أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مجدي عزالدين حسن - استعراض كتابي: من نظرية المعرفة إلى الهرمنيوطيقا















المزيد.....

استعراض كتابي: من نظرية المعرفة إلى الهرمنيوطيقا


مجدي عزالدين حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4196 - 2013 / 8 / 26 - 17:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


صدر لي حديثاً كتاب مــن نظريـة المعرفـة إلـــى الهــرمنيوطيقـا، من إصدارات دار نيبور للطباعة والنشر والتوزيع (العراق) للعام 2013 وقريباً سيكون بالاسواق العراقية والعربية. أحببت هنا أن أطلع قارئات وقراء وكذلك كاتبات وكّتاب الحوار المتمدن على ملخص قصير للكتاب بالإضافة إلى فهرس المحتويات.
إن كان ثمة سؤال مركزي في هذا الكتاب، فسيتمثل في التساؤل التالي: هل هناك إمكانية لصياغة مجموعة مبادئ أولية تصلح كأساس لنظرية عامة في قراءة وفهم النصوص؟ تصلح كقواعد ومعايير لتأويل أي وثيقة مكتوبة سواء كانت وثيقة قانونية أو دينية أو أدبية..الخ؟ الإجابة المقدمة لهذا السؤال من قبل المواقف والتيارات التأويلية الحديثة تثير مجموعة إشكاليات نحسب أنها تمس العمق التأسيسي للهرمنيوطيقا بوصفها (علماً) أو فناً لفهم النصوص. وعلى ذلك، يهدف هذا البحث إلى إبراز الإشكاليات التي تحول دون (إكتمال) تأسيس الهرمنيوطيقا كعلم أو كفن لفهم النصوص، وقد قام الباحث بمعالجة هذا الموضوع في خمسة فصول.

في الفصل الأول يُقدم الباحث المقاربات الأولية لموضوع الدراسة بادئاً من مشكلة ترجمة المصطلح نفسه، رابطاً إياها بإشكالية الترجمة بصورة عامة بوصفها إشكالية تأويلية بامتياز. ومن ثم يعرج على علاقة الهرمنيوطيقا ببعض الحقول المعرفية الأخرى كالسيميائية والتحليل النفسي. ويتتبع نشأة وتاريخ المصطلح منذ الأصل اللغوي اليوناني للفظة هرمنيوطيقا، مروراً بالهرمنيوطيقا اللاهوتية في العصر الوسيط، وصولاً إلى التاريخ الحديث لتأسيس الهرمنيوطيقا كفن لفهم النصوص ابتداءً من الألماني "شليرماخر" والذي يعد مؤسس الهرمنيوطيقا الحديثة التي أصبحت معه (علماً) قائماً بذاته و(فناً) لعملية فهم النصوص، بعد أن كانت مجرد فرع تابع للدراسات اللاهوتية ومساعد في عملية التفسير الديني. ويستعرض الفصل أيضاً تطور الهرمنيوطيقا مع أبرز فلاسفتها: شليرماخر، فيلهلم دلتاي، مارتن هايدغر، هانز جورج غادامر، بول ريكور، أمبرتو إيكو، يورغن هابرماس، وجاك دريدا.
على ذلك يأتي هذا الفصل كمدخل تعريفي حيث يستعرض التعريفات المختلفة للهرمنيوطيقا والتيارات التأويلية المتنوعة. كما قدّم الفصل سرد تاريخي موجز تضمن مجموعة تصورات مختلفة حول مجال الهرمنيوطيقا وطبيعتها وغرضها والطابع الجوهري لهذا المبحث كحقل من حقول المعرفة.

يُناقش الفصل الثاني المشكلات العالقة التي لم تُحل والمتعلقة بنظرية المعرفة الحديثة في سعيها المحموم للوصول إلى معرفة موضوعية قائمة على أساس يقيني راسخ. وفي مقابل حلم اليقين العلمي لنظرية المعرفة الحديثة، كانت نتائج وحصيلة ما توصل إليه فلاسفة المعرفة في هذا المضمار مخيباً للآمال والتوقعات، وعلى ذلك فشلت نظرية المعرفة الحديثة في تحقيق مراميها وأهدافها المتمثلة في التوصل إلى الحقيقة الموضوعية. ولتجاوز هذا الفشل، أحلت الهرمنيوطيقا التأويل وقضاياه محل نظرية المعرفة. وعلى ذلك تقوم الفلسفة على أساس هرمنيوطيقي قائم على الغامض والمعقد والمختلف والمتعدد والاحتمالي والمنفتح على الآخر، بديلاً للنموذج المعرفي للفلسفة الحديثة القائم على الوضوح والبساطة والتشابه والأحادية واليقينية والنسق المنغلق على ذاته المكتفي بها. وعلى ذلك تتحول المشكلة الابستمولوجية إلى مشكلة تأويلية بالأساس.

ما نود العمل عليه في الفصل الثالث يتمثل في نقل إشكالية الحقيقة من مجال الابستمولوجيا إلى مجال التداول الهرمنيوطيقي، ولذلك فبدلاً من الحديث عن البعد المعرفي لمفهوم الحقيقة - كما كان التقليد السائد مع نظرية المعرفة الحديثة - يدور مدار الكلام عن بعدها التأويلي. الحديث هنا عن الحقيقة في ارتباطها بالتأويل: فلكل تأويل حقيقته ولكل حقيقة تأويلها. وبالتالي فإن موضوع هذا الفصل يثير الكثير من المشكلات حول حقيقة (التأويل) وتأويل (الحقيقة)، طارحاً الكثير من التساؤلات: هل ثمة مبدأ أو معيار يمكن من خلاله القول عن تأويل ما أنه حقيقي؟ وبطريقة أخرى: هل ثمة معايير نستطيع من خلال استخدامها التمييز بين التأويل الصحيح والخاطئ؟ أم أن التأويل لا يكون صحيحاً أو خاطئاً، بقدر ما يكون غنياً أو فقيراً، خصباً أو عميقاً؟ هل في استطاعتنا القول بأن تأويلاً ما هو الأفضل من بين مجموعة تأويلات مختلفة لنص واحد؟ أو حتى وصف تأويل ما بأنه جيد أو رديء؟ وبالتالي هل بيان قوة ترجيح تأويل ما في ضوء ما نعرفه هو شيء آخر غير بيان صحة شيء ما؟ هل يعني ذلك أنه ليس هناك تأويل حقيقي يقيني، إذ ما دام ثمة تأويل فليس ثمة مجال للقطع والبت، بل ثمة ترجّج واحتمال ومفاضلة؟ وهل يعني ذلك أن حقيقة التأويل الناتج تتجاوز آفاق كونها دالة لصحة المعلومات المستعملة في التأويل، وأن الاعتبار الأهم هو ما إذا كان التأويل ذاته منتجاً أم لا، وما إذا كان يفتح أبعاداً للفكر ومسارات جديدة للبحث، أم لا؟ وإذا عرفّنا الهرمنيوطيقا بأنها فن فهم النصوص: فهل الفهم فهماً لحقيقة النص أم بالأحرى خلق لحقيقته؟ وهل فهم النص يعني التوصل إلى حقيقة أحادية ثابتة وقطعية الدلالة موجودة مسبقاً بين ثنايا وجنبات النص؟ ...الخ.

موضوع الفصل الرابع مخصص في الأساس للبحث بشكل عميق ومركز على المشكلات النظرية التي تثيرها إشكالية موضوعية التأويل. وفي محاولتنا لرصد هذه الإشكالية وتسليط الضوء عليها، فقد قسمناها إلى قسمين: في القسم الأول سنتعرض للتيارات التأويلية التي تنطلق من المبدأ القائل بموضوعية التأويل. أما في القسم الثاني سنتعرض للمشكلات النظرية التي تنتج من القول بموضوعية التأويل، ويعبر عنها السؤال: ما هي المشكلات النظرية التي تثيرها قضية موضوعية التأويل؟
واضح أننا هنا إزاء تصورين مختلفين للتأويل، ومن هذا المنطلق المنهجي سنتناول التيارات التأويلية المختلفة من منظورين: المنظور الأول: يمثله فلاسفة ومفكري التأويل الذين حاولوا إقامة الهرمنيوطيقا علماً أو فناً لتأويل النصوص وسعوا إلى تأسيس الهرمنيوطيقا على دعائم منهج موضوعي صلب. يمثل هذا المنظور مفكري التأويل من أمثال: شليرماخر، دلتاي، هيرش، أميلو بيتي، بول ريكور، هابرماس، وأمبرتو إيكو. المنظور الثاني: يمثله فلاسفة ومفكري التأويل الذين تخلوا عن المشروع التأسيسي القائل بإمكانية وجود تأويل "موضوعي" لا يتدخل فيه المؤول ولا يفرض فيه رؤيته على النص. يمثل هذا الموقف فلاسفة التأويل من أمثال: هايدغر، غادامر، ودريدا.

يناقش الفصل الخامس، تحديداً، الأجوبة المقدمة، من قبل التيارات التأويلية على اختلاف منطلقاتها، للتساؤل الهرمنيوطيقي الذي أعاد طرح الإشكالية المتمثلة في كيفية (فهم التاريخ) من جهة أولى، وطرح مشكلة (تاريخية التأويل) من جهة ثانية. وبالتالي فإن مثل هذا الطرح الإشكالي يولد بدوره الكثير من التساؤلات المهمة من قبيل: كيف نفهم الوثائق أو النصوص التاريخية المنحدرة إلينا من التراث؟ ما هي طبيعة المعرفة التاريخية نفسها؟ هل يمكن إدراك الماضي في غيريته المطلقة؟ هل يستطيع المؤول تجاوز أفقه الراهن في فهم الظاهرة التاريخية؟ هل هو صحيح القول بالقدرة على رؤية الماضي رؤية موضوعية؟ وما المقصود بتاريخية التأويل؟..الخ.

قام الباحث بدراسة موضوع الدراسة من خلال طريقتين:
الطريقة الأولى: طولية تاريخية، تتبعنا فيها الهرمنيوطيقا منذ نشأتها الأولى وانتهاءً بالراهن المعاصر. استخدمنا فيها منهج تاريخي تحليلي، وفرت لنا هذه الطريقة دراسة شتى ضروب نظرية التأويل في تنوعها واختلافها.
الطريقة الثانية: عرضية، مكنتنا من تناول أهم مفاهيم الهرمنيوطيقا وأسسها ورصد وإبراز مشكلاتها المتعلقة بتأسيسها كنظرية عامة في الفهم. وأتاحت لنا التحليل المقارن والنقاش النقدي والانتقال من فكرة ما عند فيلسوف أو تيار إلى نفس الفكرة عند فيلسوف آخر أو تيار آخر.

أما بالنسبة لأسباب اختيار هذا الموضوع تحديداً كموضوع للبحث، يمكن لنا أن نجملها في ثلاثة نقاط:
1/ موضوع البحث يقع ضمن اهتمامات الباحث الأكاديمية.
2/ الأهمية التي يُحظى بها في خارطة الفكر الفلسفي المعاصر.
3/ يُلبي حوجة المكتبة العربية في هذا المضمار المعرفي.

وأخيراً فإنّ أهمية موضوع هذا البحث غير صادرة عن انجرار خلف التقليعات الفلسفية، ولا عن صدى مشاغل ظرفية، بل ترجع أهميته إلى ما توفره لنا دراسة الهرمنيوطيقا من ميزات أساسية، يأتي على رأسها: ما يمكن أن يمدنا به الإمكان الهرمنيوطيقي من أدوات معرفية وعتاد منهجي بوسعنا استثماره للبحث في تراثنا العربي الإسلامي الذي ما زال ينوء تحت ثقل المسلمات القديمة والمقدمات الهشة.

المحتويات
الموضوع الصفحة
المقدمة
الفصل الأول: الهرمنيوطيقا: مدخل تعريفي
1/ المقاربات الأولية لموضوع الدراسة
1-1 إشكالية ترجمة المصطلح
1-2 ثلاثية الفهم والتفسير والتأويل
1-3 الهرمنيوطيقا والسيميائية
1-4 الهرمنيوطيقا والتحليل النفسي
1-5 الفلسفة المعاصرة: فلسفة تمارس التأويل بامتياز
2/ الأصل اللغوي اليوناني للفظة هرمنيوطيقا
3/ الهرمنيوطيقا اللاهوتية
4/ الهرمنيوطيقا الفيلولوجية
5/ الهرمنيوطيقا الرومانسية
5-1 شليرماخر: سؤال الفهم بديلاً لسؤال المعنى
5-2: فيلهلم دلتاي: الفرق بين التفسير/الشرح والفهم/التأويل
6/ مارتن هايدغر: من إبستمولوجيا التأويل إلى أونطولوجيا الفهم
7/ الهرمنيوطيقا الفلسفية عند هانز جورج غادامر
8/ هرمنيوطيقا الرمز والنص والفعل عند بول ريكور
9/ حدود التأويل عند أمبرتو إيكو
10/ يورغن هابرماس: الهرمنيوطيقا وفعل التواصل
11/ جاك دريدا: التفكيك: نسف سلطة النص وتقويض قدرته على تثبيت دلالة نهائية
12/ خاتمة
الفصل الثاني: من نظرية المعرفة إلى الهرمنيوطيقا
مقدمة
1/ إمكانية المعرفة
2/ وسائل المعرفة
3/ حدود المعرفة
3-1 إمانويل كانط
3-2 الفلسفة الحدسية والفلسفة الهيغلية
4/ معيار التصديق
4-1 الضمان الإلهي
4-2 النظرية التصويرية للواقع
4-3 نظرية الصدق عند البراغماتية
5/ طبيعة المعرفة
6/ محاولة الخروج من نظرية المعرفة: إدموند هوسرل
7/ الخروج من نظرية المعرفة: مارتن هايدغر
8/ إشكالية الفهم
8-1/ البعد السيكولوجي لعملية فهم النصوص
8-2/ طبيعة الفهم وشروطه عند غادامر
8-3/ البناء الانطولوجي للفهم
8-4/ الصبغة اللغوية للفهم
خاتمة
الفصل الثالث: التأويل والحقيقة
مقدمة
1/ الشك منهجا للوصول إلى الحقيقة
2/ الشك في الحقيقة أم في (حقيقة) الحقيقة
3/ ما الحقيقة؟
3-1 مفهوم الحقيقة في الخطاب الفلسفي التقليدي: نظرية التطابق
3-1-1 التحليلية اللغوية: النظرية التصويرية للواقع: الحقيقة كتصوير للواقع الخارجي
3-1-2 اللسانيات: الحقيقة لا تمثل الواقع الخارجي بل مفهومه فقط
3-2 التفكيك: نقل سؤال الحقيقة إلى مجال التأويل
4/ البعد الانطولوجي للحقيقة
5/ المنهج والحقيقة
5-ا الهرمنيوطيقا ذات التوجه الميثودلجي
5-2 الحقيقة أو المنهج: عدم إمكانية المنهج ضمان الحقيقة
6/ من منظور هرمنيوطيقي عام
7/ صلاحية التأويل
7-1 معايير التمييز: هيرش نموذجاً
7-2 التوجه المضاد: قيمة جمالية و حقيقة بلاغية و قراءة مجازية
خاتمة
الفصل الرابع: الهرمنيوطيقا ما بين الذاتية والموضوعية
مقدمة
1/ موضوعية التأويل
1-1 شليرماخر: التأويل اللغوي والسيكولوجي كضمانة لموضوعية التأويل
1-2 فيلهلم دلتاي: التأسيس التأويلي لعلوم الروح
1-3 موضوعية التأويل عند هيرش
1-4 المعنى والقصد: الصلة والعلاقة
1-5 بول ريكور: من قصدية المؤلف إلى قصدية النص
1-6 هابرماس: التحرر من سلطة التراث وأحكامه المسبقة من أجل ضمان موضوعية أفضل للتأويل
2/ نقد موضوعية التأويل
2-ا نقد هايدغر وغادامر لموضوعية التأويل
2-2 البنى المسبقة للفهم
2-2-1 مفهوم الحكم المسبق من ديكارت وحتى التعليق الهوسرلي
2-2-2 نظرية عصر التنوير النقدية عن الأحكام المسبقة
2-2-3 المقصد الهايدغري-الغادامري لمفهوم البنى المسبقة للفهم
2-2-4 رد الاعتبار لمفهوم التراث: عملية الفهم مشروطة بأحكامنا المسبقة وبالتراث
خاتمة
الفصل الخامس: التأويل والتاريخ
مقدمة
1/ عن التاريخ: الحدث والوثيقة
2/ التأويل والتاريخ من منظور الهرمنيوطيقا التقليدية: فهم الماضي بمعايير الماضي ذاته
3/ هايدغر: تاريخية الفهم وفقاً للمنظور الانطولوجي لهرمنيوطيقا الدازين
4/ تاريخية التأويل وهرمنيوطيقا التراث عند غادامر
5/ هابرماس ضد غادامر: نقد الأيديولوجيا أمام هرمنيوطيقا التراث
5-1 المسار الغادامري في زحزحة الإشكالية
5-2 هابرماس: نقد التراث والتحرر من الشرط التاريخي
6/ بول ريكور: تفكير نقدي في الهرمنيوطيقا وتفكير هرمنيوطيقي في النقد
خاتمة
قائمة المصادر والمراجع



#مجدي_عزالدين_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللغة والفكر والمجتمع
- في فلسفة اللغة (3): قراءة في محاورة كراتيليوس
- في فلسفة اللغة (2): مشكلة أصل اللغة
- في فلسفة اللغة (1)
- عن العلمانية (4)
- عن العلمانية (3)
- عن العلمانية (2)
- عن العلمانية
- الحداثة وما بعد الحداثة (1)
- فلسفة التحليل اللغوي
- نقد هايدغر وغادامر لموضوعية التأويل
- ليس ثمة تأويل موضوعي في مضمار الأديان (2)
- ليس ثمة تأويل موضوعي في مضمار الأديان (1)
- مشروع نقد الفكر الديني عند نصر حامد أبو زيد
- صراع الأفيال: هابرماس وغادامر وريكور، التأويل والتاريخ (3)
- تأويل التاريخ وتاريخية التأويل (2)
- تأويل التاريخ وتاريخية التأويل (1)
- كيف يجب للعقل الإسلامي المعاصر أن يتعاطى مع النص الديني الإس ...
- التأويل داخل حقل الإسلاميات (3)
- التأويل داخل حقل الإسلاميات (2)


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مجدي عزالدين حسن - استعراض كتابي: من نظرية المعرفة إلى الهرمنيوطيقا