كتاب الى هيئة الحوار المتمدن

ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4184 - 2013 / 8 / 14 - 21:25
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
باعتبار هذا الموقع المميز موقعا خاصا بالتنوير عن طريق الحوار الحضاري المتمدن ,وبالنضر الى المجهودات العظيمة التي تقوم بها كاتباته ,كتابه ومعلقيه للغاية المذكورة وباعتبار الشعوب المعنية هي شعوب اقطارنا الشمال افريقيةوالشرق اوسطية ولكون هذه الشعوب تعيش لحظات مفصلية هامة من شانهاالتاثير الجدي في مستقبلها ,هذه اللحظات التي تجسدها واقعة مواجهة جماعةالأخوان المسلمين في مصرولكونها لها فروعا خارجها همها الأساس تحقيق الأممية الأسلامية الأمر الذي يجعلها حاضنة لتفريخ الأرهاب العالمي فان من شان تخريب مشروعهااللا انساني بالقضاء عليها بكل الطرق المشروعـة با ستثناء الحوار والمصالحة مع رموزها لما يتمسكون به من كونهم يتكلمون باسم السماء ونضرا لما قد يعتقد الغرب الديموقراطي من ان ما اقدم عليه الجيش المصري بتفويظ من الثوار الأحرار ما سا بحقوق الأنسان كما يفهمونها فانني اطلب من فرسان التنوير القائمين على هذا الموقع تخصيص صفحة على شكل صفحة للحوار مع احد كتابنا وكاتباتنا المحترمين للواقعة المذكورة قصد لتبادل الآراء والأفكار بما من شانه تنوير المتلقي وليت الأمر يتجاوز الحوار بواسطة اللغة العربية الى العمل على ترجمة محتوى الصفحة لأحدى اللغاة الغربية كالأنجليزية مثلا.

وتقبلوا تحياتي

#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل