أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - المعارضة السورية في بداية العهد الجديد: (10حزيران2000- 9نيسان2003) -















المزيد.....

المعارضة السورية في بداية العهد الجديد: (10حزيران2000- 9نيسان2003) -


محمد سيد رصاص

الحوار المتمدن-العدد: 4294 - 2013 / 12 / 3 - 08:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في وثيقة داخلية بعنوان: "مشروع النظام الأساسي للتجمع الوطني الديمقراطي"،عممت على أعضاء أحزاب التجمع بشهر نيسان1998،كان هناك مشروع لتحويل التجمع من صيغة تحالفية لأحزاب نحو أن "يكون تنظيماً سياسياً يتجاوز صيغة الحزب...ليصبح في حالة من تعدد الرؤى الأيديولوجية ووحدة البرنامج السياسي...علىأن تحتفظ أحزاب التجمع ببناها التنظيمية الخاصة...شريطة الالتزام باعترافها بالتجمع إطاراً لتمثيلها ونشاطها السياسي وبالخطوط العامة لبرنامجه السياسي...على أن يسعى التجمع في توجهه العام إلى اندماج أحزابه في حركة سياسية واحدة".
وقف الدكتور جمال الأتاسي(توفي في31آذار2000)،ومعه أغلبية قيادة الحزب الشيوعي- المكتب السياسي وكل قيادة حزب الاتحاد الاشتراكي،وراء هذا المشروع،بالتضافر مع مثقفين محسوبون على(المكتب السياسي)مثل ميشال كيلو وبرهان غليون.أعطى الأستاذ رياض الترك،بعد الإفراج عنه من السجن في30أيار1998،قوة دفع حاسمة للمعارضة التي ظهرت في صفوف(المكتب السياسي)ضد هذا المشروع وهو ماأدى لدفنه في صيف ذلك العام.ولكن كان هذا الاصطفاف،في (التجمع)وفي(المكتب)،مرآة لآراء سياسية تتعلق بمروحة مواقف تتجاوز تلك الوثيقة لتصل إلى رؤية للمرحلة كان فيها الاتجاه نحو"تطليق الأيديولوجيا"،أوضبابية تخومها،مترافقاً مع اعتدالية تجاه السلطة الحاكمة ،التي خففت القبضة الأمنية بالنصف الثاني من التسعينيات،فيماكان الاحتفاظ بالفوارق الأيديولوجية عند معارضي الوثيقة مترافقاً مع تشدد تجاه النظام.
كان لتلك اللوحة داخل القوة الرئيسية للمعارضة السورية بالداخل،أي (التجمع)، تأثيراتها على الموقف من العهد الجديد ،الذي بدأ إثر وفاة الرئيس حافظ الأسد في يوم10حزيران2000: صحيح أن (التجمع)في 15حزيران قد أصدر بياناً يرفض فيها تعديل الدستور الذي جرى ،وهو ماتابعه الأستاذ الترك في مقابلة مع جريدة"لوموند"يوم28حزيران مازجاً رفضه لعملية تعديل الدستور مع الرفض لعملية الاستفتاء المقررة على منصب رئيس الجمهورية،إلاأن الأجواء الشفهية عند غالبية قيادة(المكتب) وعند قيادة(الاتحاد)كانت في مقلب آخر تجاه عملية الاستفتاء وماتبعها من خطاب القسم في17تموز الذي ألقاه الرئيس الجديد:ظهرت الإشارات الأولى لذلك من خلال رباعية مقالات لميشال كيلو في جريدة "النهار" في العشرية الأخيرة من شهر آب اعتبر فيها أن هناك اتجاهاً نحو (الاصلاح)في العهد الجديد وأنه ليس ناتجاً "عن ضغوط مارستها على النظام معارضة داخلية متعاظمة أوقوية.....بل إنالاصلاح هو محاولة تقوم بها السلطة بقيادة مركزها الأعلى.... الاصلاح هو إذاً نتيجة من نتائج اقتناع جهات رسمية مسؤولة بضرورة ايجاد بدائل لسياسات النظام ولتصوراته وممارساته الراهنة."(ميشال كيلو:"حل صيني لأزمة سوفياتية"،"النهار"،24آب2000)،في لهجة تأكيدية من قبل الكاتب على وجود تيار اصلاحي داخل العهد الجديد بقيادة الرئيس الجديد،وليس على مراهنات بامكانية حصول ذلك: في بداية شهر أيلول تم تخصيص العدد59بأكمله من جريدة:" الموقف الديمقراطي"،الناطقة باسم(التجمع)،لنص حمل عنوان:"قراءة في خطاب القسم" . تم تسجيل ايجابيات في الخطاب:("نقول إن شعبنا بعد سبع وثلاثين سنة يسمع للمرة الأولى من مسؤول كبير اقراراً بوجود (رأي آخر)"،"الكلمة الأولى للرئيس الجديد تعرضت لأمور هامة....لم تجر على منوال غيرها في مثل هذه المناسبات...وهذا أمر يجب الإشارة إليه"). لم يتم التطرق في النص إلى اجراءات تعديل الدستور ولعملية الاستفتاء. بالمقابل لم يصعد النص إلى الطابق الذي صعده ميشال كيلو باتجاه العهد الجديد لما تحدث عن اصلاح بقيادة المركز الأعلى في العهد الجديد، بل حاول التلويح ببعض من برنامج(التجمع)القديم:("الثوب القديم لايرقع برقعة جديدة"، "لقد اقترحنا كفاتحة بعض التدابير التي نراها ضرورية:رفع الأحكام العرفية.....اصدار عفو عام يحسم ملف الاعتقال السياسي ويسمح بعودة المهجرين من الخارج،وكشف مصير المفقودين،واطلاق الحريات العامة وخصوصاً حرية الرأي وحرية الأحزاب السياسية وهيئات المجتمع المدني"). سكت النص عن (المادة الثامنة في الدستور التي قالت بقيادة حزب البعث للدولة والمجتمع).في أواسط كانون أول بدأت "الموقف الديمقراطي"( افتتاحية العدد62) تطرح تصوراً يقترب من رؤية للعهد الجديد تضعه بين (اصلاحيون)و(محافظون):"إذا اعتبرنا أن نوايا الاصلاح والتغيير ...متوفرة لدى القيادة الجديدة فإن من غير الممكن تحقيق أية خطوات جديدة على هذا الطريق مادامت القوى المعطلة في داخل الحزب والسلطة هي نفسها الممسكة بزمام الأمور".
في أواسط أيلول2000 ظهرت قوة معارضة جديدة غير مألوفة في وسط المعارضة السورية:تم توزيع نص تحت عنوان:"مشروع تأسيس جمعية أصدقاء المجتمع المدني" مرفق بترويسة تحت العنوان تحمل مقتطفاً من خطاب القسم. كان وراء النص مجموعة من المثقفين(مثل:ميشال كيلو،عبد الرزاق عيد،صادق جلال العظم.......إلخ)وصناعي دمشقي عضو في مجلس الشعب هو رياض سيف. تم التمترس أوالاختباء وراء مصطلح(المجتمع المدني) الملتبس معرفياً،بدلاً من مصطلح (الديموقراطية)الذي بدأ المعارضون بطرحه في عام1978ودخلوا السجون على أساسه،للوصول إلى تحقيق متضمنات المصطلح الثاني،معتبرين الأول طريقاً اجبارياً ،وهذا ليس صحيحاً في التجربتين الانكليزية والفرنسية،للثاني:"لايمكن للديمقراطية أن تتجسد إلاعبر نهوض المجتمع المدني". أتاحت هذه الثغرات المعرفية المجال لفريق السلطة الفلسفي،ممثلاً في طيب تيزيني وعماد فوزي الشعيبي،لمشاغلة المعارضين معرفياً وفلسفياً في سجالات كان غرضها الأساسي التركيز على الاشكالات الفلسفية وتفخيت المصطلح الجديد الذي تحول إلى شعار سياسي بدلاً من مصطلح(الديموقراطية). في تشرين ثاني تم تأسيس "لجان احياء المجتمع المدني" بطاقم مثقفين مع استبعاد الصناعي رياض سيف،وقد كان النص الموضوع يومها هو النواة مع تعديلات أضيفت ليصبح مااصطلح على تسميته بعد شهرين ب"بيان الألف"(نشر في "الحياة"بعدد12كانون ثاني2001)،الذي كان به شيء جديد وسقف أعلى مماسبق من طروحات معارضة لماطالب ب "إعادة النظر في ...مبدأ الحزب القائد للدولة والمجتمع". في31كانون ثاني قدم الصناعي سيف برنامجاً ليبرالياً صريحاً،لأول مرة منذ 8آذار1963،عبر نص"مبادىء حركة السلم الاجتماعي"،تحدث فيه عن "انفراد مجموعة محددة جداً بالقرار السياسي"و"انتخاب جمعية تأسيسية تعمل على صياغة دستور جديد" وعن رؤية للمجتمع السوري ك"تعددية عرقية ودينية...وكلوحة فسيفساية جميلة....وكي يبقى هذا التنوع ميزة ايجابية ....يتوجب ...الحفاظ على علاقات متوازنة توفر لكل فئة المناخ الضروري الذي تتألق فيه خصوصياتها وميزاتها".
رفع الرئيس الجديد الكرت الأحمر في وجه المعارضين عبر مقابلة مع جريدة"الشرق الأوسط"بيوم7شباط2001:"تحت سقف استقرار الوطن وضمن منهج التطوير كل شيء مسموح...عدا عن ذلك...ستقف الدولة بحزم بوجه أي عمل يؤدي لإحداث خلل يضر المصلحة العامة".تم اغلاق المنتديات في21آذار مع استثناء "منتدى جمال الأتاسي"الذي كانت المعارضة الحزبية من وراءه. تحت الضغط تراجع المثقفون في "لجان احياء المجتمع المدني" وقدموا سقفاً منخفضاً عن(بيان الألف) من خلال وثيقة "توافقات"الصادرة في15نيسان.
عادت المعارضة الحزبية لكي تتصدر المشهد في ربيع2001وقد كان الأستاذ رياض الترك،في العالم الشفوي للمعارضة السورية، متوجساً من حركة المثقفين من أن تشكل بديلاً للأحزاب ولكن كان رأيه في أواخر عام200أن يتركهم في "وضعية سلاح الهندسة:ينزعون الألغام أوتنفجر فيهم"،وعندما كيلت الاتهامات من قبل أطراف في السلطة بأن (بيان الألف)لايتجاوز المئة توقيع بعد نشره في جريدة"الحياة"،وهذا كان صحيحاً كواقعة،فإنه قد أوعز للحزبيين لكي ينشطوا خلال ثلاثة أيام لتوقيعات تتخطى الألف تم ارسالها لميشال كيلو لكي يحتفظ بها كضمانة تجاه المساءلة القانونية. في المؤتمر التداولي للحزب الشيوعي- المكتب السياسي(28شباط- 1آذار2001)ظهرت خلافات حول الموقف من العهد الجديد وقد تذرع "المعتدلون"،ضد الأستاذ الترك، ببداية انفتاح السلطة على(التجمع)في مرحلة مابعد التضييق على المنتديات وتركيزها على قمع حركة المثقفين. لم تحسم الأمور في (المكتب السياسي)،وكان غالبية قيادة هذا الحزب تستقوي ضد الأمين الأول للحزب برأي أحزاب (التجمع)،ثم بالجو العام لأطراف المعارضة الذي يميل نحو المهادنة والانتظار تجاه خطوات الرئيس الجديد،وهو ماشمل كذلك (جماعة الاخوان المسلمين)الذين أكد بيانهم في 18شباط2001ثم مراقب الجماعة علي البيانوني أن"الانتقال من حكم الحزب الواحد إلى التعددية يحتاج إلى تدرج ،داعياً الحكم إلى التركيز حالياً على الملف الانساني"("السفير"،27شباط2001)،فيماأكد عضو المكتب السياسي لحزب(الاتحاد الاشتراكي) عمر كرداس أن "التجمع ...هو تجمع وطني يرفع نفس شعارات السلطة أما الخلافات فهي على أمور داخلية"("السفير"،22آذار2001). تعززت "اعتدالية" الاخوان المسلمين مع نشرهم لنص "ميثاق شرف وطني" في3أيار قال ب"نبذ العنف".
من هنا كان الأستاذ الترك في الضفة الأخرى حيال المعارضين الآخرين، بمافيهم الكثير من أعضاء وقيادات(المكتب السياسي)، عندما ألقى محاضرته الشهيرة بمنتدى جمال الأتاسي يوم5آب2001 والتي أكد فيها "استحالة تحقيق الاصلاح اعتماداً على القوى الذاتية للسلطة". كان اعتقاله في1أيلول2001ليس خارج سياق هذه اللوحة التي ظهر فيها "مغرداً لوحده":استغلت قيادة (الحزب الشيوعي- المكتب السياسي)اعتقال الأمين الأول للحزب،ومعه تسعة من النشطاء والمثقفين،ليس للتأكيد على تشدد السلطة،بل للتأكيد على اعتداليتها تجاه العهد الجديد،وعلى تنسيب الاعتقالات إلى متشددي و"محافظي" النظام: "سعت القوى الرجعية النافذة عبر الاعتقالات الأخيرة إلى ضرب عصافير عدة بحجر واحد،أولاً:تطويق الحركة الديمقراطية وعزلها..،ثانياً:كسب جولة جديدة في التنازع على السلطة..خشية أن يغادر اصلاحيو هذا العهد الأطر الضيقة للمطبخ الحكومي والأمني،وكان الرهان الخبيث لهذا الهجوم المحافظ هو أن تنقلب اصلاحية القصر على ذاتها فتفقد مرتكزاتها وصدقيتها"(افتتاحية العدد4من جريدة "الرأي"،تشرين أول2001).تأكدت هذه الاعتدالية في الأسبوع الأخير من عام2001مع نشر "مشروع البرنامج السياسي للتجمع"،ثم وصلت إلى حدود كبيرة مع مقالة لميشال كيلو (في "النهار"،15شباط2002،أعيد نشرها في جريدة"الموقف الديمقراطي") قال فيها بأن "المعارضة تتجه إلى الاقتصار على نقد عيوب النظام" وأنها لاتطرح تداول السلطة داعياً بدلاً من ذلك للاتفاق على "ديمقراطية توافقية"تتوافق على سقوفها السلطة والمعارضة،في إشارة لماكان موجوداً آنذاك في مصر مبارك وتونس بن على من "أحزاب معارضة مشروعة"و"ديمقراطية القفص المغلق".
لم تتجاوب السلطة مع هذه الاعتدالية عند أغلب المعارضين السوريين:بعد أن تجاوزت السلطة المرحلة الأولى القلقة للانتقال نحو العهد الجديد صار اتجاهها متزايداً نحو التشدد الداخلي،ولم تعد إلى تكرار ماأبدته في النصف الثاني من عام2000من صورة انفتاحية واعتدالية وسماح بحرية الحركة للمعارضين. كان تجاوبها معدوماً مع الطروحات الاعتدالية للمعارضة والتي لم تقتصر على الخطاب السياسي بل أعطت إشارات (مثل تلك التي أعطاها التجمع في خريف2002لاحتمال مشاركته في انتخابات مجلس الشعب القادمة لوتوفرت"مناخات مقبولة")على استعدادية للدخول في خطوات سياسية عملية تقاربية من السلطة،وهو ماكانت أبواب السلطة موصدة أمامه،ممادفع قيادة (التجمع)في النهاية لاعلان مقاطعتها للانتخابات بعد أن كانت أخذت قراراً سرياً بالمشاركة لورأت تجاوباً من السلطة.
يبدو أن غيوم الحرب الأميركية على العراق،التي بدأت بالتجمع منذ أيلول2002،قد جعلت السلطة غير قابلة لفتح ملفات داخلية في ظل توتر اقليمي كبير.بالمقابل كان سقوط بغداد في9نيسان2003 نهاية لمرحلة في تاريخ المعارضة السورية انقلبت فيها صفحة المراهنات عند معارضين كثر من المراهنة على تغيير يأتي "من داخل السلطة" إلى مراهنة على تغيير يأتي عبر "الاستعانة بالخارج" كمافعلت المعارضة العراقية ضد صدام حسين.
في مرحلة مابعد10حزيران2000لم تعد سياسة المعارضة تبنى إلا بدلالة(الآخر)،سواء كان في الداخل أوفي خارج الحدود،ولم تعد تبنى كماكانت في مرحلة 1976-2000على أساس ماتراه الذات المعارضة من برامج وفقاً للتوازنات ،سواء كانت السقوف عالية أم منخفضة،حيث كان ماتراه الذات السياسية المعارضة هو الذي يرسم الحركة،نحو الأعلى أو سقف أخفض وفقاً لتغير موازين القوى،وليس بدلالة (آخر) تتحدد برامج وحركة المعارضة من خلاله.



#محمد_سيد_رصاص (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعارضة الحزبية في مرحلة الأسد الأب
- دخول الدور الاقليمي التركي في طور الضعف
- النزعة الإرادوية في المعارضة السورية
- دور العامل الخارجي في الصراعات الداخلية
- النزعة الشعبوية في المعارضة السورية
- الفراغات الاقليمية لضعف القوة الأميركية
- رؤية اسرائيل للجوار
- العلمانية والأحزاب الدينية
- التدخل العسكري الخارجي والتفكك الانفجاري للبنية الداخلية
- الضعف الأميركي
- الدولة العميقة والقوة الفائزة في الانتخابات
- هل فشل - الربيع العربي - ؟....
- انسداد الثورات والبحث عن -المنقذ الفرد-
- فراغات ما بعد توقف المدّ الإسلامي
- المجتمع والسلطة في ايران
- حدث (اسطنبول – الدوحة – القاهرة) -
- الوضع الداخلي والسياسة الخارجية
- سورية وحرائق الجوار
- لماذا سوريا بكل هذه الأهمية للعالم والاقليم ؟...
- حراك التيّارات السياسيّة العربيّة


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - المعارضة السورية في بداية العهد الجديد: (10حزيران2000- 9نيسان2003) -