أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسحاق الشيخ يعقوب - معروفهم و منكرهم ليس من الاسلام بشيء !!















المزيد.....

معروفهم و منكرهم ليس من الاسلام بشيء !!


اسحاق الشيخ يعقوب

الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 23:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان هذا السلاح التأويلي لدى ( هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ) اصبح اداة ارهاب و قمع و اقصاء في يد الارهابيين التكفيريين الذين يبشرون بإسم الدين و الشرع و يفعلونه في انشطتهم الاسلاموية ضد الاصلاح و التغيير و في التدخل في الشأن الخاص و العام لحريات الناس !! ان كلمة ( الامر ) توحي الى حالة عنف و ارهاب و ان كلمة ( المعروف ) توحي الى حالة رحمة و مغفرة وهو ما يجعلنا امام حالة من التناقض في جملة واحدة : بين المنكر و المعروف .. فالمنكر لا يمكن ان يكون معروفاً و المعروف لا يمكن ان يكون منكراً !!

والمعروف لا يحتسب بالعنف و التهديد و التكفير و الارهاب و المطاردة .. و انما بالتسامح و المغفرة الحسنة في المواطنة .. وهو ضمن شأن القوانين الوضعية الاصلاحية في التغيير ... و ليس شأن التأويلات الفقهية في الدين و الشريعة المرتبطة بأهداف الارهاب في انشطة الاسلام السياسي : وفي ذلك يأتي بطلان اسلامية او اسلاموية الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و كلمة النهي في هذا الخصوص تحمل ذات الخصائص الظلامية الارهابية في كلمة ( الأمر )فالمعروف لا يلتئم بالامر و النهي بقدر ما يلتئم بالرحمة و المغفرة الحسنة .. و ( المعروف ) في نسبيته و ليس في مطلقه .. فما هو ( معروف ) عند احد قد يكون منكراً عند الآخر !!

و المعروف يرتبط في أبديته بالتنويرية و ليس بالظلامية .. فالمعروف عند اهل الارهاب و الظلام معروف موغل في ظلمة و ظلاميته خلاف المعروف عند اهل النور و التنوير فهو معروف موغل في انسانيته التنويرية !!
و ان النصوص الدينية و الشرعية في نسبية تطور مجتمعاتها و ما يدفع بها التاريخ ايضاً .. و ايضاً .. الى المزيد من الاصلاح و التغيير ... و ليس في مطلق نصوص طبيعة عنف أمرها و نهيها !!

ان كل ماهو مطلق في المنطق و التاريخ تراه في الدين و في السياسة و الحياة يناقض ذات الدين و ذات السياسة و يخط فشل منهجيتها المطلقة في الحياة !!

ان مجتمعات الدول النامية ترزح تحت هذا السلاح التأويلي الديني الارهابي ( في الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ) الذي اصبح شاخصاً - و بالاخص – في اضطهاد المرأة و ملاحقتها و هدر كرامتها الانسانية و تشويه آدميتها و التدخهل الفظ في حرية شؤونها الخاصة و انتهاك ابسط حقوقها في العدالة و الحرية والمساواة .. فالمرأة في حد ذاتها لدى اهل العنف و الارهاب و التطرف منكر و هي ناقصة عقل و دين و ان الشياطين تسكن في تفاصيلها و تتلعّب بأهوائها و تأخذ بيدها الى الفجور و الرذيلة ... و لذا فإنها تحت مجهر رقابة ( منكر ) الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و لخدمة اهل العنف و الارهاب و التكفير لقوى الاسلام السياسي !!

و تقف هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر حجر عثرة في مجتمعات الدول النامية ضد حرية المرأة و انسانيتها و كرامتها و ضد مشاركتها في الانتاج و العمل و الابداع و مساواتها في الحقوق و الواجبات اسوة بالرجل !!

و في جريدة ( الرياض ) عدد 16537 و تاريخ 3/10/2013 تفضح الناشطة تنويرياً و اجتماعياً الدكتورة حصة بنت محمد آل الشيخ الجرائم البشعة التي تمارسها هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و أئمتها الذين يؤولون الباطل حقاً و الحق باطلاً اذ تقول :
"ان المفارقة المفهومية بين الدال و المدلول ادت الى خلل يمتد من قراءة الواقع الى التأصيل لمفهوم الهيئة ( هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ) ولكن و ان تجاوزنا المفهوم الصامد لمعرفة المعروف و معرفة المنكر الى الرضوخ للأمر الواقع كمؤسسة لها من المفهوم بعد آخر قد لا يلتقي مع النص إلا من باب التسمية لا غير "

و احسب ان دال الامر بالمعروف و مدلول النهي عن المنكر لا يمكن ان يخرجا في داليهما و مدلوليهما عن وعي عنف و ارهاب و تطرف الاسلامي السياسي : بإخوانيته و بسلفيته و بخمينيته !! ولا يمكن لمجتمع يهدف الى الاصلاح و التغيير و يطلق عقول و نفوس و اذرع الارهاب و العنف و التكفير في حاكمية ( الامر بالمعروف و النهي عن المنكر ) تصول و تجول في المجتمع و في احصاء انفاس الناس ولا يمكن لمن يطلب النور و التنوير و الاصلاح و التغيير ان يفتح الابواب على مصراعيها لأنشطة الاسلام السياسي و اذرعته الارهابية في هيئات الامر بالمعروف و النهي عن المنكر : فهو المنكر بعينه في عدم الصدقية في الاصلاح و التغيير !!

و تضع الكاتبة الألمعية الدكتورة حصة آل الشيخ في جريدة ( الرياض ) أمثلة ساطعة الموضوعية لجرائم هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر فتقول : " الحريصي قتل امام اسرته في بيته دون اي ذنب الا التخرص و الظن و التجسس و الكذب حتى الطب الجنائي اثبت خلوه من المخدرات و المسكرات التي قذفوه بها بعدما قتلوه .. وقد بُرِّئت الهيئة )

ان الاسلام السياسي يموه و يتموه فيما يعرف بسد الذرائع في الكذب و الافتراء و التزوير و هي طبيعة سائدة لدى الاسلام السياسي و ما يتكشف بشكل صارخ في جمهورية مصر العربية في اجهازها على مواقع و اوكار الاخوان المسلمين و ضرب خلاياهم و ها هم في السعودية قتلوا ( الحريصي ) امام اسرته و لفقوا ضده تهمة المخدرات و المسكرات .. و في مصر حكومة و شعباً و شرطة و جيش يُفعّلون هجومهم الوطني التاريخي و التنويري في قطع دابر ظلام و ارهاب الاخوان المسلمين .. و ارى ان الواجب الوطني في الاصلاح و التغيير عندنا يقتضي التمسك بالنهج المصري و اداء وطنيته و انسانيته و قانونية هجومه ضد تطرف و ارهاب الاسلام السياسي لجماعة الاخوان المسلمين .. و لم يكن خافياً على احد ان قوى و قيادات الاسلام السياسي الاخواني و السلفي لهم نفوذهم و مراكزهم في اجهزة التعليم و الابتعاث الاكاديمي للدراسات العليا و في اجهزة الارشاد و الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و كلها جهات و مراكز تتفاعل و تدعم بشكل او بآخر العنف و الارهاب و الانتصار للإسلام السياسي الذي اثبت التاريخ و في مصر حالياً عدم وطنيته و ارتباطاته المشبوهة بالاستعمار و الصهيونية العالمية !!

و تقول الكاتبه حصة آل الشيخ " انه في 5/2/2013 في جدة قام رجال هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر يضرب شاب ضربا مبرحا و أهين لأنه رفض الركوب في جمس الهيئة و رغم شهادة احد المشرفين على الامن بالمركز على اهانة المواطن و ضربه صرباً مبرحاً .. إلا ان المتهمين قدما للمحكة مستنداً يفيد بإجازة النظام استخدام القوة بعد اخذ الاذن من رجل الضبط الجنائي وهو رئيس المركز فأين حقوق الانسان و اين تفعيل الارداة القانونية "
و تشكل حاكمية الامر بالمعروف و النهي عن المنكر لدى الاسلام السياسي حاكمية ( ربانية ) غير خاضعة للقوانين الوضعية لحقوق الانسان !!
ان ارهاب الناس و اذلالهم و التعدي على كرامتهم و اهانتهم في انسانيتهم في انشطة الاسلام السياسي من خلال هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر واقع يضع المجتمع برمته خاضع لإسلاموية امرهم و نهيهم الديني – السياسي في الحلال و الحرام و في التسلط و الارهاب و التدخل في الشؤون الخاصة و العامة لكافة الناس !!

و هو ما تراه الكاتبة التنويرية النابهة حصة آل الشيخ قائلة : " هذا مثال فقط .. ولكن كل يوم يطالعنا هذا الجهاز بتعد يرهبنا و يجلدنا و يخلف مأساة انسانية تهدر حق الانسان في العيش بحرية و استقرار و امان من قاطع طريق يعترضه او مجاهد تشرّب فيه فقه الوحشية يتلظى غيضاً للإنقضاض على قدسية كرامتنا الالهية فيهدرها على قائمة شكوكه و ملاحقته الماراثونية و يبدأ الشك ( على قارعة الطريق في رجل و امرأة ) ماذا تقرب لك ( و ش تقرب لك .. و اثبت ذلك ) و عندما تهان الحرية يسطو العابثون !! و تردف الكاتبة حصة آل الشيخ قائلة " ان تجهيل المجتمع لمعنى المنكر و المعروف و استباحة فضيلة الحرية تجعل الارواح كلا مباحاً مستباحاً و حق الحياة رخيصا تافهاً لدرجة الموت "
إن اخوان الارهاب و خلان العنف و التطرف لديهم اموالاً عظيمة يرشون بها و يرتشون ولا يتورعون عن ارتكاب الجرائم و أحطها دناءة و النكث بالعهود و نقض الوعود و تأويل الدين و الشرع تأويلاً باطلاً في سبيل مئاربهم السياسية و اخضاع المجتمع و تزييف انشطته لمصالحهم و انهم الآفة الحقيقية في المحافظة على مخلفات القرون الوسطى و تكريسها في المجتمع !!

إلا ان حقيقة الدين و الشرع هو ما يتمثل في انهائهم و التخلص من جرائمهم لأنهم الاعداء الألداء لحقيقة الدين و شرع الله .. و تراهم يخفون كراهية احقادهم للآخر بين طيات عمائمهم و في صدورهم و في اطالة لحاهم و تقصير ثيابهم ليميزوا انفسهم انهم اهل النصح و الورع و الفضيلة في الشرع و الدين .. وهم ابعد من ذلك بعد الارض عن السماء .. ولا يتورعون لحظة واحدة في وضع ايديهم في ايدي الاستعمار و الصهيونية و بيع الوطن بأبخس الاثمان كما يتكشف ذلك على حقيقتهم الاسلاموية الاخوانية في جمهورية مصر العربية !!

أيمكن ان يرجو احداً خيراً فيهم ؟! وهم الدّاء العصي في قلب المجتمع .. وهو ما يدعو الى تضافر الجميع حكومة و شعبا من اجل استئصال هذا المرض التاريخي المستعصي فينا و في نفوس ابنائنا و اطفالنا جيلاً بعد جيل !!

و تراهم يقرعون و ينغمون مزاميرهم الارهابية في النصوص الدينية و يلغموها بالعنف و الارهاب وهم اذ يكفرون المجتمع يدعون الى الحاكمية : اي الحكم بما انزل الله و رفض و تكفير القوانين الوضعية !!

و تؤكد الكاتبة حصة آل الشيخ في جريدة الرياض قائلة " ان الباطل لم يعد باطلاً في تأويل الحق الى باطل و ان فساد التأويل لدينا يبدأ بالعنوان و يستمر في التفاصيل لينشأ بذلك جيل مضطرب التربية و الفهم يُدرك الامور بضدها فيرى ما قامت به دورات هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر من مطاردة الشابين و صدمهما ثلاث مرات قبل سقوطهما من على جسر في طريق الملك و هروبهما بكل همجية لا يستحق ان يسمى منكر و هكذا دلس بالباطل على كثير من حقوقنا فحرمنا حق الحرية و الفرح و التعبير و نحن نظنها منكراً يجب الامتثال لقداسة اجتنابه قداسة همجية امتدت لتشمل جماعات الزم من لا يتقبلها ان يجد نفسه مسجونا داخل اسوارها المستبدة في عبث شرعي و عبث اخلاقي "

حقاً ان انشطة رجال هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر تشكل عبثاً شرعياً و اخلاقياً في صميم المجتمع الأمر الذي يقتضي الى اقتلاعها من جذورها و قطع دابر اسلاف اسلافها من المجتمع فهي عن حق تشكل بقعة ظلامية ارهابية سوداء على جبين الوطن !!

و احسب ان الصحوة التنويرية و الانسانية ضد العنف و الارهاب التي تتألق انوارها في سماء جمهورية مصر العربية عليها ان تأخذ صحوتها الانسانية في الاجهاز الفعلي على معاقل العنف و الارهاب في الخليج و الجزيرة العربية .. من واقع ان مخاطر العنف و الارهاب للاسلام السياسي و اوكار بؤرة سواء الاخوانية او السلفية او الخمينية علينا الاجماع و التوحد من اجل تجفيف مخاطر عنف و ارهاب منابعها في الانتصار لقضية الشعب المصري و مد يد العون و الدعم و المساعدة وهو ما أدركه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بأن قضية مناهضة العنف و الارهاب هي قضية واحدة لا يمكن تجزأتها او الوقوف على الحياد تجاهها و إنما الهجوم عليها و اجتثاث مخازيها و جرائمها من المجتمع !!



#اسحاق_الشيخ_يعقوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي الدويغر ذاكرة حرية وطن
- الاسلام السياسي المتطرف أهو فاشي ؟! ما هي الفاشية ؟!
- الكاتب التنويري الكبير عفيف الأخضر .. سلاما
- أ روسيا إمبريالية ؟! ما هي الإمبريالية ؟!
- رنَّ هاتفها!
- تركيا المثال!
- عطر الأرض
- في فقه النصح و التتويب !
- شكري بلعيد سلاماً
- ضجيج الصّمت!!
- ينادون بالحوار ويتجافلون أمام طولة الحوار..
- بيضون يمد عقله الى تركي الحمد
- ما هي الرومانسية؟!
- عبدالرحمن البهيجان ونبش الذاكرة
- عبدالرحمن البهيجان
- من هو قحطان راشد؟!
- الطريق إلى الشيوعية عبر النفط...
- حزب الطليعة!
- حمزة كشغري وروح الجنادرية
- رحل عبدالعزيز السنيد


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسحاق الشيخ يعقوب - معروفهم و منكرهم ليس من الاسلام بشيء !!