الحرب ضد الارهاب في مصر (مصر ضد الارهاب) بعد جمعة تفويض الجيش المصري

عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4165 - 2013 / 7 / 26 - 13:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لا حل الا بالثورة ولا ثورة الا بالعنف الثوري لان الاخر عدو والعدو لايقبل الا بالابادة في صراع الحق والباطل
اراد السيسي الحصول على تفويض شعبي من خلال التظاهر لدعم الجيش ضد الارهاب والحق انه لايمكن ان يؤمن بجانب قيادة الجيش المصري بسبب من سيطرة امريكا على قراره لان الاخوان يرددون شعار لاحكم الاحكم الاخوان وتهدد بالحرب الاهلية وبامارة القاعدة في سيناء وبحرق القاهرة من اجل دفع مصر الى التجزئة والحرب الاهلية والطائفية والاستنزاف الدامي خدمة لامريكا واسرائيل. في الواقع ان خيار دعم الشعب للحكومة مهم وضروري الا ان ه لابد من الاستعداد للتضحية وابادة العدو ابادة تامة والاستعداد للحرب دون اي تنازل والعدو وهو الارهاب يجب ان لايشارك في السلطة وان لايعود اليها بل ولا يبقى له اي وجود اطلاقا .ان الابرياء يدفعون ثمن عجزهم وترددهم وجهلهم هذا هو مسار التاريخ حيث تقتضي الضرورة دائما الى عدم اتنظار غودو الذي لاياتي وهو النضج التام للعوامل الذاتية او الموضوعية لذا كان الالم والموت مصاحبا للثورة وحيث لاوقت للنضج لابد من الحرب ضد الامبريالية والرجعية لذا فمن اجل القضاء التام على الامبريالية والرجعية والصهيونية لابد من الضربات القاضية ضد العملاء وضد مصالح العدو وضد كل من يتردد في ذلك لذا يجب ان يكون الشعار قولا وفعلا الموت للاخوان الخونة الموت للارهاب.

#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل