أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - وطن الدراويش .... ورموز الإنقاذ البعثي















المزيد.....

وطن الدراويش .... ورموز الإنقاذ البعثي


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1199 - 2005 / 5 / 16 - 11:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مسامير جاسم المطير 902
وطن الدراويش .... ورموز الإنقاذ البعثي
في المخابئ السورية العصفورية يختفي الكثير من أزلام وأيتام الرئيس المحبوس صدام حسين عليه أفضل اللعنات وأجملها حيث يصدرون المال والسلاح والبطون المفخخة لقتل أبناء الشعب العراقي . وفي نهاية آذار الماضي مر بسوريا متوجها إلى وطنه العراق المناضل العراقي شاكر الدجيلي / دكتوراه اقتصاد / مقيم في السويد وحامل جنسية المملكة السويدية . اختفى في دمشق البعث العربي الاشتراكي ولا أحد يعرف من الذي اختطفه غير المخابرات السورية البطلة ..! ولكي يطلع القارئ الكريم على حقيقة الوضع في سوريا وطبيعة الاشتراكية العربية العبثية انشر في ما يلي مقالة مسمارية حرة وصلتني من الدكتور السوري أسامة نعيسة التي يكشف فيها ملامح الدولة السورية في تنظير القتل والاختطاف والاغتصاب وهو نفس التنظير الجهادي الجاري في العراق من قبل البعثيين العفالقة وفدائيي صدام طوحهم الله بالطين إلى يوم الدين :
يقول الدكتور أسامة نعيسة :
في هذه اللحظات الحرجة من التاريخ الحديث تطالعنا مفاهيم مازالت تعتقد بالجمود والاستمرار في وقف التطور وان الدفاع عما سلبوه هو دفاع عن الوطن و ما على بقية الناس إلا أن يستميتوا من اجل الدفاع عنهم و يستميتوا من اجل سلب ما تبقى من وطننا وان كل هذه الفذلكة والتنظيرات والدعوات للقتال والخناق ورمي كفوف النزال ومطالبة الجماهير المسحوقة للوقوف مع اللصوص والحرامية ودعاة الاغتصاب والخطف بينما المنظرين يتمتعون بكل امتيازات النضال الطويل المرهق مع كؤوس الويسكي والاضطجاع على وسادة ريشية من طيور نادرة وراقصة استعراض ستربتيزية تهيج فيهم غرائزهم التي ضمرت من خلاعتهم وفسقهم.... هي لحظة الشعور بان مكارم استلام السلطة التي قام بها غيرهم ستسحب من أيديهم....... عندها يتذكرون الوطن والأرض والعمال البائسين والشغيلة المسلوبة الحقوق والكرامة...... بينما أيديهم ملطخة بعرق ودم الغلابة والبؤساء من هذا الشعب المعتر بهم وبشعاراتهم وتنظيراتهم .......وقد عبر السيد( فراس طلاس ) ابن القائد العسكري الكبير- بان شعبنا درويش وان المجتمع بشكل عام...... والكلام له..... ينظر للغني ولابن المسئول ورجل الأعمال.....أين يضع نفسه السيد؟...... نظرة سلبية..... و اعتقد بأنها أكثر من سلبية..... ويقول منظرنا الكبير الذي يحاول أن يحظى كوالده بحصة الأسد من التحولات القادمة أن في سوريا فسادان فساد كبير وهو الخطر على المجتمع وفساد صغير ..! الفساد الكبير... فيه رجل الأعمال والمسئول..... !! والفساد الصغير... يأسف بأنهم قد شرعوه بسبب ضعف الرواتب..... ويقول متابعا شعبنا( درويش)..... ويكمل درره التي لم تعد تنطلي حتى على البلهاء....:
الوطن هو نحن؟....( من نحن)..... هذه؟ ..... أما زلت يا سيد طلاس تعتبرون أنفسكم مركزا للكون وأنكم استثناء من الله على أرضة وانه لكم في كل عرس نصيبكم من القرص وان الوطن بدونكم سيكون هبابا ترابا.
بتابع قوله أيضا......أو درره: أنا أؤمن بأفكار حزب البعث القومية والاجتماعية لكنني رأسمالي... وأنا أؤمن بالاشتراكية....؟ وأنا مع الخصخصة وإعادة المصانع المؤممة لأصحابها......؟ ما هذا التخريف... لم نسمعه إلا من اشترى النفط ستة ملايين برميل من صدام حسين أيام كان رئيسا ، بسعر بخس وباعه بأسعاره المتداولة العالية جدا في السوق العربية والعالمية .....عندما جاء والد السيد فراس طلاس إلى الحكم في سوريا وهو يذكرها في مذكراته الخالدة لم يذكر مليارات الدولارات التي كان هو أو عائلته تتملكها؟ا... استطاع السيد فراس ولده أن يصبح رأسماليا.... بزنده وعرق جبينه ولكن كيف...؟ .... هل يؤمن مع كل ذلك بالاشتراكية..... الخ ... من التخريف والضحك على هذا الشعب الدرويش كما يقول هو نفسه وينعته... بالدروشة....؟
طبعا السيد فراس طلاس كما هو معروف عنه الآن يملك ثمانية مصانع حسب المعلومات المعلنة.... أما غير المعلنة فالله وحده والبعض يعلم.... 800 شخص عامل أو موظف عنده....... لديه مشاريع سياحية وغير سياحية...... وفوق السياحية داخل الوطن الذي يحبه..... وخارجه....ولكن لن يجد شعبا أخر درويشا كشعبنا الذي يوافقه عندما يخلط البصل بالايس كريم وقد يصفق ويهتف له بالروح بالدم نفديك يا طلاس.....؟
أنا أحد هؤلاء الدراويش الذي لم تعنيني لا أنت يا سيد طلاس ولا أولاد المناضل الأبدي المعروف وغيرهم وأنت تعرفهم...... كلكم سواسية..... وانتم جزء من المأزق التي وصلت بلدنا إليه..... منكم من تاجر بالنفايات واللحوم الفاسدة ونهب البنوك وآخرون من تسلط على منشئات الوطن وامتصها وما تزالون تسرحون وتمرحون في هذا الوطن بليالي أين منها ليالي ألف ليلة وليلة أو ليالي الأنس في فيينا ..! ولم تفارقكم القناعة على أنكم وإلى الأبد باقون على صدورنا كقطعة الزجاج وقطعة الصبار..... ولا تعنيني كل تخريفاتكم وكذبكم وأنني إذ أرد على بعضها لأنكم قد تجاوزتم حدود التعامل الإنساني..... وحتى لا يفهم السكوت موافقة على تهريجكم.
لن ادخل أكثر في متاهات الوطن المسلوب ولن أتحدث عن كل ماقمتم فيه من أعمال يندى لها الجبين من فساد وهضم للحقوق ولكن لنكن واضحين أن من جر الوطن إلى مآزقه هم من نسوا بان الوطن ليس لهم وحدهم وان الوطن لم يكن حاضرا بملايينه من البشر ببرامجهم وكأنما هذه الملايين خلقت لتكون عبيدا لخدمتهم وتحقيق مآربهم..... وتناسوا بان الوطن بمائه و أرضه وأشجاره وبشره ليس تلك الشركات التي نبتت من أموال مسروقة ومن خلال قوانين استثنائية سمحوا بها لأنفسهم ومنعوها عن الآخرين أو أعطوها لمن استفادوا منهم وإذا كان الوطن في مأزق فمن ابسط الأمور.... أو على الأقل كان يجب عليهم القيام بها هو تخليهم عن قناعة مرضية يؤمنون بها بان الوطن ليس لهم وحدهم وأنهم ليسوا باقون ما بقي الزمن والحياة وان ليس كل من يخالفهم هذا الرأي هو مع الإمبريالية؟ا ومع الخارج ويجب القضاء عليه..؟
وان أي حق يطالب به أو يؤخذ هو من كرمهم أو منة منهم وليس من بديهيات الحياة المعاصرة التي تجاوزتنا بعقود كثيرة وحتى في بعض لحظاتها نشعر بأننا أصبحنا خارجها وان تكون حقوقه مكفولة بالقانون في لقمة الخبز
وتامين حياة أكثر رغدا للمواطن و ضمان حقوقه ضمن القانون العادل غير المسيس والفاسد وان تؤمن طبابته وأولاده وتعليمهم وحريتهم في الحياة بدون غبن وتطفل من أجهزة طفيلية غريبة أو شبيحة تتملك القانون والحياة وان يكون الموظف خادما للوطن وليس العكس خادما لمن وضعه في هذا المكان أو ذلك المنصب كما أن الأجور التي تعطى بما يكفيه غير ناقصة لكي لا يلهث بعدها الموظف وراء الرشوة والعمل الإضافي وتصبح كلها متوقفة على رغبة لبعض منكم ومنة تنشرها صحافتكم على صفحاتها الأولى ؟
كلها هموم الوطن وأين منها أقطاب الفساد الذين يحاولون تجميل تاريخهم القذر المليء بالنهب والتجاوزات والاغتصاب من كل أنواعها..... بينما المحاكم الاستثنائية تطحن المواطن ترافقها محاكم مدنية فاسدة تتفاخر بكمية الرشوة التي تقدم إلى قضاتها مع أجهزة الشرطة الغارقة في فساد غير معروف حتى في عصور الظلمات الانكشارية وسلاطين بني عثمان المتأخرين منهم...... فقد وصلت قمتها برشوتهم من معلميهم الرسميين يرشونهم ضمانا لولاتهم…. احد المسئولين قبل فترة لضباط الشرطة وحسب الرتب مع إعطاء بعضهم نمر مجانية لسيارات جديدة ومبالغ مالية حسب الرتب تتجاوز المائتين ألف ليرة سورية.... وغيرها أن من يدعي انه يحارب الفساد هو من يفسد ويشتري الذمم من اجل تمرير كل الممارسات اللاقانونية وهي أكثر من أن تعد وتذكر بعد هذا وكله هل يمكن ضمان وصيانة الوطن بشراء الذمم والمولاة بهذه الطرق البدائية ؟
من أين يبدأ الوطن...؟
الوطن يبدأ بناسه وأرضه بأهله وأجناسه بمائه وطيره بقوانينه التي تخدم كل عناصره بدون استثناء وليست مقصورة على فئة ومجموعة
تطلق على نفسها ألقابا كانت محظورة على شخص بمفرده...... فأصبح رجل الأعمال الناجح والذكي المتفرد أو المغرد والعبقرية الاقتصادية الفريدة حتى أتحفونا بالكتابة من اجل الوطن والأخلاق الحميدة بينما مليارات تمتص من المناطق الحرة ومشاريع كتب لها الفشل وكانت فريدة بحق لولا الظروف كالتاكسي الطائر وكل ذلك بعد أن بدأت تنضب احتكار الاتصالات التي راكمت المليارات ومازال ا لكثير من الناس الواقعة في مطب عقود أبدية غير مشمولة بالنقض والاعتراض– يدفعونها شهريا غير قابلة للنقض اشتراك الهاتف الخلوي 650 ليرة سورية ستدفعها مادمت حيا.... وآخرون يشترون لوحات زعماء النازية العباقرة واللحوم الفاسدة ويبيعون شقة واحدة على اوستراد المزة......لاحظوا الرقم فقط- 750 مليون ليرة سورية وغيرها الكثير.... أما الفاسدون ومزاودوا الوطنية من الصف الثاني والثالث فحدث ولا حرج مدراء دوائر مثل احدهم الذي بقدرة قادر من موظف بسيط مديون إلى صاحب عدة عقارات يدفع شهريا أقساطا تعادل سبعة أضعاف راتبه وأخر يبني مصحات خاصة على حساب دائرته ومن خلال مساعدات من الاتحاد الاروبي لتطوير الصحة في بلدنا والقرى النموذجية…
ولكن الغريب العجيب أيضا أن يكونوا هم المنتدبون إلى المؤتمر العاشر الإنقاذي لمأزق الوطن مع إنهم احد مكوناته وأسبابه......؟
تقول مصادر من نفس الحزب- أي يشهد شاهد من أهله بان الحزب لن يغير جلده وان القرارات التي سيتخذها ستحافظ على هويته التاريخية وقيادته للدولة والمجتمع السوريتين وسيتكرم أي المؤتمر بإعادة النظر في قانون الطوارئ وفي مكان أخر يتحدث المصدر نفسه في نشرة كلنا شركاء:
أن النتائج كانت معروفة سابقا وهي تضييق الاختيارات على الأمين القطري ومن يرافقه في المرحلة المقبلة الدقيقة والصعبة من تاريخ سوريا والحزب
في هذا الوقت تقوم مجموعة من المثقفين بإصدار بيانات تدعو فيها الرئيس بالزخم نفسه ليقضي على الفساد والتسلط والمحسوبية بالوتيرة نفسها التي خرج منها من لبنان
وفي مكان أخر يؤكد احد من يدعون المعارضة الوطنية بأنه ليس خصما للنظام وإنما-وحسب قوله-:
نحن نريد أن نصحح النظام بجهد وطني كبير لتحصين الوطن وتحديدا ضد أمريكا- ميشيل كيلو- في تصريح لوكالة رويترز
إن النظام يحاول الإصلاح الآن و خلال الأيام القادمة عن طريق الاعتماد على شبكة جديدة قديمة من الو لاءات والاندماجات... معها وفيها..... ومما يساعد على ذلك أن المجتمع المدني الضعيف والمعارضة بشكلها العام المهمشة والمتناقضة والتي تنهشها الحساسيات..... لكنها كلها محاولات تجميلية على طريقة السيد طلاس..... لكن ما يلفت الانتباه إلى أن بوادر حقيقية لفرز جيل جديد وبدماء جديدة من المعارضة الديمقراطية والبرغماتية قد باتت فعلا تظهر على الساحة السياسية فارضة نفسها ومتمردة على عقلية الزعامات والتحكم السياسي الأبوي والمفاهيم التي مازالت تسربل المجتمع وتمنعه من التطور وهي على الأقل تعطينا أملا بان هناك مازال أبناء في الوطن فاعلين يدفعهم حبهم الحقيقي له ليقفوا بوجه كل المفسدين وتجارهم ؟
بعد هذا كله لا يسعنا نحن الدراويش من أبناء هذا الشعب إلا أن نقولها وبوضوح إن كل مؤتمراتكم لا تعنينا وكل كلامكم الشاعري الاستغبائي لعقولنا وكل وعودكم لا تساوي قطرة حبر كتبت منها وان همنا هو:
مؤتمر وطني عام
إلغاء القانون 8 من الدستور
إلغاء كل الأحكام العرفية وقانون الطوارئ
إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين
عودة كريمة للمنفيين
القضاء على الفساد ومحاربة المفسدين ومحاسبتهم
حرية تشكيل الأحزاب وحرية التعبير
هذه الحدود الدنيا كمواطنين دراويش نسعى ونتطلع إليها وغيرها فهي ضحك علينا ومحاولة لكسب الوقت على أمل أن يسعفكم في استمرارية غير شرعية....؟ ياا صحاب الرأسمال المنهوب من عرق عشرين مليون رجل وامرأة وطفل ورضيع سوري درويش.
التوقيع
الدكتور أسامة نعيسة
سيداتي سادتي بعد هذا العرض الموجز الذي قدمه صديقنا الدكتور أسامة نعيسة للعرض المسرحي السياسي السوري ضاعت حياة صاحبنا وصاحبكم الدكتور شاكر الدجيلي أنقذه الله من يد البعثيين الشاميين أو البعثيين العراقيين المقيمين في دمشق الشام تحت راية العروبة الإرهابية المؤمنة بشعار سبعين حورية باكر في جنة الخلد في ظلال الله الساتر ..!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 12 – 5 - 2005



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزراؤنا لا يقربون الكومبيوتر ..!
- الشهيد العراقي لا يعادل ثمن قطة ..!
- أسوأ عقيدة سياسية هي الطائفية ..!
- عيش وشوف يا معيوف ..!
- هاشم الشبلي ديمقراطي بالرضاعة ‍..!
- الثقافة العراقية بين فضاء البراري والقضبان الطائفية ..!
- ديمقراطية للكَشر ..!
- إلى الوزراء الديمقراطيين الجدد
- الإرهابيون المراهقون .. والمراهقات ..!!
- عيش وشوف يا معيوف ..!!
- حكايات عن بعض الشعائر الدينية ..!
- أدمغة الشعوب لا تغسل ولا تباع ولا تشترى ..!!
- أمّا الدكتورة رجاء بن سلامة فجميلة حقا ً..!!
- مظفر النواب .. قضيته ليست بيتزا ..!
- عراقيون بالثقافة .. عراقيون بالفيدرالية ..!!
- عتاب إلى الرئيس جلال الطالباني ..!!
- مسامير 864
- مسامير 862
- مسامير 860
- مسامير جاسم المطير 859


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جاسم المطير - وطن الدراويش .... ورموز الإنقاذ البعثي