أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبد الرضا حمد جاسم - رقصتُ حتى كلمتني (كَلَّ متني)















المزيد.....

رقصتُ حتى كلمتني (كَلَّ متني)


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4218 - 2013 / 9 / 17 - 23:38
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


في عيد اللومانتيه هذا العام (من 13 الى 15 ايلول سبتمبر عام 2013)
رقصتُ حتى كلمتني(كَلَّ متني)

كانت خيمة طريق الشعب هذا العام تحت اسم خيمة الشهيد حسن سريع بمناسبة الذكرى الخمسين للحركة الجريئة البطولية التي سُجلت باسمه في تموز عام 1963 حيث تصدرت لوحة زيتية تحمل رسماً له صدر الخيمة رسمها الفنان صلاح جياد كذلك كانت هناك صورة اخرى للفنان الراحل فلاح صبار ايضاً من رسم الفنان صلاح جياد...
كما اتصورها الاخيرة... فربما حين تُحين القادمة لا اكون على ظهرها...وان كنت وقت حلولها... قد لا استطيع ...وان استطعت وقتها... قد لا اتمكن كما تمكنت...وأن تمكنت ساعتها... قد لا اقوى...و هذا اضعف الايمان...فكان هذا العام ما كان.
رقصت حتى كلمتني أو كَلّ متني...
كلمتني... كثيرات بين مانعات و دافعات و لكن لم يَكُلْ متني...قد أزْعَجَ البعض ذلك و قد قال البعض انه فاض و قد ظن البعض انه هوس وقد حكم البعض ببعض ما حكم ...لكن كان بالمقابل هناك من استحسن و شكرك و قدَّر و بالذات غير العراقيين والعراقيات و الجميع لهم الحق كلُ من نظرته للأمور.
لم تفلت واحده او واحد من الذين تواجدوا متفرجين من غير العراقيين... مني هذا العام الا وقد أدخلته حلبة الرقص...فكنت اقتنص و اغري و ارجو و أُقَبِلْ و اسحب عنوةً فيها رضائهم... و فعلاً كان الذي من الاجانب فيها اكثر من اهلها او يساويهم عدداً.
في هذا العام كان حضور عراقي سويدي متميز حيث 50 مشارك و مشاركة وصلوا بحافلة كانت عوناً لهم في الوصول و العودة الى المكان الذي حجزوا فيه و بعكس (مرمطة) السنوات السابقة...نتمنى ان يتمكن الاخرون من الاهتداء بهدي من وصلوا من السويد هذا العام و سماع رأيهم و معرفة نتائج تلك التجربة.
كان المفروض ان تحضر الرائعة أسيل الخالدي لتُسمعنا الجميل من الغناء لكنها اعتذرت في اللحظات الاخيرة بعد ان استقبل اعلان حضورها بفرح من القائمين على خيمة طريق الشعب و خصصوا لها فقرة مشاركة...لكن حضر والديها الكريمين العزيز رحمن الخالدي و زوجته الكريمة. حيث وصلا يوم الاربعاء 11/09 وكان لهم مشوار الى اللومانتيه يوم الخميس اتعبهم بعض الشيء كما اعلمونا دون ان يساهموا فيه او يشاركوا الحضور نشاطهم الذي ربما كان متأخراً بعض الشئ.
كان لقائنا بهم ( عائلة الزميل رحمن الخالدي) يوم الجمعة 13/09 في جولة حرة متنقلين في المترو من منطقة (سان دني) حيث يقيمون الى وسط باريس ومن ثم جولة سيراً على الاقدام الى معهد العالم العربي ثم الى السوربون و حدائق اللكسمبورغ و المرور امام كاتدرائية النوتردام و البحث عن مطعم حسب (المشتهى) في الحي اللاتيني و من ثم مسيرة في محلات و مقاهي و ازقة الشاتلييه و العودة مُرهقين الى حيث نسكن و يسكنون الذي تصادف انه في نفس المنطقة.
من هذا لم نحضر اليوم الاول من ايام اللومانتيه...حضرنا اليوم الثاني يوم السبت و مع سوء الاحوال الجوية وصلنا عند الظهر الى خيمة طريق الشعب... هنا تركت الزميل رحمن الخالدي وعائلته وعائلتي ايضاً و لم اقترب منهم.... لانهم اصبحوا من المشاركين في اللومانتيه و ليسوا ضيوفاً على أحد لأنطلق حراً. رغم انه وعدني ان نجول على مواقع اخرى لتعريفهم ب (صوت العمال) الموقع الذي يديره و يشرف عليه و قد جلب معه كارتات...اعطينا واحد منها الى ممثلي الحزب الشيوعي اللبناني بحضوره...لا اعرف ان قام هو بالجولة لوحده...لكنه في لقائنا يوم الاحد مساءً اعطاني خمسة كارتات (هي التي كانت معه) .
التقينا الغالي الشاعر سامي عبد المنعم الذي منعته ظروفه الصحية من المشاركة في العام الماضي و قد اشرنا الى ذلك فيما نشرناه تحت عنوان (اللومانتيه عام 2012) و كان هناك الفنان التشكيلي صلاح جياد فذكر لنا الشاعر سامي عبد المنعم انه خص الفنان صلاح جياد بقصيدة شعبية اخرج نسختها الاصلية من محفظته فألقيتها حيث سمعها الفنان صلاح جياد(لم يسمع ذلك سوى نحن الثلاثة و العزيز ابو بافل)...
حضر وفد متميز من الدنمارك و بعض الزملاء من هولندا و البعض من انكَلترا
حضر ايضاً منفرداً هذا العام من دون الاعوام الماضية العزيز ماجد فيادي حيث تعَّذر حضور عائلته الكريمة بعد ان أزداد عددهم طفلاً اخر قبل فترة قصيرة...حيث من الصعب الايفاء بالتزامات او توفير احتياجات طفلين في زحمة العمل و التواجد و قصر الفترة الزمنية و محدودية الحركة.
كما سألني الزميل ماجد فيادي و في نقاش عابر و سريع عما نشرته سابقاً تحت عنوان (خليجي في عيد اللومانتية) فقلت له انه موجود...والمهم ربما وصلت الرسالة التي تضمنها ذلك الموضوع. فقال انك عممت ...فتقبلت ذلك وانا اقول تعم هناك منهم مّنْ هو من المتميزين في جميع المجالات.
اثناء اندماجنا مع صوت من اطربنا من الفرقة الفنية و اغنياته الجميلة دس لي الزميل الدكتور م . ع من السويد ورقة طالباً اغنية ( تايبين)...لم استغرب لماذا لم يسلمها الدكتور الى المطرب....ومع ذلك ناديت للمطرب بطلبها لكنه لم يلبي الطلب ربما لأنه لم يستعد لها او انها لا تتناسب مع الحفلة كونها حزينة اكثر من غيرها.
التقينا مع الدكتور الفنان نسيم(فلسطيني)وهو الذي يساهم كثيراً في احياء حفلات الحزب الشيوعي في فرنسا و ساهم عدة مرات مع فرقة القدس في خيمة طريق الشعب في اللومانتية...سألني عن ال(منكر)...فهممت معه لكني لم احمل سوى كارت البنك و الكثير هنا لا يعتمد ذلك في البيع فما كان مني الا ان استلف من الزميل رحمن الخالدي مبلغ 50يورو لأتدارك الموقف حيث دعوة السيد نسيم وانا لا احمل ما يلزم من المال...(اعدنا المبلغ في اليوم التالي الى الزميل رحمن الخالدي عند اللقاء به قرب سكنه حيث لم نحضر اليوم الثالث من اللومانتية كما في العام الماضي). لقد ساهم ابني حيدر في بعض النشاطات و قد رقص معي فأزعجته في الرقص فأعتذر منه و من كل من انزعج من الحضور عراقيين و غيرهم...وانا المح امه (تتكَرضم) من نشاطاتي النسائية (جذب الفتيات و الفتيان لحلبة الرقص) و لكنها تعودت مني ذلك في المناسبات العامة والمكشوفة امام الجميع (يعني ماكو دغش).
أما ما سمعناه عن اليوم الاول الجمعة 13/09 و ما قبلة الخميس حيث كانا حافلين بنشاطات ثقافيه شارك فيها الرفيق جاسم الحلفي و الاستاذ عبد المنعم الاسم والاستاذ الدكتور ذياب الطائي و الفنانين عازف العود والمطرب سعد العواد والمطرب احمد البابلي و الفنان لطيف علي الدبو العازف مهدي الشريفي و الفنانة رؤيا غالي.
ما ميز هذا العام جزء من الخيمة و ضعت عليها صور للمساهمين الابطال من حركة الانصار و كان البعض منهم حاضراً صورة حية معبرة و جسداً حياً نشيطاً ...وقف البعض منهم امام مجموعة الصور لالتقاط صورة تذكارية و تسجيل الذكرى في صور جديده يظهرون فيها اليوم و في الخلفية صورهم وهم في كردستان ايام حركة الانصار.
ان عيد اللومانتيه عيد عالمي...يساهم به الكثير وهو فرصة للاحتكاك والتلاقي مع لغير...نلاحظ انه عند البعض عيد خاص او ايام مكرسة لنشاطات اخرى حيث تحولت الكثير من الخيام الى مطاعم ومقاهي لبيع المأكولات الوطنية و المشروبات رغم اهمية ذلك لكن ان لا تكون على حساب اللقاءات الثقافية و الندوات الحوارية.
الكثير من الخيام تجعل جل نشاطها غير المأكولاتي موسيقياً غناءً و رقصاً....نتمنى ان يُعزل نشاط بيع المأكولات...فليس من المعقول ان يأتي زميل او رفيق من بلد اخر ليكون كل نشاطه ( وهو تطوعي يُشكر علية كثيراً و فيه الكثير من نكران الذات و الكرم و الاخلاص و الوفاء) هو تقشير و ثرم البصل او بيع الشاي او بيع المأكولات...اتمنى ان يعطى بيع المأكولات الى متعهد حتى لو كان من الزملاء او الرفاق و يكون هو المسؤول عن الاعداد والبيع و التجهيز...صحيح انه عمل تطوعي و فيه مردود مالي للجهة المنظمة للخيمة...لكن الافضل كما نتصور هو وجود متعهد لذلك يتحمل المسؤولية. فربما في يوم من الايام يحصل مالا تحمد عقباه...ونحن نعيش هنا حيث تتم متابعة كل شئ...أن حصل مكروه...(هذه وجهة نظر).
نتمنى ان يكون هناك برنامج معد مسبقاً و مطبوع و يتم توزيعه على الاحزاب و المنظمات المساهمة الاخرى لتعزيز التواصل و الالتقاء و التعارف والتقارب معها و تعزيز التعاون و تقديم دعوات الى شخصيات من دول اخرى للمساهمة في نشاطات خيمة طريق الشعب و كذلك ترشيح شخصيات عراقية من فرنسا او الخارج للمساهمة في نشاطات خيم اخرى لأحزاب و منظمات و نقابات و منحهم فرص للتواصل مع الغير وان يتم تهيئة مترجمين لذلك من الزملاء و الرفاق او اولادهم و بناتهم من القادرين على ذلك و يمكن ايجاد متطوعين من تنظيمات و احزاب عربية تساعد في ذلك... كمساهمات فنية (غناء و موسيقى و تشكيل و ازياء و رقص و غيرها) و ادبية (شعر وقصة و غيرها) وسياسية (ندوات و حوارات)...لكي يأخذ الجانب الادبي و الفني و السياسي حقه من نشاطات عيد اللومانتيه و لتعريف العالم كأحزاب و منظمات و نقابات و صحافة بالمبدعين العراقيين و المساهمة في نشر نتاجاتهم و فعالياتهم. ربما يجد احداً منهم فرصةً له في يوم من الايام من خلال مشاركته في عيد اللومانتية...وكذلك تقديم الكتاب العراقيين لدور النشر الفرنسية و للصحافة.
نتمنى العام القادم ان كنا ام لا... ان يتذكر هوسنا البعض مدحاً او لعناً لكن ما نتمناه ايضاً ان تتحول الخيمة الى حلقة اتصال جماهيري مع العالم و ان تتوزع فعاليات الفرق الفنية و الشخصيات السياسية و الفنية والادبية ونتاجات المبدعين بين الخيام الاخرى
سيكون رائعاً كما اتصور لو القى الاستاذ الباحث ذياب الطائي فعاليته عن الصحافة النسوية في العراق في خيمة من خيم احزاب اخرى عربية او عالمية...وكم كان سيكون مُبهراً ان يستمع الغير لموسيقانا و اغانينا يقدمها مبدعينا من مطربين و عازفين و منشدين و شعراء...كم كان سيكون جميلاً ان يتم تنظيم معرض صور عن العراق في خيام لأحزاب و منظمات اخرى تصلها الصحافة و التلفزيون...
انا اعرف ان ذلك سيزعج البعض و اعرف ان ذلك يحتاج الى تنظيم و مواعيد مسبقة واتصالات مع احزاب و منظمات و نقابات عديدة في وقت مبكر و يحتاج الى جهد و عمل لكن اعتقد انه سيكون مثمر وانه سيفتح بعض الفرص أمام مطربينا الشباب و كتابنا...قد تفيد في تسليط الاضواء العالمية عليهم.
وهذا ما تمنيناه في مناسبات سابقة من ان يكون لموقع الحوار المتمدن او مواقع عراقية اخرى و جود في هذا المهرجان.
ملاحظة :
اشترينا نحن الخمسة اربعة تذاكر دخول بسعر 15 يورو للواحدة من بائع في ساحة وقوف السيارات....لأن الخامس يحمل بطاقه تسمح له بالدخول...السعر الرسمي للتذكرة 23 يورو...لا اعرف من اين يحصل هؤلاء عليها... المهم دفع العزيز رحمن الخالدي 50 يورو ودفعت انا 10 يورو لأنه اصر على الدفع ( حلف بروح الموته)...أعدت له 20 يورو في اليوم التالي بعد ان بينت له اني اعتبر هذه التذاكر وأقيامها كتبرع سنوي للحزب الشيوعي الفرنسي ...كان المفروض ان نشتري التذاكر من الشباك الرسمي لبيعها...سيكون ذلك قادماً ان كان لنا الحضور....يجب اخبار الحزب الشيوعي الفرنسي بذلك لمتابعة تسرب تلك التذاكر.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستالين و بشار الاسد و فؤاد النمري
- ديفيد سنودن و حرق الشرق
- رسالة الى الرئيس أوباما
- الكتور سّيار الجميل و مقتل الملك فيصل الثاني/ الخاتمة
- الدكتور سّيار الجميل و مقتل الملك فيصل الثاني/4
- الدكتور سّيار الجميل و مقتل المك فيصل الثاني/3
- الدكتور سّيار الجميل و مقتل الملك فيصل الثاني/2
- الدكتور سّيار الجميل ومقتل الملك فيصل الثاني
- مصر الى اين؟؟؟؟!!!!/4
- مصر الى اين/3
- مصر و القديسة يوستينا
- مصر الى اين؟!
- المحروسة
- الماء المالح والشمس
- اللقاء اليساري العربي/مناقشة/1
- فلسطين/2
- فلسطين/1
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/4
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/3
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/2


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبد الرضا حمد جاسم - رقصتُ حتى كلمتني (كَلَّ متني)