النشيد الوطني الكردي .. حلالٌ أم حرام ؟

لالوم عليهم طالما يوءمنون ان الله لايتكلم ولايفهم الصلاة الا بالعربيــــة . تحية الى روح دلــدار هذا الشاعر الكردي الفــــــذ وتحية الى كلماتــــة الرائعة ... اي رقيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ امين تحياتي
لا اطيل الكلام ولكن يجب ان يأخذوا الكرد العبرة من غيرهم..ها هم دعاة الاسلام يحكمون في العراق عدا كردستان وبالاخص المذهب الشيعي حيث عملوا من مناطقنا الشيعية مسارح يأكدون فيها الحلال والحرام والزيارات المليونية ما عدا الافكار الهزيلة والتي ذكرها الاخوان في تعليقاتهم ..وما بالك اذا حكم البلد الاحزاب الاسلامية السنية..الاحزاب الاسلامية كلها هي مرادفة للتخريب والعبث بافكار العباد وهم يخافون الى حد الرعب من كل عمل يفيد الناس..لذا استاذنا على الاكراد ان يكونوا حذرين جدا جدا من هذا السرطان الذي يسري في البلدان التى تتخذ تعاليمهم الهدامة لهدم بلدانهم ولا يحتاج الكرد الى مهادنتهم ومجاملتهم واحترامهم لانهم اثبتوا التخريب والتدمير اينما حلوا والوقائع والبراهين كثيرة ..هذا وان نفعت الذكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سبق وأن كتبت باللغة الكردية مقالا بنفس العنوان أعلاه ونشرها جريدة هةوال الكردية و هاهي الأيام تبرهن على قولي هذا، وإني مازلت مصرا على قولي بأن الإسلاميين هم الأخطر من السرطان في جسم الشعب الكردي،لا فرق بين يمينهم ويسارهم،معتدليهم ومتطرفيهم،ومسلحيهم ومسالميهم ،فلا يوجد إسلام سياسي وغير سياسي كلهم سواسىية،والإ سلام ليس دينا وإنما سسة إستعمارية منذ البداية، ومحمد يقول لبني قومه إتبعوني وقولوا كلمة (لاإله إلا الله ومحمد رسول الله فيدين لكم العرب وتملكون العجم) هذا بالاضافة الى قوله (...تكون خزاءن الروم والعجم أو كسرى وقيصر ملكا لكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل الدين والعقيدة هو الوطن؟؟؟
أي نشيد هذا وهل يعبر عن هوية الأكراد كلهم اعتقادا؟
الجماعة الاسلامية جزء ممن اختارهم الشعب الكردي فمن حقهم أن يساهموا في وضع نشيد غير مثير للنزاع ولايطعن في عقيدتهم
من حق الجماعة الاسلامية الا يقفوا لهذا النشيد اذ الدين فوق الوطن والوطن ليس هو الاعتقاد والا فمسلم فرنسي أكرم عند الله من قرشي وعربي
ان أكرمكم عند الله أتقاكم
نشيد يضعه واحد من وحي ضغط السجن يجب أن تقام مباراة ويستفتى على نشيد عام لايطعن في الدين باسم الوطنية فحب الأوطان من الايمان
وأينما ذكر اسم الله في وطن --- عددت أرجاءه من لب أوطاني

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سنرى العجاب من اعضاء الاسلام السياسي في جلسات البرلمان وهذه باكورة انجازاتهم لخدمة شعب كوردستان وكما فعل زميلهم في البرلمان المصري المنحل عندما انبرى باطلاق الاذان في احدى الجلسات والدعوة للخروج للصلاة وترك مناقشة مايهم البلاد والعباد هاهم اسلاميينا يبشروننا بعين النهج ،اي ره قيب انشودة قومية خالدة انشدها الالاف من المناضلين الكورد عندما كانوا ولازالوا يصعدون على اعواد المشانق في اجزاء كوردستان الاربعة الا ان المتاسلمين لامقدس لهم في حياة البشر غير نصوص قديمة هبت علينا من الصحراءاعربيةق

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل بقى شيئا في حوزتهم لم يحرموه ؟
فداهم الوطن وترابه وابنائه ذبحا على عتبات دينهم المحمدي
خذوا هذه ايضا لكم .. ولكن اي نشيد في مخيلتهم يا ترى ينسجون للوطن ؟
تلاوه من ايه ( وانكحوا ماطاب لكم ) ام آيه ( وقاتلوا في سبيل الله ) ا

شكرا لكل حرف كتبته يا استاذ امين

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي امين هؤلاء الرعاع و ( المسمون بالتيارات الدينية وجلهم مدعومين من ايران خميني المتخلف ) ولا يريدون خيرا لأي بلد او اية بقعة على هذه المعمورة ان لم تدار من قبلهم او حسب هواءهم , فلا غرابة من هذا الموقف المتعجرف منهم ، حيث ان كان لهم ولو ذرة واحدة من الضمير الانسان لأحترموا كل هذه الدماء التي سالت قبل وبعد هذا النشيد القومي (أي رقيب) اكرر نعم ان كل خطوة في الاتجاه الصحيح والانسانية والديمقراطية في العراق و في كوردستان تسأم منها هؤلاء المتخلفون وابسط مثال ( هذا الطرطور المسمى مقتدى الصدر في بغداد ترى منذ اول يوم التحرير ولحد الان وهو دائما يضع العصى في دولاب القطار الحضاري العراقي الذي يسير وهذا السير ليس حسب هواء ايران خميني .... وشكرا على المقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرات المقالة وعبرت على العديد من كلمات القانون وما شابهها حتى اذا وصلت الى موضوع النشيد أقمت الدنيا على رؤوسنا، يبدو أن الكاتب وجد ضالته التي كان الهدف من المقال هو الطعن في الاسلام من خلال ايجاد مبرر له.

كنت اتمنى من الكاتب أن ينطق بكلمة الحق ويقول أن النشيد لم يتم التوافق عليه تحت قبة البرلمان ولم يسن له قانون حتى الآن كي يقرأ تحت قبته فمن شاء وقف ومن ل يشأ فلا عيب في ذلك.

يبدو أن الاسلاميون أكثر ديمقراطية من الذين صدعو رؤسنا بشعاراتها والبكاء عليها، الاسلاميون يبدو سيعلموننا دروسا جدية في قول لا لكل ما هو ليس قانوني أما نحن سنظل نجري وراء سراب ماء الديمقراطية في صحراء قاحل جدا حينئذ سنجد انفسنا في أحظان الديكتاتوريات مرة أخرى بسبب حماقاتنا وقلة وعيننا لاننا لا ندري ما يدور حولنا بل كنا ولا زلنا أبطال مخيبون وتافهون نعرف فقط الكتابة ونفشل في الشارع أما الاسلاميون فإن هذا الزمن هو زمنهم شئنا أم أبينا لأنهم لا يداهنون لأحد في الحق وقد نجحو مع نخابهم وصدقوهم ففازو وسيفوزون في كل مرة أما نحن سنظل نشمت فيهم فهم سيصعدون ونحن في أنحدار هذا هو حال العلمانيون والليبراليون والشيوعيون.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدين ليس إجباري وليس وراثي وليس وطني ... !!!...

شوو هل الحكي , موو معقوول ... !!!...

ئال أعضاء الإتحاد الإسلامي في البرلمان الكردي رفضوا إحترام النشيد الوطني الكردساني ...

ليس من المعقوول أننا في القرن 21 , ومازالوا بعض الأكراد يؤمنوا في الإستعمار الديني الإمبريالي ...

متى سوف تفهموا أن الإستعمار الديني خطير جدآ جدآ جدآ , لأن الأهل والأصدقاء هم جنود الإستعمار الديني ...

من المستحيل الحرب ضد الإستعمار الديني , لأن ليس من المعقوول أن الإنسان يحارب أحبابه وأصدقائه ...

الإستعمار الديني لا يخشى جرائمه , لأن ليس من المعقوول أن الإنسان يحارب نفسه , وليس طبيعي أن الإنسان يقاتل أولاده وأمه وأبيه وأحبابه ... !!!...

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإستعمار الديني يستعمل الأمهات والأباء من أجل تطبيق العبودية الوراثية , الإستعمار الديني لا يقلق ولا يخشى من أحد , لأنه بالتأكيد عائلي ...

الحكومة الكردية تستطيع فرض دستور علماني قوي , والقانون سوف يحاكم أي كردي عنده وعي سلبي ...

والحكومة الكردية تستطيع ملاحقة أي كردي يرفض العلمانية , لأن العلمانية موجودة من أجل حمايته وحماية المجتمع ...

الحرية تؤخذ ولا تعطى ... وليس بالضرورة أن القانون يناسب جميع أفراد الشعب ...

يعني ليس من الضروري أن جميع الأكراد يعيشوا في العلمانية , ولكن من الضروري أن القانون يكون علماني وقوي جدآ ...

لأنه حتى في الغرب , يكفي فقط أن 60 % من الناس توافق على القانون , وليس بالضروة أن القانون يناسب الجميع ...

الحرية تؤخذ ولا تعطى , وفقط العقلانيين والأحرار الحقيقيين يحق لهم أن يتكلموا في الحرية والكرامة ...

أما الذين يؤمنوا في الإستعمار الديني عليهم أن يخرسوا إلى أبد الأبدين ...!!!...

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---