أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مريم نجمه - قرأت لك , من هنا وهناك















المزيد.....

قرأت لك , من هنا وهناك


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4246 - 2013 / 10 / 15 - 04:49
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


من هنا وهناك ,, قرأت لك
قرأتُ لك .. أو سمعت وكتبتُ ونقلت ؟
7 تشرين 1 يوم الإسكان العالمي .
أين هم المُشردون دون مأوى , ماذا عملت لهم منظمات الأمم المتحدة وحقوق الإنسان والإسكان ؟
اين أهلنا في سوريا تحت وبين وفوق الركام وخراب بيوتهم ومتاجرهم ومدارسهم وفي الشوارع والمخيمات ؟ أين محاسبة القاتل والمسبب بكل هذه الكوارث الإنسانية والإقتصادية ! ؟
أياماً عالمية وأعياداً بلا معنى إذا لم تترجم بأعمال على الأرض للتخفيف من
اّلام البشر –
********

اليوم العالمي للإيدز 1 – 12 – 2004
3 ملايين ماتوا هذا العام من كل الأعمار بمرض الإيدز في العالم
17 م نسمة إمرأة يحملون هذا المرض في العالم
37 مليون نسمة من البالغين يحملون الإيدز في العالم – 40 مليون إصابة في العالم نساء ورجالا
في الصين وروسيا ودول أوربا الشرقية فيها أعداد كثيرة ويجتاحها هذا المرض نتيجة التجارة بالرقيق الأبيض
أفريقيا 25 مليون ن يحملونه
شرق اّسيا 7 ملايين ن
300 ألف في سوريا----------- وفي أوربا 610 ألف نسمة .
***********

سأقتطف من كتاب التاريخ اليهودي العام , هذه الفقرات لأتساءل هل هو هذا الخطر المحدق بنا على الأرض هو ما يثمر عندنا ؟ هل يحق لنا ان نتساءل ؟؟
نعم – لا يمكن إلا أن يكون من هذا المنبت !
-----------------
مؤتمر بازل والعمل الصهيوني
من منا لم يسمع أو يقرأ عن مؤتمر بازل ؟ لا بأس أن نذكّر أحداث قديمة مرت لنرى مفعولها في الحاضر كم هي النسبة في تحقيق برامجهم الشوفينية العنصرية الملغومة خاصة على بلادنا وأوطاننا المُخرّبة وشعوبنا المُشرّدة !؟ ..
.... ( قبل بازل لم يكن المجال الدولي في تحقيق الأطماع اليهودية يتعرض لخطة منظمة من قبل القوى اليهودية العالمية . وأما منذ بازل فإن العمل اليهودي الصهيوني قد انطلق بخطة عالمية تعبّرعن الأماني والأطماع اليهودية . وقد حضر المؤتمر 204 من كبار اليهود في العالم , ولم يكونوا بالطبع أعضاء منتخبين إلا أنهم بحثوا مشاكلهم ودرسوا أطماعهم ووضعوا ما ارتأوه من أساليب لتحقيق أمانيهم وكان من أهم منجزات هذا المؤتمر اليهودي الاّتي :
وضع البرنامج الصهيوني المعروف والذي عرف " ببرنامج بازل " . وإقامة المنظمة الصهيونية العالمية لتنفيذ البرنامج الموضوع . وكان أيضاً من أهم قرارات المؤتمر على حد ما يذهب ( إسرائيل كوهين ) في تاريخ مختصر للصهيونية " قرار المؤتمر الرئيس الذي جاء فيه على النحو التالي :
" إن هدف الصهيونية هو إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين يضمنه القانون العام " .
ومن أجل تحقيق هذه الغاية بعينها وهي إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين خطط المؤتمر خطوات أربع كان لا بد منها لتحقيق هذا الهدف بالذات وهذه الخطوات الأربع هي :
1 – تشجيع الهجرة اليهودية إلى فلسطين وخاصة تشجيع استيطان العمال الزراعيين والصناعيين اليهود في فلسطين وفقاً لخطوط مناسبة .
2 – تنظيم اليهود وربطهم جميعاً عبر مؤسسات مناسبة على الصعيدين المحلي والعالمي , كل منها حسب قوانين البلد المعنى .
3 – تقوية الحس والوعي القومي اليهودي وتعزيزه
4 – إتخاذ خطوات تمهيدية للحصول على موافقة الدول حيث يكون ذلك ضروريا لتحقيق هدف الصهيونية .
هذه هي بعض القرارات والخطوات التي اتخذت في المؤتمر اليهودي في بازل والتي على ضوئها وبأساس منها قامت " المنظمة " الصهيونية العالمية عام 1897 ميلادي .
وكانت الخطوات التمهيدية المباشرة لهذا المؤتمر أنه قبل انعقاد المؤتمر بيومين عقد اجتماع تمهيدي اتخذت فيه القرارات اللازمة التي تضمن نجاح أعمال المؤتمر , وأيضا في هذا الإجتماع التمهيدي تم تشكيل لجنة خاصة كانت مهمتها صياغة قرارات البرنامج الصهيوني .
وفي يوم 9 أغسطس أب 1897 افتتح الدكتور ( ماركس ليبي ) أعمال المؤتمر وبعد تلاوة صلاة خاصة ألقى ( تيودور هرتزل ) خطاب الإفتتاح .
وعلى الأثر تم تشكيل مكتب للمؤتمر , انتخب تيودور هرتزل رئيساً للمؤتمر الصهيوني الأول , ثم سارت بعد ذلك الصهيونية العالمية في عمليات التصاعد والتوسع والإنتشار بنشاطها وتنظيماتها , فمثلاً في المؤتمر الصهيوني الثاني الذي عقد في أوغسطس عام 1898 بلغ عدد أعضاء المؤتمر 400 اي ضعف عدد المشتركين في أعمال المؤتمر الأول وفي الفترة بين المؤتمرين ازداد عدد الجمعيات الصهيونية بنسبة ثمانية أضعاف .
وبالإضافة إلى هذا النمو العددي , شهدت المنظمة الصهيونية تطوراً إدارياً , فالمؤتمر الصهيوني الثاني كان متميزاً في نقطتين :
الأولى : إن هذا المؤتمر الصهيوني الثاني كان أول مؤتمر صهيوني يحضره ممثلون شرعيون منتخبون .
الثانية : إن انعقاد هذا المؤتمر في موعده المحدّد أكسب الإدارة التشريعية الصهيونية صفة الدوام والإنتظام , ولقد شهد المؤتمر الصهيوني الثالث الذي انعقد في أغسطس عام 1899 نمواً جديداً في عدد الأعضاء المشتركين في أعماله وكان هذا دليلاً على ازدياد أعضاء المنظمة الذين ازدادوا بنسبة الثلث في روسيا ونسبة الربع في البلاد الأخرى مقارنة بعدد الأعضاء في المؤتمر الثاني .
والنقطة البارزة في المؤتمر الثالث كانت تبنّي المؤتمر لأجهزة المنظمة الدائمة , التي حلّت محل الأجهزة المؤقتة .

وفي المؤتمر الصهيوني الرابع الذي انعقد في أغسطس عام 1900 م أعلن أن عدد الجمعيات الصهيونية في بريطانيا ازداد من 16 إلى 39 , وفي الولايات المتحدة الأميركية من 103 إلى 135 , وفي روسيا القيصرية من 900 إلى 1146 , وأيضاً فقد شهدت البلدان الأخرى نمواً مماثلاً لهذه النماذج من البلدان التي انتشرت فيها الحركة الصهيونية وتوسعت .
أما المؤتمر الصهيوني الخامس المنعقد في أغسطس 1901 فقد شهد ظهور الحزب الصهيوني الأول داخل المنظمة وهو " الجناح الديمقراطي الصهيوني " , وفي المؤتمر ذاته أنشئ الصندوق القومي اليهودي بهدف إستملاك أراض في فلسطين , وبالإضافة إلى ذلك , راجع المؤتمر بعض الأعمال والأنظمة وأدخل عليها التعديلات الضرورية , فمثلاً أعلن المؤتمر عن تشكيل محكمة للمؤتمر لفض الخلافات بين الأجهزة الصهيونية , وقرر المؤتمر أيضا أن يمد دورته من عام إلى عامين على أساس أن يحل محل المؤتمر الصهويني بين المؤتمرين " المؤتمر السنوي " والمؤلف من أعضاء المجلس العام واللجنة التنفيذية واللجنة الدائمة ودائرة البنك الصهيوني وفوق ذلك كله فقد خضع البناء التنظيمي على الصعيد الدولي إلى تغييرات وتعديلات , فالعلاقة بين المكاتب المركزية في كل بلد وبين مكتب التوجيه المركزي في " فيينا " استبدلت بعلاقة مباشرة بين المكاتب المركزية في البلدان المختلفة من جهة واللجنة التنفيذية من جهة ثانية .
وبهذا البناء التنظيمي المتطور في أسلوب العمل الصهيوني منذ المؤتمر الأول فإنه لم يكد يأتي عام 1903 موعد المؤتمر الصهيوني السادس إلا وقد شهد 600 عضو مشترك بعد أن أصبح عدد الجمعيات الصهيونية في الفترة التي مرّت بين المؤتمرين من 1146 إلى 1572 جمعية .
وبهذه الروح المنطلقة الطامعة المتوسعة في الأعداد والعمل كانت تندفع الحركة الصهيونية , تهئ الأفكار وتصنع المجالات وتعبئ القوى التي تساعدها وتدفعها إلى العمل في المجال الدولي من أجل تحقيق وتنفيذ خطة العمل التي تحدّدت ملامحها في برنامج – بازل – الصهيوني .
ولم يكن غريباً للتنظيم الصهيوني منذ بازل – أن يتطور ويتصاعد بشكل غير مألوف في طريق النجاح والإنتشار والتوسع . فمنذ المؤتمر الأول عام 1897 – عام 1913 وسير المؤتمرات اليهودية الصهيونية من بازل إلى لندن , إلى لاهاي , إلى هامبرغ , إلى فيينا , يضيف قوة واندفاعاً في العمل الصهيوني لتحقيق برنامج بازل وأهدافه . ففي عام 1913 اّخر مؤتمر هام في هذه المرحلة – مرحلة الإعداد للدولة – تقرر في هذا المؤتمر إنشاء ( الجامعة العبرية في فلسطين ) . ومنذ هذا المؤتمر الذي عقد في فينا فإن حركة الإستعمار العالمي وبقيادة بريطانيا قد أدركت تماما ً ما يمكن أن تقدمه القوى الصهيونية الوليدة كقوة تضاف إلى حركة أطماع الإستعمار وخاصة حين تصبح الحاجة ماسة إلى تعبئة كل القوى المتوثبة المادية لإمكانيات العالم الرأسمالي , وبالفعل فإن التجربة التي مارستها القوى الإستعمارية مع القوى الصهيونية قد أكدت لكل منهما مدى ما يمكن أن تكون عليه العلاقات من عون بين كل منهما .
ففي منتصف الحرب العالمية الأولى لم تكن الكفة راجحة في يد بريطانيا تماما , إلا أنه بوعود وأماني من حركة الإستعمار العالمي في بريطانيا لأهداف ومخططات الصهيونية العالمية تحولت الصهيونية بضغوط رجالها والممولين لمرافق الحياة العامة في الولايات المتحدة وضغطت عليها كي تدخل الحرب التي لا ناقة لها فيها ولا جمل ولكي تغير مجراها , فتصبح في صالح بريطانيا وبالفعل سافر ( هربرت صموئيل ) البريطاني الصهيوني , واتصل بالقاضي " براندس " والقاضي " فرانكفورتز " واستطاع الثلاثة بضغوطهم وتعبئتهم للقوى اليهودية الأميركية أن يقحموا الولايات المتحدة في الحرب سنداً لبريطانيا وعونا لها , ومنذ هذا التاريخ بات محققاً إمكانية العمل المثمر لكل من الصهيونية والإستعمار البريطاني تكميل الفكرة

------------

الجمعيات الماسونية وأطماعها

" ... .... وقد كان من أثر انكشاف وانفتاح حقيقة التنظيم الماسوني أن وقف العالم على أهداف عظمى للأطماع اليهودية وكان منها :
1 – المحافظة على حركة اليهود العالمية
2 – محاربة الأديان جميعاً والكثلكة بصورة خاصة .
3 – العمل المنظم على بث روح الإلحاد في العالم .
وذلك من أجل الغاية العظمى لليهودية العالمية وهي القضاء على الإسلام , ومع أن الكثيرين قد تنبهوا إلى خطر الماسونية على المقدرات الإنسانية وأن من بين الأهداف المباشرة في العمل الماسوني أن تتحول القيم الإنسانية كلها إلى حال من المسخ والتشويه ليصبح العالم سوقاً للفوضى وملهى للإباحة , إلا أن سموم الجمعيات الماسونية كانت قد نفذّت إلى الكثير من أساليب الحياة العامة وخاصة عندما انتشر أخطبوط الماسونية في بريطانيا لينتقل منهاإلى باريس , وقد وقع في أيدينا معظم ما كتب عن نشاط هذا الأخطبوط , من عجب أن أكثر وجهات النظر التي تكتب فيه تؤمن بهذا النشاط وتدافع عنه .
وقد يعجب البعض إذا علم أن تخطيط القوى اليهودية المدبرة لأمر الجمعيات يمتد إلى مراحل طويلة وبعيدة في الزمن الماضي , فأول محفل ماسوني عقد في باريس كان عام 1732 م , وكان هذا المحفل بالذات من الأهمية بحيث أدخل العمل الماسوني مرحلة جادة وخطيرة بعد ذلك , فمن محفل باريس 1732 بالذات اتجهت جهود القوى المدبرة لحركة الجمعيات الماسونية إلى تنفيذ الإستيلاء على مساحة كبيرة من الأرض وعدد ضخم من البشر كان ذلك حين عقدت محافل في بوسطن في الولايات المتحدة عام 1933 وإن كان قبل محافل بوسطن كانت تقام محافل ماسونية في نيويرورك لم تكن ذات أهمية
ومن بوسطن ونيويورك انتشرت المحافل الماسونية بعد عام 33 19كالوباء في جميع بلدان الولايات المتحدة الأميركية فلم يكد يأتي عام 1907 م حتى زاد عدد المحافل الماسونية بنفس منهج الخداع والزيف الذي يقود البشر بدعوة المذاق الحلو لكل المحرمات , هذا المنهج الذي تلتذ له الجماعات التي تتقبل به الدعوة إلى فوضى الجنس وبهيمة العلاقات بين الناس .
وقد شاعت تعاليم الماسونية وكثرت جمعياتها ببريق دعواتها الإنحلالية بين أكثر مجتمعات أوربا . فعن طريق بريطانيا تاسست المحافل الماسونية في كندا وأستراليا ونيوزيلندا وبقية البلاد العربية " ) .
يتبع.. .
من المصادر : المنظمة الصهيونية العالمية تنظيمها وأعمالها من 1898 – 1948 – للأستاذ أسعد عبد الرحمن
التاريخ اليهودي العام – للكاتب صابر طعيمة
مريم نجمه / لا هاي



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خربشات أفقية -
- نار البوعزيزي وصلت لقلب الكونغرس الأميركي ! من يوميات الثورة ...
- من كل حديقة زهرة - 42
- أسئلة حُرّة ..؟
- تباهى وطني بنسائكَ , همسات صباحية
- من اليوميات - 49
- مدارات الكلمة
- سوريا بين الكيماوي والياسمين
- لصيدنايا الصباح
- صباح الخير .. حتى لا ننسى للتذكير فقط :
- تعابير محلية عامية صيدناوية - رقم 11
- الفكر محارب منذ زمن بعيد ؟ - 48
- العيون ترصد وتكتب .. خواطر ويوميات - 47
- خواطر يومية
- الشوارع برلمانات الشعوب , من اليوميات - 46
- من كل حديقة زهرة - 41
- دموع حزيران - من اليوميات - 45
- الصراع حول المحيط الهندي - 9
- الصراع على المحيط الهندي - 8
- بداية المجزرة السورية .. من اليوميات - 44


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مريم نجمه - قرأت لك , من هنا وهناك