أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أحبّكِ فما فوق/ أحبّكِ فما أكثر














المزيد.....

أحبّكِ فما فوق/ أحبّكِ فما أكثر


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4344 - 2014 / 1 / 24 - 18:40
المحور: الادب والفن
    



لأني أحبك فما أكثر
مثلما أحبك فما فوق
أريد أن أسأل:
أنت معجب بكل ما تحبه في الأفلام وفي القصص، صَحْ؟
لا حبيبي، أنا لم أقبّل يدها لا في الأفلام ولا في القصص
أنا قَصَصْتُ شراييني كلها:
العاشقة والحالمة والراقصة
والسابحة والعازفة والنازفة
والراسمة والشاعرة والراوية
وعلقتها على خيالها
قطّعتها ركّبتها
جسّدتها رمّمتها
نظّمتها لحّنتها
سجلتها وثقتها
وظبتها مزجتها عنونتها دبلجتها
عالجتها لوّنتها علقتها أخرجتها...
لم أعلقها على خيالها لتُعجبها
ولا لتَذكرها... لا،
علّقتها كي لا ينقطع البث
لا الأرضي ولا السماوي
لا الواقعي ولا الخيالي
لا الحيّ ولا المتواصل
الواقع واقع مرتين على الأقل
تماما مثل الخيال
فأكثر



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللهم حببتُ/ بالسان العربي حَبَبْتُ وأحببتُ، كلّنا أحببنا
- أنا حرّ في صلاتي، ليس كحبّ اللّه، ولكنّي أحبّها رسالة إلى وه ...
- كفر الكفر وتكفير الكفر وكفر التكفير وتكفير التكفير... ماهذا ...
- ديوان جسمك أخضر/عَرق يسيل في غير الحب لا يُمثلني
- أوّل الإدخال آخر الإخراج آخر الإخراج أوّل الإدخال
- أنت تحلم تحت أصوات النوارس
- عيون حبيبي
- حول نطرية الشعر التي لا نظرية لها
- لا تمت دون قلبك
- ما تحت النرجس إلا قلبي
- عقد الشهداء / -التنمية- المستقلة/ -تنمية- المشترك
- جينة الحب الجديدة
- سأفرغ منك قلبي، ثم أحبّك
- لئلاّ أخيّب أمل الحب أحبّك
- جميلة كالسّنبلة
- تعليقة على صورة الفتى السوري النائم بين قبري والديه
- قرنفلي في حب القرنفل وليمت نرجس العالم بعدك
- سوف أنجوا من الكارثة ثم أحبك
- شعرة الشهداء، رسالة إلى المرتزقة
- هروبا من الشعر أحبك


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - أحبّكِ فما فوق/ أحبّكِ فما أكثر