أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة إسماعيلي - الإنسان بين الدين والإلحاد والولاء القبلي















المزيد.....

الإنسان بين الدين والإلحاد والولاء القبلي


حمودة إسماعيلي

الحوار المتمدن-العدد: 4216 - 2013 / 9 / 15 - 21:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يكاد معظم الناس يصلون لمعتقادتهم ليس بناءً على الإثبات، ولكن بناءً على ما يجدونه جذابا.. ولا يرتكب المرء الشر كاملا وببساطة مثلما يرتكبه بناء على عقيدة دينية !
¤ بليز باسكال


لتوضيح نقطة مهمة، وهي أن الإشارة إلى دين أو متدين كلفظ، يُعنى بها الاعتقاد بتصميم ذكي للكون من طرف مصمم ذكي وليس دينا محددا. كما توحي نرجسية البعض، فما أن يروا أو يسمعوا كلمة دين حتى يظنوا أنه دينهم أو أن الموضوع يطالهم فقط دون غيرهم (باعتبار أن اعتقادهم هو الأهم على سطح الأرض رغم أن كل متدين يرى دينه كذلك حتى لو كان يعبد قطعة سُكر).. ف"keep calm" لست وحدك المتدين، زيادة على أن أي دين يَعتبر رسالته رسالة سماوية ! ليس فقط الدين الإبراهيمي.

سواء أنكر الإنسان الدين(الأديان المعروفة) أو بعض ما في الدين(كدين محدد) فإنه تلقائيا يُصنّف في خانة "الملحدين" مع العلم أنه قد يكون "برماترارياً" (لنفترض أن برماتراريَا ديانة غير معروفة). فهذا يفسر لنا ضيق الأفق الديني والآليات المحددة التي تسيّر تفكير وعقول افراده ـ فإذا لم تنتمي لمنظومة فكرية معينة تحدد اعتقادك ورؤيتك للعالم كانتماءك للمسيحية لتُلقّب نفسك مسيحي أو يسمونك كذلك كإشارة للانتماء (ونفس الأمر ينطبق على باقي الديانات)، فإنك ملحد (مع العلم أن اللقب الديني لا يلصق بك حتى تختاره وتعلن عنه بل وقد تفتخر به، لكن الالحاد ليس بالضرورة أن تختاره وتعلن عنه حتى يُلصق بك) باعتبار أن هذه الكلمة لا تحدد توجها فكريا معينا بقدر ما تشير لتهمة (بالنسبة للوعي الجمعي والتاريخي)، وبذلك فإن أي شخص (مهما كان مستواه الفكري) له حق الشتم والسب والإهانة ـ وبالعودة للدين وأفكاره، فمن المعلوم أن المتدينين (المختلفين دينيا عن بعضهم أو مذهبيا بنفس الدين) يسبون بعضهم البعض ويشتمون. فذلك يدخل من باب الواجب وحماية الدين (وكذلك التعويض عن عقد نفسية !)، مع ذلك يظل هنا بعض الاحترام طالما أن الخصم يتشبت بفكرة المصمم الذكي ولا يختلف إلا في ماهية هذا المصمم وشكله وطريقة تصميمه للكون. أما بالنسبة للملحد فهذا يستحق أسوأ أنواع الشتائم والقذف، دون أن ننسى أن هناك من ينكرون الأديان لكنهم يحتفظون بالمصمم الذكي وهم من يسمون (أو يسموهم) بالربوبيين، لكن طالما أنهم لا يعبّرون عن انتماء ديني محدد فهم ملاحدة (لتشملهم كذلك حملة الشتم والتشهير) ! .

نصل لنقطة الخلاف، يجد المُتدين أن من حقه دعوة الآخرين لمعتقده والتعريف به ومن حقه أيضا تحقير المعتقدات الأخرى وشتم أصحابها (وقد يبارك المجتمع هذا لأمر خاصة في ظل سياسة تخدم تلك المعتقدات مصالحها). أما الملحد فلا يجوز له حتى التعبير عن افكاره (وقد يتعرض لعقوبة قانونية بأغلبية الأوساط العربية !) دون أن ننفي أنهم يتغاضون عن الأمر أحيانا (فقط) تجنّبا للصحف والفضائح الدولية (حول حرية التعبير والرأي) إن بدى أن الحادثة قد تصل لهذا الحد . لأن أغلب المجتمعات العربية وكما لا يعلمه المغفلون الذين يستاؤون من وجود أنظمة علمانية، أن هذه الأخيرة غير موجودة فأغلب الأنظمة العربية لازالت دينية والعلمانية هي فصل الدين عن الدولة مايعني أن التشريع السياسي (الدستوري والقانوني) يلزمه أن يخلو من أي نكهة دينية سواء من قريب أو من بعيد. لكن اضطرار الحكومات لدى توقيعها لاتفاقات دولية فإنها تقوم ببعض التعديلات والمحاولات التوفيقية بين الأحكام الدولية وأحكامها(تشريعاتها) الدينية. حتى الدساتير الحديثة يصعب اعتبارها مدنية خالصة، فأين العلمانية ؟!

وحتى بالنسبة للديموقراطية كحكم الشعب لنفسه بنفسه، فهل هذا ما نراه في المجتمع العربي ؟! فالممارسة السياسية محصورة بين نخب معينة. والأغلبية تجري وراء لقمة العيش لا وقت لها لدخول الغمار السياسي حتى يتسنى لها المشاركة في التدبير والاضطلاع الجاد على الساحة السياسية وبرامج الأحزاب. لدى فهي "إما" (وهذه أقلية تلك الأغلبية) تنخرط تحت لواء الحزب، خاضعة لأجندته وأيديولوجيته السياسية ضمانا لمصدر آخر للدخل (فترضخ لأجل التزكيات والامتيازات التي يمنحها الحزب دون اهتمام بتوجهاته)، و"إما" (وهذه أغلبية الأغلبية) لاتهتم (أو لاتدري بالأصح) بهذه الأمور إلا عند اقتراب الانتخابات حتي تبيع صوتها لأول ممثل لحزب ما يقدم لها 10 دولارات، التسوق لديها ربما أهم من معرفة من سيدير الأمور السياسية للمجتمع (معرفة أيديولوجيته واقتراحاته وما سيقدم عليه وما سيقدّمه لهم) لأنها لم تتعود على هذه الممارسات في ظل سياسة (سلطة) القمع والتخويف بالماضي. ويكفي أن نشير لما حدث مؤخرا لدى فوز جميع الأحزاب السياسية (ذات المرجعية الاسلامية) بعد الثورات والانتفاضات التي عرفتها المنطقة العربية، انطلاقا من انعدام الوعي السياسي بالمجتمع، فالناس ترى أن تساؤلها حول أيديولوجية الحزب وأهدافه أو رفضه، يعتبر هنا تساؤلا حول الدين ورفضا له. باعتبار أن الحزب يستخدم الدين ضمن خطابه السياسي فهو إذن ممثل للدين.. ومن يستطيع أن يقف ضد الدين ؟! الكفار طبعا والملاحدة ماعاذ الله !! .
لا يمكن أن نتحدث عن الديموقراطية في ظل غياب وعي سياسي لأفراد المجتمع. لكن السؤال هنا هو : لماذا هي (الأغلبية التي نتحدث عنها) هكذا أو صارت هكذا ؟

لأنها لم تتربى على هذه الأمور ولم تتلقاها في تكوينها التعليمي والتثقيفي، إنما تربت على الولاء، الولاء للتقاليد الموروثة، للدين الموروث، للمنطقة الجغرافية وللحاكم السياسي. وهذا مرده للولاء القبلي (للقبيلة) الذي وُرِّث بين البشر منذ المجتمعات القديمة الأولى فاتخد على امتداد التاريخ عدة اشكال من التعصب، وما نراه الآن وقبله من انقسامات مذهبية في الدين ذاته أو انقسامات اقليمية في المنطقة (الدولة) ذاتها، فإن مرده لهذا الولاء القبلي "اللاواعي".
فحينما يكبر الإنسان في ظل تلقين مستمر لمعتقدات، حتى تصبح مسلمات يقدسها لأنها تحقق له أمانا نفسيا ورؤية نحو العالم.. "فإن احتمال تركها ضئيل".
وحتى لدى حدوث تغيرات اجتماعية أو سياسية تساهم في زعزعة تلك المسلمات، فإن العقل يعمل علي تكييفها مع المتطلب الجديد (أكان دين أو معتقد سياسي) حتى تتواءم نفسيته المهتزة مع الواقع الجديد. لهذا نجد أي دين مُحمّلاً بتقاليد أقدم وعادات متوارثة (منها طقوس الدين الأقدم) ـ لأن الولاء القبلي يستمر من اسفل الشعور ـ . فعندما يحس الإنسان أن الآخر بدأ يضيف بعض المفاهيم التي ستلغي بعض العادات أو التقاليد _ ما يهدد الولاء (والأساس الذي يستقر عليه الأمان النفسي) _ فإنه سيقف أمامها موقف "ضد"، ومنه يحدث الانقسام الديني أو الطائفي (الجغرافي والاجتماعي والسياسي). هذا يُدافع عن قبيلته والآخر يُشكّل قبيلة (أخرى) يدافع عنها (عندما يجد أن عادات قبيلته لم تعد صالحة له وذلك قد يكون نتيجة صدمات ما أو أحداث تساهم في ترك الولاء لتشكيل أو الانضمام لآخر أصلح له، رغم أن الأمر لا يعدو أكثر من اضافة أو حدف اشياء من الولاء القديم الذي سيستمر هو نفسه لدى كلا الطرفين)، وليست الأيديولوجيات سوى غطاء لفكر الإنسان البدائي، الذي غير خوفه وتهديده من الحيوان (لم يعد مصدر تهديد في المجتمع) إلى الآخر المنقسم، إلى القبيلة الأخرى.
ولنوضح هذا الأمر، نعلم أنه لدى هجوم مجموعة ما من الحيوانات فإن القبائل ستتحد لأن الخطر أكبر ويهدد أمن الجميع، وهو ما نراه الآن في اتحاد الجماعات الدينية لدى إساءة دين ما لدينهم (كما اتحد السنة والشيعة للرد علي اهانة رواية الآيات الشيطانية وكذلك على رسوم الصحيفة الدنماركية).. لكن ما ان يغيب الخطر الأكبر حتي ينتقل الفكر الحيواني (المترقب للعدو والتهديد) للجماعة فيما بينها. فالإنسان خلال سنينه التي عاشها في الغابة مصارعا للحيوان، انتقل للمجتمع الزراعي ثم الصناعي، بعد ان تشبع بفكر الغابة ليحكم المجتمع بالقوانين التي اكتسبها، قوانين الغابة والصراع والتحايل والمصالح، نراها بأكبر صورها في الحروب الدولية وبأصغر صورها في صراعات الأسرة، كلما صغر التهديد الخارجي كلما اقترب العدو حتى يصبح في الذات، ليصارع الإنسان ذاته، كانفصامات وأمراض نفسية. فعندما يغيب المُهدِّد الواقعي فإنه يخلق مُهدِّدا وهمي، فعقله تدرب (بتربية متوارثة) على الاستهلاك وتوفير الحاجات في ظل وجود الآخر الذي يسعى لنفس الهدف (كمهدد) بدل تعلّم تحرير العقل واستخدامه باتقان ودهاء لزيادة توفير الحاجات وتحسين انتاجها واعادة انتاجها للتتوفر للجميع دون صراع. لكن من سيستخدم عقله والمجتمع بولائه القبلي يمنع العقل من التحرر ؟! و "إن كان التحرر يعنى شيئا فهو الحق في أن تقول للناس ما لا يَوَدُّون سماعه" ! بتعبير الكاتب جورج أورويل.

فعندما تهاجم السلطة والمجتمع الملحدين والمجددين وذوي الفكر الحر، فإنها لا تدافع عن مقدساتها وأديانها بقدر ما تدافع عن ولائها القبلي، لاتدري أنها لازالت مدفوعة بفكر حيواني، فكر الغابة. فؤلائك قد يكون سعيهم، هو تحسين جودة حياة الإنسان بتحرير عقله من القيود التي لازالت تربطه بالغابة.

حتى لا يبدو الموضوع مُحمّلا بدفاع عن الإلحاد والملحدين وهو مُغرّض للشرح والتحليل، فإن الدفاع (إذا أخدناه بعين الاعتبار) هو دفاع عن الإنسان كإنسان، وتشجيع لعقله "للعقل". ولنفسر هذه نقطة نأخد مثال معروف وهو الصوم ـ فالصوم من جانب كثير من الملحدين يعتبر مضرا بالصحة، ومن جانب كثير من المتدينين (خاصة المسلمين) يعتبر مفيدا للصحة، حتى صار كل جانب يدعم اقواله بدراسات علمية ! ـ سيجد العقل أن كلا الجانبين يُخرّف، فسواء صام الإنسان أو لم يصم فلن يتغير من الأمر شيئا، فهناك آلاف البشر لا يصومون ولا يحدث لهم شيئ، فيظلون متمتعين بصحة جيدة، وهناك من يصومون ويحدث نفس الأمر (صحة جيدة). وهناك من يصومون ويمرضون وهناك من لا يصومون ويمرضون كذلك، فمن الغباء التلاعب بالصوم والصحة لاستمالة الناس لأنه يتعلق بأمور "روحية" و واجبات دينية. وحتى لا يتشدق البعض باعتبار أن الصوم يشابه الريجيم (الصحي)، فالريجيم مفيد فقط للبعض، من يعانون من مشاكل صحية وليس لجميع الناس كما يحاول أن يبين المدافعون عن الصوم (في المثال). فمن يريد الصوم فهو أمر مفيد وجميل بالنسبة له، ومن لم يرد فذلك اختياره.. لا دخل للعلم والدراسة والصحة والتخاريف بذلك ! .

فلا يهم إن كنت ديني أو لا ديني المهم أن تكون عقلاني، لأنه في العالم، مايهم هو الحقائق وليس ما تؤمن به. زيادة علي أن "العالم يتغير، والأفكار التي كانت في وقت ما جيّدة ليست دوما جيدة" كما يقول دوايت أيزنهاور، فمحاكمة سقراط تبدو من المنظور الحالي مهزلة ويسخر "الجميع" من التهمة التي اصدرت لإعدامه وهي تشكيكه واهانته لآلهة اليونان وافساده لعقول الشباب، لكننا قد نجد ذلك "الجميع" لايختلف عن المجتمع اليوناني وعن المحكمة الصادرة للحكم، من منظور آخر أو تقدّمي.

وبالنسبة لمشكلة التقدم، فالمجتمع العربي بأغلبية أطيافه الفكرية والثقافية توقف لديهم الزمن في القرن الأول الهجري الذي علِقوا به. لازلنا لم نتجاوز بعد صراعات الصحابة، لازلنا نعيد انتاج نفس الخطاب المنتج آنذاك، نستهلكه لنعيد انتاج نفس الواقع المعاش آنذاك (فكريا ووجدانيا)، في حلقة من الانتاج والاستهلاك واعادة الانتاج لا تنتهي. حتى صار ذلك القرن كمزار نطوف حوله دون مقدرة على الانفلات من نطاقه الزمني وتجاوز لحاجزه التاريخي. لا وقت لدينا لمشاكل الفقر والبطالة والتعليم والتوزيع الاقتصادي والتدبير السياسي والإنتاج العلمي والصناعي والفني... الخ من المشاكل التي لا تحتاج للاهتمام ! .



#حمودة_إسماعيلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 10 تصرفات تكشف عن نفسيات أصحابها
- أنا الوطن
- أشهر 20 تخريفاً في العالم !
- جلسة مع مؤرخ
- لعنة الجمال
- إعجابي..
- لمحة تاريخية عن فستان الزفاف : لماذا الأبيض ؟
- دراسة الحزن
- ما الحب ؟
- وجع الثقافة
- عقلية الزفت
- جلسة تحضير أرواح
- فعل الخير
- أسلوب الكتابة
- المرأة ولغز الأنوثة
- اكتسب شخصية قوية
- الإنسان ليس حيوان، بل حيوانات !
- المعقدون
- إشكالية القراءة في العالم العربي : عزوف القاريء أم خيانة الك ...
- الإحتقار والإعجاب


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة إسماعيلي - الإنسان بين الدين والإلحاد والولاء القبلي