امثال من بلاد الشام ( 3 )

مجدى زكريا

الحوار المتمدن-العدد: 4345 - 2014 / 1 / 25 - 20:52
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

+ مركب الضراير سار ومركب السلفات حار. + مر مرور الكرام. + مين مدح نفسه ذمته الناس. + ميت ام تبكى ولا امى. + مبن خدمنى واخد كراه و لا هو عبدى ولا انا مولاه.
+ محتشمات , وهل من وسام يزين صدورهن ارفع من هذا الوسام. + ما حدا بيصلى ليطلب الغفران. + من اشترى ما لا يحتاج اليه , باع ما يحتاج اليه.
+ من غربل الناس نخلوه. + ما بعرفك رجال ؟ الا بالفراش. + ما يدوم الا وجه الكريم. + ما بيقول اخ الا الموجوع. + ما فيه بين الحيات حية صالحة.
+ ما بيعرف كوعه من بوعه. + ما بدها يا امى ارحمينى. + ما بيضحك على الناس الا مسخرة الناس. + ما اكثر الاصحاب حين تعدهم , ولكنهم فى النائبات قليل.
+ ما اجا شى من الغرب يسر القلب. + ما اصعب من الموت الا الندم. + نامت العيون , وعين الحق ما نامت , ولا عمر شده على مخلوق ما دامت. + جاتك نيله.
+ ما احلى ليالى الهنا , بالعز لو طلت. اما ليالى الضنا , لا عاشت ولا كانت. + نيال من علل عليله وقام , طوى الفراش والقلب فرحان. + نيالك يا قط , على كيفك بتنط.
+ ما بقى تحرز. + الكسل ما بيطعم عسل. + نعيما حمام الهنا. + نعوش تزق , واجراس تدق , وكلاب تلق (عند البلايا والمصائب). + نصارى بالاشاره.
+ النورى لما يخسر , يقول هذا من شور المرا. + نقبض بلا حساب , وندفع ادعية لا تستجاب (لسان حال الشحاذين). + النسوان جواهر وقواهر وعواهر.
+ نظف بيتك ما بتعرف مين يدوسه , غسل وشك ما بتعرف مين يبوسه. + نفسى التى تملك الاشياء ذاهبة , فكيف ابك على شئ اذا ذهبا. + نص العمى ولا العمى كله.
+ نص على نص. + النصيحة كانت بجمل , اليوم صار بعداوه. + نزلت مرجانه عالسوق , ما استحلت غير شفاتير مسعود. + نحس بتعرفه و احسن من نحس تتعرف عليه.
+ النايم اخو الميت. + ناس بسمنه وناس بزيت. + هينه الحرب بالنظارات. + هيك صار لواحد يهودى ومات. + هرب من الدب وقع بالجب. نزلت رجله عن الرف.
+ هم وقلة مم. + همز وغمز ولمز. + هادى حال الدنيا. + هبه بارده وهبه سخنه. + لمونه فى بلد قرفانه. + هذا خلق الله وهذا شغل السنكرى. + ناطر عقلاته.
+ ودهر سادت الاندال فيه , وعاثت فى جوانبه الذئاب. وايام خلت من كل خير , ودنيا قد توزعها الكلاب. + وحدى بقول اه وبين الناس بقول طيب. خايف على بلوتى لتطول وتغيب.
+ وقت الحصايد كان بيغنى قصايد. + نجمه خفيف. + هز يا وز. + الولد ولد ولو صار قاضى بلد. + هارب من مجاعه. + ويبقى الود ما بقى العتاب.
+ الوطن قتال. + لما ما لقيوش فى الورد عيب , قالوله يا احمر الخدين. + لما تقع البقره , يكتروا سكاكينها. + وشه ما بيضحك للرغيف السخن. + يا مسيح زيح.
+ وحياة عزتى وجلالى , لاجعل لكل موتة سبب. + وعد بلا وفا عداوه بلا سبب. + الله يلعن اللى بيحكى عالناس , والله بيلعن اللى بيخلى الناس تحكى عليه.
+ ياما صبرنا وقلنا ما صبرناش , صبر الطريق على الخيال والماشى. ياما بكينا ودمع العين رشراش , الحمد لله كسبنا وما خسرناش. + وشه ما بيضحك للرغيف السخن.
+ واقع بحضن ربه. + وداه البحر ورجعه عطشان. + اليوم خمر وغدا امر. + يا مستعجل وقف لاقولك. + يركض والرغيف يركض قدامه. + يا طويل العمر.
+ يا عنتر مين عنترك ؟ يا فرعون مين فرعنك ؟. + يا كنية الرب خلى اللى بالقلب بالقلب. + يا هارب من قضاى , ما الك رب سواى. + يا ساتر يارب.
+ يا مظرطان , لا تحسبان لتقبضان. + يسعده ويبعده. + يارب حميها لاتفرج عليها. + يارب لا تجعلنى عدو لغيرى. + ياريت لى اخ ولو من جاريه.
+ يا زلط سلم لى عالبلع. + يا حامل هم الناس , خليت همك لمين ؟. + يا حما ما كنت كنه , قالت كنت ونسيت. + يا رايح كتر الفضايح. + تحت السواهى دواهى.
+ خانقينى وخلى للصلح مطرح. + ياللى مثلنا تعالوا عندنا. + الموت نقاد على كفه , جواهر يختار منها الجياد. + يا حلالى يا مالى. + يا بلاش.
+ لا خيل عند تهديها ولا مال , فليسعد النطق ان لم يسعد الحال. + يحب يغير على ضرسه (مزواج). + ام لسان غلبت ام احسان. + فالج لا تعالج.
+ يا عيب الشوم يا تعتيرى لا تؤاخذنى بحياة كهنوتك.

#مجدى_زكريا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل