هل يتصالح الجدار مع العصر؟

هل أنت تكتب من أجل ان تتواجد فى الحوار المتمدن-عذرا عزيزى عبد الحكيم فى سؤالى
المرء يندهش من تناولك لقضية الإسلام والعصر والذى طرحته فى مقالى ليكون كل توقفك أنه من غير اللائق التحدث عن الإسلام فهو فى تشبيهك كالجدار المصمت وفى معالجتى أعتبره تاريخ
غريب أيضا أنك أدركت من مقالى وتعليقاتى أننى أعنى المسلمين ورؤية وعلاقة كل إسلام من الإسلامات للحياة والواقع فلا أعرف ماذا قدمت فى مقالك غير إمتعاضك من عنوان المقال الذى يعنى بالطبع المسلمين وليس بالجدار أوالتاريخ
قضية كبيرة وخطيرة وماثلة أمام عيوننا أن هناك خصومة وتصادم للمسلمين مع الحضارة والعصر ويتفاوت هذا التصادم من تيارات شديدة التعصب والتشرنق والتصادم إلى جماهير لديها ثقافة لاتعتنى بالحرية وحقوق الإنسان-وأقول هناك تفاوت-ليكون الجميع فى النهاية فى حالة تجمد وعدم القدرة على إضافة شئ فى مسيرة الحضارة
نعم الحكومات الإسلامية لاتعتنى بالشريعة والجهاد وتتفاوت فى هذه القضية ولكن مرغم أخاك لا بطل ولكن هل الإسلام هو الحكومات أو تطبيق الجهاد والشريعة!
حرى بنا ان نعتنى بالحالة الإسلامية وكيف تكون منسجمة مع الواقع فما كتبته فى مقالك هو تعليق لا يجدى

إرسال شكوى على هذا التعليق          224 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عثمان سأَسأَلك سؤال بسيط!؟ ماهو الفارق بين البوذية والإِسلام؟؟ ماهو الفارق بين الهندوسية والإِسلام؟؟ ماهو الفارق بين المسيحية والإِسلام؟؟ كُل العقائِد السابقة ياعثمان هي أَديان، روحانيات ، بحث في الأُخرويات ، بحث في طُرق الخلاص!!! لكن مع الإِسلام فالقصة ليست مجرد عقيدة روحانية..وكان الله يُحِب المحسنين! بل نِظام عسكرتاري صارم وكيان دولي سياسي لايَقْبَل المساومة .. لذلك كُل مسلم متدين حقيقي .. لابد أَن يُفَكِر بالتالي:(( الدولة الإِسلامية التي يحكمها شرع الله)).. ستقول كالعادة: ليس كُل المسلمين! ولذلك سأُنبهك قبل أَن تكتب.. انا اقصد المسلم الملتزم بإسلامه قلباً وقالباً

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن في غالبيتنا في خصومة مع العصر يا أستاذ عثمان...إلا من رحم ربي
لا بل أقول لك أننا في خصومة مع المستقبل أيضا
أيضا نحن في خصومة مع ثلاث أرباع البشرية...،لأنهم ذو عقيدة مختلفة عنّا...أليس كذلك؟؟
نحن في خصومة مع العصر و بكل ما له من تكنولوجيا و علوم غاية في التطور..صح الحكي؟؟
نحن في خصومة أيضا مع أنفسنا...لأننا لا نعرف من هي الفرقة الناجية لغاية هذه اللحظة!!!0
هذا الموضوع الذي أثرته يحتاج الى أبحاث كبيرة و جادة كي نطلع منه بخلاصة تفيدنا...لعل و عسى أن نتصالح مع أنفسنا
و العصر إن المسلمين لفي خسر
لك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي لبيب علينا ان نسمي الاسماء بمسمياتها فلايوجد شيئ اسمه تاريخ الاسلام بل تاريخ المسلمين لان من صنع التاريخ هم حملة الاسلام اي المسلمين اما عن التواجد يكفي ان اعلق حتى اسعى الى التواجد وعليه يجب تحديد الجهة التي نوجه لها خطابنا فالمسلمون من اصل امريكي يبلغ تعدادهم الستة ملايين فهل هم متخاصمون مع العصر وامثالهم في الدول الاوروبيه وامثالهم من المسلمين في كل العالم هل هم متخاصمون مع العصر
المتخاصمون مع العصر هم اصحاب الخطاب المتطرف من المسلمين وليس كل المسلمين كذالك جلالة الملك عبدالله بن الحسين بن طلال متخاصم مع العصر
وعليك وعلى كل من يتناول ان لايضعهم في سله واحده وكما تفضل الزميل جحا الايطالي في مداخلته عندما قال اقصد المسلم الملتزم المتزمت بدينه قلبا وقالبا هو من يقصدهم اذا هناك شريحة من المسلمين متخاصمة مع العصر هي من يجب ان تحددها في خطابك اما مقالي لايجدي فلست انت من يحدد ذالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          235 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستقول كالعادة: ليس كُل المسلمين! ولذلك سأُنبهك قبل أَن تكتب.. انا اقصد المسلم الملتزم بإسلامه قلباً وقالباً
تنويك الاخير هو مايسعى اليه مقالي مخاطبة ليس الملتزم بدينه قلبا وقالبنا فهناك من هو ملتزم بدينه قلبا وقالبا ولكنه غير متزمت وغير متطرف
من يوجه لهم الخطاب بالتصالح مع العصر هم الملتزم بدينه المتزمت والمتطرف قلبا وقالبا
لذلك على اي كاتب ان لايخلط الحابل بالنابل وان لايجعل كل المسلمين في سلة واحده وعليه ان يفرز المسلمين المتطرفين المتزمتين عن المسلمين الغير متطرفين والغير متزمتين والمتصالحين مع العصر وهم كثر هذا ما احببت ان انوه له في مقالي هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل انت متصالحة مع العصر؟ وكم من المسلمين متصالحين مع العصر
اذا كان هناك ولو عشره بالميه من المسلمين المتصالحين مع العصر يجب على اي كاتب عندما يتناول بحث حولا المسلمين ان يستثنى هذه الفئه من المسلمين المتصالحة مع العصر في اي بحث يتناول المسلمين
هذا ماسعيت الى لفت انتابه اي كاتب واي باحث في شأن المسلمين اما عن الاسلام فكما ذكرت هو كتاب وسيرة اتباع الاسلام ومن يترجمه الى عمل على الواقع هم البشر فعندما نقول الاسلام نحن نتحدث عن نصوص مكتوبه وحالها حال الجماد مالم تصبح خارطة طريق يلتزم بها اتباعه هذا ماقصدته بعنونة الكاتب سامي لبيب لمقاله ومن المفترض ان يكون العنوان هل يتصالح بعض المسلمين مع العصر او هل يتصالح غالبية المسلمين مع العصر ان كان كما تعتقدين ان غالبيتهم غير متصالحة مع العصر
ولك احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          222 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي لبيب تقول ان كتبت هذا المقال لغرض التواجد على المحور
لاحظ الكم من التهجم الغير مسبوق في هذا الموقع على شخصي باشكال وانواع الشتائم والسباب واخرها تهديدي بالقتل باتهامي باني ارهابي لان من اتهمني بالارهابي يعلم جيدا ماهو حال من يتهم بالارهاب اكيد سيكون وراء الشمس ولااعتقد انك لم تتابع تلك التعليقات بحقي لو كانت كتاباتي الغرض منها التواجد لما شتمني احد ولما هددني احد بالقتل
انا اتابع كل الكتابات فلم اجد كاتب تعرض لما تعرضت له من المعلقين المعروفين لحاجة لذكر اسمائهم
وماهذا الا دليل ان كتاباتي لها شأن اكبر من التواجد
وما محاولاتهم ومطالباتهم الحثيثه بعد ان فشل اسلوب الشتم والسب من منعي من الكتابه من هيئة الحوار بمنع نشر ما اكتب الا لانها ذات تأثير على من يقرئها وعندما عجزوا هددوني بالقتل باتهامي باني ارهابي وادافع عن الارهاب فما فرقهم عن الارهابين هل هكذا يكون الحوار المتمدن تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستقول كالعادة: ليس كُل المسلمين! ولذلك سأُنبهك قبل أَن تكتب.. انا اقصد المسلم الملتزم بإسلامه قلباً وقالباً
تنويك الاخير هو مايسعى اليه مقالي مخاطبة ليس الملتزم بدينه قلبا وقالبنا فهناك من هو ملتزم بدينه قلبا وقالبا ولكنه غير متزمت وغير متطرف
من يوجه لهم الخطاب بالتصالح مع العصر هم الملتزم بدينه المتزمت والمتطرف قلبا وقالبا
لذلك على اي كاتب ان لايخلط الحابل بالنابل وان لايجعل كل المسلمين في سلة واحده وعليه ان يفرز المسلمين المتطرفين المتزمتين عن المسلمين الغير متطرفين والغير متزمتين والمتصالحين مع العصر وهم كثر هذا ما احببت ان انوه له في مقالي هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت لم تقرأ مقالى عزيزى عبد الحكيم ولو قرأته وقرأت مداخلاتى لن تجد شئ تعتاب عليه
فلتنظر لتجد أننى ذكرت أن هناك إسلامات متباينة وأكدت هذه الرؤية وبينت أن هناك مسلمين يختلفون ويتفاوتون فى الرؤية والنهج والسلوك الإسلامى
اعتنى بالرؤية والنهج الإسلامي الذى يتصادم مع العصر وعندما نقول رؤية فهذا يعنى مسلمين لهم توجه لنهج محدد ولديهم ما يؤكدوا به صحة إسلامهم فالرؤية هى للبشر
يفترض فى بحثك وإضافاتك ان تقدم وتشجع الرؤية التى يمكن ان تؤصل لإسلام متصالح .
يا عزيزى عبد الحكيم فلتسأل نفسك لماذا المليار ونصف من المسلمين فى حالة تدنى وتخلف عن منظومة العصر ولماذا لا يقيمون حضارة وتقدم بل جمود وتخلف وتصادم .
إبحث عن سر هذه الحالة ولتقدم تحليل بأسباب التدهور وهل يمكن أن نحظى على إسلام أو قل مسلمين يتبنون نهج معين من الإسلام يكون دافع للمعايشة والإندماج مع العصر أم لا واترك تلك الحساسية واللغط حول إسلام أم مسلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من جهتي أنا..أقول لك أنني متصالحة مع العصر و مع نفسي الى أبعد حد و لكنني لست بالمقياس الذي يناسب ما طرحته و ذلك لأنني أعيش في المهجر
بالنسبة لموضوعك أقول أن المسلمين و الإسلام كيان واحد لا نستطيع أن نفصلهما عن بعضهما البعض
نعم...هناك مسلمون معتدلين و هم بالأعداد الكبيرة أيضا
ولكن و لأسباب أجهلها...انتشر التطرف كعدوى أصابت المسلمين و الإسلام في مقتل وشوهوا كثيرا في الإسلام و في نظرة العالم المتحضر إليه
المشكلة في الإسلام هي الإسلام السياسي..لذا نحن نطالب دائما بفصل الدين عن الدولة
و ليعبد الإنسان ما يشاء فكل شخص معلق من كرعوبه
الإسلام يتدخل بخصوصية الفرد الى حد أنه يسوقك الى الجنون
و المشكلة أننا لا نستطيع أن نرفض بعض نصوصه
فإما أن نقبل كل النصوص و إلا فنحن مارقين و زنادقة و ملحدين و كفرة ووو الى آخر منظومة التكفير
المسلم الملتزم بتعاليم دينه...لا يمكن له أن يتصالح مع العصر لأن العصر سيرميه خارج المنظومة الحضارية
المسلم الملتزم يعيش تناقضات ضخمة تعشعش في داخله و هذا التناقض استمده من القرآن و السنة
القرآن نفسه كتاب مليئ بالتناقض الصارخ و هو كتاب يناقض و بحارب العصر فكيف بتابعي هذا الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقتطفات إسلامية مع نهاية وبداية سنة

https://www.youtube.com/watch?v=Iy9mbqYUWhk

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سامي ياريت تترك هذه النغمه هل قرأت مقالي جيدا وياريت لاتتهم غيرك بعدم الفهم او بعدم قدرته على القرائه الجيده
يقال الجواب يقرأ من عنوانه اعلم انك تحدثت عن ان هناك اسلامات متعدده ولكنك رغم علمك انه لم يعد الاسلام واحد عنونت مقالك متى يتصالح الاسلام مع العصر والادق كما نوهت الست ماجده في تعليقها 10
ان يكون عنوان ومحتوى مقالك وهو متي يتصالح الاسلام السياسي مع العصر او لنقل المؤسسة الاسلامية متى تتصالح مع العصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          220 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاصح بما انك اكدت في تعليقك تسلسل 10ان هناك كثر من المسلمين معتدلين و ومتصالحين مع العصر وغير ارهابين فعليه اي كاتب عندما يكت عن المسلمين عليه ان لايجمع ولايضعهم في سلة واحدجة وبما ان المشكلة كل المشكلة في الاسلام السياسي يجب ان يكون العنوان والمضمون موجه للاسلام السياسي المتطرف فلايجوز استعداء كل المسلمين ولايجوز وصف المسلمين كلهم بالمغيبين وبدون عقول وان كل المسلمين حمير وارهابين
هذا هو ما طلبت واكدت عليه في مقالي هل هو مطلب عجيب
ولك التحيه
ياريت تفهمي علي شويه واتركك من العصبيه والكراهيه وخليك حنونه علي وين رشات العطر راحت لو خلصت لو رحت تبخلي بيها علي

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أستاذ..أظن أن عليك أن تقرأ ما كتبه الأستاذ الكبير سامي لبيب جيدا...لأن مقالته تصب في إتجاه مخالف تماما لما تحاول الوصول اليه
إقرأ جيدا يا أستاذ..و تمهل قليلا في الرد..في التأني السلامة
نحن نريد أن نناقش معا قضايا جوهرية تمس وجودنا و لسنا هنا لنتسلى على صفحات الحوار المتمدن فلدي من الأعمال..ما يعجز عشرون رجلا عن القيام به
أنا قرأت جيدا مقالة الأستاذ سامي و فهمت ما يحاول قوله..أتمنى عليك قرأتها لأننا نريد أن نزور صفحتك دائما
لك احترامي و زجاجة عطر

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ست ماجده منصور كل له فهمه الخاص انت قرأت المقال وفهمتيه بشكل وانا قرأته وفهمته بشكل اخر فاذا كان القرآن حمال اوجه فلماذا تكون مقالة سامي لبيب شرحه اما عن التسلي فلسنا في مجاله ولانبغيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          217 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---