أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وسام الفقعاوي - إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-. (الجزء الثالث والأخير)















المزيد.....

إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-. (الجزء الثالث والأخير)


وسام الفقعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4198 - 2013 / 8 / 28 - 03:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري "أبو علي مصطفي".
(الجزء الثالث والأخير)
بقلم: وسام الفقعاوي.
في الجزأين الأول والثاني، تناولت ما قاله الشهيد مصطفى علي الزَبري "أبو علي مصطفي" عن نفسه وعن مشروعه/حلمه الذي لم يكتمل بعد... وكيف رآه/قرأه الآخرون من خارج دائرته/حزبه (تحديداً الكُتاب الغربيون والإسرائيليون) سواء وهو مشروع شهادة أو شهيد وشاهد فعلي؟!.
في الجزء الثالث والأخير، من هذه الإطلالة من بوابة الذكرى، أُضيء أبعاداً جديدة رآها/قرأها آخرون (مفكرين ومثقفين وسياسيين عرب وفلسطينيين) من خارج دائرته/حزبه، لعل فيها بعض إجابات شافية لأسئلة لا زالت تَطرح نفسها بعناد للواقع وتقول: هل لا يزال في الوادي من يحمل مشروعه/حلمه ويستمر به حيث أراد هو... دون أن يَخدَعنا الدليل مرة أخرى؟!
كما أن هذه الإجابات تأتي استكمالاً للصورة الأشمل والأوضح التي فهمها العدو بعد أن قرأه جيداً فكان قرار قتله/اغتياله.
أخيراً أعترف أن أجزاء "الإطلالة الثلاث" ستبقى محدودة ومجتزأة مهما حاولت أن أُسلط من أضواء فيها وعليها، ليس عجز في إمكانية الكتابة أو فقر في الكلمات، بل كون صاحب الذكرى وحضرته تتجاوز تلك الإمكانية، ارتباطاً بتاريخ حافل كان مهووساً بسؤال الحاضر ومنه إلى سؤال المصير... وصولاً إلى سؤال المستقبل.
كتب باتر محمد علي وردم تحت عنوان: غاب أبو علي مصطفى ولكن مئات القادة سيظهرون. "إن الشهيد من أهم الأهداف على لائحة القتل الإسرائيلية الممهورة فالمخطط واضح المعالم، ويقضي بأن يُصبح الشعب الفلسطيني بدون قادة مناضلين، ولا يبقى إلا مجموعة رجال الأعمال". بمعنى أن قتل/اغتيال أبو علي ليس صدفة أو نزوة أو غرور قوة أو ضربة طائشة تحت حمأة الدم... بل مخطط لها بمهارة عالية بناء على قراءة أعلى.
وفي جدل السياسي والمقاتل وتحت عنوان: أبو علي مصطفى سيرة سياسي اغتالوه، كتب فيصل حوراني: "ما أن غادر أبو علي السجن حتى رجع إلى الوطن، وتولى مسؤولية فرع حركة القوميين العرب في شمال الضفة. ومن موقعه هذا، وبتأثير ميله إلى الدافعين في الحركة باتجاه الإعداد للكفاح المسلح ضد إسرائيل، ساهم، وقد صار شاباً تام النضج، في تأسيس منظمة شباب الثأر.... (كان أبو علي قد اعتقل مرتين على يد السلطات الأردنية الأولى في نيسان 1957، ولمدة ثلاثة شهور، والثانية في تموز من نفس العام وحُكم عليه بالسجن خمس سنوات أمضاها في سجن الجفر الصحراوي).
وفي العام 1967، عندما وقعت الحرب في حزيران، واحتلت الضفة الغربية وقطاع غزة وغيرهما، كان أبو علي موجوداً في الضفة، فأقام في رام الله تحت الأرض، وانصرف إلى تنظيم مقاومة حركة القوميين العرب للاحتلال الإسرائيلي، فور وقوعه، وهو الذي أشرف على إعداد خلايا المقاومة المسلحة الأولى ودفعها إلى العمل".
ولكي نرتفع لمستوى الشهادة، كتب عادل سمارة، وتحت عنوان: أبو علي مصطفى إنه وداع وعهد. "كنت مشروع شهيد في أيلول وأحراج جرش، وحتى لحظة الاستشهاد... يقول رواه فلسطينيون وعرب، أنهم غدروا بك وخرقوا الاتفاقات!. وأنا أقول كما قالت العرب: لم يغدروا بك، فالحرب خدعة وسجال، فمن يعوزه السجال تكون الخدعة، ولا تعب إذا أعوزت الخدعة فليكن السجال، فلنتجاوز التَفجُع، لنرتقي إلى لحظة التقييد، ولنرفع اللغة والقول إلى مقال الشهادة، ولنستثمر الشهادة في مشروع مصير الأمة العربية".
واستحضاراً لتاريخه الوطني/الثوري الضارب الجذور كتب رياض عطاري، تحت عنوان: تغريبة الشهيد القائد أبو علي مصطفى. "إن خروج هذا القائد من هذه السلالة (والده الحاج علي كان من مقاتلي القسام وثوار 1936) قد مكن الشهيد مبكراً من حفظ تعاليم القسام عن الثورة والفقراء، ومن وحي التجربة وهذا التفاعل بين مدرسة الحاج علي وما سمعه ورآه من نتائج للاحتلال انطلق أبو علي على درب الفلاح الأصيل. درب الانتماء والنضال الذي بدأه من الزقاق الذي يسكن فيه مروراً بمطعم الفلافل والمكتبة إلى ساحات النضال والكفاح في كل مواقع الصدام، ليعود إلى الوطن قائداً مقداماً لم تلوثه السنين ولم تضعفه المتاعب (لمن تعوزه المعرفة فأبو علي كان صاحب مكتبة بسيطة وبائع فلافل في شبابه وهو في صميم عمله الفدائي)".
وعن صراحته ووضوحه وتفاؤله والتزامه وهو في "بيت التسوية" كتب عيسى عبد الحفيظ، وتحت عنوان: أبو علي مصطفى ابن فلسطين. "عند قدومه (لأرض الوطن) تمت دعوته إلى محاضرة حول استقراء: الجبهة الشعبية لآفاق السلام في المستقبل. وعندما قدمته، قلت أنا ابن فتح أسعد الناس بعودة أبو علي... تكلم أبو علي في المحاضرة وكان واضحاً وصريحاً، لكنه كان مفعماً بالأمل، وكان قاسياً لكنه كان غاية في الأدب والالتزام. كان معظم الشباب في الدورة يشاهدون أبو علي لأول مرة، وكان بعضهم مشدوهاً من درجة الالتزام والوعي التي تحلى بها".
وعن نجابته وسلوكه القيادي كتب فيصل دراج، وتحت عنوان: سلاماً أبو علي: الفلسطيني النجيب الذي لم يخدعه الدليل. "كان قائداً لم يفرضه أحد، ولم يفرض على أحد أن يعينه قائداً. كان في سلوكه وشرفه واتزانه وبساطته وكرمه وتواضعه وتسامحه وثقافته ما يعيّنه قائداً، وما يدفع الآخرين إلى التعامل معه كقائد جدير بالاحترام. وإذا كان الزمن، فلسطينياً كان أو عربياً، قد أنتج بشراً يرون القيادة في الطقوس والمرافقين والنبرة المتعجرفة والتعالي وتكاثر الألقاب الفارغة، فقد أراد أبو علي أن يكون المختلف، أي ذاك الذي يعيد إلى الكلمات معناها ودلالاتها، إذ القيادة سلوك وقدرة وشجاعة وبساطة. أراد أبو علي أن يكون ذلك المعلم النجيب الذي يبقى تلميذاً، وذلك القائد الذي يظل جندياً، وذلك التلميذ الأبدي البهي، الذي يستطيع أن يكون أستاذاً وقائداً أو معلماً، دون أن ينغلق، ودون أن يعتقد أن القيادة تطرد الحياة خارجاً".
واستكمالاً لثوريته الحقة "غير المفتعلة أو المدعية" كتب بسام الصالحي وتحت عنوان: أبو علي مصطفى ثوري حقيقي. "وإذا ما كانت الثورية الحقة، تعني التصاقاً حقيقياً بقضايا الجماهير، ودفاعاً مبدئياً عن الأفكار والقناعات واستعداداً واسعاً للتعلم من معطيات الواقع والتعامل معها بروع تغييرها وليس إنكارها، وإذا ما كانت في زيادة الاعتبار للثقافة والتعلم الذاتي، والجمع الحقيقي بين المعرفة والتجربة... فقد كانت تلك صفات الثوري الحقيقي، أبو علي مصطفى، رفيق جيل من الثوريين الفلسطينيين، الذين سطروا علامات مضيئة في تجربة الشعب الفلسطيني".
أما عن ارتباطه المصيري بقضايا أمته والإنسانية جمعاء التي رآها من منظار "قضيته الوطنية الفلسطينية" كتب عبد الرحمن محمد النعيمي، وتحت عنوان: لقد حققت أمنيتك بالاستشهاد على أرض الوطن. "نتذكر فيتنام في المشهد الفلسطيني، نتذكر اليمن الجنوبية في المشهد الفلسطيني، نتذكر جزائر الخمسينيات في المشهد الفلسطيني، نتذكر آخر المشاهد الحية: الجنوب اللبناني في المشهد الفلسطيني، عندما تضاعف القصف الأمريكي على هانوي، وحولت الأرض إلى جحيم. ولذلك كنت رفيقاً لكل القوى الحية في هذه الأمة من المغرب إلى البحرين".
وتحت عنوان: الشهيد أبو علي مصطفى، المتغير في السياسة، الثابت في القضية، كتب عبد الإله بلقزيز. "في سائر هذه المحطات والمواقع (النضالية)، لم يعرف العدو الشهيد أبي علي مصطفى إلا المثال الأجلى للقائد والمناضل الذي يسترخص النفس والنفيس دفاعاً عن قضية شعبه. قد يتساءل رفاقه لماذا بدأ قومياً عربياً ثم صار اشتراكياً ووطنياً فلسطينياً (دون أن يغادر مواقعه القومية). ولماذا آمن بالكفاح المسلح ثم انتقل إلى النضال السياسي (بالمعنى الأشمل). ولماذا عارض اتفاق أوسلو ثم دخل مناطق السلطة الفلسطينية، وذلك من ثمار أوسلو... الخ؟ لكن إسرائيل لا يهمها من كل ذلك "التغير"، إلا أن أبا علي مصطفى لم يتغير: فما زال يقاتلها من أجل التحرير والعودة والاستقلال وبناء الدولة".
وعن التصاق الأخلاق بالثوري الحقيقي وحزبه "التي نفتقدها كثيراً في أيامنا هذه" كتب سعيد محيو، وتحت عنوان: الجبهة الشعبية لتحرير الأخلاق! أبو علي مصطفى شهيداً؟. "ثمة قيمة لا يجب أن تغيب أو تُغيّب، قيمة حملها أبو علي مصطفى ليس بصفته الفردية، برغم ميزاته الشخصية والنضالية الفريدة، بل لكونه عضواً في تنظيم حرص "حكيمه" (جورج حبش) على أن تكون قيمته هي الوجه الآخر لوجوده نفسه. ما هي هذه القيمة؟. إنها مبثوثة في كلمات ثلاث فقط: الأخلاق، ثم الأخلاق، ثم الأخلاق. الأخلاق في السياسة، الأخلاق في النضال، الأخلاق في الحياة، وربما بعد الحياة أيضاً!.
(ويقول الكاتب)، بأنه سأل أبو علي ذات مرة، لماذا لم تسرقوا، لماذا لم تنتبهوا ولم يُعرَف عن قياداتكم أنها أثرت من "الغنائم" و"السبايا" إبان الحرب الأهلية اللبنانية، فأجابه أبو علي برواية القصة التالية أثناء الحرب: كان لأحد أعضاء المكتب السياسي منزل متواضع في مدينة صور. بيد أن هذا المنزل كان يعاني من انقطاع الكهرباء باستمرار، فعمد شقيق هذا المسئول إلى مد شريط (كابل) من عامود كهرباء تابع للدولة إلى البيت، كما كان يفعل الجميع آنذاك. بيد أن المسئول استدعى أخاه ونهره بشدة، فوجئ الشقيق بالأمر، إذ أنه كان يعتقد أنه يؤدي خدمة لأخيه وزوجته، لكن ذهوله انتهى حين سمع المسئول يقول له: لقد عَلَمنَا الحكيم أن من يسرق قرشاً واحداً، يكون مستعداً بعد ذلك لبيع الوطن بأكمله".
وليس أصدق من الشهداء في تناول سيرة ومسيرة الشهداء إلا الشهداء أنفسهم، وهم خير بداية وخاتمة، إذا اهتدينا إلى سبيلهم، وبقينا مع دليلهم الذي لم يخدعهم، حتى لا نبقى نقض مضاجعهم.
فهذا الشهيد جورج حاوي الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني، وتحت عنوان: لا تفكوا للعدو حبل المشنقة، يوجه تحياته. "فتحية لك يا أكبر الشهداء... أيها القائد الذي اختار هو مكان استشهاده، فأرض الوطن هي الأكثر دفئاً، وهي التي تحول جثمان الشهيد إلى آلاف ومئات البنادق، وإلى ملايين حبوب الحنطة، وزهور الليمون.
وتحية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، هذا الفصيل الطليعي المناضل، من أبسط مناضل فيه إلى قائده التاريخي المناضل الصديق جورج حبش. لقد كنتم لنا خير مثال، فأصبحتم القدوة".



#وسام_الفقعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أب ...
- إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أب ...
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الرابع)
- محاولة إجابة، في ضوء احتدام الصراع في الواقع العربي والفلسطي ...
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الثالث)
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الثاني)
- تساؤلات في الحالة الفلسطينية... (الجزء الأول).
- زياد الدرعاوي (المخترع الفلسطيني) بانتظار (فلسطين أيدول)
- -انفلات إعلامي- أم منهجية مدروسة؟!
- تواصلاً مع الدكتور خضر عطية محجز.. احتراماً وإعلاءً لشأن الع ...
- فلسطين في الوعي الشعبي المصري
- هوغو تشافيز... عزاء وتضامن مع الذات..
- بين تصريحات عباس ومقالات الحمامي والصواف
- خطاب نتنياهو.. هل من جديد؟
- حق الاختلاف فلسطينياً
- المصالحة بين الإشهار وحقائق الواقع
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بين تجديد الذكرى والانطلاق نحو ...
- دقوا جدران الخزان


المزيد.....




- مادة غذائية -لذيذة- يمكن أن تساعد على درء خطر الموت المبكر
- شركة EHang تطلق مبيعات التاكسي الطائر (فيديو)
- تقارير: الأميرة كيت تظهر للعلن -سعيدة وبصحة جيدة-
- عالم روسي: الحضارة البشرية على وشك الاختفاء
- محلل يوضح أسباب فشل استخبارات الجيش الأوكراني في العمليات ال ...
- البروفيسور جدانوف يكشف اللعبة السرية الأميركية في الشرق الأو ...
- ملاذ آمن  لقادة حماس
- محور موسكو- طهران- بكين يصبح واقعيًا في البحر
- تونس تغلق معبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا لأسباب أمنية
- ?? مباشر: تحذير أممي من وضع غذائي -كارثي- لنصف سكان غزة ومن ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وسام الفقعاوي - إطلالة من بوابة الذكرى: في حضرة الشهيد مصطفى علي الزَبري -أبو علي مصطفي-. (الجزء الثالث والأخير)