أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - من هنا وهناك فلسطينيات علاك بعلاك














المزيد.....

من هنا وهناك فلسطينيات علاك بعلاك


جان نصار

الحوار المتمدن-العدد: 4286 - 2013 / 11 / 25 - 17:06
المحور: كتابات ساخرة
    


بصراحه يا جماعه بعرف اني ساخر مش جدي بس صدقوني معي حق. ما في حدا الا واستغلنا يا هالفلسطينيه وطلع على ضهرنا وضحك علينا وبيناتنا ركيبنا وركبلنا خوازيق. من يوم ما وعيت على هالدنيا وانا باسمع كل العالم العربي والاسلامي بدو يحرر فلسطين والقدس.ما ضل حدا الا وزاود وطخطخ ورش شعارات تحرير فلسطين. من المحيط الى الخليج واحنا بنسمع طحن وما بنشوف طحين.كل زعماء الامه العربيه الراحلين والقاعدين بصيحوا وين على فلسطين. يعني فلسطين صارت زي جواز السفر لكل زعماء وشعوب واحزاب المنطقه بعبوروا فيه لمخططاتهم وبخدروا الناس وجماعتهم بأسم فلسطين. وكالعادي بوصلونا لنص البير و بيقطعوا الحبل فينا.
الراحلين وما بقلش المغفورين لان هاي المسأله بأيد ربنا .القذافي والسادات وصدام وفيصل وحسين وعبدالله وحافظ وبن علي وجر بالاسماء تتجر كلهم تغنوا بأسم فلسطين.
القاعدين عبدالله الاول والثاني ومحمد السادس والاخوان وبشار الابن كمان الممانع والمقاوم وحتى القاعده كانت ترفع شعار تحرير فلسطين .وتصوروا كمان السعوديه رفضت مقعدها بمجلس الامن مشان عيون فلسطين بس الظروف اضطرتهم للتحالف مع اسرائيل لضرب ايران.
ولكو يا اخوان حتى ايران دخلت اللعبه كمان امبارح كانوا يمانعوا ويقاموا واليوم في جنيف كل كلام الليل عن فلسطين انمحى بالنهار وصار اللهم نفسي لم تذكر فلسطين يا مساكين اللي بالوهم معلقين.
وين صواريخ القاهر والظافر والعابر والطائر والفارر كلهم اتبخرو بس بعد في صواريخ اسمها خليك محلك ناطر.

اعلنت جماعة فيمنن وهدول مجموعة نسوان بتوخد العقل وبهبلو هبل من اوكراينا اسسوا مجموعة احتجاج بأسم النسوان على اساس العنف الممارس ضدهم والمساواه وغيرها من القضايا اللي ما بتهمنا نحن الشعوب العربيه.
بصراحه اللي بهمنا هو طريقة احتجاجهم الا وهي انهم بتعروا وبصيرو توبليس يعني مكشوفي الصدور وهاي شغله مفرحه وبتشجع اننا نتضامن معهم.
قرروا جماعة الفيمينن الاحتجاج يوم 24 من الشهر القادم أي ليلة عيد الميلاد في مدينة بيت لحم.وعينكم ما تشوف الا النور السلطه ترفض ورئيسة بلدية بيت لحم تمانع والمتدينين بعارضوا وجاي يا اهل البلد جاي.
طب يا جماعه خلونا نتفرج ليش قطعة هالرزق وبعدين وين حرية الرأي يعني الموضوع صار خلاعه وقلة حياه اما عهر وخلاعة كل زعماء واحزاب الوطن العربي والعالم الاسلامي مش قلة حياه ..بالمختصر لا بترحموا ولا بتخلو رحمة الله تنزل علينا .الواحد فينا زهق اللي عندو خلونا نتفرج على فريش ميت يعني لحم طازج على الاقل منغذي بصرنا.

بقولك ان المفاوضات بين اسرائيل وفلسطين ستبقى مستمره لمدة 9 شهور. هيك كان العقد يعني الاتفاقيه وقيادتنا الرشيدي بتقولك ما راح تتوقف المفاوضات حتى لو طارت كل فلسطين وهبت عواصف وزلازل واعاصير وبراكين قبل انتهاء صلاحية المفاوض والمفاوضات.
المفاوضين الفلسطينين استقالوا وزعلوا وحردوا وولعت معاهم ومع هيك همي نفسهم بسيروا عملية التفاوض. يعني هم اليوم مش مفاوضين بس بسيروا اعمال التفاوض لحين انتهاء المده وهاي على اساس اني حمار بالسياسي انا مش فاهمها. وكاني فاهم اشي غير السياسي.

دعوات للاستثمار في مدينة القدس.لبى عدد محدود من ابناء فلسطين الدعوه الى الاستثمار في مدينة القدس بشكل انهم كانوا يملكون مليون واليوم اصبحوا يملكون عشره مليون ومشاريع لم تعود بالفائده على ابناء المدينه بقدر ما عادت الفوائد والمرابح الى جيوبيهم.وبعملوا مؤتمرات واجتماعات ودعايه على انهم استثمروا في القدس والمدينه بعد كم سنه راح تتهود بشكل كامل وقال شو بنستثمر اهلا استثمار. الله يرحمك يا ابو عمار .شعارك يرونها بعيده ولكني ارها قريبه اصبح ستبقى بعيده رغم انها قريبه.



#جان_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذهول الفلسطينين من فشل المفاوضات
- مقال اب كوميدي 2
- الدرما السعوديه وحريات الشعوب العربيه
- شهادة خروف نجا من الذبح
- لا امل لوحدة اليسار في المنظور القريب
- التلفزيون وافلام الكرتون وصناعةالافلام والاحلام
- نصائح ابو كفاح للحياه والنجاح
- رساله الى عزيزي اوباما
- وعند الجزيره الخبر اليقين
- العائله العربيه السعيده....ساخر
- مبارك هو الحل او ما بتنحل
- هل الدفاع عن الوجود المسيحي العربي عنصريه
- النقاد والصحافه والنتائج العكسيه...ساخر
- الله يتكفل بمواليدكم
- انت مع او ضد وما هو لونك
- اني اعترف
- بعض مثقفي وكتاب مصر والقضيه الفلسطينيه
- سياسة تكسير العظام في الازمه السوريه
- نصائح اردوغان للنسوان ...واشياء اخرى كمان
- المسلسلات والبرامج الترفهيه في رمضان


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جان نصار - من هنا وهناك فلسطينيات علاك بعلاك