أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الأسدي - حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل.. ؟؟...(الأخير)















المزيد.....

حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل.. ؟؟...(الأخير)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4181 - 2013 / 8 / 11 - 00:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل.. ؟؟...(الأخير)

علي الأسدي

(مع اشارة لبعض التعليقات الغاضبة على الجزء الأول من المقال )
كعادتي في الكتابة فاني لا أورد خبرا أو رأيا دون إيراد مصدره في متن المقال وايضا في نهايته ، وهكذا فعلت في مقالي هذا. لم اختلق خبر ضرب الغواصة الاسرائيلية ، فمصدر الخبر مشار اليه في نهاية المقال في رقم (2)، وكذلك مع الغارة النووية حول دمشق.

وأود ان أضيف أنني وكثير غيري من كتاب هذا الموقع احاول أن لا أجرح مشاعر كافة أطراف النزاع في المجتمع السوري الشقيق والعزيز. وان الاشارة الى المرتزقة الذين تطفلوا على المعارضة الديمقراطية الشرعية قد جاء من قبلي دون مجاملة.

وكان بودي استخدام اشد العبارات تنديدا بدورهم ، فلنا في العراق أمثالهم الكثير وقد تسببوا وما زالوا يرتكبون المجازر بحق الابرياء من ابناء شعبنا ، دون مبرر. وانهم يفعلون ذلك بحق السوريين الأبرياء. ان أي حركة وطنية أو ديمقراطية تلوث سمعتها ان تعاونت معهم ، انهم قتلة ويجب ادانة ما يقومون به.

فالأخت المعلقة " وردة الأمل " وصفتني بالوغد بقولها " لا يوجد ارهابي وكذاب أكثر منكم ايها الأوغاد "

وكتب آخر " عليكم لعنة الشعب السوري المغدور يا اتحاد سفلة العالم واذنابه " وعلى هذه الشاكلة كتب آخرون.

وبصرف النظر عن قسوة الكلمات الموجهة لي والمشاعر التي وراءها هي تعبير أختلف معه ، سأحترمه راجيا من كتبته تعاملا أكثر ايجابية مع الرأي الآخر، وبذلك وحده نؤسس نظاما راقيا من القيم الديمقراطية وحقوق الانسان. أنا لم استخدم نفس اللغة ولا أود استخدامها ضد أي شخص. وهكذا تعاملت مع من وصفني " بالمجنون والأحمق" في تعليقات سابقة على مقالاتي فهي عبارات لا تليق بمواطن جاهل فكيف بمثقف.

اشكر الأخوة مقدما على تفهمهم لملاحظاتي الأخوية بالتأكيد. والآن أعود معهم ومع بفية القراء للجزء الثاني والآخير من مقالي.

الشعور العام للمجتمع الأمريكي يعارض أي تورط أمريكي جديد في منطقة الشرق الأوسط ، فالتجربة المريرة لأكثر من عشر سنوات من الفشل في حربي العراق وافغانستان قد خلفت رأيا عاما أكثر واقعية. ففي استطلاع للرأي أجري اخيرا أظهر ان 70% من الذين استطلعت آرائهم يعارضون دعم الولايات المتحدة وحلفائها للمتمردين في سوريا ، بينما أيد 20% منهم التدخل. الأكثرية تعتقد بان المتمردين لن يكونوا أفضل من النظام الحالي. ونجد لهذا الاتجاه من يقوده في الكونغرس الأمريكي.

فقد عقد عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي مؤتمرا صحفيا في الخامس من مارس - اذار الماضي شارك فيه نواب جمهوريون وديمقراطيون ، قدمت فيه مسودة قرار من قبل العضو الجمهوري والتر جونس. يطالب القرار بمحاسبة أوباما في حالة ما اذا قتل جنديا أمريكيا واحدا في سوريا نتيجة عملية لم يجزها الكونغرس. وقال والتر جونس: " ليس هناك رئيسا ديمقراطيا أو جمهوريا يمكن أن يحصل على تخويل يتجاوز فيه الدستور ورغبة الشعب الأمريكي ويذهب لقصف دولة أجنبية لأنه لا يحب رئيسها ".(4)

وهذا ما تشير اليه استطلاعات الرأي التي جرت في عدد من البلدان الأوربية على ضوء ما يصرح به بعض قادتها حول ضرورة فرض الحظر الجوي في الأجواء السورية. ويذهب الفيلسوف والمؤرخ السياسي الأمريكي الاستاذ السابق في جامعة مينيسوتا دوليت الأمريكية James H. Fetzer الى أبعد مما ذهب اليه عضو الكونغرس والتر جونس.

ففي مقابلة معه نشرت على موقع Vetrans Today بتاريخ 5-5-2013 تحت عنوان:
" Washington Overtly Supporting AL – Qaeda In Syria "
قال فيها : ان الولايات المتحدة تدعم على المكشوف القاعدة والسلفيين المتطرفين التكفيريين في سوريا وتسلحهم باسلحة حديثة لأجل تغيير النظام القائم في سوريا. ونقل عن رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي قوله : (5)

" اذا غزت الولايات المتحدة سوريا فان تركيا ستؤيدها وتعلن الحرب على سوريا. فسوريا قد تجاوزت الخط الأحمر المعلن من قبل أوباما ، وان تركيا يمكن ان تقدم أدلة الى أوباما لاثبات استخدام سوريا لغاز السارين. وكما اعلنت الولايات المتحدة سابقا بأنها ستقدم أدلة الى طاليبان بأن بن لادن كان ضالعا في اعتداء 11-9-2001 الارهابي ، وعندما اجتمعوا مع طاليبان في 16-5-2013 لم يقدم الأمريكان اي ادلة. ونفس الحالة مع سوريا ، فقد وعدوا بتقديم أدلة ، لكنهم قدموا أدلة زائفة ومفبركة."

و يذكر المؤرخ فيتزر، أن وزير الخارجية جون كيري هو من المحاربين القدماء الذين شاركوا في الحرب الأمريكية ضد الفييتنام وقد قلد وسام الشرف عن دوره فيها. وعندما عاد الى أمريكا بعد نهاية الحرب قدم شهادة أمام الكونغرس وصف فيها الفظائع التي ارتكبتها القوات الأمريكية هناك.

الآن يصطف جون كيري مع الجيش السوري الحر ومنظمة النصرة التي وفق الأمم المتحدة ارتكبت أكثر من 300 عملا ارهابيا في سوريا ، وهي مصنفة كواحدة من المنظمات الارهابية على لائحة الارهاب الأمريكية. وعندما عرضت صورة أحد جنود الجيش السوري الحر وهو يأكل قلب أحد قتلى الجيش السوري الشرعي فان وسام الشرف الممنوح للسيد كيري قد ذهب الى الأبد.

يعتقد فيتزر أن ليس للولايات المتحدة أي مبرر للتدخل في سوريا ، لكن على ما يبدو هي الخطوة التالية في خطة الاطاحة بسبعة أنظمة سياسية في منطقة الشرق الأوسط خلال السنوات الخمسة القادمة. وهو ما ذكره مرة الجنرال ويسلي كلارك بعد عودته للبنتاغون في نهاية خدمته كقائد أعلى للتحالف العسكري في أوربا. سوريا وايران هي المرحلة التالية في تلك الخطة التي رسمت على خلفية " حادثة 11-9 - 2001 المفتعلة والمفبركة ".

وقال ايضا ، إن حادثة 11-9 افادت اسرائيل بشكل تام أكثر من أي دولة أخرى ، وظهر أن لتلك العملية جذورها في كتاب تم نشره عام 1987 تحت عنوان " الارهاب : كيف ينتصر الغرب " Terrorism : How the West Winn)) من تأليف: Bibi Natanyaho

انهيار الاتحاد السوفييتي عام 1990 – 1991 خلق مايعتبر قرنا أمريكيا جديدا ، وفرصة تاريخية لبناء امبراطورية أمريكية عظمى والتحرك بقوة نحو الشرق الأوسط. ان أكثر الأمريكيين ليس لهم فكرة بأن حادثة 11-9- 2001 استحدثت لتغيير السياسة الخارجية الأمريكية من سياسة عدم مهاجمة دولة أجنبية لم تعتدي على الولايات المتحدة الى سياسة خارجية تجيز شن الحروب على الدول الأخرى.

واستكمالا لذلك قاموا باجراء دستوري يسمح للحكومة الأمريكية بانشاء " وكالة الأمن الوطني" التي سيكون لها من الآن فصاعدا الصلاحية لمراقبة والاحتفاظ بسجلات لايميلات وارقام تلفونات والمحادثات التي تتم عبرها والسجل الطبي لكافة الأمريكيين وكذلك اصدقاء الولايات المتحدة في العالم. وقد بقيت تلك التغييرات طي الكتمان لحين الكشف عنها أخيرا من قبل الموظف السابق في الوكالة المذكورة أدوارد سنودين.

الولايات المتحدة تقود حربا ضد روسيا على الساحة السورية ، ويزيد تلك الحرب سعيرا لجوء موظف وكالة الأمن القومي أدوارد سنودين اليها. فما أن تحاول السلطة السورية التوصل الى حل سلمي مع المعارضة الوطنية السورية تقدم الولايات المتحدة وحليفاتها المزيد من الدعم المالي والسلاح الحديث لمسلحي النصرة وحلفائهم لابقاء الحرب الأهلية مشتعلة.

وبنفس الوقت تقوم الطائرات الاسرائيلية بتدمير أسلحة ومواقع عسكرية سورية نيابة عن الولايات المتحدة مستخدمة الأجواء والقواعد التركية والأردنية. فقد قامت في الخامس من تموز – يوليو الماضي بتدمير مواقع ومخازن أسلحة في ميناء اللاذقية انطلاقا من قاعدة تركية كما تناقلته وكالات الانباء العالمية الذي كذبه وزير خارجيتها.

تدمير القدرات العسكرية لسوريا كليا وانهاك الجيش السوري الى الحد الذي لن يعود بعده جيشا موحدا قادرا على مواصلة الدفاع عن البلاد هي الحصيلة التي يسعى اليها الغرب ، لأنهم بذلك ينهون علاقة سوريا التحالفية بروسيا ، بنفس الوقت الذي ينهون علاقة روسيا بدول الشرق الأوسط ، لتجد اسرائيل في نهاية المطاف الدولة الجارة السابقة دولة بالاسم ، منزوعة السلاح لا حول لها ولاقوة ولاصوت تحمها مليشيات متناحرة.

يرى الاستاذ فيتزر أن الاعتداء الاسرائيلي على سوريا الذي استخدمت فيه اسلحة نووية تكتيكية ترك دمارا فظيعا ، وخلف ضحايا بشرية ومادية كبيرة. لقد أوجد الاعتداء الاسرائيلي المبرر لروسيا لاتخاذ عدد من الاجراءات لدعم سوريا في المجال الانساني والدفاع عن القانون الدولي الذي لم تحترمه اسرائيل ولا الولايات المتحدة. حتى أن فلاديمير بوتين قال لنتنياهو في سنغافورة " أن روسيا لن تسمح باعتداء آخر على سوريا".

لكن هل كان بامكان اسرائيل شن غارتها النووية على سوريا لو كان لسوريا قدراتها النووية الخاصة ..؟؟

الاجابة تعرفها اسرائيل جيدا ، وهي لذلك ومعها الولايات المتحدة تعارض بكل ما تستطيع من جهد لابعاد هذا الاحتمال الوارد. لكن قيام اسرائيل بتلك الغارة قد أضر باسرائيل أكثر مما أضر بسوريا ، فالغارة ستفتح أبواب الجحيم امام شعوب منطقة الشرق الأوسط بما فيها اسرائيل نفسها.

وسنجد قريبا دولا نووية عديدة في منطقتنا لا دولة واحدة ، فاذا لم تكن هذه الدولة أو تلك قادرة على انتاج اسلحة نووية فستكون قادرة على شرائها كأي سلعة مدنية أو عسكرية في المستقبل القريب ، وكأي سلعة نادرة ستكون أرباحها خيالية.

فمن يستطيع منافسة الصين الشعبية على بدء تلك التجارة المربحة ، ولأنها دولة نووية فمن بمقدوره منعها من القيام بذلك ، فبلد المليار والنصف من البشر لن يبحث في تراب الأرض عن غذائه وله تلك القدرة النووية العظيمة مخزونة تحت اقدامه دون مردود..؟؟

ولا ننسى أن دولا مثل كوريا الشمالية تنتظر بفارغ الصبر الفرصة للبدء بتلك التجارة المربحة لدعم اقتصادها وتحسين حياة شعبها الفقير ، وهي كما نعرف دولة مجاورة وشقيقة مقربة وجريئة وحليفة للصين الشعبية.

وعلينا ان نتذكر الباكستان والهند فهما دولتان نوويتان ايضا وفقيرتان ايضا. ان معاهدة عدم الانتشار النووي تفقد معناها ، وسيكون للأمم المتحدة المبرر لاعادة النظر بها استجابة لواقع جديد منذر بخطر انتشار السلاح النووي على نطاق واسع.

لكن على اسرائيل أن تتذكر أن الوضع الأكثر أمنا ، والأقل تكلفة ، والأقصر لتحقيق الرخاء لشعوب المنطقة بما فيها الشعب الاسرائيلي هو طريق السلام. ويشترط لذلك نبذ سياسة العداء والحروب وزج البلدان العربية في النزاعات التي نشهد صورها المرعبة في العراق وحاليا في سوريا وليبيا ، وربما في مصر وايران والسعودية واليمن.

ولعل الذكرى 68 لالقاء القنبلة النووية الأولى في الحرب العالمية الثانية التي دمرت المدينة اليابانية هيروشيما بجميع سكانها تعيد التذكير بفظاعة ذلك السلاح في الابادة الجماعية للبشر.

لم تستخدم الولايات المتحدة تلك القنبلة دفاعا عن النفس بل انتقاما لهجوم جوي ياباني على أحد موانئها ، عدا ذلك لم يكن لها أي مبرر عسكري. فالحرب العالمية عمليا كانت قد انتهت قبل ذلك بشهور باحتلال الجيش السوفييتي لبرلين واستسلام ألمانيا النازية بدون قيد أو شرط.

الخيار الأفضل الوحيد أمام شعوب منطقتنا وعلى الأخص الشعب الاسرائيلي هو رفض انتاج وخزن واستخدام السلاح النووي واي سلاح دمار جماعي ، وتشديد النضال لتعزيز السلام الاقليمي والعالمي ونبذ الحرب والعدوان. وعلى المستوى الداخلي يجب على شعوب منطقتنا الاعتماد على الذات أولا ، بتعزيز وحدة قواها السياسية وحشد مواردها المادية والبشرية لتحسين مستوى ونوعية حياة الناس وضمان مستقبل افضل. واذا لم تقم الشعوب بذلك فلن يقوم أحد بتلك المهمة نيابة عنها.
علي الأسدي
لمزيد من الاطلاع يراجع :
1- Israel Drops Nukes on Syria- Putin Responds With Doosday Weapon, Worlds Press .com,19/6/2013
2- Condon Duff , Vetrans Today , Military and Foreign Affairs 18/6/2013
3- Mchel Chossudovsky , Global Research Center , 25/6/2013
4- Jeremy Herb , Obama Faces Backlash On Syria , The Hill , Global Affairs Blog ,6/3/2013
5- James H. Fetzer , Washington Overtly Supporting Al- Qaeda in Syria , Military and Foreign Affairs Journal



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل..؟؟ ..(1)
- ماذا بعد ..الهروب الجماعي لارهابيٍ القاعدة .. ؟؟
- تساؤلات وملاحظات .. حول لقاء المالكي الأخير..؟؟
- الولايات المتحدة ...تبدأ حربا باردة جديدة ..( الأخير)
- الولايات المتحدة ... تبدأ حربا باردة جديدة ....(2)
- الحرب الباردة ... تبدأ من جديد....(1)
- انتهت المباراة .. لقد فازت مصر ..؟؟
- فضيحة التجسس الأمريكية .. على العالم ..؟؟
- مسرحية .. - الحرب ضد الصفويين -
- التورط الأمريكي في سوريا ... ولعبة الشطرنج..؟
- سوريا ... والحركة الشيوعية العالمية..؟
- سوريا .. الحلقة الثالثة في مسلسل تدمير الأمم..؟
- هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ .. (الجزء ...
- ما بين مارغريت تاتجر.. وميخائيل كورباجوف..؟
- هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية ..؟ ..(5)
- هل من طريق ثالث ... بين الرأسمالية والاشتراكية.. ؟...(4)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية...؟؟ ..(3)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية ...؟؟.. .(2)
- هل من طريق ثالث .. بين الرأسمالية والاشتراكية .... ؟؟...(.1)
- ما .. بعد الحرب الطائفية في العراق... ؟؟


المزيد.....




- ما هو مصير حماس في الأردن؟
- الناطق باسم اليونيفيل: القوة الأممية المؤقتة في لبنان محايدة ...
- ما هو تلقيح السحب وهل تسبب في فيضانات دبي؟
- وزير الخارجية الجزائري: ما تعيشه القضية الفلسطينية يدفعنا لل ...
- السفارة الروسية لدى برلين: الهوس بتوجيه تهم التجسس متفش في أ ...
- نائب ستولتنبرغ: لا جدوى من دعوة أوكرانيا للانضمام إلى -النا ...
- توقيف مواطن بولندي يتهم بمساعدة الاستخبارات الروسية في التخط ...
- تونس.. القبض على إرهابي مصنف بأنه -خطير جدا-
- اتفاق سوري عراقي إيراني لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرها ...
- نيبينزيا: كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمق ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - علي الأسدي - حرب نووية من جانب واحد ...ضد سوريا ..فما الحل.. ؟؟...(الأخير)