أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - مارأى مشايخ قطر فى هذا الاقتراح ؟















المزيد.....

مارأى مشايخ قطر فى هذا الاقتراح ؟


عبدالله محمود أبوالنجا

الحوار المتمدن-العدد: 4343 - 2014 / 1 / 23 - 01:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل أن أطرح اقتراحى هذا دعونا نلقى نظرة على بعض أقوال سيد قطب وهو أحد كبار الآباء الروحيين لجماعة الاخوان التى أسسها حسن البنا فى العام 1928 ؛ وذلك لنرى أى فكر استبدادى واقصائى يعتنقه المنتمون لهذه الجماعة !!!
فى كتابه [ معالم فى الطريق ] الذى بدأ بكتابته ونشره فى العام 1951 م ، يقول سيد قطب فى الصفحة الثالثة من الطبعة السادسة الصادرة عن دار الشروق اللبنانية لحساب وزارة المعارف السعودية فى العام 1979 : ( تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية .... لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها ...ولكن بسبب افلاسها فى عالم القيم التى يمكن أن تنمو الحياة الانسانية فى ظلالها نمواً سليماً وتترقى ترقياً صحيحاً . وهذا واضح كل الوضوح فى العالم الغربى ، الذى لم يعد لديه مايعطيه للبشرية من " القيم " ، بل الذى لم يعد لديه مايقنع ضميره باستحقاقه للوجود ، بعدما انتهت الديمقراطية فيه الى مايشبه الافلاس ، حيث بدأت تستعير – ببطء – وتقتبس من أنظمة المعسكر الشرقى وبخاصة فى الأنظمة الاقتصادية ! تحت اسم الاشتراكية !! ) . ومن العجيب أن يتهم سيد قطب العالم الغربى بأنه { لم يعد لديه مايعطيه للبشرية من " القيم " } فى الوقت الذى كانت تستضيفه فيه – هو وغيره – المخابرات الأمريكية كعميل عربى مسلم لجأ اليهم ليستمد منهم العون والقوة لمساندته فى اقامة نظام سياسى يزعم أنه يعتمد الحرية وحقوق الانسان والعدل والديمقراطية – كما أفهمهم وكما تظاهروا هم بأنهم مقتنعون بكلامه – بديلاً عن النظام القائم فى مصر فى ذلك الوقت !!! يأكل على موائد القوم ثم يطعنهم فى نظامهم السياسى وفى منهاج حياتهم الذى ارتضوه لأنفسهم !!! ذلك بالطبع ليس غريباً على رجلٍ سافر الى الولايات المتحدة لدراسة النقد الأدبى وعاش بين الأمريكيين وعايشهم ، ومع ذلك ظل منغلقاً على ذاته ومنكفئاً على تركيبته الفكرية والثقافية التراثية الصحراوية التى هى أقرب الى نمط حياة القرون الوسطى منها الى حياة القرن العشرين الذى عاش فيه ذلك الرجل سيد قطب !!! ذلك النمط الذى بدا واضحاً من الأيديولوجية التى كان يروج لها سيد قطب فى أغلب ماكتبه من مقالات أو كتب ، مدعياً أنه يهدف لاقامة مجتمع اسلامى يحاكى مجتمع عصر الرسول وصحابته ، كى يكون المسلمون قادرين على قيادة البشرية كما قادوها ابان الجيل الأول من المسلمين !!! الرجل كان يرى فى زمانه ( 1906 – 1966 ) أن البشرية كلها وليس فقط مصر والدول الاسلامية ؛ كان يرى أن البشرية كلها تعيش فى عصور من الظلام والجاهلية والانحطاط الأخلاقى ، وعليه لابد من تكوين طليعة من القادة تشبه الجيل الأول على أيام الرسول لكى تقود البشرية من الظلام الى النور ومن الجاهلية الى عصر التمدن والتحضر !!! يقول فى كتابه [ معالم فى الطريق ] فى ص 8 : ( ان العالم يعيش اليوم كله فى " جاهلية " من ناحية الأصل الذى تنبثق منه مقومات الحياة وأنظمتها . جاهلية لا تخفف منها شيئاً هذه التيسيرات المادية الهائلة ، وهذا الابداع المادى الفائق ! ) !!! الرجل بتركيبته التراثية القروية - التى نمط عاداتها وتقاليدها وحياتها الاجتماعية أقرب الى القرون الأولى من عمر البشرية منها الى القرن العشرين الذى عاش فيه - يحاول أن يهيل التراب على كل المنجزات الانسانية والحضارية التى حققتها البشرية من بداية عصر النهضة فى أوربا وحتى منتصف القرن العشرين ، فى مجالات الصناعة والزراعه والنقل والمواصلات والطب ووسائل الانتاج والفن والثقافة والابداع ، ويسميها جزافاً وتضليلاً وتحقيراً لشأنها وأهميتها ؛ يسميها تارةً " التيسيرات المادية الهائلة " وتارة أخرى يسميها " الابداع المادى الفائق " !!! وكأن لا فائدة تذكر لاختراع المصباح الكهربائى أو السيارة أو القطار أو الباخرة أو الطائرة أو الراديو أو التلفاز أو حتى الكمبيوتر والانترنت فى أيامنا هذه !!! واضح أن الرجل كان يكره ؛ بل ويعادى كل مظاهر الحضارة والتحضر الانسانى فى عصره .. لا عن قناعة حقيقية أو يقينية لدى الرجل بعدم جدوى أو نفع تلك المنجزات الحضارية المادية " التيسيرات المادية الهائلة " أو " الابداع المادى الفائق " كما يسميها .. وانما عن بغض وكراهية دفينة وعارمة فى قرارة نفسه للأقوام والشعوب التى تحققت على أيدى أبنائها تلك المنجزات الحضارية الانسانية العظيمة !!! تلك اٌلأقوام والشعوب التى كان ينظر اليها سيد قطب ومن قبله حسن البنا ومن هم على شاكلتهم ممن تربوا على أفكارهم الظلامية ، على أنهم أبناء وأحفاد القردة والخنازير الذين لا هم لهم آناء الليل وأطراف النهار الا الكيد للاسلام والمسلمين !!! تلك الشعوب والأقوام التى ماكان لها أن تقود البشرية – حسب زعم قطب والبنا وقيادات ومنتسبى الجماعة – لو المسلمين عادوا الى العمل بالكتاب وبالسنة ، وكأن الكتاب والسنة تحتويان على كل ماقامت عليه الحضارة الانسانية المعاصرة من نظريات واكتشافات علمية قامت عليها جميع الانجازات فى الفلك والفيزياء والكيمياء والرياضيات وغيرها من العلوم الانسانية !!! سيقول المكابرون أن الكتاب والسنة يحتويان على كل ماسبق وسيستشهدون بأحاديث وآيات قرءآنية يؤلونها بما يخدم تحقيق أغراضهم السياسية فى السيطرة على عقول بسطاء وعوام المسلمين لتوجيههم كيفما يشاؤون حتى ولو كان الى تفجير أنفسهم فى الآمنين المسالمين الأبرياء الذين لا ذنب لهم سوى عدم اقتناعهم بمشروع حسن البنا واخوانه من أمثال سيد قطب والشاطر والعريان وعاكف وبديع والقرضاوى !!! وذلك هو لعمرى الغش والتدليس والتلبيس فى استخدام الدعوة الدينية من أجل الحكم والسلطان والتسلط على رقاب البلاد والعباد ، لا من أجل تخليص البشرية من الجاهلية المزعومة وقيادتها من الظلام الى النور ومن الهمجية التى يلصقونها بكل من خالفهم دعواهم المغرضة الى مايزعمون أنه التمدين والعدل والحرية وحقوق الانسان فى حياة حرة كريمة !!! لقد رأينا بأم أعيننا الحال الذى وصلت اليه أحوال العباد والبلاد فى مصر خلال العام الذى استولت فيه تلك الجماعة على الحكم !!! ومازلنا نرى بأم أعيننا كل يوم ماتقوم به تلك الجماعة ومؤيدوها من قتل وسحل على الهوية وتدمير وحرق للممتلكات الخاصة والعامة بهدف ترويع الشعب المصرى والسيطرة على مقدراته بقوة السلاح !!!
كان لابد من ذلك التقديم قبل أن نطرح اقتراحنا على حكام قطر حتى يعرف القارىء الخلفية الايديولوجية التى ينطلق منها حكام قطر فى دعمهم اللامحدود لاخوان حسن البنا . ونأتى الآن الى الدور القطرى الداعم بقوة لتلك الجماعة فى مواجهة الشعب المصرى ؛ ذلك الدور الذى ان دل على شىء فانما يدل دلالةً مؤكدة على تبنى حكام قطر والمتنفذين فيها لأفكار حسن البنا واخوانه من أمثال قطب والشاطر والعريان وعاكف وبديع والقرضاوى . والى هذا الأخير يعود التأثير الأعظم فى اقناع حكام ووجهاء قطر بأهمية تبنى الفكر الاخونجى فى تعزيز وتضخيم دور الدولة القطرية القزمة على الساحتين العربية والاقليمية !!! فالرجل المصرى المولد والقطرى الجنسية – القرضاوى – هو الأب الروحى فى زماننا هذا للتنظيم الدولى لجماعة حسن البنا واخوانه !!! وهو يرى مثل البنا وقطب وسائر قيادات الجماعة أن العالم كله وليست مصر أو الدول الاسلامية فقط ( يعيش اليوم فى " جاهلية " من ناحية الأصل الذى تنبثق منه مقومات الحياة وأنظمتها . جاهلية لا تخفف منها شيئاً هذه التيسيرات المادية الهائلة ، وهذا الابداع المادى الفائق ! ) !!! وبالطبع استطاع القرضاوى لمدة تزيد على نصف قرن غرس الفكر الاخونجى فى عقول حكام ووجهاء الدولة القطرية الذين رأوا فى التنظيم الدولى للجماعة أداة فعالة ومضمونة تساعدهم فى توسيع نفوذهم وفرض سيطرتهم على مقدرات ومصائر شعوب الدول العربية والاسلامية فى الشرق الأوسط وخارج الشرق الأوسط فى أية بقعة يتواجد فيها مسلمون !!! وبالفعل استطاع القطريون بالتنسيق مع بعض أجهزة المخابرات الغربية التى لها مصالح فى تغيير شكل وخارطة الشرق الأوسط ؛ استطاعوا ازاحة النظام التونسى والليبى ونظام مبارك فى مصر ونظام على عبدالله صالح فى اليمن ويحاولون جاهدين اسقاط نظام بشار فى سوريا ، ويشيعون الاضطرابات والقلاقل فى دول مثل العراق والسودان وباكستان وحتى مالى ونيجيريا ودخلوا على الخط فى الجزائر والمغرب !!! وماكان لهم أن يقوموا بكل ذلك فى كل تلك الدول لولا الأرضية التى فرشها لهم التنظيم الدولى لجماعة حسن البنا واخوانه !!! لكنهم – القطريون – فوجئوا بمالم يكن فى حسبانهم فى الحالة المصرية !!! فقد هب الشعب المصرى عن بكرة أبيه فى الثلاثين من يونيه 2013 لخلع جماعة الاخوان من سدة الحكم وطرد مندوبها محمد مرسى من قصر الرئاسة واعادته هو وسائر قيادات الجماعة الى السجون ، وذلك لمحاكمتهم على مااقترفوه من جرائم فى حق الشعب المصرى ودولته !!! بل ووضع الشعب المصرى الجماعة كلها ومن ينتمى اليها على لائحة المنظمات الارهابية فى مصر ، وقام باخطار كل من يعنيه الأمر من الدول العربية وغير العربية !!! الشعب المصرى كله فى مواجهة جماعة ارهابية تهدد حاضره ومستقبل أجياله !!! هذا هو الواقع الذى يتعامى عنه ويرفض الاعتراف به الحكام القطريون ومن لف لفيفهم !!! الحكام القطريون يشيعون كذباً وزوراً وتزويراً فى فضائية الجزيرة أن الشعب المصرى كله يطالب بعودة مرسى واخوانه الى سدة الحكم !!! الحكام القطريون يعلمون حقيقة الأوضاع فى مصر تمام العلم ومع ذلك مازلوا يناورون ويكابرون !!! لذلك – وتوفيراً لمليارات الدولارات التى ينفقونها من أجل اعادة مرسى واخوانه الى سدة الحكم فى مصر – وهذا لن يحدث ..لا فى المستقبل القريب..ولا فى المستقبل البعيد ، أقترح على حكام قطر أن يفتحوا أبواب امارتهم الصغيرة أمام هجرة اخوان مصر ومؤيدوهم الى الدوحة ؛ خاصة وأن تعداد الاخوان بمافيهم مؤيديهم فى مصر لا يتعدى المليون ونصف المليون فرد بأى حال من الأحوال !!! وأنا أعد حكام قطر بأن الجماعة ومؤيديها سيرحبون بدعوة الدوحة لهم للهجرة الى أراضيها ، كما أعدهم – حكام قطر – بأن الشعب المصرى كله لن يمانع اطلاقاً فى مغادرة هذه الجماعة ومؤيديها للديار المصرية والهجرة الى الدوحة للعيش فى كنف الشيخ تميم ووالده الشيخ حمد بن خليفة وخال والده الشيخ حمد بن جاسم وفى جوار ومعية الأب الروحى للجماعة فى زمننا هذا .. السيد القرضاوى !!! ولا انتوا بتفتحوا بلادكم للقيادات فقط وتتركوا فقراء الجماعة ومؤيديها يعانون من كدر العيش فى المجتمع المصرى الفاسق الفاجر الناكر للخير كما تزعمون وكما يزعم منتسبى جماعة حسن البنا واخوانه من أمثال قطب والشاطر والعريان وعاكف وبديع والقرضاوى !!! بالذمة مش حرام عليكم تعيشوا متنعمين فى المليارات من عوائد البترول والغاز وتجارة السلاح وكمان تنعموا على قيادات الجماعة بفتات مايفيض منكم مما تنهبونه من خيرات الشعب القطرى ، وتتركوا فقراء وغلابة الجماعة يعيشون وسط محيط هادر من فسقنا وفجرنا ومروقنا نحن المصريين عن المنهاج الاخوانجى الذى تروجون أنه الطريق المستقيم الى الجنة !!! احنا متنازلين لكم عن الجماعة ومؤيديها ومنهجها علشان ياخدوكم معاهم الى الجنة ، وسيبونا احنا الفساق الفجار ندخل النار !!! آه ياخلق تخاف ماتستحى !!
بقلم / عبدالله محمود أبوالنجا


رابط صورة سيد قطب مع أحد رجال الاستخبارات الأمريكية :
http://www.google.com.eg/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=2&cad=rja&ved=0CDoQFjAB&url=http%3A%2F%2Fwww.djelfa.info%2Fvb%2Fshowthread.php%3Ft%3D1451332&ei=mPffUufxJIGw0QXHz4HADw&usg=AFQjCNFTNgwTuEpzgmKSdlEmjdeJBJCpIw



#عبدالله_محمود_أبوالنجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للصبر حدود يابلد !!!
- الغرب وموقفه المفضوح من ارادة المصريين !!
- أنا القائد الأعلى = فجل ياغجر !!
- الشرعية خط أحمر..ومغالطات الجماعة ومؤيديها !!
- هل يغدر أوباما بقيادات الجيش المصرى ؟
- 30 يونيو بداية ثورة تصحيح الأخطاء والخطايا
- الحداثة والتراث الدينى ..والسيد أغونان و30 يونيو 2013
- كلمة لشعب مصر قبل بداية الطوفان 30 يونيو
- الأزمة السورية وصراع النفوذ
- الأصابع القطرية وسدود النهضة الاثيوبية وخراب مصر !
- نهضة اثيوبيا .... وخراب مصر !!!
- [ شاعرٌ فاق َ الذُّرىْ ]
- قصيدة بعنوان [ شاعرٌ فاقَ الذ ُّرى ْ ]
- [ خماسيات]
- [ ياويلَ قلبى ]
- قصيدة [ ياويحَ ماقالتْ ]
- قصيدة [ نَبْعُ السِّحْر ِ ]
- قصيدة شعر ( حَوراء )


المزيد.....




- من الحرب العالمية الثانية.. العثور على بقايا 7 من المحاربين ...
- ظهور الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي غولدبرغ بولين في فيديو جديد ...
- بايدن بوقع قانون المساعدة العسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ويتعهد ...
- -قبل عملية رفح-.. موقع عبري يتحدث عن سماح إسرائيل لوفدين دول ...
- إسرائيل تعلن تصفية -نصف- قادة حزب الله وتشن عملية هجومية في ...
- ماذا يدخن سوناك؟.. مجلة بريطانية تهاجم رئيس الوزراء وسط فوضى ...
- وزير الخارجية الأوكراني يقارن بين إنجازات روسيا والغرب في مج ...
- الحوثيون يؤكدون فشل تحالف البحر الأحمر
- النيجر تعرب عن رغبتها في شراء أسلحة من روسيا
- كيف يؤثر فقدان الوزن على الشعر والبشرة؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله محمود أبوالنجا - مارأى مشايخ قطر فى هذا الاقتراح ؟