أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد رمضان المسافر - لماذا تسرقون وطنكم ايها العراقيون؟














المزيد.....

لماذا تسرقون وطنكم ايها العراقيون؟


حامد رمضان المسافر

الحوار المتمدن-العدد: 4216 - 2013 / 9 / 15 - 21:47
المحور: الادب والفن
    


تمنيا وطنا كذاك الذي عشناه في الستينيات من القرن الماضي
اناسه تستحي من العيب
لاتمد يدها لحرام ابدا
حتى الحاكم كان يعيش براتبه
ولا يسرق مثل عبد الرحمن عارف
عزيز النفس لايمد يده لما هو ليس ملكه
بل لايفكر فيه
لماذا كان الناس شرفاء في بلادي؟
ثم فجأة انقلب كل شيء
حررنا الامريكان من ظالم
و جائوا لنا بمن لا يعرف الشرف و لا الله و لا يستحي من العيب
جائوا لنا بمن هو اظلم مليارات المرات من صدام
معممون حراميه ..همهم الوحيد السرقه..السلب ..والنهب
حتى من الفقير الجائع
هوءلاء المعممون ليسوا بشرا ..بل اسوءا انواع الشياطين
كل معمم له سكرتيره يمارس معها المتعه ..و لا يقابله احدا الا بموعد مسبق من خلالها
حكامنا معممون لبسوا البدله الاوربيه لكنهم في دواخلهم معممين
ابراهيم الجعفري معمم نزع عمامته
المالكي معمم اخر نزع عمامته
انهم ينهبون بلا وازع..ولاضمير
اي دين هذا؟
والله كرهت الاسلام كله بسنته و شيعته
لكونهم كلهم ان توزروا فهمهم الوحيد السرقه
وتحويل الاموال لخارج العراق
لماذا؟
لماذا تكرهون وطنكم الى هذه الدرجه
التي سمحت لكم لاشعوريا بتدميره؟
الا تعرفون الحرام؟
الا تخافون الله في عباده الفقراء؟
والله انكم اسوءا من يزيد..و من هند اكلة الكبود..ومن ابي سفيان
انتم القتله..ليس قتلة الحسين فقط
بل قتلة رسول الله
و قتلة الحق
اذن انتم قتلة الله
لكون الله هو الحق الوحيد في الكون..



#حامد_رمضان_المسافر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جهلة البرلمان العراقي
- الشفاء بتربة الحسين
- من قتل سيد عدنان؟
- شر النفوس
- هل نحن بانتظار غودو ام المهدي؟
- التخلف
- معنى الفساد السياسى
- الا موت يباع فأشتريه
- محافظة البصره
- عبد الرحمن عارف
- لعينيك يحلو الانتظار
- العمائم-الضروره
- الأسلام ليس هو الحل
- السارقون يتصدقون علينا!!
- الامام علي
- حبي
- راح اهلسك هلس
- لماذا الامن مستتب في العراق؟
- وليم تريفر : افضل اسلوب انكليزي اليوم
- دولة القانون


المزيد.....




- تحديات المسرح العربي في زمن الذكاء الصناعي
- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-
- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...
- الخارجية الروسية: القوات المسلحة الأوكرانية تستخدم المنشآت ا ...
- تولى التأليف والإخراج والإنتاج والتصوير.. هل نجح زاك سنايدر ...
- كيف تحمي أعمالك الفنية من الذكاء الاصطناعي


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد رمضان المسافر - لماذا تسرقون وطنكم ايها العراقيون؟