أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير عبد الرحيم اغا - التضاد اللوني في قصيدة - الغراب والحمامة -















المزيد.....

التضاد اللوني في قصيدة - الغراب والحمامة -


سمير عبد الرحيم اغا

الحوار المتمدن-العدد: 4409 - 2014 / 3 / 30 - 13:50
المحور: الادب والفن
    


التضاد اللوني في " الغراب والحمامة "
سمير عبد الرحيم اغا
...................


تعتمد القصيدة في تأسيس نموذجها التشكيلي الجمالي على حيوية الصورة الشعرية اذ" تتمتع الصور الشعرية بفاعليتها على تضمين الحركة والصوت واللون وهي من خلال ذلك تكتسب حيويتها في القصيدة وبالتالي تعكس هذه الحيوة على جوها "
ويلعب اللون في اشاراته ودرجاته وتشكيلاته المباشرة وغير المباشرة دورا مهما في هذا السياق " اذ يشكل الضوء ثم اللون جزءا مهما من مقومات الصورة " التي تقترح فيما بعد شكلا معينا من اشكال المعنى التشكيلي الشعري "
في قصيدة " الغراب والحمامة" للشاعر اديب كمال الدين تشتغل القيمة الدلالية للون الاسود والابيض بطاقة تشكيلية عالية وتاخذ من عتبة عنوان القصيدة مركزا كثيفا اراد به اشارات دلالية مخفية وظاهرة ، مباشرة وغير مباشرة ، في " الغراب والحمامة " عتبة عالية التعبير متداخلة تدخلا تشكيا طاغيا في فاعلية اللون المخفي ، على النحو الذي يحقق اتصالا جوهريا تتفتح فيه القراءة من عتبة العنوان على فضاء المتن لان في " العنوان تكمن في كونه العتبة التي يبدأ منها الاتصال " وتنتج انموذجا مثاليا لاشتغال اللونين الابيض والاسود معا في معادلة شعرية .
يؤكد عنوان " الغراب والحمامة " مفردتين مستمدة من اصل الحكاية القرآنية " سفينة نوح " اللتان تقعان في مفهومين دلالين مختلفين ، فالغراب يشير الى السواد والشؤوم الحداد ، والحمامة تشير الى البياض و السلام والنقاء . .. ولاتتوقف مفردتي " الغراب والحمامة " بأمتداتها الفضائية والواسعة عن قابلية الدلالات التاويلية وهما يتربعان على عرش العنوان وهي توحي بالكثير ولاسيما انهما بوصفهما " اللغوي " المفرد " المعرف تضاعف في طاقة الاحتمال ......
كما يؤكد فضاء عنوان القصيدة بصورته المتبادلة على فعالية تشكيلية صورية بالدرجة الاساس تسعى الى فتح المتن الشعري بهذا الهاجس اللوني وهو ما يتضح على نحو جلي في الصورة اللونية في المتن التي تجلى فيها اللونين الاسود والابيض بوصفهما المركز البؤري الفعال الذي يتناسب مع فضاء اللون ، ان هيمنة اللونين على منطقة التفكير اللونية تتجلى في آلية طاقة كل لون ...لانهما في الحقيقة مكمن جميع الالوان في الفسيفساء اللونية
................................................................
في قصيدة " الحمامة والغراب " وهي من قصائد ديوان "الحرف والغراب " للشاعر اديب كمال الدين الصادر عن الدار العربية للعلوم 2013 ، يشتغل الشاعر على تاسيس ارضية تشكيلية مشتركة ين لونيين متضادين هما الاسود والابيض في تعبيرهما وفضائهما التشكيلي :
يقول الشاعر في بداية المقطع الاول من قصيدة " الغراب والحمامة "
حينَ طارَ الغرابُ ولم يرجعْ
صرخَ الناسُ وسط سفينة نوح مرعوبين.
وحدي – وقد كنتُ طفلاً صغيراً-
رأيتُ جناحَ الغراب،
أعني رأيتُ سوادَ الجناح،
فرميتُ الغرابَ بحجر.
هل أصبتُه؟
لا أدري.
هل أصبتُ منه مَقْتَلاً؟
لا أدري.
لماذا كنتُ وحدي الذي رأى
سوادَ الغراب
ولم يره الناس؟
لا أدري.
ينطلق المشهد الشعري الاول في بداية قصيدة " الغراب والحمامة " المتكونة من اربع مقاطع شعرية من الجملة الاخبارية " حين طار الغراب ولم يرجع " بالتعريف اللوني التشخيصي " السواد " حيث تتفاعل الصورة فيما بينها الى صراع ... وحده الراوي راى هذا الصراع وسط السفينة والمقصود بها سفينة النبي نوح ، وقد اكسب الصورة علاقة ... من بداية استهلال القصيدة , ثم تنطلق الصورة الثانية " رايت جناح الغراب / اعني رايت سواد الجناح " التعريف اللوني يفتح الدلالة المنفردة على قيمة لونية مهيمنة بقوة اكبر على كل القصيدة وهي تستفز كل الزوايا والظلال والعلامات الظاهرة والباطنة في طبقات اللون .. وصورة الغراب تدل مباشرة تحت هذا المدلول الصوري وتتمركز علاقته في جوهر الصورة الشعرية ، لتغذي دلالته في المعنى .. فيعمل التكرار اللوني في الصور المتعددة للسواد على قيادة سهم التشكيل اللوني وتوجيهه نحو سواد المكان وهو طرف المعادلة التي يتناوب فيها سر طائر الغراب وطائر الحمامة ... والشبكة اللغوية لنسيج المقطع الشعري في خط دلالة المعنى .. الاسود والابيض " الحياة والموت ، النقاء والبؤس .ليتفاعل هذا المستقر اللوني الاسود ... سواد الجناح : الماساة والرعب ، وهو يغلف الموت ويكسبه علامة تحاكي الاسود في تضاد رمزي تشكيلي وهو الرائي الذي قال وراى الحكاية فالفعل البصري " رايت " اضاف الى النص مكتسبا دلاليا اعاد انتاج وحضور في الصورة
ان السرد في هذه الجملة الشعرية " رأيت " اذ ينتقل مشهد الانا للراوي الشعري الى مساحة واسعة من حياته المليئة بالغموض والاسرار لتتحول الى حقيقة ... الفعل " رايت هي رؤية وليس حلم والحلم هو كابوس والرؤية حلم متحقق ولاتتمثل الرؤية الا في الاتقياء في صالح الاعمال . وحين يتحول العنوان " الغراب والحمامة " واللون المخفي " سواد الجناح " الى مظلة شعرية لونية تحمي حركة السرد .
ثم ما يلبث فعل السرد الشعري " رايت " ان يتكرر ويدخل ليربط حركة الصورة بمشهد لصالح الراوي وهو يروي رؤياه على تصور الحال الذاتية عبر بؤرة المكان " السفينة :
ثم يعبر الشاعر اديب كمال الدين بالاشارة اللونية المخفية والظاهرة عن معنى الصورة وهو يجعل من اللون الاسود الخلفية التشكيلية الحاوية للمشهد الثاني ...
يقول الشاعر في المقطع الثاني من القصيدة "
2.
حينَ عادت الحمامةُ بغصنِ الزيتون
صرخَ الناسُ وسط السفينةِ فرحين.
لكنَّ الغراب سرعان ما عاد
ليصيحَ بي بصوتٍ أجشّ:
أيّهذا الشقيّ لِمَ رميتني بالحجر؟
اقترب الغرابُ منّي
وضربني على عيني
فظهرت الحروفُ على جبيني
عنيفةً، مليئةً بالغموضِ والأسرار.
ثُمَّ نقرَ جمجمتي
فانبثقَ الدمُ عنيفاً كشلال
تتحول الصفحة السوداء بوصفها الدرامي الى مساحة تخييلية منفتحة انفتاحا معاكسا .. ليكون ممكننا للرسام ان يفتح المجال الخاص بالصورة الى غزارة لونية مزهوة بالالوان يمنحها الابيض المخفي عبر الحمامة ، دلالة تشكيلية اعمق بوسعها احتضان معنى اللون المتمثل بالحمامة بمنظوره النقي الذي ما يلبث ان يصل الى اعلى درجات عمقه ......
وفي المقطع الشعري الثالث من القصيدة : يقول الشاعر
3.
نزلَ الناسُ من السفينةِ فرحين مسرورين،
يتقدّمهم نوح الوقور
وهو يتأمّلُ في هولِ ما قد جرى.
حاولتُ أنْ أوقفَ
شلالَ الدمِ الذي غطّى رأسي ووجهي.
فاقتربت الحمامةُ منّي
ووضعتْ على رأسي حفنةَ رماد:
حفنةً صغيرة،
مليئةً بالغموضِ والأسرار.
في هذا النص المتعدد الدلالات يمكن القول ان سيطرة اللون الاحمر على المقطع الشعري بشكل كبير هي صورة الماساة ( شلال الدم ) ... ذلك ان الاحمر رمز لكل ما هو سلبي حتى كأن الاحمر صار رمزا مطلقا للحالات المضادة للحياة والتفاؤل والامل وبالتالي صار رمزا للقبح في الواقع ... لتاخذ الصورة الشعرية المجال التشكيلي ونموذجها اللوني عبر اللون الاحمر .. اذ تتفتح ارضية الهول وما جرى من هول على الشاعر / شلال الدم الذي غطى راسي و وجهي / وهي تتصاعد ايقاعيا ومكانيا عبر تقنية داخلية على مغاليق الحضور اللوني " شلال الدم " لترفع من حاسية عمل اللون الاحمر الى درجة الاسهام في تحقيق دراما لونية ترسم صورة المعنى في التشكيل .
الجملة " شلال الدم " يتيح فرصة نوعي للتمظهر الدرامي من خلال دلالته ... لان الاحمر كما قلنا رمز لكل ما هو سلبي .. ثم ماتلبث "الحمامة " ان تدخل في اشارة خاصة الى لون السلام .. اذ تتضاعف بتطور الاحداث في المقطع الشعري .. وهي تقود الى الصورة التعبيرية وتقترب من الشاعر الراوي لتضع الرماد على الراس والرماد يستمد من رواسب ما تخلفه النار .. وهي فاعلية لونية للون الرمادي عكست قيمته الدلالية المعنوية في وقف نزيف الدم .. فالصورة بدأت بالدم "الاحمر " مفارقة للدلالة المتمثلة به المعتمدة في اكثر استخدامات اللون الاحمر .
ويمكننا في سبيل اظهار الصورة التشكيلية لونية بصريا في صورة موصوف وصفة ولون
الموصوف الصفة الممهدة اللون
شلال الدم الاحمر
حفنة رماد رمادي
ان اللغة الحمراء هنا دليل على عنف المعنى المكون للصورة وعلى اشتباك الدلالة المؤلفة للتشكيل حيث يسهم الفعل اللوني في دفع الدراما اللون الاحمر على مساحة عمل تشكيلية تقوم على تطور حركة الفعل اللوني .
ثم ياتي المقطع الرابع من القصيدة " الغراب والحمامة "
.4
هكذا أنا على هذه الحال
منذ ألف ألف عام:
الغرابُ ينقرُ جمجمتي
فينبثقُ الدمُ عنيفاً كشلال.
والحمامةُ تضعُ فوقَ جمجمتي،
دون جدوى،
حفنةَ رماد!


في هذا المشهد الشعري دلالات مزدحمة في التشكيلات اللونية مباشرة و غير المباشرة فالوحدات الصورية " الغراب ينقر " .. ينبق الدم " " الحمامة تضع " تعمل هذه المشاهد في ظل نظام لوني تشكيلي ... يظهر عمق التجربة الشعرية وكثافة دلالتها على النحو الذي يقود الى تطور بنية الحدث الشعري من خلال الاحساس غير المباشر في اللون اذ تتصاعد حركة افعال السرد الشعرية في المشهد ليتحدث الشاعر عن حالته ... الغراب ينقر جمجمتي ...
في اطار المعنى الحكائي الذي يسهم الثنائي " الغراب والحمامة " في انتاجه وتكريس صورته .. واللون الاسود المتمركز في الغراب علامة على لا تقل عن ما يحمله من ماساة في حياة الراوي او الشاعر وهو يتصورها .. "هكذا انا على هذه الحال " . واللون المنبثق الدال على الدم الذي يتمركز في الصورة تركيزا تشكيليا يعمق مأساة السواد الذي يلقاه في الحياة ويضاعف عتمة الصورة بالايحاء غير المباشر . وينتج على نحو ما الوان متضادة
في حركة التغيير ليكون قادرا على تشكيل النظام الشعري الخاص به حيث تحرك الايحاء باللون الذي يعد من الاساليب التشكيلية ذات القيمة الجمالية في حضور اللون بقيمته المباشرة ولما تنطوي عليه فعالية الايحاء من فضاء مفتوح لا تربطه بحدود ولون مصرح به ذي احالة دلالية يمكن التوصل الى حدودها بسهولة .. بل يترك المجال واسعا وعميقا موحيا لفضاء التاويل .
ثم ياتي التاكيد على حياد اللون الابيض في نهاية النص اذ يتكرر الدال اللوني بصورتين مختلفتين لفظا ومختلفتين معنا ( الغراب ينقر ::: الحمامة تضع ) وهو يستقر في المكان حتى تصبح صورة المشهد كاملة للقاء الدائري بصورة العنوان " الغراب والحمامة " لفظا ، بتشكيل شعري متحرك " غراب ينقر في راسه "
قصيدة "الغراب والحمامة " تعتمد كليا على توظيف سفينة نوح .. والمعنى الحكائي الذي بدء بالطوفان .. وصراح الخير والشر .. الموت او الحياة .. من يريد النجاة يركب في السفينة ومن يعصي امر النبي نوح فيموت بالغرق ، السلام مثلته الحمامة بغصن الزيتون والسواد مثله الغراب
ولابد من التاكيد هنا على ان متن القصيدة " حكاية سفينة نوح " قد سبق وان تناوله الشاعر في قصيدة " قصيدتي الازلية " من ديوان " شجرة الحروف " والتي يقول فيها
هكذا أُلقيتُ في الطوفان:
كان نوح يهيىء مركبه لوحاً فلوحاً
ويُدخلُ فيهِ من كلِّ زوجين اثنين.
كنتُ أصرخ:
يا رجلاً صالحاً،
يا رجلاً مُبحراً إلى الله
خذني معك.
وإذ لم يأبه نوح لصيحتي
تسللتُ إلى المركبِ: المعجزة.
وشاهدتُ مأثرةَ الحمامةِ والغراب
بعدما صعدَ الموجُ بنا كالجبال،
حتّى إذا هدأت العاصفة
وقيل يا أرض ابلعي ماءك،
هبط الكلّ من سفينةِ نوح
فرحين مُبَاركين
ويعود الشاعر اديب كمال الدين يكرر الموضوع بصور اخرى موظفا الحكاية القرآنية على النحو الذي يجعل القارىء يتخيل شكل السفينة و الغراب والحمامة من خلال هذه القصيدة و يمكن للقارىء ان يستفيد من هذا المعنى المتكرر في الحكاية والصراع الدرامي بين الغراب والحمامة ... صراع الخير مع الشر
واخير ان الراوي الشعري عند اديب كمال الدين يتحرك بوصفه مرآة عاكسة للذات الشعرية التي تنفتح على فضاء النص انفتاحا حكائيا يعكس تجربة الشاعر ويؤلف معناها .وهناك ملاحظة ان اللون الاسود في شعرية القصيدة " الغراب والحمامة " يستقطب أهتمام الشاعر التشكيلي ويذهب فيه مذاهب شتى .. وقد حاول اديب كمال الدين الافادة من كثافة هذا اللون في غلاف ديوانه " الحرف والغراب " ابتدا من اللون الاسود على غلاف الديوان وقد استثمره من لون "الغراب" المعروف سواء من قيمته التعبيرية المباشرة او غير المباشرة وقد ركزنا في هذه الدراسة على المنطقة الاعمق والاقصى في استثمار الالوان من قيمتها المباشرة وغير المباشرة وما يمكن ان تحققه ..والتضاد اللوني بين الاسود ولابيض ، حيث استهل به الديوان وقدم فيه رؤية عميقة للفضاء اللوني عمقت صورة الموصوف عبر كثافة دلالية لا متناهية تشتغل في اكثر من محور .
...................................................................



#سمير_عبد_الرحيم_اغا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقد حلق عاليا قراءة في مجموعة - سيرة ال .. هذا - مشتاق عبد ا ...
- الرواية في الشكل المعماري : دراسة في رواية - متاهة اخيرهم - ...
- كيف تكتب الرؤوس المقطوعة حكايتها : قراءة في رواية - حكايتي م ...
- ثقافة -الحديد - .. تغزو الجامعة
- اللياقة ... من يحتاجها ....؟
- جامعات عالمية... جامعة هارفرد
- مصطلحات جامعية
- جامعات عالمية ... كلية لندن للاقتصاد
- مجموعة راسل للجامعات
- التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم
- جامعات عالمية ..... جامعة بريستول
- الكادر الوظيفي في الجامعة
- اين دور الطالب في الكلية
- حكايات طالب جامعي
- التعليم الالكتروني
- اين الجامعة من الحركة الثقافية ..؟
- التعليم العالي في العراق ... نظرة وآراء
- يوميات همر
- توظيف الصور القرآنية في الشعر . قرأءة في مجموعة - مواقف الال ...
- العمل الابداعي ومقياس الاشتباك


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير عبد الرحيم اغا - التضاد اللوني في قصيدة - الغراب والحمامة -