أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الديمقراطية وترويض القدرة السياسية في المجتمع















المزيد.....

الديمقراطية وترويض القدرة السياسية في المجتمع


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4186 - 2013 / 8 / 16 - 17:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


للديمقراطية وظائف وفضائل شتى لا تحصى في المجتمع وبالنسبة للنظام السياسي الذي قد يوظفها بما يحفظ المكاسب ويتجنب العواصف والكوارث . ان الديمقراطية ليست فقط اداة لاضفاء طابع حديث وتمثيلي على المشروعية السياسية ، وليست فقط اداة في الحكم تكمن في اشراك اوسع المؤمنينن بالديمقراطية في المساهمة وبدرجات متفاوتة في ادارة الشأن العام ، وليست فقط سوق عكاظ سياسي يوفر لكل الفرقاء ، ولمختلف الفاعلين ، مجال صراع مهذب ومحدد القواعد ،،، بل انها تملك بالاضافة الى الألف فضيلة السابقة ، فضيلة فريدة اخرى ، هي فضيلة الإستمداج السياسي للفصائل المتمردة والتائرة من اليمين واليسار معا ، وهنا الم تنجح الدولة المغربية منذ سنة 1975 و بعد عقود من الصراع عن الحكم ، الى تحويله ، اي الصراع ، الى صراع حول المشاركة فيه ، اي اقتسامه مع الملك ، وفي مدة اخيرة اصبح هذا الصراع ليس عن الحكم ( دعاة الانظامة الجمهورية على الطريقة العربية ودعاة الجمهوريات العمالية والشعبية ودعاة الملكية الشكلية ما دام ان هذه الاخيرة لا تختلف من حيث الجوهر عن النموذجين الاولين الذي نهاية كل واحد منها هو السيطرة على سلطات الملك ، ومنه السيطرة على الحكم ، وسواء تحقق هذا التغيير بانقلاب بلانكي او بثورة ( عمالية فلاحية ) او بثورة ( شعبية ) او بضغط حزبي يحوّل الملكية الى شكلية باسم البرلمانية المفترى عليها في خطابات دعاة الملكية الشكلية ) ، بل اضحى الصراع بعد عملية الاستمداج السياسي للنخب والفصائل ، هرولة نحو المشاركة فقط في الحكومة للاستفادة مرة من الريع البرلماني ، ومرة الاستفادة من الريع الحكومي . وهنا الم يستو في المعادلة الجديدة جميع الاحزاب التي تدحرجت من سلم المعارضة الراديكالية في هذا الاستمداج السياسي الذي جمع في قبة البرلمان كل من حزب العدالة والتنمية والحزب الاشتراكي الموحد والمؤتمر الاتحادي ، وانخراط هؤلاء جميعا ، ومعهم حزب الطليعة في الانتخابات التشريعية لسنة 2007 ؟ اليس الهدف من المشاركة في الانتخابات هو الدخول الى البرلمان ، وعند توفر بعض الشروط يتبعها الدخول الى الحكومة ؟ . الم تلتحق اغلبية فلول اليسار الماركسي اللينيني بمؤسسات الدولة التي كانوا في يوم من الايام ينظرون في البيوت للقضاء عليها ؟ الم تنجح عملية الاستمداج السياسي في التحاق يساريين قدامى محسوبين على اليسار السبعيني ، باحزاب يوصفها من لم يستمدج منهم ، وهم اقلية بالاحزب ( الادارية ) ؟ .
ان الديمقراطية كفضاء للتفاعل والتحاور السياسي ، توفر امكانية تقليم اظافر الفئات التي كانت لا تجد في غير العنف واللغة النارية مبتغاها . فهي بما توفره من امكانية لمساهمة الجميع في الفعل السياسي ، على المستويين المحلي والوطني ، تتيح لكافة الفصائل ان تجد لها مكانا يناسبها في الرقعة السياسية ، لكن شريطة القبول بالديمقراطية نفسها كلعبة سياسية جدّية . انها تنقد كل الفصائل من هامشيتها وتيسّر لها الانخراط في المجال السياسي ، تعبيرا ونشاطا فعليا ، وبذلك تمتص نقمتها ، وتنزع منذ البداية شوكتها التي تضحى غير سامة .
لكن الإستدماج السياسي الذي تمارسه الديمقراطية ، لا يقف عند حدود الشعور بالإنتماء والمساهمة ، واقتلاع عقدة النقص ، والحقد الناتجة عن التهميش السياسي ، بل ان له اساسا سوسيولوجيا عميقا وراسخا لا يدركه غير الفاطنون الملمّون والمخططون لعملية اعادة رسم الخريطة والنسيج ، بما يحول الكل الى تابع وليس متبوع ، وهو ما يعطي للدولة آلية التحكم في المشهد السياسي توجهه حسب رغبتها ومصلحتها ، وليس حسب رغبة ومصالح الآخر الذي لم يتبدّل إلاّ عندما شعر بالضعف والهوان ، وادراكه ان سنوات النضال ، امام المنافع والامتيازات الجديدة ، كانت بحق سنوات عجاف ، فتحسّر المتحسرون عن ضياع الوقت ( الانتهازيون الوصوليون ) ، وتحسر آخرون عن الانتهازية والوصولية المفرطة ( بوبكري ) التي اخلطت المشهد بما يستحيل معه التمييز ، او الفهم ، او ادراك حقيقة موت الايديولوجية ، والتعددية الحزبية التي عوّضها الحزب الوحيد ذي الطراز الخلاق كما كان لينين يصف الحزب الشيوعي في تلك العصور الخوالي . ان اهم اسس الاستدماج السياسي الذي يعطي للديمقراطية المتحكم فيها ، مدلولها الماهي ، هو الوصول الى الإستدماج السوسيولوجي للقواعد والنخب والاطر ، حيث تفسح الديمقراطية المجال الواسع امام استيعاب عشرات ، بل مئات و آلاف ( المناضلين ) الحزبيين والمرتبطين والمتعاطفين المحتملين ، وتعطيهم ، بل تفتح لهم ابواب الانخراط الطوعي و المرغوب فيه في النظام السياسي للدولة ، ومن ثم الإلتصاق بمؤسساتها المحلية والوطنية .
وهكذا سيصبح جيش ( المناضلين ) الطهريين مجرد كائنات بشرية ذات مسؤولية في القطاع الديمقراطي الذي تتحكم فيه الدولة وتحت سيطرتها الروحية والمادية والفلسفية : المجالس البلدية والقروية ، البرلمان ( مجلس النواب ومجلس المستشارين )، المجالس التمثيلية ، الغرف المختلفة ، مؤسسات وهيئات حقوق الانسان ..لخ ان انخراط هؤلاء في القطاع الديمقراطي يوفر لهم ، بالاضافة الى الشعور الكامل بالمواطنة السياسية ، فرص الاستفادة المباشرة او غير المباشرة من عائدات القطاع الذي ينتسبون اليه ، إذ تتراخى بالتدريج لتنمحي بالكامل تلك ( الطهارة الاخلاقية ) المتوارثة عن عهود الزهد ، والتفاني ، والسذاجة ، وحسن النية ، تلك التقاليد التي تربى عليها كل من مر ب ( الاتحاد الوطني لطلبة المغرب ) او انتمى الى (الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ) او انتمى الى ( الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الى حدود المؤتمر السادس ) او انتمى الى منظمات الحركة الماركسية اللينينية المغربية ، او الكنفدرالية الديمقراطية للشغل ...لخ هكذا وبفعل الإستدماج السياسي للدولة للنخب والفاصئل الرافضة والثائرة ، سيأخذ في التشكل ، نفسية اخرى ، قوامها حساب المنافع والمخاسر التي تطبع نفسية البقّال في الحانوت ، كما تسود نفسية الإستدفاء بما يرفع من الشأن الذي كان ’منحطا ، او لم يكن البثة .. وهكذا تتبخر صورة ( المناضل ) النزيه الطهري المضحّي الذي ( يناضل ) من اجل ( المبادئ ) ، وتتشكل صورة ( السياسي ) الملهوف الذي يجمع بين (هم ) الشأن العام وهمّ الشأن الشخصي الذي يحوله الى مطواع ساكن جامد غير متحرك وضد الحركة ، او كما يلقّبونه الماركسيون العرب ( حركة التاريخ ) ، اي الخروج من ( حركة التاريخ ) والدخول من الباب الواسع الى ( مزبلته ) . فهل للتاريخ مزبلة ؟ وان كانت فمن اي نوع هي ؟ عكراش ، الولجة ، عين عودة ..لخ .
ان القطاع الديمقراطي بقدرته على تشغيل الآلاف من الجيوش المتمردة ودعاة الانتظار ، يتحول الى صمام امان ، ويتحول من ثم الى اداة سحرية قادرة و قادرة وحدها على قلب مشاعر الحقد ، بل وعلى تليين صلابة القناعات ، وتلوين وتأويل ( الايديولوجيات ) نفسها ، ويصبح الجميع غير الاستثناء القليل والقليل جدا ، يسبح ببركة هذا الكل والاجماع الذي صنعه الاستدماج المبني على المشاركة في الاستفادة من المنافع والخيرات والامتيازات والحظوة والجاه .
ان الاساس الفكري لهذا التحول ، هو صورة الانسان نفسه ، فالانسان ليس ملاكا مهما إدّعى وحاول التصنّع ، ومهما رفع من شعارات براقة خادعة ( الم ينقلب عبدالاله بنكيران عن جميع وعوده مقابل الاستمرار اطول مدة ممكنة في الحكومة وليس في الحكم الذي اختزله في التماسيح والعفاريت ؟ ) ، بل ان التجربة تثبت ان هذه ( المبادئ ) والشعارات البراقة والخادعة ، هي نفسها محط استثمار عن طريق المزايدة . وهذه عملية لا تحدث في واضحة الوعي ، بل هي عملية مبهمة ، جزء كبير منها يحدث على مستوى اللاّوعي ، بحيث يكون الشخص فيها ، وهو يشاهد هذه التحولات والإمتساخات الكافكاوية في نفسه وفي سلوكه ، قادرا على إفراز التبريرات التأويلية ، وعلى الحفاظ على تماسكه النفسي والمذهبي ، و إلاّ لسقط فريسة الشك والإنشلال عن الفعل .
للنظام الديمقراطي الحديث ، هذه القدرة الترويضية الرهيبة على الاستدماج السياسي لكل الفاصائل والمنظمات والاحزاب الرافضة التي استثمرت الخطاب ( الثوري ) للاستفادة من ريع اليوم ، فهو قادر على تحجيم ادعاءاتها وجعلها تقتنع بانها في زمن ما ، لم تكن تمثل إلاّ رأيا من بين آراء ، وهو الرأي الذي لم تعد تمثله اليوم بفعل التغييرات السياسية والسوسيولوجية التي طرأت في الساحة الوطنية منذ العشرية الاولى من الالفية الثالثة من تربع العاهل محمد السادس على العرش . كما ان النظام الديمقراطي الحديث قادر ، وقد استطاع ان يقنع هذه القوى التي كانت رافضة في يوم من الايام ، انها ليست إلاّ ( حقيقة ) من بين مجموعة حقائق ، وانها لا تملك إلاّ ربع ( الحقيقة ) لا الحقيقة كلها ، كما يقتلع من نفوس اصحابها مشاعر وضغائن الشعور بالدونية والهامشية ، وفوق كل ذلك ، فهو يعيد غرس ( الفاعلين ) الممثلين في تربة سوسيولوجية جديدة قوامها المِلْكية والإنتفاع ، والإنتقال من الانتفاع المعنوي الى الإنتفاع المادي . إذن لهذه التحولات جميعها قاعدة مادية قوامها الأجرة المجزية ، وسوق المنافع ، وطموحات إكتساب قدر من السلطة ، وهذا ما يشكل الأرضية القاعدية الصلبة لأي تحول . ففي هذا المجال لم تعد المسألة تتتعلق بمجرد تحولات فكرية وايديولوجية ، بل بتحولات سوسيولوجية ، اي بحراك اجتماعي نحو الأعلى .
ان الإنتقال الى المجال الديمقراطي بالمعنى الكهروميغناطيسي ، معناه الإنتقال من مجال (المبادئ ) الى مجال المصالح العامة والخاصة . ومع هذا التحول تحدث تغيّرات في اللغة وفي المسلكيات والقيم و التصورات ، وكأن المجال الديمقراطي هو مجال يتم فيه انصهار المسلكيات والقيم و المصطلحات والتصورات القديمة ، وانبثاق قيم ومسلكيات جديدة ، مما يجعله مجال ترويض سياسي لا مثيل له . وهذه المسألة تصدق بالخصوص على دول العالم الثالث المتخلف التي تشهد تحولات ديمقراطية متضاربة ، وانتقالا من قيام السياسة على العنف المتبادل بين اطراف الصراع السياسي ، الى ارسائها على ثقافة السلم والحوار الاجتماعيين .
ان المكاسب المادية المباشرة وغير المباشرة ، وكذا المكاسب المعنوية الناتيجة عن امتلاك قسط من السلطة ، او نوع من انواع القرار ، او قيمة الامضاء ، وكذا الامتيازات والمكاسب الرمزية الناتجة عن الانتساب الى دائرة السلطة التشريعية او التنفيذية ، وما ينجم عنها من تسهيلات ، وكذا ارتياد الإماكن والرموز الخاصة بالسلطة مثل العمالات والولايات ووزارة الداخلية ،،، كل ذلك سياسة ديمقراطية لها القدرة على شد الفاعل السياسي ( المناضل الثوري سابقا ) الى المؤسسة السلطوية حالا ومستقبلا .
ان احدى الرهانات الاساسية للديمقراطية ، هي تدجين مختلف الفاعلين السياسيين ، وخاصة منهم الفصائل والاحزاب والتنظيمات او الفئات الراديكالية ذات اليمين وذات اليسار او الشمال ، باسم الايديولوجيا او العرق ، او باسم الدين ، وترويضهم على القبول بالواقع السياسي ، والتعامل معه بلغة وحساب الواقع لا بلغة وحساب الأحلام واليوتوبيا .
فالديمقراطية تستدمج اليوتوبيا ، وتتخلى عن كل رؤية سوداوية للحاضر ، مضيفة على هذا الأخير طابعا ورديا وشيكا حيث ينشدّ الناس الى انتظار الآتي المرتقب والقريب المدى .
اما النخبة فهي قادرة على اصطيادها باستدراجها الى قلب السلطة ، واستمراء المتعة في اطار القفص الذهبي الذي تمثله الديمقراطية ذاتها . لكن الديمقراطية مطالبة في الوقت الذي تمارس فيه السلطة بواسطتها مهمة الإستدماج والتدجين والتحنيط ، بأن تحافظ على نوع من التعدد الحقيقي هو في مصلحتها ، لانه يقوم بالتنفيس وامتصاص الغضب غير المرتقب ، وحتى لا تتحول مكونات المشهد السياسي الى مجرد نسخ مكرورة عن بعضها او الى اوجه مختلفة للسلطة . وتلك احدى مكونات الرهانات العسيرة لكل ديمقراطية ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخوان الفاشيون
- الإستعارة في اللغة السياسية
- - امرأة عند نقطة الصفر -
- الطب والامبريالية في المغرب
- حين يصبح الانقلاب والتزوير مشروعا
- منظمة -- حزب -- تيار
- ادوات اشتغال المخزن
- دراسة تحليلية لماهية المخزن -- المخزن عقيدة وليس مؤسسة .
- جدل عن غياب العاهل محمد السادس خارج المغرب
- الطريق الاستراتيجي الثوري للدولة الفلسطينية
- المسار الاعرج لمنظمة ( التحرير ) الفلسطينية
- بين جبهة وجبهة خمسة وثلاثون سنة مرت
- برنامج حركة 3 مارس
- كتمان العلم والحق في الاسلام ( علماء ) فقهاء السوء
- اساطير الاولين
- مشروعية الملكية اساس استمرارها
- الاتجار بالديمقراطية يضر القضايا الوطنية
- البطالة
- الجهة المتقدمة -- الحكم الذاتي
- سوق ترويج الوعود والآمال


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الديمقراطية وترويض القدرة السياسية في المجتمع