أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الرضا حمد جاسم - حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/2















المزيد.....



حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4097 - 2013 / 5 / 19 - 01:03
المحور: القضية الفلسطينية
    


نشرنا الجزء الاول الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=359652
يقول يعقوب عن اليمين كما يلي:
87) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى عتريس المدح 40: ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم مثقفوه-3 التاريخ Tuesday, April 23, 2013
الموضوع والكاتب في حب إسرائيل - عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
تاريخ النشر Sunday, April 21, 2013

أنتم يا سيدي لم تقرروا بعد إذا كانت اسرائيل تقف إلى جانب النظام البعثي الفاشي في سوريا أم إلى جانب الثوار؟ كيف تريد أن نصدقك في أمورٍ أخرى؟
أنتم يا سيدي تفقدون صوابكم في اللحظة التي تسمعون فيها كلمة اسرائيل أو الصهيونية وليس لهذا علاقة أبداً بما فعلت أو لم تفعل اسرائيل
النضال ضد اليمين الصهيوني الفاشي في اسرائيل هو واجبنا نحن، اليسار الصهيوني في اسرائيل، وأنتم لا تساعدوننا كثيراً عندما تقولون ان اسرائيل هي قاعدة امبريالية في قلب العالم العربي وعندما تتهمون السادات بالخيانة لأنه أراد السلام مع اسرائيل
ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم مثقفوه )انتهى

لم يحدد يعقوب حجم ودور و تأثير اليمين الصهيوني الفاشي...وهل من الفاعلين في الحكومة؟...واذا كان نضال اليسار الصهيوني ضده وضد المحتال نتنياهو فهل يعني اننا يمكن ان نقول عن الحكومة الحالية انها فاشية؟ .. لأن من يساهم فيها او يدعمها بعض من اليمين المتطرف....وما هو موقف هذه الحكومة من المستوطنين الفاشيست؟...التبست الامور علينا ونريد توضيح كيف لحكومة في صفوفها ربما بعض ممن وصفهم يعقوب بالفاشيست او ربما لا... مجرد انهم في احزاب في الكنيست تؤيد الحكومة او التكتل الحاكم لذلك كانت اسئلتي تلك ...هل يجيبنا يعقوب و يوضح لنا ليزول الالتباس او نصحح الخطأ ان كنا فيه او علية. ونحن على استعداد لذلك.
أن يعقوب ابراهامي كتب في تعليق له انه سيكون سعيد(أو هكذا)لو ان هناك من يثبت ان ليبرمان غير يهودي...في اشارة منه فهمتها انها قمة الاعتراض على سلوك ليبرمان السياسي.
ان هناك جزء فاشي من الصهيونية متمثل باليمين الصهيوني الفاشي...فلماذا يعترض يعقوب ابراهامي عندما يصف البعض بعض المستوطنين بانهم فاشيين... والفاشي اكيد يقوم بأعمال تناسب ذلك الوصف...ما هو موقف الشعب في اسرائيل من المستوطنين الفاشيست؟...هل يؤيد اصدار قوانين تحد من فاشيتهم ؟هل يُحجر عليهم ؟ام يتم توعيتهم؟ ام يتم اصدار قانون اجتثاث الفاشية ليطبق عليهم؟ الاجابة ننتظرها من يعقوب ابراهامي....(سنعود لموضع الاجتثاث في موضوع خاص)
هل يجب على اليسار الصهيوني ان يعادي اليمين الصهيوني و بالذات الجزء الذي اطلق عليه يعقوب الفاشي؟ وهل يجب عدم الصلح معه او محاربته بكل الطرق لأنه ربما لا يعترف بحق الطرف الاخر بالوجود واقصد هنا الشعب الفلسطيني؟...اقول هذا لأن يعقوب يقول عن المصالحة الفلسطينية (بين غزة و رام الله) التالي:
المزيد-الاشراك

التسلسل: 7 العدد: 451209 - المصالحة
2013 / 2 / 16 - 10:59
التحكم: الحوار المتمدن يعقوب ابراهامي

الكل يتحدث عن المصالحة دون أن يتحدث على أي أساسٍ يجب أن تتحقق المصالحة
المصالحة ليست غاية بحد ذاتها بل يجب أن تخدم قضية السلام الإسرائيلي-العربي وتقدم مشروع حل الدولتين
مصالحة لا تقوم على أساس حل الدولتين والاعتراف بشرعية دولة اسرائيل لا فائدة منها بل أن الانقسام خير منها
وعلى هذا الأساس أنا شخصياً لا أرى في الوقت الحاضر أي أملٍ في تحقيق المصالحة) انتهى
اقول : لا يرى يعقوب أي امل في تحقيق المصالحة وهذا مفهوم في الوقت الحاضر لدينا لكن غير المفهوم ان يقول ان الانقسام خير من المصالحة اذا كانت لا تخدم السلام الاسرائيلي ـ العربي...وهنا نسأل هل المصالحة بين اليسار الصهيوني و الجزء من اليمين الموصوف يعقوبياً بالفاشي هو في مصلحة السلام الاسرائيلي ـ العربي؟.
ثم يضيف يعقوب التالي:
(مصالحة لا تقوم على أساس حل الدولتين و الاعتراف بشرعية دولة اسرائيل لا فائدة منها)انتهى
اقول : هل هناك شك بشرعية دولة اسرائيل يا يعقوب؟ ألم تعترف السلطة بشرعية دولة اسرائيل ومعها دول عربيه مهمه و تقيم معها علاقات دبلوماسية؟
ماذا قدمتم للسلطة الفلسطينية التي تعترف بشرعية دولة اسرائيل؟
ثم لماذا لا تقوم دولة اسرائيل بدعم الجزء الذي يعترف بها من الفلسطينيين وذلك من خلال تنفيذ الاتفاقيات و التفاهمات السابقة لتساعده في تقديم شيء لشعبه ليسحب البساط من تحت اقدام حماس. أو ليتم عزل حماس امام العرب و العالم ومن ثم التعامل معها بكل قوه من قبل ابناء الشعب حيث وقتذاك سوف تسقط من يدها أي حجه تدعيها.
ثم لماذا لا تقوم اسرائيل بمقاطعة الجزء المعادي للسلام من قياداتها و احزابها السياسية والدينية لنفس الاسباب التي تدفع يعقوب للقول ان الانقسام الفلسطيني خير من المصالحة.
وهناك شيء ملفت في تعليق يعقوب هذا الا و هو ان يعقوب يطالب بالاعتراف بإسرائيل كدولة وليس كدولة يهودية ديمقراطية لكافة مواطنيها...وهو يعرف ان العالم يعترف بها كدولة


..هل يكفي ان نطلق على نتنياهو محتال و مراوغ وهو يقود حكومة يمينيه ويشكل خطر على اسرائيل؟
يقول يعقوب:

(2166) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
الى عبد القادر أنيس 9: لا أرى أي تناقض التاريخ Saturday, September 17, 2011
الموضوع والكاتب غوغاء لا حثالات ولا ثوار يقتحمون الباستيل - يعقوب ابراهامي
تاريخ النشر Friday, September 16, 2011

أنا لا أرى أي تناقض بين أن يأتي نتنياهو الى السلظة عن طريق الأنتخابات (وبهذا فهو يمثل رأي الأكثرية من الشعب) وبين أن يكون خطراً على وجود اسرائيل نفسها.
تحياتي وشكراً على المرور)انتهى

أقول يا يعقوب :كيف لا يكون هناك تناقض بين ان يمثل نتنياهو الاكثرية وان يكون في نفس الوقت خطرا على الدولة؟...فهل هذا يعني ان من يهدد امن دولة اسرائيل هم الاكثرية؟ أم ان هناك دكتاتورية في اسرائيل؟....ثم كيف لشعب ان يقبل ان تكون قيادته وأكثريته تشكل خطرا على وجوده؟...(نكرر ذلك لأهميته).
هذا يتطلب من الشعب أن يحسم أمره داخلياً ليتوجه الى السلام وهذا يعني انه غير مهيئ للسلام الآن لأن السلام يجب ان يبحث عنه الطرفين... أو يعني انه لا يوجد في اسرائيل شريك للسلام...لأن من يكون خطر على وجود بلده اكيد لا يهتم لأمن البلدان الاخرى...و لا يكون مخلص للسلام او داعياً له...و لا يمكن الوثوق به ويجب العمل معه بحذر شديد و تحفز أو رفض التعامل معه و ابلاغ الدول المهتمة بالوضع بذلك ووضعهم امام مسؤولياتهم وان يتكفل بذلك اليسار الصهيوني وان يتعاون معه في ذلك اليسار الفلسطيني و العربي...أن التقاعس في ذلك يثير الشكوك في نوايا اسرائيل حول السلام وهذا يؤشر انها لا تريد السلام لأن قيادتها لا تريد السلام كما يصفها يعقوب ابراهامي... و يثير الشكوك في صدق ما يدعيه اليسار الصهيوني...وهنا يبرز سؤال هو :لماذا يتم مطالبة الاخرين بالركض وراء سراب السلام أذا كانت القيادة الاسرائيلية لا تريد السلام؟ هنا انا مضطر ان اضع احتمالين
الاول: أن يعقوب ابراهامي لا يفهم ما يقول و يحاول تشويه سمعت القيادة الإسرائيلية واتهامها بانها تعرقل السلام .
الثاني : ان يعقوب ابراهامي واعي لما يقول و هو المتعامل بالشأن السياسي الاسرائيلي و القريب جداً منه و عضو في حزب يساري صهيوني وهنا يجب ان يؤخذ كلامه مأخذ الجد.
هذين الاحتمالين لمن يصفق تأييدا لما يكتبه يعقوب حول السلام...
أذا كان الاحتمال الأول فعليهم معاتبة يعقوب على ذلك و محاججته و معرفة اسباب تعمده ذلك...لأن ذلك لا يخدم السلام.
واذا كان الاحتمال الثاني فيجب فضح اسرائيل أمام العالم... لأنهم أكيد محبين للسلام و حريصين عليه...وعليهم تأييد كل من يتهم اسرائيل بأنها تعرقل السلام و أول هؤلاء يعقوب ابراهامي المناضل الاسرائيلي من اجل السلام و دعوته للتعاون مع الفلسطينيين لخدمة السلام.
ولو اني اميل الى الاحتمال ( الثَوَّل) من خلال اطلاعي على ما كتبه يعقوب فهو ادرى بما يجري هناك. هذا الاحتمال يعني السلام بالكلام و وفق الشروط الإسرائيلية و القبول بما تقدمه اسرائيل .(يعني لا الاحتمال الاول و لا الاحتمال الثاني).
يقول يعقوب:
يعقوب ابراهامي
الى حكيم فارس 3: دولة يهودية التاريخ Saturday, January 28, 2012
الموضوع والكاتب العقدة الصهيونية - يعقوب ابراهامي
تاريخ النشر Friday, January 27, 2012

1. انت تسأل: لماذا الاصرار على يهودية الدولة؟
إذا كنت تقصد إصرار الحكومة الإسرائيلية فالجواب هو: لعرقلة عملية السلام
2. اليسار لا يستخدم تعبير (يهودية الدولة) بل يستخدم تعبيراً آخر هو: دولة يهودية ودولة كل مواطنيها أو دولة يهودية وديمقراطية
3. الشعب اليهودي والدين اليهودي: هناك علاقة وثيقة بين مفهوم (الدين اليهودي) ومفهوم (الشعب اليهودي) ولكنهما ليسا شيئاً واجداً
4. مقدمة لطرد العرب الاسرائيلين: هذا ما يريده اليمين الفاشي المتطرف، لا ما نريده نحن )انتهى


لا يزال يعقوب ومعه كما يتضح اليسار(لم يخبرنا يعقوب هل يعني هنا اليسار الصهيوني)في اسرائيل بين:
1.دولة يهودية
2.دولة كل مواطنيها.
3.دولة يهودية ديمقراطية.
اقول : انها مفاهيم في تفاصيلها تتيه دول و تُشكل و تُحل لجان و تضيع السنين لتبيان التفصيل و تسيل انهار دماء حسب موازين القوى و تستمر حالة التأهب و الاستنفار و الطوارئ وانعدام السلام لعقود طويلة لن تكون حتما في صالح اسرائيل لأسباب كثيره. وليس في صالح المنطقة ايضاً.
و لا اعرف هنا ما لفرق بين اليمين الصهيوني و جزء اليسار الصهيوني الذي ينادي بالدولة اليهودية.
و لا يزال يعقوب يثير موضوع العلاقة الوثيقة بين الدين اليهودي والشعب اليهودي والتفريق بينهما وكأنه يريد ان يقنع البعض و يتناسى ان هناك اكثر من مليار شخص لن تستطيع كل مفلات (مفك او دورنفيس) العالم من ايجاد حلحلة في اعتقادهم عن اليهود وهنا المشكلة التي ربما لا يعرفها يعقوب وغيره او يحاولون العبور عليها...وهنا اود ان يفهم يعقوب التالي:
ان الغالبية العظمى من سكان وحكام و متعلمين ومن النخبة من المحيط بإسرائيل في حلقاته القريبة و البعيدة المتتالية ...عندهم معنى واحد لذلك هو ان اليهود هم معتنقي الديانة اليهودية و ليسوا شعب(نقطة راس السطر)...كيف يا يعقوب تؤثر فيهم؟ هل بالحروب و التدخلات والمؤامرات و التهميشات والتهديدات أم بالسلام والقوة الناعمة...أقول يا يعقوب ان قتل فلسطيني واحد يعني ولادة عشرة فلسطينيين ضد اسرائيل ...قد تتصور اسرائيل انها قتلت أحمد ياسين هذا انجاز...لا يا يعقوب و انت تعرف ذلك لقد خلف أحمد ياسين المُقْعَدْ الف احمد ياسين سليم...ان اتباعه فرحوا بذلك لأنه سبق ان قال لهم انه يتمنى الشهادة وعندما حصل قتله قالوا صدقت يا شيخ...هذا ما لا تعرفه اسرائيل وثق ان دم أحمد ياسين عند اتباعه سيطارد اسرائيل و سيتوارثونه...وهذا يخص دم كل قائد فلسطيني قتلته اسرائيل...من كلامي هذا اريد ان اقول القوة الخشنة لن تذل الشعوب و امامك كل الشعوب التي تورط فيها محتل ....القوه الناعمة تفعل فعلها و القوة الناعمة السلام.
وللعلم وانت تعلم ان فهم الكثير منهم اي ممن ذكرتهم علاه بما فيهم ملوك ورؤساء و متنفذين وسياسيين ينبع مما ورد عن اليهود في كتابهم الذي يقدسونه( القرآن و أقوال محمد نبيهم). وان وصف يعقوب ابراهامي لنتنياهو بالمراوغ والمحتال يحرك ما في باطن هؤلاء من صفات تناقلتها الكتب والألسن والفتاوى عن اليهود منذ يثرب...لو تعطي قول يعقوب هذا الى اي مسلم مؤمن في كل المعمورة يكون جوابة :هل في ذلك جديد؟ او ليس في ذلك من جديد فنحن نعرف ذلك منذ اكثر من 1400 عام و لا يعنون نتنياهو كفرد انما يعممون...هنا الخطورة يا يعقوب...الخطورة ليست في غباء محمود عباس او عدم فهم الزميل عتريس المدح.
الموقف من اليهود واليهودية موقف عقائدي فضائي اي غير قابل للنقاش او التفاهم عند من يؤمنون بتلك العقيدة السائدة في المنطقة. لأن النقاش فيه او عليه يعني التشكيك بدينهم و نبيهم و ربهم و ذلك دونه الموت بسعادة تامه عندهم. أو انهم يسيرون للموت بغباء رهيب...احد اتباعك يحرض على قتال الشيعة وهو لا يعرف ان في ذلك قتل للسلام...لأن من يقتل بتلك الوحشية من يصلي مثلة و يتقبل قبلته و يقرأ نفس الكتاب...تصور يا يعقوب ماذا يفعل بقوم ورد ذكرهم في قرآنه أو تراثه ان كان صح او خطأ كما ورد ذكر اليهود...وأريد أن أقول يا يعقوب انت تسمع و تقرأ و معك البعض ان كل ما يحصل في المنطقة هو مؤامرة صهيونيه تقابلون ذلك باستهزاء و تندر... وانا اضحك على غباء البعض عندما لا يتعمقون في تفسير ذلك...أن هذا يعني أن كل قتيل وكل مشكلة مسؤولة عنها الصهيونية وعليها أن تدفع ثمن ذلك في يوم من الايام...انت تأخذ ذلك على أنه سُخف و جهل و يطبل لك فلان و فلانه من اصحاب الاسماء الوهمية الذين يضحكون عليك في ذلك...تعمق يا يعقوب بتراث الشعوب و ما تراكم فيها من الصح والخطأ و لا تستخف...حاول ان تفسر ذلك...وتقول لماذا؟ وانت عشت و تعيش في المنطقة وامامك فرصة كبيره ان تؤثر و تكتب بنزاهة خدمة لما تؤمن به...انت ربما تضع اللوم على النخبة وهم من يقولون بذلك...فما بالك بالنسبة العالية من الامية التي تغرق فيها المنطقة والاقليم....النسبة العالية من سكان الاقليم لا يعرفون الصهيونية...أنهم يعرفون اليهود و يعرفون أن عليهم دفع الجزية هذا هو حال الاقليم الذي يتوجه بأسناد أصدقاء اسرائيل لتقوده عمائم تؤمن بدفع الجزية....يخطأ من يقول دعهم يتقاتلون...هذا منطق العصابات و ليس منطق الدول...العصابات مصالحها في السرقة والاغتصاب والدول مصالحها بالسلام و تبادل المصالح.
و يقول يعقوب :

يعقوب ابراهامي
الى مثنى وشامل: الخرافات التاريخ Thursday, June 07, 2012
الموضوع والكاتب من تعليقات كهنة المعبد - الستاليني - ؟ - شامل عبد العزيز
تاريخ النشر Wednesday, June 06, 2012

يقول مثنى حميد: أرجو التفريق بين الستالينية كتاريخ ومرحلة فرضتها عسكرة الإنتاج والحصار الغربي وبين الستالينية كأيديولوجيا عقائدية
وشامل يجيبه: طبعاً انا معك بالنسبة لمرحلة ستالين كفترة أو كايدلوجية
إثناهما يؤمنان بالخرافات، وعذراً من حسين علوان حسين على السرقة الأدبية
الأديولوجية هي التي تقرر كي تفعل القيادة في كل الظروف لا العكس، والأديولوجية هي التي تقرر ما هو الحل الذي تختاره من بين كل الحلول المتاحة لا العكس. الأديولوجية هي التي قررت ماذا يجب أن يكون رد الفعل للحصار، والأديولوجية هي التي أوجدت حل عسكرة الأنتاج. اديولوجية أخرى كانت تجد حلولاً أخرى
هذه الخرافة هي نفس الخرافة التي حاولت (وتحاول) أن تقنعنا ان النظرية صحيحة لكن التطبيق كان خاطئاً. إذا كان التطبيق خاطئاً فإن ذلك يعني شيئاً واحداً فقط: النظرية خاطئة. لا يمكن (لا سيما لشخصٍ يعتنق الديالكتيك) أن يفصل بين النظرية والتطبيق
نفس العلاقة قائمة بين الغاية والواسطة: وسائط دنيئة تفسد الغايات النبيلة
عزيزي مثنى حميد! هذا ما أعنيه عندما أقول أن الديالكتيك هو طريقة للتفكير )انتهى

مضطراً تركت التعليق كاملاً لأن يعقوب لا يضع فوارز و فواصل بين ما يكتبه هو وما يكتبه الغير ممن ينقل عنهم (وذلك من بلاغة يعقوب ومعرفته التي لا تُقارن ...في اسلوب الكتابة)
هنا نسأل يعقوب: هل ما يفعله نتنياهو بتأثير الايديولوجيا...واي ايديولوجيا تلك؟ وضح اشرح يا يعقوب. الأيديولوجيا هي التي تقرر كي تفعل القيادة لا العكس كما تقول...فهل ايديولوجيا نتنياهو والقيادة الاسرائيلية هي التي تقرر المراوغة والتحايل و عرقلة عملية السلام؟
وهل الايديولوجيا هي التي تستمر في التوسع الاستيطاني في اراضي 1967 اي التي تشجع الفاشيين على ما يقومون به؟ نتمنى ان يفسر لنا ذلك يعقوب
و يقول يعقوب التالي
يعقوب ابراهامي
إلى عتريس المدح 72: يهودية وديمقراطية التاريخ Friday, April 19, 2013
الموضوع والكاتب ازمة اسرائيل وتمسكها بنهجها العنصري غير الديموقراطي - ادم عربي
تاريخ النشر Tuesday, April 16, 2013

أنت تخاطبني قائلاً: أنت تريد إسرائيل دولة يهودية
هذا غير صحيح. أنا أريد اسرائيل دولة يهودية وديمقراطية
أنت قد لا تعرف الفرق بين (دولة يهودية) و(دولة يهودية ديمقراطية) ولكن هذا لا يمنحك الحق في تشويه أفكار الآخرين
وهنا يا يعقوب الم تكن انت من يحتاج الى فهم الفرق بين المفهومين و ليس الزميل عتريس المدح و انت لا تدري ما تكتب واليك التالي
) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى عتريس المدح 13: دولة يهودية ودولة عربية التاريخ Wednesday, March 27, 2013
الموضوع والكاتب ماذا بعد اعتراف أوباما بيهودية الدولة العبرية وتنصله من المطالبة بوقف الاستيطان...؟؟؟ - بسام جودة
تاريخ النشر Tuesday, March 26, 2013

أهلاً عتريس
1. إقرأ أيضاً ردي على ثائر اليافاوي إن كان قد نُشِر
2. قرار التقسيم لم يذكر اسم اسرائيل ولا اسم فلسطين. قرار التقسيم تكلم بصراحة عن دولة يهودية ودولة عربية. إقرأ القرار ثانيةً
3. أنت تقول: اليهودية ليست قومية. من أعطاك صلاحية القرار أية مجموعة بشرية هي قومية وأية مجموعة بشرية ليست قومية؟ ولماذا تعتقد أنني يجب أن أنصاع لقرارك هذا؟ بنفس الوقاحة أنا أستطيع أن أقرر أن العرب الفلسطينيين ليسوا شعباً. ماذا ستقول آنذاك؟
4. دولة يهودية ليس معناها دولة الشريعة اليهودية بل دولة الشعب اليهودي) انتهى
كنا قد اوضحنا ما يخص قرار التقسيم و مفهوم دولة يهودية ورفض العرب له. اما بخصوص القومية والشعب التي يكررها يعقوب و يريد الغاء كل تعريف او شرح لهما قال به الفلاسفة وعلماء الاجتماع و يريد صياغته كما يريد وان على العالم ان يعتمد تعريف يعقوب لهما...وعلى ضوء ذلك فأن كل ما موجود من اصطلاحات و تعريفات و شروحات و توضيحات واقوال و حِكَمْ يجب ان لا تستعمل مع ملاحظة ان يعقوب و من تعلم الكتابة على يدية اكثر من يستخدم و يستشهد بأقوال و تعريفات عن بوبر و نيتشه وعلي الوردي و عن صموئيل جونسون و ماركس و غيرهم.... اتمنى ان يكتب لنا يعقوب نص ما كتبه اي منهم بخصوص مفهوم الشعب و القومية لينورنا او اتمنى ان يطرح لنا يعقوب ما كُتب عن الشعب او الامه ليتسنى لنا معرفة ذلك و تطبيقها على ما يدعو اليه وكذلك ان يكتب لنا رأياً واضحاً بهذا الخصوص...
يا يعقوب لن تتمكن من تغيير المفاهيم والطروحات بهذه السهولة...انت تهاجم الثوابت الوطنية و تهاجم تعريف الشعب والامه و تهاجم التناقض و تهاجم تعريف الصهيونية وتهاجم التاريخ وتهاجم الكثير و الكثيرين...لن تتمكن من ذلك في هذه العجالة...لا تستطيع الغاء التراث الانساني او توجيهه باتجاه ما تريد...هناك صراع فلاسفة و علماء ملئ التاريخ بالكتب و المواقف و الدماء و الكلمات و النظريات...لا ينفعك ان تقتطع من هنا و تلصق هناك و تسيء لهذا و تتهم ذاك...و تشكك بتلك الترجمة و تمتدح ترجمتك وغيرك...تتنطط هنا وهناك و تحارب كل من قال كلمه لم تعجبك عن الصهيونية أو اسرائيل او كل من تصرف بشكل غير جيد مع يهودي هنا وهناك...
زملائي انتبهوا الى رقم 4( دولة يهودية ليس معناها دولة الشريعة اليهودية هي دولة الشعب اليهودي) انتهى(اشرنا في بداية الموضوع اننا سنعود اليه).
هذا نفس ما طرحه يعقوب في وصفه لما طرحه نتنياهو والذي ورد في بداية الجزء الاول من هذا الموضوع... اي لا مكان لغير اليهود ولن تسمح بكل شيء يؤثر على الطابع اليهودي للدولة مستقبلاً. يعني ان يعقوب يطالب بدولة يهودية كما يريدها نتنياهو وليست دولة يهودية ديمقراطية. او ان الطرحين غير مختلفين
الديمقراطية تعني في عرف اليسار الصهيوني وتحت تأثير الصهيونية المتعددة الاهواء و المشارب و المدارس الفكرية كما يفسر ذلك يعقوب...ستكون حكم الاغلبية اليهودية و خضوع أو اخضاع الاقلية غير اليهودية و هذا سيفرض نفسه لعمق الجرح و كثرة الدماء و الاهانات.... وهذا سينتج عنه سن قوانين تقول ان البلاد تتبع وثيقة الاستقلال التي تنص على التالي كما كتب يعقوب:
في موضوعه المعنون(من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية)المنشور في25/09/2010الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=230054
("دولة إسرائيل"
ستكون دولة إسرائيل مفتوحة الأبواب للهجرة اليهودية وللم الشتات، ستدأب على تطوير البلاد لصالح سكانها جميعًا وتكون مستندة إلى دعائم الحرية والعدل والسلام مستهدفة بنبوءات أنبياء إسرائيل)انتهى
أقول :لا اعرف نبوءات انبياء اسرائيل....هل تقر بالديمقراطية والمساوات و شرعة حقوق الانسان العالمية؟. أو تقر بوجود ديانات اخرى واقوام واجناس و طوائف اخرى...أنا لا اعرف اتمنى ان يسعفنا من يعرف وهم كثر ممن يتابعون مثل هذه المواضيع وبالذات من حملة الاسماء الوهمية النسائية و الرجالية والخبراء بالتاريخ.
ثم يعود يعقوب ليُحيرُنا بالقول التالي:

يعقوب ابراهامي
إلى زينة محمد 67: دولة ديمقراطية التاريخ Tuesday, December 18, 2012
الموضوع والكاتب رسالة مفتوحة إلى علي الأسدي - يعقوب ابراهامي
تاريخ النشر Monday, December 17, 2012

(دولة يهودية يمكن أن تكون ديمقراطية مثلما دولة ك(و)ردية يمكن أن تكون ديمقراطية )انتهى
أقول :دولة يهودية يمكن ان تكون ديمقراطية هكذا يضع يعقوب التوضيح الشامل لرأي اليسار الصهيوني لدولة اسرائيل المستقبلية. وهنا الخطورة التي اشرنا اليها.
انتبهوا...دولة يمكن أن تكون!!!!!!!!!!!....وهذا يعني دولة يمكن ان لا تكون ديمقراطية....هذا الذي لا يفهمه الزميل عتريس المدح...لا يفهم الزميل عتريس المدح معنى يمكن.
زميلي العزيز عتريس المدح ان الفرق بين الدولة اليهودية التي ينادي بها نتنياهو و الدولة اليهودية الديمقراطية التي ينادي بها اليسار الصهيوني هو ان في الثانية يمكن(انتبه ليمكن تلك)...يمكن ان تكون ديمقراطية.(يمكــــــــــــــــــــن)
و اقول(( الى القيادة الفلسطينية فوَتوا الفرصة على المحتال المراوغ نتنياهو(كما يصفه يعقوب ابراهامي) بالقبول بدولة يهودية و أكدوا على عبارة(يمكن ان تكون ديمقراطية)...وتعاونوا مع نتنياهو ليزداد الخطر على اسرائيل لأنه كما يقول يعقوب أن نتنياهو يشكل خطر على اسرائيل وتعاونوا مع المستوطنين الفاشيست كما يصفهم يعقوب الذين هم اكثر خطورة على اسرائيل من حماس و لا تتعاونوا مع حماس لأنها اقل خطورة على اسرائيل. من هذ استطيع الأن ان افسر تحامل يعقوب و من يتبعه على حماس...لأنها أقل خطراً على اسرائيل بالمقارنة مع المستوطنين الفاشيست.))
وهنا اعود للقيادة الفلسطينية و اقول لها ان تلك هي دعوه من يعقوب ابراهامي وهو عضو في حزب يساري صهيوني...لكنني( اوصيكم) ان تُخْلِصوا للسلام بأن لا تتعاونوا مع من يشكل خطر على دولة جارة لدولتكم اعني بها اسرائيل...أي لا تتعاونوا مع نتنياهو لأنه خطر على شعب اسرائيل الجار المسالم.
السؤال ليعقوب : أنت تقول (دولة يهودية يمكن ان تكون ديمقراطية)... فماذا تطلق على دولة اسرائيل اليوم؟ هل هي دولة ديمقراطية ام لا؟ اشرح للغير ذلك. ليتعلم البعض
ان موضوع الديمقراطية يبقى حلم(يمكن ان تكون) ولكن حلم من؟ أنه رجم بالغيب...لا يمكن بواسطته حل التناقضات التي تطرحها الحياة... يا يعقوب ...ان هذه الدولة او الدولة بهذه الصيغة لا تعني انها ستكون ديمقراطية... هذا يعني سهولة التنصل من كل اتفاق او التزام او تفسير و في احسن احوالها ستكون اكثيريه تقود واقلية تابعه لا تجد من يدافع عنها. لأن الأكثرية ستسن قوانين تناسبها عقائديا و وفق نبوءات انبياء اسرائيل.
كيف تفترض يا يعقوب هذا الافتراض؟...حل يعقوب هذا يلتقي مع رأيه من موضوع احتلال العراق حيث حسم الأمر بكل بساطة بقوله: احتلال ادى الى تحرير(مع الاختلاف في الحالتين رغم ان الاحتلال واحد)... وهو يجد نتائج هذا التحرير اليوم هو تدمير بلد و تمزيق شعب و ضياع تاريخ و مستقبل و ثروات...ليعود ويقول ان الشعب العراقي يبيد نفسه والذنب ليس ذنب المحتل ...ويبرئ الامريكان من اي شيء حتى الحقوق التي تكفلها القوانين الدولية...وهذا ما يقوله اليوم وسيقوله غدا عما يجري في المنطقة و فلسطين منها...لأنه لا يؤمن بنظرية المؤامرة لكنه في تناقض قل نظيره يؤمن بالشك في كل شيء وهو لا يعرف او يدعي انه لا يعرف ان المؤامرة و التفكير بها جزء من الشك.(سنعود للاحتلال).

يمكن ان تكون ديمقراطية...ويمكن ان تسن تلك الديمقراطية قوانين تحكم المستقبل تحت يافطة يهودية الدولة اي نستنسخ صيغة (مفهوم تشخيص مصلحة النظام في ايران مع الفارق)(بلا تشابيه كما نقول باللهجة العامية العراقية).
ليتطور الموقف الى ان الرئيس مستقبلاً يجب أن يكون يهودياً وكذا رئيس الوزراء و اعضاء المحكمة العليا والوزراء وحتى النواب مع تخصيص كوته او عدد محدد من المقاعد لغير اليهود و وزارة شؤون غير اليهود... و من يقرر ذلك هي الحاخامية الرئيسة (تقابل الولي الفقيه)...وكل ذلك سيتم وفق الاسس الديمقراطية اي عن طريق الكنيست و يمكن ان يُشَّرع الكنيست قرار او سيتبنى قانون يُحَّرِمْ و يُجَّرِمْ المساس ببعض القوانين التي يقرها الكنيست اي لا يعاد النظر بها مطلقاً لأنها ستأخذ قدسيتها من قدسية نبوءات انبياء اسرائيل و سيعتبر مُجْرِمْ بحق مستقبل الدولة والاجيال كل من يطالب بمناقشتها تحت اي الظروف.
و تحسباً للمستقبل و للخلل الديموغرافي الذي لن تنفع معه عمليات تشجيع الهجرة يمكن ان تعمد الديمقراطية تلك الى ابتداع كل ما يمنع الاختلال ...كل ذلك يمكن ان يتم تحت مفهوم يهودية الدولة التي ستظهر لها تفسيرات كثيره شخصية وحزبية ودينية و سيكون التنافس بين اليسار الصهيوني و اليمين الصهيوني و حثالة الجنس البشري باتجاه من يطبق الشريعة اكثر وهذا متوقع جدا وليس في ذلك نظرية مؤامرة أنما من الشك الذي يؤمن به يعقوب ...و من الاساليب للمحافظة على التوازن الديموغرافي يمكن ان يكون اسقاط الجنسية عن اي شخص من غير اليهود يرتكب مستقبلاً اي خطأ او جريمة او محاولات تعدها السلطات جرائم وربما ووفق موازين القوى السياسية يمكن ان يتم سحب الجنسية من اي شخص غير يهودي و قد يطرد من البلاد او قد يسمح له بالبقاء تحت اسماء شتى...كما هو حال (البدون)* اليوم في الكويت وغيرها.(انظر يا يعقوب كم هي خطيرة كلمة يمكن تلك التي ذكرتها بوعي تام!!)
ويستمر مسلسل ال(يمكن )تلك
ربما يمكن ان يتم تحديد اماكن السكن لغير اليهود و تسييجها و منع توسعها الافقي و تحديد توسعها العمودي بارتفاعات محدده و كل ذلك بالأساليب الديمقراطية...يترافق مع ما حاصل اليوم من الغاء ما يسمى (لم الشمل) بالنسبة للعوائل الفلسطينية وتقديم إغراءات كثيره لتشجيع الهجرة للشباب من الاجيال غير اليهودية القادمة الذي تفكر اسرائيل بأن علاقتها ستكون هشة مع محيطه العربي... مع تشجيع هجرة اليهود من كل العالم والذي ربما سياتي يوم لا تكفيهم المساحات المخصصة للسكن في داخل الدولة اليهودية.
ويمكن ان تفتح الدول العربية الغبية النفطية والدول في العالم بلدانها لاستقبال اللاجئين او الهاربين من الاضطهاد كما هو حاصل اليوم في استقبال( البدون) في دول عديده من العالم كما سيطلق على ذلك مستقبلاً...
ويمكن ان يتم من ضمن خطة السلام اجبار الدول العربية على توطين الفلسطينيين المقيمين فيها و منحهم جنسية تلك البلدان...ويمكن ان يُعتمد قانون تبادل الحقوق الذي اصدره الكونكَرس الامريكي في 02/نيسان/2008 وتكون الحسبة (تم تهجير 800 الف فلسطيني عام 1948 وقابل ذلك تهجير 850 الف يهودي من الدول العربية الى اسرائيل)[راح يظلون يطلبون 50 الف يمكن ان يتم تهجيرهم من القدس ليتساوى العدد].
انظر يا يعقوب كم هي كارثية تلك ال(يمكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن)
هنا خطر ما يطرحه اليسار الصهيوني ليس في المعنى الحرفي للعبارة (دولة يهودية ديمقراطية لكافة مواطنيها) وانما في الظروف التي ستُسَّير تلك العبارة في الحياة العملية في ظل اختفاء اليسار الصهيوني أو انعدام تأثيره الذي مع ما يتمتع به اليوم من ظروف حرية الحركة والنشاط والصحافة فهو هامشي التأثير و الذي سيحل نفسه و يلتحق بمسيرة حزب العمل...
ستبقى اسرائيل كما كانت تحت تأثير رغبات و مطالب المهاجرين اليها لأنها بلد مهاجرين وعليها تلبية رغباتهم و بعكسه لا تكون هناك هجرة(الامان والعمل و السكن والنظام الاجتماعي و الحرية)....لذلك أي اتفاق مع اسرائيل لا يمكن ان يستمر...حتى الانسحاب من سيناء و غزه كلها مرحلية لأنهم تنازلوا عنها و فق حسابات معينة منها صعوبة ادارتها ماليا و عسكرياً...وهي مكلفة لإسرائيل اعلاميا و بشريا واقتصاديا...
تصوروا ان كل يهود العالم قرروا الهجرة الى اسرائيل...ماذا سيشربون؟ و ماذا سيأكلون؟ و اين سيسكنون؟.. اذا استطاع يعقوب ابراهامي من تشييد بيته العامر في اعالي جبل الكرمل في حيفا فأين سيشيد الوافد بعد 50 سنه بيته او بعد مائة عام....
انا كما قلت لا اعرف اقوال انبياء اسرائيل عن سيناء لكني قرأت ليعقوب انهم قطعوها قبل 4000 عام خلال 40 سنه اي انهم استوطنوا فيها فليس من المعقول انهم استمروا بالمسير 40 سنه وانما عاشوا فيها و انتجوا اسباب عيشهم و هناك من ولد في سيناء...هكذا اتصور...وقد يكون تصور قاصر.
الى اللقاء في الجزء التالي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو
- براءة من الطائفتين
- ردود متأخرة/1 المقدمة
- من حجايات كَبل/حِكَمْ
- الى يعقوب ابراهامي/قابر الماركسية و محيي الاساطير
- من حجايات كَبل/عيد الحزب
- تهنئه بالنوروز
- النقل والدكتور عبد الخالق حسين والعقل
- الى الناخب العراقي
- رد الى الصديق و الزميل و الرفيق لينين
- من حجايات كَبل/الى الاستاذ حسين علوان حسين
- المرأة في عيدها
- صور اخرى من العراق/2 بغداد
- صور اخرى من العراق/1 مدينة الثورة
- التحرش الجنسي
- الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة
- الحوار المتمدن في العراق/4
- الحوار المتمدن في العراق/3
- الحوار المتمدن في العراق/2
- الحوار المتمدن في العراق/1


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الرضا حمد جاسم - حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/2