أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كلكامش نبيل - إطلالة على الأدب الإيطالي - قراءة في المجموعة القصصيّة -حرز ملوّن- لكاتبات إيطاليّات معاصرات ج3















المزيد.....

إطلالة على الأدب الإيطالي - قراءة في المجموعة القصصيّة -حرز ملوّن- لكاتبات إيطاليّات معاصرات ج3


كلكامش نبيل

الحوار المتمدن-العدد: 4302 - 2013 / 12 / 11 - 19:46
المحور: الادب والفن
    


إستكمالا لإستعراض كتاب "الحرز الملوّن" الذي يضم سبعة وعشرين قصّة قصيرة لكاتبات إيطاليّات معاصرات كوسيلة لتعريف المنطقة الناطقة بالعربيّة بالأدب الإيطالي بعد أن إكتشف صديقان إيطاليان يقيما في القاهرة هما ماركو ألّوني وإستفانيا أنجارانو خلو المكتبات العربية من ترجمات حديثة للأدب الإيطالي وإقتصار ذلك على حضور خجل لبعض الأعمال الكلاسيكيّة ولهذا تمّ إختيار القصص القصيرة إعتمادا على ذائقتهما الأدبيّة وتعاونوا مع المعهد الثقافي الإيطالي في القاهرة وعدد من الأساتذة المصريين لترجمة القصص وهم الدكتور أحمد المغربي والدكتور حسين محمود والدكتور فوزي عيسى. قد يكون لهذا الكتاب أهميّة في التعريف بعدد من الكتّاب الإيطاليّين وترجمة أعمالهم إلى العربية من خلال التعرّف إليهم وسيرهم الذاتية وأعمالهم المتضمّنة في هذا الكتاب و الذي يشكّل جزءا من سلسلة من أربع أجزاء تكرّس الثلاثة الأخرى فيها لكبار الكتّاب – في مجلّدين" وآخر للكتّاب الشباب. سنتناول هنا قراءة القصص الثمانية الأخيرة من هذا الكتاب.

تناقش الكاتبة ليديا رافيرا في قصّة "جمع عش الغراب" واقع طفلة صغيرة تنشأ بطريقة تحاكي فيها تصرّفات البالغين وهي توضّح لنا حياتها مع والديها الذين لا يحبّان بعضهما وأصدقاءهم الكثر الذين يقدمون لقضاء الإجازات معهم في منزلهم الريفي. تحاول الكاتبة توضيح تأثير البيئة على نشأة الطفل، إذ تتصرّف الفتاة وكأنّها شابّة كبيرة وتعي أمور أكبر من عمرها وتتكلّم بطريقة ملؤها الثقة بالنفس. "يجب أن نترك دائما مساحة من الظل، حتّى نظل مثيرين للإهتمام" إحدى الأفكار التي تعبّر عنها الفتاة الصغيرة والتي تُعامل على أنّها طفلة رغم أنّ عقلها يدرك الكثير ممّا يحاولون إخفاءه عنها أو يعتقدون بأنّهم ينجحون في إخفاءه. كما تناقش القصّة الطويلة نسبيّا موضوع سعادة المرأة والنظرة النمطيّة عن ذلك فنقرأ، "إنّكم تظنون أنّ أي إمرأة إستطاعت أن تجمع بين إبن وعمل وزوج فهي تعيش في إشباع دائم، ملء الصحن ست وثلاثين مرّة كل يوم. أليست كذلك، أليست كذلك، رياضيات، السعادة؟" فالكاتبة لا تعتقد أنّ السعادة يمكن أن تختصر في أمور معيّنة بحد ذاتها تتشابه لدى الجميع. شخصيا تولّد لي إنطباع بأنّ الطفلة تعيش في أجواء تسلبها طفولتها بسبب وجودها لدى أسرة لا يعمرها الحب وتحاول ملء أوقاتها بوجود أشخاص كثر أكبر منها سنّا وفي معزل عن أي شيء طفولي في الجوار.

في "النمرة البجعة" تتناول الكاتبة إيزابيلا سانتا كروتشي العلاقة بين أم عزباء وطفلتها وتصادم سعادة الشخصيّتين معا، حيث تتذكّر الفتاة الصغيرة كيف كانت تقص لها الأم حكايا ما قبل النوم بروحية عالية تملؤها بالسعادة والبهجة وتنقلها لتعيش تلك الأحداث بنفسها لكأنّها أمرٌ واقع، قبل أن يدخل رجل آخر في حياة والدتها لتستحيل تلك الأوقات جزءا من الماضي رغم إستمرارها، إلاّ أنّ الروح الحقيقيّة للقص فقدت وهي ترى والدتها بكامل زينتها وتقص عليها الحكايا بسرعة لأنّ ذلك الرجل في إنتظارها. توضّح الكاتبة مشاعر تلك الطفلة وهي تحزن لأنّ ذلك الرجل سرق والدتها منها ولكنّها – في الوقت ذاته - ترى بأنّه يجلب السعادة لقلب والدتها، في النهاية يترك الرجل الوالدة لتغرق في الحزن وتشعر الفتاة بأنّها سبب رئيسي في تعاسة أمّها.

في "بيت أعلى منعطف النهر" تتناول الكاتبة إيفيلينا سانتانجلو حكاية بروفسور مسن وعلاقته الوطيدة بالكتب التي تسند أركان بيته أعلى منعطف النهر والتي يعتقد العامّة بأنّه يشرف على الغرق بسبب كل تلك الأكوام من الكتب بينما يرى هو بأنّها تحميه وتنقذه من الغرق المحدق به. تسرد الكاتبة القصّة المبهمة قليلا من خلال محاكمة يتعرّض لها هذا البروفسور ولا تبدو التهمة واضحة وتنتهي بالحكم عليه بالإقامة الجبريّة في منزله. تتناول الكاتبة فكرة "كلنا يخشى ممّا لا يعرفه" لتوضّح خوف الناس من البروفسور المنعزل عنهم والذي كان يحرص على رعاية الكتب التي شكّلت حياة والدته بأسرها والتي أنجبته بينما كانت تقرأ كتاب مسخ الكائنات لكافكا وعلى صفحاته. لكنّها تتكلّم عن مجموعة من الشباب تساعده في بناء خزانات-غوّاصات لتحمي كتبه وكأنّها سفينة نوح للثقافة وهي تعبّر عن مخاوفها في أنّ العديد من أمّهات الكتب يقل الإهتمام بها بمرور الزمن وتتعرّض للضياع وقد تصبح نسيا منسيّا. هي تعبّر عن الحياة التي قد تجلبها الكتب للشخص فهي تشكّل كل حياة المثقف ولكنّه قد يعيش فقيرا وتتداعى صحّته بسببها ولكنّها تبقى الساند الوحيد بل الزاد الذي يعتاش عليه. إنّها قصّة عشق للكتب بكل ما تجلبه من سعادة ومعرفة وعزلة وفقر وقوّة في الآن ذاته.

وتكاد المصادفة أن تتكلّم القصّة التالية "الآلة الإلكترونيّة" بقلم فرانشيسكا سانفيتالي عن حياة كاتب طاعن في السن قليل الإنتاج ولكنّه أصبح يُعتبر من الكتّاب الكبار بسبب سنّه وترى أنّه وفي حالات عديدة يكون الحال كهذا، أي تزداد قيمة الشخص مع تقادم الزمن. لكنّ هذا الكاتب الذي يعيش مع زوجته يشعر بأنّ نبع الإبداع عنده قد جفّ وهو يسمع صوت الآلة الإلكترونيّة لجاره الكاتب الشاب ويطمح للحوار معه أو معرفة أي الكتب قد قرأ أو يفضّلها ولكنّه لم يمتلك الشجاعة الكافية للقيام بذلك، كان يود لو يعرف مختصر الرواية التي يعكف على كتابتها أو إذا ما كان قد قرأ أعماله. في النهاية تعبّر الكاتبة من خلال لقاء قصير مع الكاتبين عن وجهة نظر الكاتب الشاب الذي يود السفر إلى نيويورك وإعتباره إيطاليا ريفا لا يمكن للكاتب أن ينجح فيه. وقد يكون هذا صحيحا إلى حدّ ما بالنسبة للعديد من دول العالم ولكنّي أرى بأنّ الكاتب الناجح هو من يعالج قضايا وطنه أو قضايا عالميّة بعمق وصدق وسيحضى بالإحترام الذي يستحق بكل تأكيد وإن كان للحظ دور مهم في حياة أي مبدع.

تأسرنا الكاتبة أنا ماريا سكاراموتسينو لنتابع بشغف قصّتها القصيرة "من فرط الدموع" وهي تمزج الواقع بالإسطورة من خلال وصفها لحياة شخص بائس وفقير لا يجد قوت يومه. وبعد أن تتقطّع به السبل، يذهب ليصلّي في الكنيسة ويبكي بحرقة وإذا به يجد مبلغا كبيرا يسدّد به أجرة الغرفة التي يستأجرها ويتناول وجبة شهيّة في مطعم راقٍ، تتوالى الأحداث ليكتشف بأنّه كلّما ذرف الدموع كلّما وجد المزيد من النقود في جيبه، فيواصل حياة مترفة باذخة، ويصبح غنيا لدرجة أنّه يقرر التوقّف عن ذرف الدموع. وما أن يتوقّف عن ذلك حتّى تنفذ نقوده ويكتشف بأنّه غير قادر على البكاء من جديد فيعذّب نفسه ويطلب من الناس أن تضربه لكي يبكي ولكن من دون جدوى. كأنّ الكاتبة تدين تخلّي الإنسان عمّا ساعده ما أن يحصل على ما يريد. تتّسم نهايات الكاتبة بالغموض لدرجة أنّنا نعتقد بأنّ الشاب قد إنتهى به الحال مبتور اليدين لنكتشف بأنّه في مستشفى المجانين مقيّد اليدين وهو يذرف الدموع بلا طائل. كما يُمكن أن يكون قصد الكاتبة عدم التذلّل وإهدار دموعنا من أجل المال وبأنّ ما يأتي بسهولة لن يدوم أبدا.

في "كونشيرتو" تتناول الكاتبة كلارا سريني قصّة أم وإبنها المعاق أو لربّما المصاب بالتوحّد وهو يعيش في عالم الموسيقى التي أرّقتها ولكنّها تتحمّل كل شيء من أجله وكل تلك الضجّة ليل نهار والتي بدأت تزعج الجيران، فقط من أجل أن ترضي أبنها. كانت ترى بأنّ الموسيقى في دمه أو لكأنّها الوقود الذي يعتاش به ومن أجله. إنّها قصّة أم تفضّل سعادة إبنها أو رؤيته يقوم بأي فعل حتّى لو كان مجرّد إبتسامة بسيطة وتضحّي براحتها من أجل ذلك، ولكنّها لا تحصل على السعادة أبدا في النهاية.

تناقش الكاتبة سوزانا تامارا في قصتها "من ذا الذي؟" بلغة عذبة ووصف جميل إنطباعات وحياة رجل ثمانيني تصدمه التغيّرات الإجتماعيّة والثقافيّة التي بدأ يعايشها ويلاحظها ويؤرّقه وقعها على الثقافة والحياة في المستقبل. فهو يتساءل عن الوجهة التي يمضي إليها العالم بعد أن شاهد رد حفيده الغير المهذب بعد أن طلب منه أن يرمي بالعلكة من فمه، وبعد أن صادف في الشارع شابّين ذوي بنية قويّة وهما يستجديان عطف المارّة. ينغمس الرجل في محاولات لكتابة ميثاق للإحترام والنظام اللذان يجسّدان روح الحضارة في نظره فنقرأ، "النظام والإحترام هما الشيئان الوحيدان اللذان يمكن أن يميزانا عن الحيوانات." لكنّه ومن خلال إستعراضه لأفكاره يبدأ بالحديث عن التنظيم في مجتمع النمل ومن ثمّ النحل وأخيرا الأسود التي يجد من خلال ذكرياتها عنها في الحبشة بأنّها لم تكن تفعل شيئا يؤهّلها الحصول على ذلك اللقب الأرستقراطي "ملك الغابة" ولهذا يتراجع ويرى أنّ الإنسان أكثر شبها بالحشرات كما يستشعر خطأه في مقارنته بين البشر والحيوانات في الوقت الذي ينشد فيه هو إبراز تفرّد الإنسان وتميّزه عنها فنقرأ، "الطقوس هي بعض الأشياء التي تميّزنا عن الحيوانات، فإذا مات حيوان فإنّ هذا لا يعني سوى وليمة شهيّة لأقرانه، ولكن إذا مات إنسان فإنّهم يضعون عليه أفضل ثيابه ويتلون الصلوات حول جثّته لإنقاذ روحه، ويتسابق الجميع على ذكر محاسنه وأفضاله في حياته." تتناول القصّة أيضا علاقته بخادمته السوداء وذكريات خادمته الأولى المتوفّاة التي بدأ يكلّم الأولى بإسمها. في القصّة تعبير عن بعض الأفكار العنصريّة للرجل العجوز تتعلّق بإختلاف اللون ولكأنّها محاولة لتوضيح أنّ بعض المصطلحات الحديثة تغيير للوصف فقط دون المساس بواقع الأشياء، فقد إعتقد لوهلة أنّ كلمة زنجي قد تعتبر عنصريّة، فلجأ لتغييرها تماشيا مع القاعدة المتّبعة، الأعمى – غير المبصر، المشلول – غير المتحرّك، فكتب عوضا عنها كلمة "غير أبيض" ووجد أنّ كل هذه الأمور تزيد الإلتباس ولا توضّح الفكرة، فقد يكون غير الأبيض هذا هو الأصفر. القصّة تعبير عن قلق رجل طاعن في السن حيال سوء الأدب الذي يعتقد بأنّ العالم يتّجه إليه وتكاد الكاتبة تقرّ ما يحدث من تراجع للأخلاقيّات الإنسانيّة من خلال ترك أبناءه لوالدهم وقيامهم بسفرة بحرية إلى جزر الكناري وإهتمامهم بالمال والأعمال أكثر منه وإلقاءهم تهم التقصير تجاهه على بعضهم البعض، إنتهاءا بقيام الخادمة بإلقاءه على قارعة الطريق بعد أن أصابته وعكة صحيّة أملا في أن يقوم أحد المارّة بنقله إلى المستشفى.

في "أغسطس الأسود" تمنحنا الكاتبة سيمونا فينشي نظرة جديدة ومغايرة تماما عمّا هو مألوف فيما يخص علاقة الأم بأبناءها من خلال وصفها لرحلة بريّة طويلة تستهدف الوصول إلى أحد الشواطيء وسط أمطار شهر أغسطس الغزيرة. الكاتبة تصف الإهمال الذي تتّصف به السيّارة والطفلة وكل ما هو من مسؤوليّات هذه السيّدة، كما تصف رغبة دفينة وكره غريب من الأم لإبنتها وفانتازياته المخيفة التي تخلقها مع كل لحظة ترمق فيها إبنتها وهي تتخيّل شيئا ما يحدث لها ينتهي بموتها أو إختفاءها، والغريب أنّ تلك الأفكار كانت تمنحها شعورا بالراحة بدل الألم، فهي تودّ في أعماقها التخلّص من هذا العبء والذي تقرّ فيما بعد أنّه الحقيقة الوحيدة في حياتها. هي تصف لنا مشاعر غريبة، لم نعهدها، تناقض الصورة النمطيّة عن حب الأم وعطفها. كما تعبّر أيضا عن حريّة الطفل وقيامه بما يرغب به من دون القيود التي تكبّله ما أن يكبر في السن فنقرأ، "إبنتي تقوم بعمل ما أكون أنا قد توقّفت فيه عند حد التفكير، فهي تغلق الدائرة وتكمل الصورة. إنّها تفعل ذلك بدلا منّي من دون أن تدري." لكأنّ الكاتبة تحاول توضيح فكرة شعور الكبار بالغيرة من الأطفال من دون أن يشعروا بذلك.

ختاما الكتاب مهم وقد يفيد المتخصّصين في الأدب الإيطالي ليبحثوا عن المزيد من أعمال الكاتبات السبع والعشرين و يقومون بترجمتها وتقديمها لقرّاء العربيّة، لإلقاء الضوء على أدب إحدى الدول الأوربيّة المهمّة والفعّالة منذ القدم في صياغة ثقافة القارّة العجوز ولعب دور مهم في نهضتها على مستوى الأدب والفن والعمارة والعلوم منذ البدء. هي محاولة جيّدة للإطلاع على الأدب الإيطالي ولبنة أولى في مشورع كبير ينتظر من يكمله.

كلكامش نبيل



#كلكامش_نبيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إطلالة على الأدب الإيطالي - قراءة في المجموعة القصصيّة -حرز ...
- إطلالة على الأدب الإيطالي - قراءة في المجموعة القصصيّة -حرز ...
- التاريخ يعيد نفسه دائما وأبدا - قصيدة سومريّة مترجمة
- العثور على لغة قديمة مجهولة مدوّنة على رقيم طيني - موضوع متر ...
- مناقشة شجاعة وموضوعيّة للصراع الإسلامي-العلماني – قراءة في ر ...
- خطوات إلى الوراء – دراسة مقارنة بين قانون الأحوال الشخصيّة ل ...
- رحلة فلسفيّة وروحانيّة عميقة – قراءة في الرواية القصيرة -الر ...
- الضياع ما بين الصراع الفكري والتشتّت الإجتماعي – قراءة في رو ...
- إمكانات وتحديّات تطبيق الليبراليّة في مصر والدول العربيّة
- قصّة حُب إنسانيّة تحطّم قيود العنصريّة - قراءة في رواية العب ...
- بين الشرق والغرب - قراءة في رواية -إسطنبول، الذكريات والمدين ...
- باحثون يسلّطون الضوء على ألواح آشوريّة قديمة - موضوع مترجم
- آدم وحوّاء في رؤية جديدة - قراءة نقديّة لرواية -الكون في راح ...
- دراسة توضّح بأنّ أحد أجناس قردة قديمة منقرضة لم يمشي كالإنسا ...
- دراسة تفترض بأنّ إنسان النياندرتال قد شارك بني البشر اللغة و ...
- إحياء جعّة سومريّة عمرها 5000 عام - موضوع مترجم
- مومياء الأنكا المراهقة تعاطت الكحول والمخدّرات - موضوع مترجم
- محاطا بكل تلك الضجّة - قصيدة مترجمة للشاعر ألفريد بريندل
- لبوة نينوى
- ضائعٌ في الغابة - قصيدة مترجمة للشاعر بابلو نيرودا


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كلكامش نبيل - إطلالة على الأدب الإيطالي - قراءة في المجموعة القصصيّة -حرز ملوّن- لكاتبات إيطاليّات معاصرات ج3