أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - يجب كنس مؤسسة -الجيش- من حياة جماهير العراق! - الجزء الاول















المزيد.....


يجب كنس مؤسسة -الجيش- من حياة جماهير العراق! - الجزء الاول


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 319 - 2002 / 11 / 26 - 04:44
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


 

 

 

مع تصاعد قرع امريكا لطبول الحرب ضد العراق وحديثها عن ضرورة التغيير في العراق وعن"اسقاط صدام" الذي "ستشعر المنطقة بامان بغيابه"، على حد قول المسؤولين الامريكيين، دبت حركة واسعة بين ضباط الجيش الذين تركوا العراق بعد سنوات طوال قضوها في خدمة تثبيت اركان النظام البعثي الفاشي وسلطته القمعية؛ وبات الحديث عن "دور العسكر في التغيير" حديث الساعة. عادت هذه المرة اسماء مثل الخزرجي والصالحي والياسري والسامرائي وغيرها للواجهة.  وغدا الوضع، لمدة، وكأن مصير العراق سيكون رهن اليد الطولى للجيش وضباطه!! وراحت الاحزاب "السياسية" تمنح خدماتها "المجانية" لأؤلئك القادمين الجدد الى الساحة؛ تنظم لهم المؤتمرات، تنسق معهم وتنتظر رايهم. تحول الضباط، بين ليلة وضحاها، من اشخاص يسعون الى اخفاء رؤوسهم من الجماهير جراء ما اقترفت ايديهم  من جرائم، طيلة سنوات طويلة، الى "منقذي" جماهير العراق!!!

 

 ان اسئلة كثيرة تُطرح هنا: في اية اوضاع ظهر هؤلاء "المنقذين الجدد"؟ ولماذا تذكرتهم امريكا وبريطانيا اليوم؟ وهل  يمكن اخذ هذه التحركات على محمل الجد؟ وما هي حظوظهم في نيل السلطة السياسية في العراق؟ ماهي اجندتهم وبرامجهم لجماهير العراق؟ وما هي طروحاتهم السياسية واساليب عملهم "النضالية"!!؟ وماهي مكانتهم الواقعية في المجتمع العراقي وصراعاته؟!... وغيرها من الاسئلة التي تستلزم اجابة جدية وملحة من كل طرف جدي في الساحة السياسية في العراق.

 

بيد ان سؤالاً اخر اكثر الحاحا يطرح نفسه هنا قبل كل هذه الاسئلة: هل بوسع الجيش ان تكون له "مهمة تحررية"؟ هل بوسعه ان يكون منقذ جماهير العراق؟ هل ثمة "ضباط تحررين" امام "ضباط اخرين غير تحرريين"؟! وما هي ملامح هذه "التحررية"؟! ماهو الموقف الشيوعي العمالي من الجيش؟! ماهي المضامين السياسية والاجتماعية لمؤسسة الجيش؟!

 

 لاتناول بدءاً الجوانب التي تتمتع براهنية في الاوضاع السياسية الراهنة والتحركات الاخيرة لضباط الجيش.

 

"صعود نجم" الضباط .. نتاج اية اوضاع!!

 

لا يمكن فصل حركة الضباط هؤلاء، بائتلافاتهم ومؤتمراتهم وتنظيماتهم الجديدة، عن مجمل مساعي امريكا بفرض الحرب ضد جماهير العراق والمستقبل الاسود الذي لايعرف ابعاده بعد الذي ترسمه امريكا بالنار والحديد لجماهير العراق. ان امريكا، وفي ظل استراتيجيتها الراهنة والمتمثلة بانتهاز الفرصة الذهبية التي وفرتها لها احداث (11) ايلول، ترى الملف العراقي قضية في غاية الاهمية لاستكمال انتصاراتها التي بداتها مع افغانستان وتسعى الى مواصلتها ومواصلة اشاعة اجواء الحروب بهدف فرض عنجهيتها وغطرستها على العالم وبالاخص امام منافسيها الاوربيين وروسيا والصين. ولهذا، ترى ان الاخفاق في الملف العراقي يعني توجيه ضربة قاصمة لكل طموحاتها وكل اهدافها المصيرية التي هي ابعد بكثير من مسالة العراق او عودة فرق التفتيش اوغيرها، هذه الاهداف الامريكية التي هي عرضة لضغوطات شديدة من قبل خصومها. ولهذا، ليس لامريكا منفذ سوى استخدام كل الاوراق الممكنة من اجل امرار مشاريعها تجاه العراق. لاندحة لها هذه المرة عن استخدام ضباط نفس النظام، ابناء نفس النظام، من اجل النجاح في عملية  تحقيق مراميها في العراق.

 

 واذا ما اخذنا بنظر الاعتبار هزالة مايسمى بالمعارضة البرجوازية العراقية للنظام التي هي جثة ميتة عديمة الحياة عجزت امريكا، رغم كل اشكال الدعم المادي والسياسي الذي قدمته لها، عن بث الحياة فيها من جهة، و  فشل المعارضة الذريع وعجزها التام على التحول الى معارضة ذات  شأن يمكن ان تستند عليها امريكا في مشاريعها على صعيد العراق؛ ناهيك عن سخط الجماهير عليها بوصف الجزء الاغلب منها كان يوما ما من ابناء النظام او في احسن الاحوال منتقد هامشي على هذه المسالة او تلك من مسائل النظام.

 

 ولهذا، فان النفخ بهؤلاء الضباط، اعطاء مكانة لهم، التشاور معهم عبر موظفين من الدرجة الخامسة اوالسادسة في المخابرات المركزية وتنظيم المؤتمرات لهم وفتح ابواب الصحافة المغلقة بوجههم سابقاً ياتي كضرورة لتلاقي مصلحتين: المسعى الامريكي من اجل القيام بشيء جدي ما تجاه العراق مستثمراً احداث ما بعد 11 ايلول من جهة، وسعي نخبة معينة أُركِنَتْ جانباً طيلة سنوات من اجل ان يكون لها مكانة في التقسيم المقبل للسلطة السياسية في العراق بعد ذهاب صدام، نخبة "تتحسر" على امجادها ومكانتها المفقودة وترى في تحركات امريكا الاخيرة خير منفذ لها لاسترداد مكانتها والظهور، بصورة مرائية ومنافقة وكاذبة، كمنقذة "للشعب العراقي"!!

ان امريكا الفاقدة لاي تصور واضح للتغيير تجاه العراق وكذلك حول نوع البديل الذي يخلف صدام لم تحزم امرها بدعم هؤلاء الجنرالات ودفعهم كاداة للتغيير او جعلهم بديل لنظام صدام. وليست هناك اي دلائل على ان امريكا تفكر لهم بدور ما او مكانة ما في "ترتيب البيت العراقي المقبل". اذ لا يتعدى دور الضباط سوى استخدامهم اداة ضغط اضافية اخرى بيد امريكا على النظام. ان حظوظ هؤلاء للسلطة هي محدودة جداً (وهذا ما تعرفه امريكا جيداً) لعدة اسباب: ان الضابط المتقاعد او خارج الخدمة ليس بضابط. ليس لهم اي نفوذ مادي ومعنوي على الجيش، ذلك ان نظام الجيش يرتكز اساسا على "ألآمر" المباشر. ان تفاخر هؤلاء الضباط بانضمام عشرات اخرين الى مؤتمرهم او فتح الباب امام الضباط للانضمام للمجلس العسكري، على سبيل المثال، لايضيف اي علامة ايجابية لدور ومكانة تنظيمهم. فماذا يعني انخراط مئة ضابط ونيف في هذا المسعى في بلد يضم عشرات الالاف، ان لم يكن مئات الالاف، من الضباط المتواجدين على رؤوس الوحدات والقطعات العسكرية!!! ليس لهم اي قيمة. وثانيا في حالة حصول اي تغيير، ما الذي يجعل مئات الضباط ذوي الرتب العالية وهي على راس الوحدات المسلحة ان تسلم امرها لضابط ترك العراق منذ عقد من الزمن. ان الجيش العراقي هو جيش الاف من امثال الخزرجي والصالحي والسامرائي. ليس لهؤلاء ادنى اعتبار ومكانة. ان اعتبارهم ومكانتهم استمدوها من توكيل النظام البعثي الفاشي لهم لاداء مهامه الاجرامية. في جيش اجرامي فاشي مثل الجيش العراقي، تتحدد مكانة الضابط بمدى اقرار النظام بمكانته لديه وبمدى دفاع النظام عنه. ليس في هذا الجيش ضابط ذا مكانة كبيرة. لا يتمتع اي منهم بنفوذ معنوي. ان نفوذهم مرتبط بسلطتهم، وبسلطتهم فحسب. وطالما هم خارج السلطة لايعنون شيء ابداً.

 ان هؤلاء خارج صفوف جيش النظام البعثي لايساوون اي شيء. ان هذا ما يدركه الضباط انفسهم كذلك. ان اخر طروحات السامرائي في رسالته المفتوحة الى "رئيسه" التي يطرح فيها سبيل حله لاوضاع السلطة في العراق والمتمثلة بـ"تشكيل مجلس من كبار قادة القوات المسلحة من الشيعة والسنة والاكراد يرأسهم وزير الدفاع الحالي الفريق اول سلطان هاشم احمد، على ان يتولي المجلس العسكري ادارة البلاد ويعلن حالة الطواريء ويجري انتخابات برلمانية حرة باشراف الامم المتحدة خلال ستة اشهر واجراء انتخابات رئاسية حرة باشراف الامم المتحدة خلال سنتين" (موقع الجزيرة نت 4/9/2002) لهو خير دليل على ما اقول. ان اعطاء الثقة بوزير الدفاع ليس نابع من لطف السامرائي، لا من نكران ذاته اوتواضعه، ولا من مكانة وزير الدفاع المعنوية لدى السامرائي، بل نابع من  ادراك السامرائي وامثال السامرائي لحقيقة ان عدم وجودهم على راس الجيش وقطعاته يعني ان لامكانة لهم اساساً فيما يتعلق بالسلطة. 

ليس الجيش بمنتدى ادبي ثقافي، فكري، سياسي، حزبي، الخ والتي من السهولة بمكان في هذه المنتديات ان تجد احد يقر بالنفوذ المعنوي لشخص اخر. ولكن في الجيش (ناهيك عن كون هذا الجيش هو جيش نظام مثل النظام القومي البعثي!)، الجيش الذي روحه ونبضه الرتب، المكانة والسلطة ونيل الامتيازات، وبالجو التنافسي المريض والموبوء المشهود له، وبنزعاته التآمرية المعروفة وروح الايقاع بالاخرين، يعد الحديث عن "نفوذ معنوي"  هراء مطلق. انهم انفسهم يعلمون ان لا احد يسمعهم، لايجدون عشر افراد مستعدين للسير ورائهم ببساطة لانهم عاجزين عن السير ويفتقدون امكانية التحرك وارادة التحرك.

 

من جهة اخرى، ان امريكا تعلم (وكل انسان له ادنى اطلاع على اوضاع العراق يعلم) ان جماهير العراق تكُنُّ سخطاً ليس له حدود على الجيش وضباطه ومجمل المؤسسة العسكرية. و لهذا، ليس من السهولة بحال ان تسلم زمام امور حكم العراق المقبل بيد الجيش. ان جماهير العراق لن تقبل هذا. لن يستطع احد ان يلجم بسهولة مبادرة جماهير قُمِعَتْ و صودرت حرياتها و حقوقها الى هذا الحد المذهل طيلة اكثر من ثلاث عقود على يد نظام دموي مثل النظام البعثي وهي ترى هذا النظام يتهاوى امام انظارها. لن تُلجَم بسهولة، لن تقف مكتوفة الايدي امام ضباط يسعون مرة اخرى للسيطرة على للسلطة. اذ ان مجيء الضباط للحكم يعني، بالنسبة لها، ادامة نفس الكابوس. على حد قول منصور حكمت، قد يستطيعون الابقاء على تطلعات الجماهير منخفضة بالقمع والاعدامات والقتل، ولكن متى ما ارتفعت (ومن المؤكد ارتفاعها الصاروخي مع سقوط نظام البعث)، يستحيل خفضها. ان نفس الضباط يعلمون حق العلم هذه الحقيقة. ان احاديثهم الصريحة والقسم باغلظ الايمان على تسليم الامور فورا لحكومة مدنية (هذا ان تسلمها العسكر) ما هو الا انعكاس لادراكهم لهذه الحقيقة الجلية. ان احاديثهم هذه ليست لها ادنى ربط بـ"نزاهتهم" و"نكران الذات" الذي هو امر يناقض تماماً ما يسموه بـ"الروح العسكرية". انها جراء ضغط واقعي رأوه واصطدموا معه حين كانوا ازلام النظام، ويروه اليوم وهم "معارضيه" بالاف الاشكال. ولهذا، ان امريكا تبحث عن طرف او اطراف لها نوع من المقبولية لدى جماهير العراق. وبهذا الدليل، لايمكن ان يكون هؤلاء اناس هذا الامر، امر ان يكونوا بديل نظام صدام.

 

على النقيض من ذلك، وعلى سبيل الافتراض لااكثر، ان فكرت امريكا ببديل من ضباط الجيش، فانها ستفكر باؤلئك الضباط المتواجدين على راس القطعات العسكرية والمدججين بالاسلحة الثقيلة على الرغم من ادراك امريكا ان النظام قد احكم قبضته على الجيش عبر ابعاد اؤلئك الذين لديه ذرة شك او تردد في ولائهم عن المراكز الحساسة سواء عن طريق عمليات التنقل الواسعة واليومية او عبر لي اذرع الضباط بشتى السبل الترهيبية والترغيبية. ولهذا، لاتتوقع احتمالية انقلاب عسكري الا في حالة قصف امريكي شديد وانفلات الاوضاع وتقدم مجموعة ضباط للسيطرة على وزارة الدفاع والقصر الجمهوري. في هذه الحالة فقط. ولكن من قال ان امريكا سيكون لها ما تريد في مسعاها هذا وتحقيق اهدافها.

 

حتى لو افترضنا ان امريكا مضت نحو خطتها بضرب العراق، ليس واضحاً لاحد، ومن ضمنهم نفس المسؤولين الامريكيين، مدى حدود هذه الضربة وبالاخص في ظل المخاطر التي تحف خطوتهم هذه من جهة، معارضة اوربا الشديدة ، تشابك قضايا المنطقة وبالاخص في ظل وصول مسالة الصراع الفلسطيني الاسرائيلي الى مازق جدي، السخط الجماهيري العميق والمتفجر تجاه امريكا في المنطقة ناهيك عن السخط العالمي من نزعات امريكا الحربية، وانعدام وضوح بديل النظام البعثي وغياب بديل مقتدر نوعا ما قادر على لجم التلاطمات السياسية في العراق في حالة انفلاتها وبالتالي يعرض مجمل المنطقة والمصالح العالمية الى مخاطر جدية. ان امريكا تعلم انها ليس قادرة عبر الخزرجي والصالحي والسامرائي تامين عدم انفلات الاوضاع.

 

برايي، ان امريكا تهدف، عبر دعم الضباط هذا، ان توجه رسالة الى ضباط الجيش داخل العراق لاخارجه مفادها ان بديل عسكري هو امر مقبول لدى امريكا؛ اي بالضبط رسالة تحريضية للضباط للقيام بانقلاب على النظام والقيام بتغيير فوقي وشكلي في السلطة يؤمن استتاب الامور. ان هذا يعكس عجز امريكا اكثر من قوتها. هذا العجز الذي يدفعها لسلوك كل السبل من اجل هدفها في الوقت الذي تعلم ان سبلها لهي هزيلة الى حد كبير.

للمقال تتمة

 



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مؤتمر بروكسل-.. وكعكة السلطة المغمسة بدماء الابرياء!
- فوز حزب العدالة والتنمية في تركيا، نتاج اية واقعيات!!
- الرجعيون يقاتلون بعضهم
- علاء اللامي.. والسعي لاحياء شعبوية متهافتة! رد على شتائميا ...
- علاء اللامي.. والسعي لاحياء شعبوية متهافتة!! رد على شتائمي ...
- ! رد على مقالة جورج منصور -انصار الحزب الشيوعي العمالي يثيرو ...
- افشال ندوة الجلبي.. دروس وعبر!!
- علاء اللامي.. والسعي لبث الروح في شعبوية متهافتة؟! - الجزء ...
- مَنْ ينصح مَنْ؟!! رد على مقال صاحب مهدي الطاهر "رد على مناشد ...
- نص خطاب في مراسيم رحيل منصور حكمت- ستوكهولم
- يجب رفع الحصار فورا ودون قيد او شرط
- ورحل شامخاً!!
- اعلان شيعة العراق.. سيناريو جديد مناهض للجماهير
- قرع امريكا لطبول الحرب سياسة مناهضة لجماهير العراق
- الاوضاع الاخيرة في فلسطين!!
- الاحزاب الشيوعية العربية والاصطفاف في خندق الاسلام السياسي


المزيد.....




- السعودية.. تداول فيديو -إعصار قمعي- يضرب مدينة أبها ومسؤول ي ...
- أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول غزة وهجمات إيران وال ...
- مصرع 42 شخصا بانهيار سد في كينيا (فيديو)
- رئيس الوزراء الإسباني يقرر البقاء في منصبه -رغم التشهير بزوج ...
- -القاهرة الإخبارية-: مباحثات موسعة لـ-حماس- مع وفد أمني مصري ...
- مستشار سابق في البنتاغون: بوتين يحظى بنفوذ أكبر بكثير في الش ...
- الآلاف يحتجون في جورجيا ضد -القانون الروسي- المثير للجدل
- كاميرون يستأجر طائرة بأكثر من 50 مليون دولار للقيام بجولة في ...
- الشجرة التي لم يستطع الإنسان -تدجينها-!
- ساندرز يعبر عن دعمه للاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ويدين جميع أش ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فارس محمود - يجب كنس مؤسسة -الجيش- من حياة جماهير العراق! - الجزء الاول