أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - هل فعلاً ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً؟!!















المزيد.....

هل فعلاً ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً؟!!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4197 - 2013 / 8 / 27 - 20:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تمتلأ الكتب المقدسة في كافة الأديان بفكرة القصاص الإلهي أو العدالة السماوية أو الحصاد نتيجة لأفعال الناس... وهذه العقيدة مزروعة في تلافيف الوعي البشري بطريقة يصعب فصمها عنه فهي تظهر في تعاملات الناس جميعاً فيما بينهم وتظهر في أمثالهم الشعبية والكتاب المقدس يمتلأ بذكره لهذا المبدأ وعلى سبيل المثال لا الحصر: (لا تضلوا الله لا يشمخ عليه فان الذي يزرعه الانسان اياه يحصد ايضا (غل 6 : 7) )!!!


وقد أختبر بعض الناس هذا المبدأ في حياتهم وأجتازوا عاقبة أفعالهم مما زاد إيمانهم بهذه العقيدة؛ أما البعض الأخر فكفر والحد لنفس العقيدة حينما رأى أن فعل الخير لا إثابة فيه وأن الأشرار لا عقاب لهم يعيشون طوال حياتهم في رغد ورفاهية بلا تعب وحزن... والشر دائماً وأبداً يحدث للأخيار! وأقوى دليل على ذلك ذكر في الكتاب المقدس هو مزمور أساف النبي:

(( مَزْمُورٌ. لآسَافَ إِنَّمَا صَالِحٌ اللهُ لإِسْرَائِيلَ لأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ. أَمَّا أَنَا فَكَادَتْ تَزِلُّ قَدَمَايَ. لَوْلاَ قَلِيلٌ لَزَلِقَتْ خَطَوَاتِي. لأَنِّي غِرْتُ مِنَ الْمُتَكَبِّرِينَ إِذْ رَأَيْتُ سَلاَمَةَ الأَشْرَارِ. لأَنَّهُ لَيْسَتْ فِي مَوْتِهِمْ شَدَائِدُ وَجِسْمُهُمْ سَمِينٌ. لَيْسُوا فِي تَعَبِ النَّاسِ وَمَعَ الْبَشَرِ لاَ يُصَابُونَ. لِذَلِكَ تَقَلَّدُوا الْكِبْرِيَاءَ. لَبِسُوا كَثَوْبٍ ظُلْمَهُمْ. جَحَظَتْ عُيُونُهُمْ مِنَ الشَّحْمِ. جَاوَزُوا تَصَوُّرَاتِ الْقَلْبِ. يَسْتَهْزِئُونَ وَيَتَكَلَّمُونَ بِالشَّرِّ ظُلْماً. مِنَ الْعَلاَءِ يَتَكَلَّمُونَ. جَعَلُوا أَفْوَاهَهُمْ فِي السَّمَاءِ وَأَلْسِنَتُهُمْ تَتَمَشَّى فِي الأَرْضِ. لِذَلِكَ يَرْجِعُ شَعْبُهُ إِلَى هُنَا وَكَمِيَاهٍ مُرْوِيَةٍ يُمْتَصُّونَ مِنْهُمْ. وَقَالُوا: [كَيْفَ يَعْلَمُ اللهُ وَهَلْ عِنْدَ الْعَلِيِّ مَعْرِفَةٌ؟] هُوَذَا هَؤُلاَءِ هُمُ الأَشْرَارُ وَمُسْتَرِيحِينَ إِلَى الدَّهْرِ يُكْثِرُونَ ثَرْوَةً. حَقّاً قَدْ زَكَّيْتُ قَلْبِي بَاطِلاً وَغَسَلْتُ بِالنَّقَاوَةِ يَدَيَّ. وَكُنْتُ مُصَاباً الْيَوْمَ كُلَّهُ وَتَأَدَّبْتُ كُلَّ صَبَاحٍ. لَوْ قُلْتُ أُحَدِّثُ هَكَذَا لَغَدَرْتُ بِجِيلِ بَنِيكَ. فَلَمَّا قَصَدْتُ مَعْرِفَةَ هَذَا إِذَا هُوَ تَعَبٌ فِي عَيْنَيَّ. حَتَّى دَخَلْتُ مَقَادِسَ اللهِ وَانْتَبَهْتُ إِلَى آخِرَتِهِمْ. حَقّاً فِي مَزَالِقَ جَعَلْتَهُمْ. أَسْقَطْتَهُمْ إِلَى الْبَوَارِ. كَيْفَ صَارُوا لِلْخَرَابِ بَغْتَةً! اضْمَحَلُّوا فَنُوا مِنَ الدَّوَاهِي. كَحُلْمٍ عِنْدَ التَّيَقُّظِ يَا رَبُّ عِنْدَ التَّيَقُّظِ تَحْتَقِرُ خَيَالَهُمْ. لأَنَّهُ تَمَرْمَرَ قَلْبِي وَانْتَخَسْتُ فِي كُلْيَتَيَّ. وَأَنَا بَلِيدٌ وَلاَ أَعْرِفُ. صِرْتُ كَبَهِيمٍ عِنْدَكَ. وَلَكِنِّي دَائِماً مَعَكَ. أَمْسَكْتَ بِيَدِي الْيُمْنَى. بِرَأْيِكَ تَهْدِينِي وَبَعْدُ إِلَى مَجْدٍ تَأْخُذُنِي. مَنْ لِي فِي السَّمَاءِ؟ وَمَعَكَ لاَ أُرِيدُ شَيْئاً فِي الأَرْضِ. قَدْ فَنِيَ لَحْمِي وَقَلْبِي. صَخْرَةُ قَلْبِي وَنَصِيبِي اللهُ إِلَى الدَّهْرِ. لأَنَّهُ هُوَذَا الْبُعَدَاءُ عَنْكَ يَبِيدُونَ. تُهْلِكُ كُلَّ مَنْ يَزْنِي عَنْكَ. أَمَّا أَنَا فَالاِقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لِي. جَعَلْتُ بِالسَّيِّدِ الرَّبِّ مَلْجَإِي لِأُخْبِرَ بِكُلِّ صَنَائِعِكَ.)) (مزمور 73)

فملخص هذا المزمور أنه نتيجة رؤية أساف لإزدياد فجور الأغنياء وشرهم دون إصابتهم بأي عاقبة شريرة نتيجة لأفعالهم الشريرة وهذا بعكس الأخيار الذين هم دوماً مصابون وكأن عاقبة صلاحهم وخيرهم هي حدوث الشر لهم! ولذلك كاد يكفر أساف- وهو من كبار خدام الهيكل المرموقين وسط الناس حينذاك- وينادي للناس ببطلان فعل الصلاح (حَقّاً قَدْ زَكَّيْتُ قَلْبِي بَاطِلاً وَغَسَلْتُ بِالنَّقَاوَةِ يَدَيَّ. وَكُنْتُ مُصَاباً الْيَوْمَ كُلَّهُ وَتَأَدَّبْتُ كُلَّ صَبَاحٍ. لَوْ قُلْتُ أُحَدِّثُ هَكَذَا لَغَدَرْتُ بِجِيلِ بَنِيكَ.)! ولم يطمأن أساف ويواصل حياته إلا بعد رؤيته لرؤيا بسوء عاقبة الأشرار في الآخرة! ولكم ماذا عن الحاضر؟ ماذا عن تعاملات البشر فيما بينهم؟ وكيف نعلم أن هذه الرؤيا ليست إلا هلاوس رجل مضطرب الفكر من أثار الصدمة النفسية التي يعانيها من عدم جدوى فعل الخير في هذه الدنيا؟!!

أنا ضد أي إدعاء أن الإنسان يتأثر بقوى خارج قواه العقلية! فلا يوجد شئ أو شخص أو كائن قادر أن يتحكم في مقادير البشر سوى أنفسهم! ولذلك دعونا نناقش هذه العقيدة المتأصلة في أذهان و وعي الناس والتي مفادها الجزاء من جنس العمل.

أننا دوما نسمع عن شاب في صباه كان يضايق والديه فكان الأب يدعي على الأبن... ونجد دعوة الأب تتأصل في ذاكرة وعقل هذا الشاب الباطن مما ينتج عن ذلك حدوث شر لهذا الشاب في شبابه أو شيبته ويرجع هذا الشاب بأن ما حدث هو عاقبة أفعاله الشريرة مع أبيه!

وعن أم دائما ترى أبنها الوحيد يسئ معاملة أخواته البنات؛ فتدعي عليه أمه ( روح يا بني وربنا يرزقك بذرية بنات!) ونجد الواقع أن هذا ما يحدث فعلاً!!!

فقضية الجزاء تشبه اللعنات وأعمال السحر والحسد والتشاؤم وغيرها من الأمور الشبيهة فلها نفس الوقع على العقل الباطن؛ فحينما يعتقد ويؤمن الإنسان أن ثمة مكروه سيحدث له...تتجهز كافة الأجهزة بجسم الانسان لترقب حدثاً ما وبالايحاء والتوقع، يتسبب اللاوعي في إصابة أحد أجهزة الجسم أو أعضاء الجسم بخلل وظيفي Mal-function-!

وإذا إنتقلنا من إنسان لأخر سنجد مثل هذه الأمور تحدث للجميع خاصة هؤلاء الذين لديهم إيمان قوي بعقيدتهم الدينية وفي نفس الوقت يرتكبون أمور ضد ما تعلموه في صباهم من تعاليم دينية. فنجد أن العقل يقع في محنة Dilemma؛ كيف يتعامل مع الموقف، فهذا الأنسان مخزون في ذاكرته و وعيه أن الجزاء من جنس العمل وأن ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً، فحينما يرتكب معصية سرقة أو زنا...الخ، نجد العقل الباطن للإنسان ينزح لمعاقبة الإنسان لا شعورياً جزاء فعلته التي كانت ضد المبادئ المُخزنة في الذاكرة منذ الصبا! فقد نجد سارق تنشل يديه ( هستيرياً)، وقد نجد زاني يعجز جنسياً، وقد نجد مراهق رأى أمه أو أخته عاريه في الحمام فنجده يفقد بصره ( هستيرياً) وغيرها من الأمور الشبيهة.

ففي الحقيقة لا يوجد شئ خارج الإنسان يسبب ما يحدث للإنسان من إصابات أو عواقب لإفعالهم؛ بعبارة أخرى لا يوجد إله أو ملاك أو شيطان أو قوى ماورائية كانت السبب في ذلك! بل السبب وراء ما يحدث هو العقل الباطن الذي يعترض لا شعورياً عما يفعله الإنسان من أفعال تعارض وتنافي ما تعلمه من مبادئ... فما يحدث هو شئ شبيه بالحيلة الدفاعية لإراحة العقل من جراء تأنيب الضمير فنجد العقل الباطن يصدر أوامره في إطار الجهاز العصبي اللاإرادي أن يتوقف أحد أعضاء الجسم عن العمل ( وظيفياً) مسبباً إختلالاً فسيولوجياً سببه سيكوسوماتي... ومن هذه الأمور الشلل الهستيري، والعمى الهستيري، ومرض السكر والضغط والطفح الجلدي وقرحة المعدة، والعجز الجنسي والعقم وغيرها من الأمور بشكل يصعب حصره!!!

ولكن أين الحل؟ أين العلاج؟ العلاج بالنسبة للمؤمنين يتلخص في التوبة وعدم إرتكاب هذه المعاصي مرة أخرى. وليس التوبة في حد ذاتها ذات معنى بلا تعويض المتضرر! فيا عزيزي إن كنت قد سرقت، فرد المسلوب الى أهله ولا تكتفي بالتصدق في المسجد أو الكنيسة أو للفقراء ولكن أذهب لمن سرقتهم ورد مالهم الذي سرقته! وهكذا أذهب عوض من أذيته... وصدقني ستنحل عقدتك وسيأمر العقل الباطن بصورة عكسية الجهاز العصبي اللاإرادي أن يعكس الأثر ليأمر جهاز الهيبوثلاموس لإرجاع الوضع كما كان وتتحرك الأعضاء المختله الى عملها الوظيفي فالاطراف المشلولة تتحرك والأعين تبصر وترجع كافة الأعضاء للعمل بطريقة مثلىّ!!!

أما الملحدين واللادينيين فعندي معهم وقفة؛ يا أعزائي أنتم كفرتم بالكتب المقدسة بما تحويه من تعاليم وعقائد بما فيها فكرة العدالة السماوية أو العدالة التي تعمل من تلقاء نفسها كناموس طبيعي في الكون. فيجب عليك أن توقن أنه ليس هنالك أي شئ أو كائن يمكنه أذيتك أو مكافئتك سوى نفسك! فتحرر من فكرة أنه ثمة مكروه سيحدث لك من جراء ما فعلته سابقاً! لأن هذا الأمر أسطورة! وإن حدث لك أي مكروه فهو ناتج من ضميرك ، من عقلك الباطن وهذا أمر محمود ويمكنك معالجته بنفسك! فيمكنك تصحيح ما فعلته، فأغفر وتلقى الغفران من الغير، وعوض من أذيته التعويض الصحيح القانوني، وتحمل المساءلة كاملة عما ترتكبه من أفعال.

فمن فضلك عزيزي، لا ترتكب أي أمر؛ تراه داخل منظومتك الأخلاقية خطأ...! سواء كنت مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو حتى ملحداً! يمكنك تغيير مبادئك ولكن أيا كانت المبادئ الجديدة فلا تفعل ما ينافيها! فللكلّ مبادئه، أيّ كانت! لذا لا ترتكب أمور منافية لمبادئك التي تعتنقها حالياً وحرر عقلك من بقايا الإيمانيات القديمة التي سبق و نبذتها! فإن فعلت هذا، صدقني سيسمن بدنك وسيرتاح ضميرك وسيصفو بالك، وسيسعد حالك، وسيمتد أمامك مستقبل وعمر طويل بلا أمراض ولا إضطرابات من كافة الأنواع!!!



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنسانية الحيوان... أم... حيوانية الإنسان!!!
- السلفية المسيحية في الطريق!!!
- مغضوب عليهم من الله بلا ذنب أقترفوه – 9 – الأرض!
- اللغة حينما تكون سماً أو دواءاً للفكر !!!
- المسئولية والمساءلة داخل وخارج إطار عقيدة القضاء والقدر!!!
- رد فعل أخلاقي على إنتشار الإلحاد في الشرق الأوسط !!!
- لماذا ينتشر الالحاد بين فئات من الناس دون غيرها؟
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 17 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 16 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 15 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 14 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 13 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 12 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 11 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 10 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 9 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 8 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 7 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 6 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 5 – الإيمان ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - هل فعلاً ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً؟!!