أقنعُ بزواج المُراسله ْ!

طاها يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4378 - 2014 / 2 / 27 - 12:58
المحور: الادب والفن
    

أين حبوب VIAGRA، العنين العجوز كما المجاري المُـقـفـلــه ْ!
الباخرُ الـقُـبُـلاتُ أقصى ما تمنى وبعد صبر..

رئتي أمستْ كمنخال من دخان الحرائق في مزبلـه ْ

المريض في القلب يعانق مبولــه ْ!
زوج و وتر قـبـلَ موته والعجوز قـبـل موتها أرمـلــه ْ!

تنساه مُنتبذاً بيابسة بعيدة مثل كنغر..
وهو يقنعُ من بعيد بزوجة تراسـلــه ْ!.

وبنخلة في نقرة السلمان، منذ ظهره تهتك في فراره الجبان
بلا انفجار قـنـبـلــه ْ!

نال عطايا الوكيل دفعاً من أمير فاسد..

فالعهرُ أوَّلُــهُ حـلالٌ..

والخلاعـةُ غمزة ٌ..

ثم الدياثة حوقلـه ْ!

قصص البغاء لمِگرن (*)

بُدِئـتْ بـقول: حَيهَلَـه ْ!.

-----------

(*) «مِگرن» الأمير السعودي الفاسد المشرف على مخابرات جندرمة الحرس الملكي السعودي راعي هجن ومرتزقة سيرك الجنادرية القائم الآن.

#طاها_يحيا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات