالية التي تنفي مستقبل التحول الى الاشتراكية و ترى في الرأسمالية انها نهاية التاريخ ..

إن الاستاذ غسان الرفاعي المبتهج حتى العظم بنقاء الماركسية يقول في مقال اطلعني عليه و نشره في الحوار المتمدن " ان المشكلة الحقيقية فينا في اشخاصنا نحن كخلاصة لتجربة معينة .. لثقافة سياسية معينة .. انتكست انهارت في جوانب منها .. اصابها الانهيار بتشوهات و بكدمات فكرية و سلوكية لم نتعارف منها بعد ذلك لا ننام نُجد و لم نجهد كفاية لإكتشاف ذاك ( الترياق السحري ) الذي يعيد التوازن و الاستقرار لروحنا و لفكرنا .. و يؤكد انه لا يمكن فهم بعض حاضرنا دون نقد ماضينا بعمق بصدق و بشرف .. فشتم المظاهر السلبية في تجربتنا و حسب لا يجعلنا نفهم ولا يساعد على تلمس حقيقة حاضرنا .. يعني نبش و كشف جذور الاسباب لممارستنا النظرية و العملية التي أدت الى حدوث الكارثة .. هذا يعني تحليل و رؤية شمولية علمية لمجمل الاوضاع المستجدة "

و كأنه يشير الى لجوء البعض ... الى عبث البراغماتية فيما عنون مقاله آنف الذكر ( البراغماتية المرض المزمن ) .. و اذا كان الحاضر يفهم بفهم ماضيه الذي انبثق منه – كما يشير – غسان فإنه يدين البراغماتية التي لا تعترف لا بالماضي ولا بالمستقبل و إنما بفعل الحاضر من واقع انها فعل حاضر فعلي غير معني لا بالماضي ولا بالمستقبل .. فالتاريخ انتهى في ماضيه و مستقبله وهو ما يتحدد تاريخياً في النظرية البراغماتية التي تشير بشكل او بآخر الى ان الراسمالية هي نهاية التاريخ !!

و اذا كانت البراغماتية لا تضع شأنا لا للماضي ولا للمستقبل و انما الشأن شأن الحاضر ( الرأسمالي ) فإنها ترى ان العقل ليس اداة للمعرفة و انما هو اداة لتطور الحياة و تنميتها فليس من وظيفة العقل ان يعرف و انما عمل العقل هو خدمة الحياة كما يذهب وليم جيمس ( 1842-1910 م ) احد منظري البراغماتية ان البراغماتية فلسفة ضد التصورات الفلسفية التي تلاحق الحقائق المادية و الفكرية في التاريخ و تؤولها ... ان البراغماتية تأخذ بدكتاتورية الواقع الآني الذي يفرض على البشرية معنى الحقيقة و في ذلك تعسف و ازدراء لحرية الفكر فكل شيء مادي و فكري ينحصر في الحاضر المبتور من الماضي و المستقبل !!

ان المنفعة العملية في النظام الرأسمالي هي المقياس لصحة الشيء الفعلي آنيا و الدغمائية ضد المنهجية العلمية الماركسية في المادية الديالكتيكية التاريخية و على هذا الضوء يقول غسان الرفاعي : لا يتضح مدى التبسيط الذي يتسم بها الدعوات لحصر النضال و قصره على مهام الحاضر المباشر و حسب .. في حين ان المنعطف التاريخي الذي يمر به عالمنا و بلداننا يطرح على طاولة البحث النظري و في ساحة النضال السياسي جملة من القضايا و المشاكل الجديدة التي تحتاج منا جهداً فكرياً فعلياً و ضرورياً لفهمها و تحديد مفاعلها و استخلاص المهام السياسية التي ينبغي بلورتها و ادخالها في اجندة نضالاتنا الاستراتيجية و التكتيكية "

و يحذر غسان الرفاعي بعد ان تشاكلت لدى البعض المفاهيم الماركسية بالمفاهيم البراغماتية قائلاًَ : " علينا الاعتراف بأن طغيان هذا الميل البراغماتي على ممارستنا نحن قوى اليسار عموماً و الشيوعية بخاصة انما يعود اساساً في جذوره حسب ما أرى الى التكوين الفكري ( النظري ) الذي قامت عليه احزابنا اذ اقتصر هذا التكوين على حفظ بعض النصوص و تلقين بعض العبارات العامة من الادبيات الكلاسيكية الماركسية دون استيعاب منهجية البحث الماركسي و قد اضفنا الى هذا التراث التشويهات التي ادخلتها المقاربات و الممارسات العملية ذات الطابع الذاتي و العمومي "

و كأني بغسان الرفاعي يلامس حقيقة هذا الوجع الذي ينزف قيحاً منذ ان اختل هذا التوازن الفكري و النظري لدى الكثيرين من المثقفين العرب و العجم على حد سواء !!

ان غسان الرفاعي هو امتداد تاريخي مادي و فكري و مؤشر نضال مهم في الساحة العربية و منذ اواخر الاربعينات يوم ان وشي به ( مالك سيف ) الذي انهار تحت قمع اجهزة مخابرات نوري السعيد و كان غسان الرفاعي منذ ذلك التاريخ و ما برح ماسكاً بعقله و بكفيه المخضبتين بالعطاء الفكري و التنظيمي على جمر الماركسية اللينينية اطال الله في عمره و أمده بالصحة و العافية و في كتابه الجديد بعنوان ( ماركس بدون دوغمائية دون تفريط ) يقول في مقدمة كتابه : " يحتاج العالم العربي اعصار تغيير عاصف يبشر ببدء انفتاح عهد جديد من التطور يطوي عهوداً من الاستبداد و التحكم بمصائر الناس و كراماتهم دامت عقوداً " و في كتابه آنف الذكر يعكس غسان الرفاعي تصويباً ماركسياً تجاه بعض المثقفين الذين يهتبلون شيئاً في مواقفهم و تحليلاتهم افكاراً براغماتية سواء بقناعة او مروراً دون ان يدرونه .. و يسلط غسان الرفاعي على كتاباتهم و مؤلفاتهم بإسلوبه البسيط الممتنع و المفعم بأدب نقد رصين مهذب و بلغة ادب الحوار الذي يأخذ بقلم غسان الرفاعي المشبوب بتواضع الخجل دفاعاً عن الماركسية و بنقاوة مفاهيمها العلمية دون ان يأتي على ذكر اسماء نقاده الامر الذي يربك المتلقي او المتابع في المقارنة بين الجهة التي عناها غسان في نقده !!

و كنت وانا اقرأ كتاب غسان في واقع تخمين اكان المعني ( مهدي عامل ) ام ( فالح عبدالجبار ) إلا اني بعد ان وصلت بيروت في الاسبوع المنصرم ادركت ما عناه نقداً موضوعياً : كتاب ( ما بعد ماركس ) للدكتور فالح عبدالجبار و كنت ادري ان غسان الرفاعي لديه ملاحظات نقدية ضد كتابات مهدي عامل ... و قد رجوته ان يعيد قراءة كتابات مهدي عامل عله يضعنا على وجهة نظره في هذا الخصوص و كان غسان يهز رأسه مبتسماً وهو يقول : ها .. قد كان ( تخمينك ) على صواب إلا انه لو ذكرت الاسم ربما كان أجدى !!

يقول غسان في كتابه آنف الذكر و هو يعني فالح عبدالجبار .. لم يكتف باحثنا الكريم بنقد المبالغات التي اضافها السوفييت على مقولات المادية الديالكتيكية التاريخية بل يستطرد ليقول " اما ان ماركس كان مادياً فلا مراء في ذلك .. و اما ان ماركس طرح نظرة فلسفية للتاريخ فلا مراء في ذلك ايضاً .. لكنه لم يكتب دراسة في التاريخ و لم يكن مؤرخاً و ليس فيلسوف تاريخ ... و اما ان ماركس كان مادياً و جدلياً في نظرية المعرفة فلا مراء في ذلك لكنه لم يكتب في فلسفة المعرفة .. بعد ذلك يستدرك ليقول : " هناك بالطبع اطروحاته الشهيرة عن فيورباخ ( ستة اسطر ) !! و تعليقاته الشهيرة حول ديالكتيك هيغل ( بضعة مقاطع ) !! و بالتالي تقتصر الماركسية في نظره على كونها مجرد نظرة تحليل النظام الرأسمالي و نقده و نظرية البحث عن الامكانيات التاريخية لتجاوزه مع عدم نسيان التأكيد على ان هذا التحليل انحصر موضوعياً في اوروبا الغربية و كرس مادة بحثه للفترة من القرن السادس عشر حتى التاسع عشر ! امام هذا التوصيف و امام هذه الحدود الزمنية و الجغرافية التي حوصرت في اطار ابحاث ماركس ينتصب سؤال عفوي مشروع ماذا بقي من الماركسية و من ماركس في ايامنا هذه .؟

و يقول غسان ان مجرد الاقرار بأن ماركس كان مادياً و جدلياً في نظرية المعرفة كان يفترض من ( عبدالجبار ) ان يتابع ذلك التمييز الذي ميزه عن هيغل الجدلي و لكن المثالي .. و عن فيورباخ المادي و لكن غير الجدلي ( الميتافيزيقي ) فالهوة عند هذا التمييز النوعي بين قامتين و قمتين فلسفيتين عظيمتين مثل هيغل و فيورباخ كان يظهر مدى تهافت الاشارات عند ماركس لم يكن فيلسوف تاريخ و انه لم يكتب في فلسفة المعرفة .. الخ .. و كان ذلك اضافة الى ما ورد قد جنب باحثنا الوقوع في تناقض احكامه حين اشار الى ان عرض الماركسية للتاريخ قد اكتسب شيئاً من ملامح الغبش الصوفي للهيغيلية و بخاصة وجود غائية في التاريخ اي كأن التاريخ هو ذات تعي نفسها في وقت يعترف فيه بأن ماركس كان مادياُ – جدلياً في نظرية المعرفة ولا مراء في ذلك .. و يرى غسان الرفاعي عن حق قائلاً : " ان طبيعة الموقف تحدد اتجاهات الباحث العلمي و منهجيته و تحدد النتائج وفق ذلك ينبغي ان يؤخذ في الاعتبار ايضاً اشكال التعبير عن ( اولوية العلاقة ) و يستشهد غسان بكتاب ( انتي دوهرنج ) لأنجلز الذي يقول " اذا كانت المقدمات التي ننطلق منها صحيحة و اذا كنا نطبق عليها قوانين الفكر بصورة صحيحة ينبغي ان تتطابق النتيجة مع الواقع " و يستشهد غسان بماركس ( الايدلوجية الالمانية ) في سياق معالجته " للرابط العضوي ما بين المعرفة و بين وجودها في شكل اللغة منذ البدء تلوث الروح بما حملت من لعنة المادة حيث جعلت تجليها في شكل موجات هوائية متحركة او اصوات ... و بإختصار في شكل لغة .. فاللغة قديمة قدم الوعي .. اللغة هي الوعي الممارس الذي ينوجد للناس الآخرين و بهذا السبب بالذات انما ينوجد لي ايضاً بصورة شخصية "

لكم هو حافل كتاب غسان الرفاعي ( ماركس دون دغمائية دون تفريط ) بالاستشهادات الماركسية التي تصوب المفاهيم الملوثة بالمفاهيم البراغماتية التي تستهوي ميول البعض من المثقفين و المفكرين العرب ... اذ ينقل عن فكر انجلز قوله " ان التفسير المادي للتاريخ يعني قبل كل شيء انه دليل للدراسة لما بعد الطريقة الهيغيلية فيعني دراسة التاريخ برمته من جديد و ينبغي تفحص شروط وجود التكونات المختلفة في المجتمع بالتفصيل قبل الاقدام على استخلاص الآراء المختلفة معها في المجال السياسي و في القانون المدني و علم الجمال و الفلسفة و الدين "

و يشدد غسان دحضه ضد الافكار المهزوزة بنزعات ميكانيكية و تأويلات ميتافيزيقية في تحول المجتمعات في قول انجلز : " استناداً الى التفسير المادي للتاريخ .. ان العنصر المقرر النهائي في التاريخ هو انتاج و اعادة انتاج الحياة الحقيقية و لم يؤكد ماركس ولا انا مطلقاً خلاف ذلك و اذا قال شخص ما يحرف ذلك للقول بأن العامل الاقتصادي وهو الوحيد المقرر .. انما يحول ذلك الطرح الى عبارة لا معنى لها تجريدية فارغة ذلك لأن انجلز كان يرى بأن للعناصر المختلفة في البناء الفوقي دورها و أنها تمارس تأثيراتها في مجرى التطور " اي ان الاقتصاد ليس وحده في محور التحول و التغيير كما يرى ذلك البعض من الدوغمائيين !!

من يقرر من ؟! وعي الناس يقرر وعي الناس .. ام الناس يقررون وعيهم ؟!

الناس يقررون وعي المجتمع ام المجتمع يقرر وعي الناس ؟!

ان المجتمع هو الذي يقرر وعي الناس في مرحلة معينة .. من تطور قوى الانتاج تدخل في صراع و تصادم مع علاقات الانتاج .. وهو ما يتشكل على ايقاع مسار التاريخ في حياة الامم و الشعوب !! و يضم كتاب غسان الرفاعي ( ماركس دون دغمائية .. دون تفريط ) دار نشر الفارابي – بيروت خمسة فصول بالترتيب الآتي : في المقاربة النظرية .. و السوفياتية النظرية .. و الجديد في راسمالية العولمة – أين مكان ماركس من ذلك و ما العولمة ما دورها ؟ ... و النتائج و العولمة مخرج من الازمة ام مدخل الى ازمة اعمق ..

.. و أحسب انه كتاب له اهميته الكبيرة في ميادين تجلياته الفكرية و الايدلوجية وهو كتاب يضع المسار اليساري على خطوات واضحة المعالم .. حقاً انه جدير بالقراءة !!



#اسحاق_الشيخ_يعقوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقلت كفرا؟!
- ما بُني على الباطل فهو باطل!!
- التصفية التنويرية للارهاب
- فؤاد سالم سلامًا
- في فقه التنوير ...
- العنف في جلد المرأة !
- تآكل الماركسية أم الماركسيين؟
- الانتفاضة عشية الثورة!
- انتفاضة وطنية أم انتفاضة طائفية؟
- البيع و الشراء في سوق السياسة ..
- فتحية الليبرالية !
- المرأة في عين حرية المملكة !
- صاحب السنديانة الحمراء يرحل
- معروفهم و منكرهم ليس من الاسلام بشيء !!
- علي الدويغر ذاكرة حرية وطن
- الاسلام السياسي المتطرف أهو فاشي ؟! ما هي الفاشية ؟!
- الكاتب التنويري الكبير عفيف الأخضر .. سلاما
- أ روسيا إمبريالية ؟! ما هي الإمبريالية ؟!
- رنَّ هاتفها!
- تركيا المثال!


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - اسحاق الشيخ يعقوب - غسان الرفاعي مقاتلاً فذاً من أجل نقاء الماركسية ..