الله TEST

ايفان الدراجي

الحوار المتمدن-العدد: 4191 - 2013 / 8 / 21 - 23:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الله TEST رقم واحد (كيو): الغضب على ادم وحواء وإنزالهم للأرض وجعل لهم الشيطان عدوا.
الله TEST رقم ثنين (كيو): الفتنة بين هابيل وقابيل فتقل أخاه.
الله TEST رقم ثلاثة (كيو): إغراق البشرية بفيضان كبير لا مفر له غير سفينة (زريبة) نوح وهذا هو عقاب قوم نوح.
الله TEST رقم أربعة (كيو): عقاب قوم ثمود "وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ".
الله TEST رقم خمسة (كيو): عقاب قوم لوط " لِنُرْسِلَ عَلَيْهمْ حِجَارَةً مِّنْ طِيْنٍ* مُّسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلمُسْرِفِيْنَ" .
الله TEST رقم ستة (كيو): عقاب قوم فرعون " فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ ٱ-;-لطُّوفَانَ وَٱ-;-لْجَرَادَ وَٱ-;-لْقُمَّلَ وَٱ-;-لضَّفَادِعَ وَٱ-;-لدَّمَ ءايَـٰ-;-تٍ مّفَصَّلاَتٍ فَٱ-;-سْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ" .
الله TEST رقم سبعة (كيو): عقاب قوم عاد (ريح صرصر عاتية).
الله TEST رقم ثمانية (كيو): عقاب قوم شعيب (سحاب تمطر عليهم نارا تلظى).
الله TEST رقم تسعة (كيو): عقاب قوم قارون (خسف الأرض به وبماله وأهله).
ملاحظة: كان ذلك عقاب الأقوام الظالمة، والظالمة بمفهوم الله وأديانه هم الذين لم يعبدوه.
الله TEST رقم عشرة (كيو): صلب عيسى كفارة عن ذنوب قومه.
الله TEST رقم إحدى عشر (كيو): دين محمد –الإسلام- الذي نعتبره (غضب على البشرية).
الله TEST رقم اثنا عشر (كيو): الطوائف الكثيرة المتفرعة من الأديان وتبعاتها من حروب واقتتال بين الناس.
الله TEST رقم سين (عشر طعش شين) (كيو): فيضانات، زلازل، نيازك، أعاصير، مجاعة و جفاف....
الله TEST رقم (XXXX) كيو: نساء تُـغتصب ترّمل تُثكل، أبرياء يسجنون ويأسرون، أطفال يباعون لحما، أطفال يقتلون حرقا جوعا سلخا إعداما شنقا تقطيعا....
(الله (TEST فلم من إخراج (البشر) ترقبوا (بعيدا) عرضه بعد اكتمال تصوير المشاهد الحقيقة.

#ايفان_الدراجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل