أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ميس اومازيغ - الثورة والتغيير من داخل المؤسسات















المزيد.....

الثورة والتغيير من داخل المؤسسات


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4285 - 2013 / 11 / 24 - 23:43
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ان المتأمل اللبيب والدارس الموضوعي لأمر ما آلت اليه الأوظاع في الأقطار التي عرفت انتفاظة الشعوب بشمال افريقيا, سوف لن يخالفني ألآستنتاج بانها ماكانت تحمل من صفات الدولة الا وصفا لفظيا فقط ,ذلك ان مجرد انهاء امر القوة المادية الممثلة في ما اعتبر بها سلطة حتى رجعت المجوموعا ت البشرية المعتبرة بالأمس شعبا الى حالة الفوظى التي تسبق قيام الدولة .باعتبار اسقاط السلطة السياسية اسقاطا لكل ما يمت للدولة بصلة من حيث القوانين المنظمة وعلى راسها القانون الذي يعتبر اطارا عاما يستغرق نوع النظام وكافة مناهج حياة الجماعة البشرية التي اختارته لنفسها(الدستور). ليكون بالتالي اسقاط السلطة السياسية اسقاطا لكل القوانين التي كانت سارية المفعول خلال وجودها, وهذه منها ما كان موروثا عن السلطات السياسية السابقة بما فيها سلطات المستعمر السابق لتتقلص اركان الدولة الى ركنين اثنين فقط جماعة بشرية ومجال اقليمي. فلم الأستغراب من ملاحظة انهيار الدولة وما نتج عنه من فوظى ؟ ايعتقد البعض في وجوب استمرارنفاذ القوانين السابقة عن اسقاط النظام بالرغم من انها افتقدت مشروعيتها؟ ان كل محاولات اعادة البناء على الأسس السابقة التي هي مجرد لبنات مهترئة في معظمها دون الرجوع الى الشعب بتبني منها ما يريد وتغيير ما يريد هو بمثابة الأعتقاد بامكانية السباحة في نفس المياه بنهر جارف.لذا وجب الأعتراف بان ما كان يعتبر نظاما وتنظيما في السابق ماكان الا مفروضا قسرا عن طريق استعمال كل الأدوات التعسفيةالقمعية لأقتياد تلكم الجماعات وادعاء مشروعية النظام ومؤسساته بما فيها المدنية زورا وبهتانا .بحيث انها ما كانت في الواقع الا شكلية لذر الرماد في العيون داخليا وخارجيا لهذا تعين العودة الى نقطة الصفر للم شمل الجماعةالبشرية المكونة للكثلة صاحبة المجال الأقليمي المعني. وفي هذه الحالة يتعين التمييزبين السلطة السياسية التي عدمت القوة المادية الممثلة في القوات المسلحة(ليبيا والعراق)مثلا ,والتي اصرت فيها هذه القوات على البقاء(مصر وتونس). بالرغم من ان قوانينيها المنظمة تدخل هي بدورها في دائرة الكل الملغى بسبب الثورة يستوجب الوظع منطقيا حل تنظيماتها.
.........
لا يخفى على المهتم ان اقطار شمال افريقيا التي اذهلت بالتتالي حركة شعوب بعضها الحكام والساسة كما المثقفين والعلماءفي دائرةالأختصاصات ذات الصلة ,لم يكتب لها ان تشكل انظمتها وفق ما يسمح به التطور الطبيعي لمؤسساتها ,وانما فرضت عليها انظمة غريبة عن نهجها المختاروفق رغبتها .فكلها لم تتمكن من التخلص التام والنهائي من آثار الأستعمار الذي عمر طويلا بها حتى درجة تخريبه لها المؤسسات التي بنتها لنفسها تحت زعم تحديثها, وهو الزعم الذي يعتبر في حد ذاته انتقاصا من قيمة واهمية تلكم المؤسسات بالرغم من انها نتاج ما توصلت اليه تلكم الجماعات البشرية في اطار فلسفتهاالخاصة في الحياة ,واعتبار مؤسسات ونهج المستعمر اهم منها ليتظح المراد من النية المبيتة والتي هي كسر شوكتها والتحكم فيها بعد اعادة بناء انظمتها من جديد.كما لا يخفى على المهتم ان استقلال أي من الأقطار المذكورة ما كان استقلالا كاملا كما كان يتعين تحقيقه ,ذلك ان المستعمر لم يسلم المفاتيح الا بعد ان سبق وبنى البنيان الذي رغب ان يقيم به الأهالي ,وعلى الشكل الذي يجعله يدخله في غفلة منهم متى شاء وكيفما شاءوالتدخل الفرنسي الأخير بمالي غني عن التعبير. فلعلمه ان أي استعمار مهما طال امده سينتهي باستقلال المستعمرفانه اهتدى الى اعداده مسبقا خلفا له ومن ابناء الشعب ذاته .وما يزال خدامه في الخدمة ان عن وعي او بدونه .وعمل بواسطتهم على ارساءو تشكيل انظمة على النهج الذي اختاره وفرض وجوده كمستشارفي شؤون هذه الأنظمة وموجها لخدامه ,وليس من دليل على هذا الأرتباط اوظح من استمرار المسؤولين على تدبير شؤون هذه الشعوب في الرجوع اليه في كل صغيرة وكبيرة عند الأقتضاء. ولقد بلغت درجة قوة ومتانة هذه الرابطة في المغرب مثلا ان تدخلرئيس فرنسي شخصيا في امر توزيع ارث الحسن الثاني بين المستحقين ففظل هذا الأجنبي عن حكماء من ابناء الجلدة .كما اعتمد الأجنبي لا سيما المستعمر المذكور في التكوين المدني والعسكري وصار بذلك متتبعا لحركات النظام وسكناته عارفا بنقط قوته والتي لظعفه كماانه غالبا ما لا يعود المبعوث رسميا للتكوين الى البلد الا وهو متزوجا من احدى مواطنات بلدالتكوين ,وكذالك امر كثير من ادمغة شعوب مستعمرات الغرب السابقة ,للأبقاء على التبعية المؤسس لها قبل الأستقلال واثناء التفاوظ عليه ,ولم يترك لهذه الشعوب امراستثمار تجاربها الخاصة وطرقها المميزة في تصريف شؤونها بحرية لتعامل الغير بالندية وتتبادل المنافع والمصالح بالشكل الذي يفصح عن وجود خاص ومتميز.
......
سقوط النظام الذي نتج عن ثورة من قبل الشعب قادها شباب مسيس وغير منظم تحت مظلة ايديلوجية معينة في غالبيته سحب البساط من تحت ارجل التنظيمات والهيآت السياسية التي كانت عاملة على ساحته وافقدها بالتالي مشروعيةادعاء تمثيل قطاع ما من الشعب .لأن اسقاط النظام اسقط ايظا هذه الهيآت لما كان لسقوط القوانين التي اسست عليها تحت ظل النظام بناءا على قاعدة ان ما بني على باطل فهو باطل. ليعود بالتالي امراعادة البناء الى الشعب برمته وعدم اعتبارتلكم الهيآت لأنها باطلة وفاقدة للمصداقية تعين اعتبارها منحلة ضمنيا وبقوة الواقع الذي فرضته الثورة .لذلك تعد بناءا على ماذكرتصرفات الهيآت السياسية بنفس الصفة التي كانت عليها من اجل اعادة البناء امرا غير مقبول يتعين على الثوارعدم التعامل معها الا بصفتها منافسا بالنضر الى كثلتها الناخبة لا الى قانونيتها لأنها لم تكن الا جزءا من الثوارولم تتزعم الثورةأي منها لأعتماد ايديولوجتها وبرنامجها وتهون بالتالي اعادة البناء.لذا يكون التوافق هو الواجب الأعتماد بحيث لايغرن اية قوة امكانية التسلط والسيطرة ما دام ان العبرة من السابق ما تزال تفوح رائحتها .ليسمع الى صوت مكونات الشعب بعد انتفاظ الحكماء لتبوء المقدمة ومد اليد للمواطن الذي يتعين عليه ان يحسن اختيار من سيبلغ صوته مادام انه يستحيل عمليا اعتماد الديموقراطية المباشرة. فتتحمل النخبة المثقفة والمتخصصون كل في مجاله مسؤولياتهم لأختيار الكثلة المعبرة عن الشعب بكل مكوناته قصد وضع الأطار الأصل والأساسي الذي هو الدستورلتحديدساحة التنافس السياسي واختيار لبنات البناء .وفي هذه الحالة يعتبر مقصرا في حق الوطن كل من راى في نفسه القدرة على التاثير من اجل تحقيق الأفظل للشعب الذي ينتمي اليه ولم يكلف نفسه عناء القيام بما يفظي اليـــــــــه.فغرور القوة مسلحة كانت او تنظيمية امكانية التسلط والسيطرة وعلى اثرثورة شعبية يعد انتحارا لما لم يستفدمنه من اسباب اسقاط النظام السابق. وهو ما حصل لجماعة الأخوان المسلمين بمصر والذي حصل لفرعها في تونس في شخص حزب النهظة مع الهيئتين الغير مشروعتين المتحالفتين معها لعدم اعتبارها للعنصر الأساسي لأعادة البناء والذي هو التوافق دون اعتبار لقوتها ايا كان نوعها لأن الشعب سبق واسقط جدار الخوف بل قدتكون ثورته ألآخرى اشد واقسى ينتقم فيها من المسؤولين ايما انتقام ودليلي مطاردة افراد جماعة الأخوان المسلمين في مصر بعد الزج برموزها في السجون ,والكره الشديد لحزب النهضة وحليفيه من قبل التونوسيين .هذا الكره الذي سوف يفصح الغد عما سيؤول اليه وان كان من الواظح انه لن يكون الا وبالا على الحزب المذكورسواءا استقال من المسؤولية او اطيح به لأنه افتقد مصداقيته ولن يعود بامكانه اللعب بالساحةالسياسية لما ينتظره من ضرورة تقرير الشعب لمنع تاسيس احزاب وهيآت سياسية على اساس ديني.
........
سقوط النظام وبقاء القوات المسلحة:
ان بقاء القوات المسلحة بعد اسقاط النظام هو من الناحية القانونية بقاءا باطلا كما سبقت الأشارة اليه غير انه باعتباره من مكونات الشعب وهدفه الأساس هو حماية حدود مجاله الأقليمي من كل عدوان اجنبي فان هذا الدور وحده يخول له الى جا نب واجب افراده الوطني كل على حدة امرتنظيم اجواء عمل الحكماء من اجل تشكيل الكثلة المعبرة عن مكونات الشعب لوضع دستوركاساس لأعادة بناء السلطة السياسية شريطة التزامه الحياد, ما دام ان لا دور سياسي موكول له لا سابقا ولا هو منتضر ان يوكل اليه سيرا على ما هو معروف لدى الأقطار الأخرى. لذا فان اولى اولوياته هي الحيلولة دون الجريمة مدنية كانت او سياسية لتنسحب في هودء الى ثكناتها بمجرد انبثاق المؤسسات المدنية الأساسية من الشعب وممثليه ,ولا باس في اعادةالنضر في تشكيلها بعد ذلك لتطهيرها ان تبين للشعب بواسطة مؤسساته الرسمية المشروعة وجوب القيام بذلك. واعتقد في هذا الأطار ان الجيش المصري قد احسن لعب الدور المنتظر منه كما انه سوف يعجل باعادة بناء السلطة السياسية في القطر المصري بالرغم من بعض اخطائه التي لا ترقى الى خطأ الشعب المصري في اعتماد هيآت سياسية بنفس الصفات التي كانت عليها تحت ظل النظام المطاح به باعتبارها باطلة وملغاة تنظيميا ضمنيا وبقوة الواقع الذي فرضته الثورة.
........
سقوط النظام وانهيار القوات المسلحة:
انها الكارثة. سيما ان كان الشعب المعني قد افقد امكانية المحافظة على وحدته من قبل السلطة المطاح بهاباعتمادها على ما يبقيها هي من مثل التمييز بين مكونات الشعب بتقريب القريب ونبذ الغيرا,والأعلاءمن شان مجموعة على حساب الأخركما هو امر ليبيا القذافي الذي لم ينتبه الى بناء المواطن بالشكل الذي يشعر معه بانه كذلك .وهو امريسري على كافة اقطار شمال افريقيا المعتبرة مغربا عربيا ضداعلى الحقائق التاريخية والجغرافية لما تعرضت له الهوية الأمازيغية من محاولات الطمس والألغاءاعتمادا على كل السبل المعتقد في نجاعتها لتحقيق هدف صناعة شعوب على المقاس ,من محاولات استبلاد من ما يزال يشعر بتميزه اللسني من الأمازيغ على انهم عربا قدامى وان لغتهم ما هي الالهجة قديمة من لهجات العرب.ليدخل بهم قسرا في الهوية العربية ويعمل على تعريبهم بعد تبخيس لغتهم واعتبارها متخلفة لا تصلح الا لشعوب متوحشة سيرا على ما كان يشحن به المتعلم في هذه الأقطار من ان السكان الأولين لها كانوا هم البرابرة المتوحشون ,في الوقت الذي يتكلم فيه الشمال افريقي لهجة قد تختلف عن لهجة اقرب جماعة بشرية من مجا ل تواجده باقليم القطر الذي يقيم به, لكون اللغة العربية ما كانت من الذمة الفكرية سوى لرجل الدين والذي يعتمد حتى لدى البلاط ككاتب بل اعتمد ايضا في مؤسسات الدولة في بداية الأستقلال. وبالتالي كان عدد هؤلاء قليلا .ولم يعمل على توسيع تلقينها للمواطنين الشمال افريقيين الا بعد ان عرفت المؤسسات التعليمية التي ادخلهاالمستعمر السابق .ورغم ذلك ما تزال لغة النخبة المتعلمة وليست لغة ام لأحد في شمال افريقيا.جريمة محاولة صناعة شعوب على المقاس من قبل السلطات الحاكمة سيرا على ما يمكن اعتباره خارطة طريق وظعها الأجنبي العربي والغربي من مثل اعتماد ايديولوجية القومية العربية التي تزعمها المسيحي مشال عفلق بعد اختيار المستعمرللنخبة المعتبرة نفسها عربية لتخلفه على كراسي المسؤولية ,واعتبارا لما اذاقته القبائل الأمازيغية له من مآسي كانت سببا لمغادرته غض الطرف. لأن من شان اختيار النظام لصناعة الشعب على المقاس المرغوب سوف يحقق هدف اكمال ما بدئه بشان تخريب المؤسسات الأصلية التي اعتمدها الشعب للأنتقال طبيعيا على سلم التطورمحتفظا على تميز شخصيته .لتظهر الصورة الحقيقية لهذه الشعوب التي ما كانت يوماتميز بين الأعراق لأعتبار الأمازيغ وجوب قضاء الزمن على الفوارق بحكم التمازج والأنصهارلتكذب لهجات ,عادات وتقاليد المواطن الأفريقي اعتباره عربيا لكونها لهجات عادات وتقاليدافريقية لا صلة لها بلهجات العرب في مجالهم الأقليمي التاريخي الخاص بهم. ويلاحظ بعد سقوط نظام القذافي الذي كان يقول بانقراض الأمازيغ انتفاظ هؤلاء للمطالبة بترسيم اللغة الأمازيغيةجنبا الى جنب مع العربية ,ويواجهون من قبل من يعتبر نفسه عربيا ولسبب المحاولات السابقةللنظام صناعة الشعب الليبي على مقاسه برفظ الأستجابة للمطلب الذي ما كان ليطرح امره لواعطيت الأمازيغية حقها من قبل, وخيل للرافظين ان اللعب بورقة التمييز بين مكونات الشعب الليبي من امازيغ وطوارق وتابو وعرب من شانه والحال ان الأمازيغية ليست مؤهلةبعد في اعتقادهم لأداء دورها حمل الأمازيغ على القبول بتدريسها لأبنائهم وحدهم ان هم رغبوا فيها او ترك امر تعلمها اختياريا للمواطن الليبي ويكون تعميم العربية الزاميا .هذا طبعابعد محاولاتهم التفرقة بين الطوارق والأمازيغ اعتقادا منهم ان الأولين ليسوا اما زيغ ليعملوابموقفهم هذا على اثارة الفتنة من حيث يدرون اولا يدرون .لأن تدريس الأما زيغية لمن يعتبرنفسه امازيغيا قد يدعي الحق في رفض تعلم العربية ومن اخرى فا الوظع قد يؤدي الى خلق كيتوهات لن تسلم من التناحر فيما بينها ليسقط النظام من جديد ويعاد بناء الدولة التي سوف تدرك ضرورة جمع شمل الجماعة البشرية تحت ظل دولة المواطنة بلغتين رسميتن اجباريتي التعليم. ودون ذلك فا لأقتتال بين ابناء الجلدة الواحدة .علما ان القوة ايا كان نوعهالن تصمد بعدما هدم جدار الخوف فلا يغرن محاولي تدبير شؤون الشعب الليبي مساعدات ا لغير الأجنبي عربيا كان اوغربيا في فرض النظام قد يتحقق لهم المبتغى مادام ان السلطة السياسية لم تبنى على توافق مرضي للأطراف...


يتبـــــع



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا تامزغا لن تهدئي حتى...
- القبلة القنبلة واخلاق رجل الدين
- chapeau ياحكيم اسرائيل
- تبا لحقوق الأنسان
- ويبكون تمزق العالم العربي
- غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
- جسد الأرهابي يتكلم
- الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
- البيعة والدولة المدنية
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير
- كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
- شعوب عصية على الفهم
- ماري لوبين والأحتلال الأسلامي
- انظمة خائفة وشعوب مخوفة
- ادريس جنداري والأيديولوجية العرقية
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل(2)
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل


المزيد.....




- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ميس اومازيغ - الثورة والتغيير من داخل المؤسسات